logo
#

أحدث الأخبار مع #ماركألبيرز،

دراسة تكشف العلاقة بين فقدان حاسة الشم والإصابة بـ الزهايمر
دراسة تكشف العلاقة بين فقدان حاسة الشم والإصابة بـ الزهايمر

24 القاهرة

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

دراسة تكشف العلاقة بين فقدان حاسة الشم والإصابة بـ الزهايمر

كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة التقارير العلمية أن هناك باحثون قاموا بـ اختبارًا بسيطًا يعتمد على الخدش والشم قد يُمكّن من تحديد الأشخاص المُعرّضين لخطر التدهور المعرفي قبل سنوات من ظهور أعراض الذاكرة. العلاقة بين فقدان حاسة الشم والإصابة بـ الزهايمر ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز، فإن أداء كبار السن المصابين بضعف إدراكي خفيف، وهو مؤشر على الإصابة بمرض الزهايمر، أسوأ في اختبار التعرف على الروائح مقارنةً بمن يتمتعون بإدراك طبيعي، ويعتقد العلماء أن هذا الاختبار البسيط وغير الجراحي قد يكون بمثابة نظام إنذار مبكر، إذ يمكنه اكتشاف الأشخاص المعرضين للخطر قبل سنوات من ظهور أعراض عقلية خطيرة عليهم. وترأس الدكتور مارك ألبيرز، طبيب الأعصاب في مستشفى ماساتشوستس العام، الدراسة التي سلّطت الضوء على أهمية الكشف المبكر، وصرح ألبيرز قائلًا: كان هدفنا ابتكار واعتماد اختبار منخفض التكلفة وغير جراحي يمكن إجراؤه في المنزل، مما يمهد الطريق لتطوير أبحاث وعلاج مرض الزهايمر. وكشفت نتائج الدراسة أن هناك علاقة بين حاسة الشم ونشاط الدماغ وليست جديدة، ويُعدّ البصلة الشمية، وهي الجزء من الدماغ المسؤول عن الروائح، من أوائل المناطق التي تتأثر بمرض الزهايمر. قد يظهر تلف هذه المنطقة على شكل فقدان حاسة الشم. يزيد الإصابة بالنوبات القلبية.. دراسة تكشف مخاطر الأسبرين لكبار السن إيقاف تشغيل الإنترنت على الهاتف المحمول يعكس الشيخوخة بمقدار 10 سنوات | دراسة

اختبار بسيط للشم قد يحدد الأشخاص الأكثر عرضة لمرض ألزهايمر
اختبار بسيط للشم قد يحدد الأشخاص الأكثر عرضة لمرض ألزهايمر

سواليف احمد الزعبي

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • سواليف احمد الزعبي

اختبار بسيط للشم قد يحدد الأشخاص الأكثر عرضة لمرض ألزهايمر

#سواليف طوّر فريق من العلماء في الولايات المتحدة اختبارا بسيطا للشم قد يساعد في #الكشف_المبكر عن مرض #ألزهايمر، ما يتيح فرصة للتدخل العلاجي قبل تفاقم الأعراض. وأظهرت التجارب، التي أجريت على نحو 200 شخص، أن المصابين بضعف الإدراك سجلوا نتائج أقل في الاختبار مقارنة بغيرهم، ما يشير إلى إمكانية استخدامه كأداة فحص أولية منخفضة التكلفة. ويرى العلماء أن هناك علاقة وثيقة بين مرض ألزهايمر وفقدان #حاسة_الشم، حيث تتراكم البروتينات السامة المرتبطة بالمرض في مناطق الدماغ المسؤولة عن التمييز بين الروائح. ويعتمد الاختبار على استنشاق قطعة قماش مبللة بمستخلص جوز الهند ومحاولة تحديد رائحتها، إضافة إلى التمييز بين رائحتين مختلفتين مثل جوز الهند والخبز الطازج. ويؤكد العلماء أن هذا الاختبار لا يعد أداة تشخيصية بحد ذاته، لكنه يساعد في تحديد المرضى الذين يحتاجون إلى فحوصات إضافية أكثر دقة. وفي حال تأكيد التشخيص، قد يكون المرضى مؤهلين لتلقي العلاجات المبكرة التي قد تبطئ تطور المرض. وأوضح الدكتور مارك ألبيرز، كبير معدي الدراسة وخبير علم الأعصاب في مستشفى ماساتشوستس العام، أن الكشف المبكر عن ضعف الإدراك قد يحدث فرقا كبيرا في فرص العلاج وإبطاء تطور المرض. تعد هذه الدراسة، التي نشرت في مجلة Scientific Reports، الأحدث ضمن سلسلة أبحاث تربط بين فقدان حاسة الشم ومرض ألزهايمر. وسبق أن أشارت دراسات سابقة إلى أن تراجع القدرة على الشم قد يكون مؤشرا مبكرا للخرف. ففي عام 2022، وجدت دراسة شملت 500 شخص أن من فقدوا حاسة الشم بسرعة كانوا أكثر عرضة بنسبة 89% للإصابة باضطراب فقدان الذاكرة. كما أظهرت دراسة أجريت عام 2023 على 2400 شخص، أن من يعانون من ضعف في الشم كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بمقدار 2.5 ضعف. ورغم ذلك، فإن فقدان حاسة الشم لا يعني بالضرورة الإصابة بالخرف، إذ يمكن أن يكون ناتجا عن أسباب أخرى مثل نزلات البرد والإنفلونزا والتهابات الجيوب الأنفية أو الحساسية. ويوصي الأطباء بمراجعة الطبيب في حال استمرار فقدان الشم لعدة أسابيع دون تحسن.

