#أحدث الأخبار مع #مارك_هيفيليارابيان بيزنسمنذ 3 أيامأعمالارابيان بيزنسالذهب ينخفض لـ 3185.50 دولار للأونصة في أكبر تراجع منذ 6 أشهرهوى سعر الذهب الفوري 1.7% إلى 3185.50 دولار للأونصة عند الساعة 2:40 ظهراً بتوقيت نيويورك بسبب محادثات روسيا وأوكرانيا وفقا لبلومبرغ. وتراجعت الأسعار 4% في أسبوع ليتداول الذهب بالقرب من 3190 دولاراً للأونصة. تراجع الذهب بنحو 4% هذا الأسبوع ليقترب من 3190 دولارًا للأونصة، متأثرًا بعوامل عدة. أولاً، شهدت تركيا أول محادثات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا منذ أكثر من ثلاث سنوات، حيث تم الاتفاق على تبادل الأسرى ومناقشة وقف محتمل لإطلاق النار، رغم عدم الإعلان عن هدنة رسمية. هذا التقدم في المفاوضات قلل من حالة عدم اليقين التي تدعم عادةً الذهب كملاذ آمن. أسباب جيوسياسية أخرى كما ساهم التقدم في المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين في تقليص الإقبال على المعدن النفيس. التهدئة بين أكبر اقتصادين في العالم أدت إلى انتعاش قوي في الأصول ذات المخاطر العالية، مما جعل الذهب أقل جاذبية للمستثمرين. وعلى الرغم من هذا التراجع الأخير، فقد انخفض الذهب بأكثر من 300 دولار من أعلى مستوى قياسي سجله الشهر الماضي، إلا أنه لا يزال مرتفعًا بأكثر من 20% منذ بداية العام الحالي. هذا الارتفاع مدعوم بزيادة الطلب على صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب، والمشتريات القوية من البنوك المركزية، بالإضافة إلى الطلب المضاربي في الصين. رى خبراء مثل مارك هيفيلي من بنك 'يو بي إس غروب' أن استمرار التقلبات في الأصول الأمريكية الخطرة والدولار الأمريكي سيشجع المزيد من المستثمرين الدوليين على التحوط من تعرضهم للدولار وتنويع أصولهم عالميًا، مؤكدًا على أهمية الذهب كأداة لتنويع الاستثمارات. انخفضت أسعار الذهب حاليًا نتيجةً لانحسار التوترات الجيوسياسية مع تقدم محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا. وطوال فترة الصراع، كان الذهب ملاذًا آمنًا، حيث ارتفعت أسعاره بشكل حاد وسط حالة من عدم اليقين والمخاطر. ومع تقدم المفاوضات وتزايد احتمالية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار أو اتفاق سلام، تتراجع علاوة المخاطرة التي كانت تُفرض على أسعار الذهب. وقد دفع هذا المستثمرين إلى جني الأرباح وتقليص حيازاتهم من الذهب، مما أدى إلى تصحيح في الأسعار. حصة روسيا في إنتاج الذهب تُعدّ روسيا من أكبر مُنتجي ومصدري الذهب عالميًا، وتُصنّف من بين أكبر ثلاث دول في مجال تعدين الذهب عالميًا. تُصدّر البلاد كميات كبيرة من الذهب، خاصةً إلى الأسواق العالمية. وتنخفض أسعار الذهب بشكل رئيسي بسبب انخفاض الطلب على الملاذ الآمن مع تقدم محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا. تُعدّ روسيا مُصدّرًا رئيسيًا للذهب ودورها كبير في سوق الذهب العالمي . ويُعدّ تراجع المخاطر الجيوسياسية وإمكانية تحقيق السلام من العوامل الرئيسية وراء الانخفاض الأخير في أسعار الذهب. يستند السعر المُتوقّع، والبالغ 2400 دولار للأونصة، في حسابات مورغان ستانلي، إلى احتمال انخفاض مشتريات البنك المركزي 'في حال التوصل إلى اتفاق سلام مُحتمل بين روسيا وأوكرانيا'. قال البنك إن ارتفاع سعر الذهب منذ بداية العام كان مدفوعًا في البداية بإعادة تخزين المخزون في سوق كومكس الأمريكي، وما نتج عنه من انخفاض في أسواق أخرى. وأضاف مورغان ستانلي في تقرير بحثي بعنوان 'الذهب: لا يُقهر؟': 'قد يتلاشى هذا التأثير الآن مع تقلص الفارق السعري بين كومكس ولندن، واقتراب الأسهم الأمريكية من مستوياتها التي كانت قد استقرت فيها سابقًا'.
