أحدث الأخبار مع #ماركبونيك،


العربي الجديد
منذ 3 أيام
- سياسة
- العربي الجديد
موظف سابق في أرسنال يرفع دعوى قضائية بعد فصله بسبب تضامنه مع فلسطين
قرر الموظف السابق في نادي أرسنال الإنكليزي، مارك بونيك (61 عاماً)، رفع دعوى قضائية ضد إدارة الفريق اللندني، التي فصلته في شهر ديسمبر/ كانون الأول عام 2024، بسبب تضامنه مع فلسطين ، عبر حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي. وبحسب بيان حصل عليه "العربي الجديد" اليوم الجمعة، فإن مارك بونيك، وبدعم من المركز الأوروبي للدعم القانوني، قرر رفع قضية ضد نادي أرسنال الإنكليزي، بتهمة الفصل التعسفي من وظيفته، التي عمل فيها لمدة 12 عاماً، وعمل على حسابه الخاص طوال عشر سنوات، حتى يخدم الفريق اللندني لأكثر من عقدين، قبل أن يُفصل بشكل مفاجئ عشية عيد الميلاد 2024. وأوضح البيان أن فصل إدارة نادي أرسنال الإنكليزي لموظفها مارك بونيك، جاء بعد حملة تشهير منسقة على الإنترنت، قامت بشنها حسابات مؤيدة للاحتلال الإسرائيلي على منصة إكس، واتُّهم كذباً بأنه معادٍ للسامية، لأنه عبر عن رفضه الممارسات ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزّة، الأمر الذي جعل الفريق اللندني يقر، عبر بيان نشره في 14 فبراير/ شباط الماضي، بأن موظفه لم يكن معادياً للسامية، لكنه أشار إلى أن الفصل جاء بسبب الإساءة إلى سمعة النادي. وتابع البيان أن الفريق القانوني الخاص بموظف أرسنال السابق يجادل بعدم قيام إدارة الفريق اللندني بالنظر بمن قام بمهاجمة مارك بونيك، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة على منصة إكس، إذ اتضح أنّهم مجموعة منظمة تدعم قوات الاحتلال الإسرائيلي، والفريق القانوني لأرسنال يرفض الاعتراف بأن الإدارة تتخوف من أخطار العلاقات العامة على الحق في التعبير السياسي، عبر معاقبة العمال الذين يعبرون عن دعمهم للقضية الفلسطينية. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية غاري لينيكر: الفلسطينيون محاصرون في سجن اسمه غزة وأردف البيان أنه مع استمرار المملكة المتحدة في توريد الأسلحة إلى الاحتلال الإسرائيلي، ورفض الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" معاقبة الأندية والمنتخبات في إسرائيل، رغم الدعوات الواسعة لعدد من الاتحادات العالمية، فإن عمالاً، مثل مارك بونيك، يعاقبون بسبب التعبير عن آرائهم السياسية، بالإضافة إلى أن الاحتلال ما زال يقتل الرياضيين الفلسطينيين، ويدمر الملاعب والبنى التحتية الرياضية، ويقوم بالقضاء على العديد من الأندية والفرق بشكل كامل، فيما تُسكت الأندية الإنكليزية، مثل أرسنال، موظفيها، وهذه القضية تضاف إلى قائمة متزايدة من حملات القمع الممنهجة في اللعبة الشعبية الأولى بالعالم، بداية بما حدث مع النجم الهولندي مغربي الأصل أنور غازي (30 عاماً)، وصولاً إلى المصرية سلمى مشهور، التي عانت مع فريق داغينهام قبل عدة أسابيع، بسبب تضامنها مع القضية الفلسطينية. وختم البيان أن مجموعات خاصة بمشجعي نادي أرسنال الإنكليزي، وناشطين مدنيين ومنظمات حقوق الإنسان في المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، يطالبون بضرورة قيام إدارة الفريق اللندني بتقديم اعتذار علني، وإعادة مارك بونيك إلى عمله في إدارة تجهيز المعدات الرياضية، ووضع حدٍ لقصة فرض رقابة على كلّ شخص يتضامن مع فلسطين، بالإضافة إلى ضرورة تدريب جميع الموظفين على مناهضة العنصرية.