خبراء فقدان حاسة الشم يكشف العلامات المبكرة للاصابة بالزهايمر
خبراء فقدان حاسة الشم يكشف العلامات المبكرة للاصابة بالزهايمر

بوابة ماسبيرو

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة ماسبيرو

خبراء فقدان حاسة الشم يكشف العلامات المبكرة للاصابة بالزهايمر

قال خبراء إن استنشاق مستخلص جوز الهند قد يساعد في الكشف عن العلامات المبكرة لمرضٍ ضعف الذاكرة. اكتشف باحثون "اختبار شم" بسيط، يطلب فيه من المستخدمين تحديد الروائح وتذكرها، يمكنه تحديد الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بمرض الزهايمر، وفقا لـdaily mail. قال مُطوّرو الاختبار إنه يمكن استخدامه لتشخيص المرضى قبل سنوات من ظهور أعراض أخرى أكثر وضوحًا، ويساعد في تسريع حصولهم على العلاج المبكر. وكان الخبراء قد اشاروا إلى وجود صلة بين مرض فقدان الذاكرة وفقدان حاسة الشم، وهو المصطلح التقني لفقدان حاسة الشم كليا أو جزئيا. وأوضح الخبراء أنه ينتج عن تتطور البروتينات السامة الموجودة في أدمغة مرضى الزهايمر في مناطق مرتبطة بحاسة الشم. قال علماء أمريكيون إن تجارب الاختبار التي أجريت على ما يقرب من 200 مريض أظهرت أن المصابين بضعف إدراكي سجلوا درجات أقل من غير المصابين بهذه الحالة. ضعف الإدراك هو مشكلة خفيفة في الذاكرة والتفكير، قد تكون مقدمة لمرض الخرف الكامل. قال الدكتور مارك ألبيرز، كبير مؤلفي الدراسة وخبير علم الأعصاب في مستشفى ماساتشوستس العام بريجهام في ماساتشوستس، إن تحديد المرضى المعرضين للخطر يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا في نتائج المرضى. قال: "إن الكشف المبكر عن ضعف الإدراك قد يساعدنا في تحديد الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بمرض الزهايمر والتدخل قبل سنوات من ظهور أعراض ضعف الذاكرة". يتضمن الاختبار رفع قطعة من القماش إلى أنف الشخص، واستنشاقها، ومحاولة التعرف على رائحة مستخلص جوز الهند بشكل صحيح. ويشمل قسم آخر من الاختبار التمييز بين رائحتين على بطاقتين، إحداهما رائحة "جوز الهند" المذكورة آنفًا والأخرى رائحة "الخبز الطازج".

اختبار بسيط للشم قد يحدد الأشخاص الأكثر عرضة لمرض ألزهايمر
اختبار بسيط للشم قد يحدد الأشخاص الأكثر عرضة لمرض ألزهايمر