ارابيان بيزنسمنذ 3 أيامأعمالارابيان بيزنسالذهب ينخفض لـ 3185.50 دولار للأونصة في أكبر تراجع منذ 6 أشهرهوى سعر الذهب الفوري 1.7% إلى 3185.50 دولار للأونصة عند الساعة 2:40 ظهراً بتوقيت نيويورك بسبب محادثات روسيا وأوكرانيا وفقا لبلومبرغ. وتراجعت الأسعار 4% في أسبوع ليتداول الذهب بالقرب من 3190 دولاراً للأونصة. تراجع الذهب بنحو 4% هذا الأسبوع ليقترب من 3190 دولارًا للأونصة، متأثرًا بعوامل عدة. أولاً، شهدت تركيا أول محادثات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا منذ أكثر من ثلاث سنوات، حيث تم الاتفاق على تبادل الأسرى ومناقشة وقف محتمل لإطلاق النار، رغم عدم الإعلان عن هدنة رسمية. هذا التقدم في المفاوضات قلل من حالة عدم اليقين التي تدعم عادةً الذهب كملاذ آمن. أسباب جيوسياسية أخرى كما ساهم التقدم في المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين في تقليص الإقبال على المعدن النفيس. التهدئة بين أكبر اقتصادين في العالم أدت إلى انتعاش قوي في الأصول ذات المخاطر العالية، مما جعل الذهب أقل جاذبية للمستثمرين. وعلى الرغم من هذا التراجع الأخير، فقد انخفض الذهب بأكثر من 300 دولار من أعلى مستوى قياسي سجله الشهر الماضي، إلا أنه لا يزال مرتفعًا بأكثر من 20% منذ بداية العام الحالي. هذا الارتفاع مدعوم بزيادة الطلب على صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب، والمشتريات القوية من البنوك المركزية، بالإضافة إلى الطلب المضاربي في الصين. رى خبراء مثل مارك هيفيلي من بنك 'يو بي إس غروب' أن استمرار التقلبات في الأصول الأمريكية الخطرة والدولار الأمريكي سيشجع المزيد من المستثمرين الدوليين على التحوط من تعرضهم للدولار وتنويع أصولهم عالميًا، مؤكدًا على أهمية الذهب كأداة لتنويع الاستثمارات. انخفضت أسعار الذهب حاليًا نتيجةً لانحسار التوترات الجيوسياسية مع تقدم محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا. وطوال فترة الصراع، كان الذهب ملاذًا آمنًا، حيث ارتفعت أسعاره بشكل حاد وسط حالة من عدم اليقين والمخاطر. ومع تقدم المفاوضات وتزايد احتمالية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار أو اتفاق سلام، تتراجع علاوة المخاطرة التي كانت تُفرض على أسعار الذهب. وقد دفع هذا المستثمرين إلى جني الأرباح وتقليص حيازاتهم من الذهب، مما أدى إلى تصحيح في الأسعار. حصة روسيا في إنتاج الذهب تُعدّ روسيا من أكبر مُنتجي ومصدري الذهب عالميًا، وتُصنّف من بين أكبر ثلاث دول في مجال تعدين الذهب عالميًا. تُصدّر البلاد كميات كبيرة من الذهب، خاصةً إلى الأسواق العالمية. وتنخفض أسعار الذهب بشكل رئيسي بسبب انخفاض الطلب على الملاذ الآمن مع تقدم محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا. تُعدّ روسيا مُصدّرًا رئيسيًا للذهب ودورها كبير في سوق الذهب العالمي . ويُعدّ تراجع المخاطر الجيوسياسية وإمكانية تحقيق السلام من العوامل الرئيسية وراء الانخفاض الأخير في أسعار الذهب. يستند السعر المُتوقّع، والبالغ 2400 دولار للأونصة، في حسابات مورغان ستانلي، إلى احتمال انخفاض مشتريات البنك المركزي 'في حال التوصل إلى اتفاق سلام مُحتمل بين روسيا وأوكرانيا'. قال البنك إن ارتفاع سعر الذهب منذ بداية العام كان مدفوعًا في البداية بإعادة تخزين المخزون في سوق كومكس الأمريكي، وما نتج عنه من انخفاض في أسواق أخرى. وأضاف مورغان ستانلي في تقرير بحثي بعنوان 'الذهب: لا يُقهر؟': 'قد يتلاشى هذا التأثير الآن مع تقلص الفارق السعري بين كومكس ولندن، واقتراب الأسهم الأمريكية من مستوياتها التي كانت قد استقرت فيها سابقًا'.