الأيام
منذ 4 أيام
- سياسة
- الأيام
بعد فصله بسبب تضامنه مع فلسطين.. موظف يقاضي نادي أرسنال
قرر الموظف السابق في نادي أرسنال الإنجليزي، مارك بونيك (61 عاما)، رفع دعوى قضائية ضد إدارة الفريق اللندني، التي فصلته في شهر دجنبر 2024، بسبب تضامنه مع فلسطين، عبر حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي. وقرر مارك بونيك، بدعم من المركز الأوروبي للدعم القانوني، رفع قضية ضد نادي أرسنال الإنجليزي، بتهمة الفصل التعسفي من وظيفته، التي عمل فيها لمدة 12 عاما، وعمل على حسابه الخاص طوال عشر سنوات، حتى يخدم الفريق اللندني لأكثر من عقدين، قبل أن يُفصل بشكل مفاجئ عشية عيد الميلاد 2024، حسب بيان في الموضوع. وأوضح البيان أن فصل إدارة نادي أرسنال الإنجليزي لموظفها مارك بونيك، جاء بعد حملة تشهير منسقة على الإنترنت، قامت بشنها حسابات مؤيدة للاحتلال الإسرائيلي على منصة إكس، واتُّهم كذباً بأنه معادٍ للسامية، لأنه عبر عن رفضه الممارسات ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزّة، الأمر الذي جعل الفريق اللندني يقر، عبر بيان نشره في 14 فبراير الماضي، بأن موظفه لم يكن معاديا للسامية، لكنه أشار إلى أن الفصل جاء بسبب الإساءة إلى سمعة النادي. وتابع أن الفريق القانوني الخاص بموظف أرسنال السابق يجادل بعدم قيام إدارة الفريق اللندني بالنظر بمن قام بمهاجمة مارك بونيك، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة على منصة إكس، إذ اتضح أنّهم مجموعة منظمة تدعم قوات الاحتلال الإسرائيلي، والفريق القانوني لأرسنال يرفض الاعتراف بأن الإدارة تتخوف من أخطار العلاقات العامة على الحق في التعبير السياسي، عبر معاقبة العمال الذين يعبرون عن دعمهم للقضية الفلسطينية. وأردف البيان أنه مع استمرار المملكة المتحدة في توريد الأسلحة إلى الاحتلال الإسرائيلي، ورفض الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' معاقبة الأندية والمنتخبات في إسرائيل، رغم الدعوات الواسعة لعدد من الاتحادات العالمية، فإن عمالا، مثل مارك بونيك، يعاقبون بسبب التعبير عن آرائهم السياسية، بالإضافة إلى أن الاحتلال ما زال يقتل الرياضيين الفلسطينيين، ويدمر الملاعب والبنى التحتية الرياضية، ويقوم بالقضاء على العديد من الأندية والفرق بشكل كامل، فيما تُسكت الأندية الإنجليزية، مثل أرسنال، موظفيها، وهذه القضية تضاف إلى قائمة متزايدة من حملات القمع الممنهجة في اللعبة الشعبية الأولى بالعالم، بداية بما حدث مع النجم الهولندي مغربي الأصل أنور غازي (30 عاما)، وصولا إلى المصرية سلمى مشهور، التي عانت مع فريق داغينهام قبل عدة أسابيع، بسبب تضامنها مع القضية الفلسطينية. وختم البيان أن مجموعات خاصة بمشجعي نادي أرسنال الإنجليزي، وناشطين مدنيين ومنظمات حقوق الإنسان في المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، يطالبون بضرورة قيام إدارة الفريق اللندني بتقديم اعتذار علني، وإعادة مارك بونيك إلى عمله في إدارة تجهيز المعدات الرياضية، ووضع حدٍ لقصة فرض رقابة على كلّ شخص يتضامن مع فلسطين، بالإضافة إلى ضرورة تدريب جميع الموظفين على مناهضة العنصرية.