الجمهورية

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

اختبار بسيط للشم قد يحدد الأشخاص الأكثر عرضة لمرض ألزهايمر

وأظهرت التجارب، التي أجريت على نحو 200 شخص، أن المصابين بضعف الإدراك سجلوا نتائج أقل في الاختبار مقارنة بغيرهم، ما يشير إلى إمكانية استخدامه كأداة فحص أولية منخفضة التكلفة. ويرى العلماء أن هناك علاقة وثيقة بين مرض ألزهايمر وفقدان حاسة الشم ، حيث تتراكم البروتينات السامة المرتبطة بالمرض في مناطق الدماغ المسؤولة عن التمييز بين الروائح. ويعتمد الاختبار على استنشاق قطعة قماش مبللة بمستخلص جوز الهند ومحاولة تحديد رائحتها، إضافة إلى التمييز بين رائحتين مختلفتين مثل جوز الهند والخبز الطازج. ويؤكد العلماء أن هذا الاختبار لا يعد أداة تشخيصية بحد ذاته، لكنه يساعد في تحديد المرضى الذين يحتاجون إلى فحوصات إضافية أكثر دقة. وفي حال تأكيد التشخيص، قد يكون المرضى مؤهلين لتلقي العلاجات المبكرة التي قد تبطئ تطور المرض. وأوضح الدكتور مارك ألبيرز، كبير معدي الدراسة وخبير علم الأعصاب في مستشفى ماساتشوستس العام، أن الكشف المبكر عن ضعف الإدراك قد يحدث فرقا كبيرا في فرص العلاج وإبطاء تطور المرض. تعد هذه الدراسة، التي نشرت في مجلة Scientific Reports، الأحدث ضمن سلسلة أبحاث تربط بين فقدان حاسة الشم و مرض ألزهايمر. وسبق أن أشارت دراسات سابقة إلى أن تراجع القدرة على الشم قد يكون مؤشرا مبكرا للخرف. ففي عام 2022، وجدت دراسة شملت 500 شخص أن من فقدوا حاسة الشم بسرعة كانوا أكثر عرضة بنسبة 89% للإصابة باضطراب فقدان الذاكرة. كما أظهرت دراسة أجريت عام 2023 على 2400 شخص، أن من يعانون من ضعف في الشم كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بمقدار 2.5 ضعف. ورغم ذلك، فإن فقدان حاسة الشم لا يعني بالضرورة الإصابة بالخرف، إذ يمكن أن يكون ناتجا عن أسباب أخرى مثل نزلات البرد والإنفلونزا و التهابات الجيوب الأنفية أو الحساسية. ويوصي الأطباء بمراجعة الطبيب في حال استمرار فقدان الشم لعدة أسابيع دون تحسن.

اختبار بسيط للشم قد يحدد الأشخاص الأكثر عرضة لمرض ألزهايمر
اختبار بسيط للشم قد يحدد الأشخاص الأكثر عرضة لمرض ألزهايمر

التحري

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • التحري

اختبار بسيط للشم قد يحدد الأشخاص الأكثر عرضة لمرض ألزهايمر

طوّر فريق من العلماء في الولايات المتحدة اختبارا بسيطا للشم قد يساعد في الكشف المبكر عن مرض ألزهايمر، ما يتيح فرصة للتدخل العلاجي قبل تفاقم الأعراض. وأظهرت التجارب، التي أجريت على نحو 200 شخص، أن المصابين بضعف الإدراك سجلوا نتائج أقل في الاختبار مقارنة بغيرهم، ما يشير إلى إمكانية استخدامه كأداة فحص أولية منخفضة التكلفة. ويرى العلماء أن هناك علاقة وثيقة بين مرض ألزهايمر وفقدان حاسة الشم، حيث تتراكم البروتينات السامة المرتبطة بالمرض في مناطق الدماغ المسؤولة عن التمييز بين الروائح. ويعتمد الاختبار على استنشاق قطعة قماش مبللة بمستخلص جوز الهند ومحاولة تحديد رائحتها، إضافة إلى التمييز بين رائحتين مختلفتين مثل جوز الهند والخبز الطازج. ويؤكد العلماء أن هذا الاختبار لا يعد أداة تشخيصية بحد ذاته، لكنه يساعد في تحديد المرضى الذين يحتاجون إلى فحوصات إضافية أكثر دقة. وفي حال تأكيد التشخيص، قد يكون المرضى مؤهلين لتلقي العلاجات المبكرة التي قد تبطئ تطور المرض. وأوضح الدكتور مارك ألبيرز، كبير معدي الدراسة وخبير علم الأعصاب في مستشفى ماساتشوستس العام، أن الكشف المبكر عن ضعف الإدراك قد يحدث فرقا كبيرا في فرص العلاج وإبطاء تطور المرض. تعد هذه الدراسة، التي نشرت في مجلة Scientific Reports، الأحدث ضمن سلسلة أبحاث تربط بين فقدان حاسة الشم ومرض ألزهايمر. وسبق أن أشارت دراسات سابقة إلى أن تراجع القدرة على الشم قد يكون مؤشرا مبكرا للخرف. ففي عام 2022، وجدت دراسة شملت 500 شخص أن من فقدوا حاسة الشم بسرعة كانوا أكثر عرضة بنسبة 89% للإصابة باضطراب فقدان الذاكرة. كما أظهرت دراسة أجريت عام 2023 على 2400 شخص، أن من يعانون من ضعف في الشم كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بمقدار 2.5 ضعف. ورغم ذلك، فإن فقدان حاسة الشم لا يعني بالضرورة الإصابة بالخرف، إذ يمكن أن يكون ناتجا عن أسباب أخرى مثل نزلات البرد والإنفلونزا والتهابات الجيوب الأنفية أو الحساسية. ويوصي الأطباء بمراجعة الطبيب في حال استمرار فقدان الشم لعدة أسابيع دون تحسن. (روسيا اليوم)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store