logo
#

أحدث الأخبار مع #ماركسيغل،

دراسة: لقاح الإنفلونزا مرتبط بارتفاع معدلات الإصابة
دراسة: لقاح الإنفلونزا مرتبط بارتفاع معدلات الإصابة

اليمن الآن

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

دراسة: لقاح الإنفلونزا مرتبط بارتفاع معدلات الإصابة

آ دراسة: لقاح الإنفلونزا مرتبط بارتفاع معدلات الإصابة لقاح الإنفلونزا قد لا يُحقق التأثيرات الوقائية المتوقعة (رويترز) لقاح الإنفلونزا قد لا يُحقق التأثيرات الوقائية المتوقعة (رويترز) نيويورك: آ«الشرق الأوسطآ» نُشر: 07:47-10 أبريل 2025 م ـ 12 شوّال 1446 هـ TT ينصح مقدمو الرعاية الصحية بتلقي لقاح الإنفلونزا سنوياً لجميع الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 6 أشهر وما فوق. إلا أن دراسة جديدة من عيادة كليفلاند في أميركا أشارت إلى أن اللقاح قد لا يُحقق التأثيرات الوقائية المتوقعة، بحسب تقرير أوردته شبكة آ«فوكس نيوزآ». وبحثت الدراسة الأولية، التي نُشرت على موقع هذا الأسبوع، في بيانات العدوى لموسم الإنفلونزا 2024 - 2025 في أميركا. وجد الباحثون أنه من بين 53402 موظف في عيادة كليفلاند في شمال أوهايو، ارتبط الحصول على لقاح الإنفلونزا بزيادة بنسبة 27 في المائة في حالات الإصابة بالإنفلونزا. وتمت مقارنة الموظفين الذين تلقوا اللقاح بمَن لم يتلقوه على مدى 25 أسبوعاً. وكتب الباحثون في الدراسة: آ«وجدت هذه الدراسة أن تطعيم البالغين في سن العمل ضد الإنفلونزا ارتبط بارتفاع خطر الإصابة بالإنفلونزا خلال موسم الفيروسات التنفسية 2024 â€' 2025، مما يشير إلى أن اللقاح لم يكن فعالاً في الوقاية من الإنفلونزا هذا الموسمآ». في حين نُشرت أعمال سابقة لهؤلاء الباحثين حول فاعلية اللقاحات في مجلات علمية مرموقة، إلا أن هذه الدراسة الأحدث لا تزال في مرحلة ما قبل الطباعة، مما يعني أنها لم تخضع لمراجعة الأقران بعد. القيود المحتملة لاحظ الباحثون العديد من القيود على الدراسة، بما في ذلك استخدام آ«لقاح الإنفلونزا الثلاثي المعطلآ» لدى نحو 99 في المائة من الموظفين المشمولين. وقالوا: آ«لا يمكن استبعاد احتمال أن تكون لقاحات الإنفلونزا الأخرى أكثر فاعليةآ». ومن المحتمل أيضاً أن تكون مجموعات الاختبار المنزلية قد أغفلت بعض الإصابات. إضافة إلى ذلك، لم تقارن الدراسة خطر دخول المستشفى أو الوفيات المرتبطة بالإنفلونزا، ولم تقس ما إذا كان اللقاح قد قلل من شدة المرض. وكتب الباحثون: آ«شملت الدراسة بشكل أساسي أفراداً يتمتعون بصحة جيدة بما يكفي للعمل. كان من المتوقع أن تكون أقلية منهم تعاني من نقص مناعي حادآ». آراء الأطباء في هذا المجال، راجع الدكتور مارك سيغل، أستاذ الطب السريري في مركز لانغون الصحي بجامعة نيويورك والمحلل الطبي الرئيسي في قناة آ«فوكس نيوزآ»، نتائج الدراسة، وقال إنها آ«مضللةآ». وقال للشبكة: آ«إنها دراسة رصدية، لذا فهي لا تثبت أن اللقاح لا يقلل من انتشار المرضآ». وأضاف: آ«أكبر تحيز أراه هو أنها تقارن بين العاملين في مجال الرعاية الصحية المُلقَّحين (80 في المائة منهم مُلقَّحون ضد الإنفلونزا) والاتجاهات السكانية العامة؛ حيث لا تأخذ الدراسة في الاعتبار أن العاملين في مجال الرعاية الصحية أكثر عرضة للإصابة بالإنفلونزا في مهنتهم، لذلك نتوقع أن يكون معدل الإصابة أعلى، سواءً كانوا مُلقَّحين أم لاآ». وأعرب سيغل أيضاً عن اعتقاده بأن الدراسة تُسيء استخدام كلمة آ«الفاعليةآ». وأشار إلى أن آ«لقاح الإنفلونزا يهدف إلى تقليل شدة المرض بدلاً من تقليل انتشارهآ». وتابع: آ«المعيار الحقيقي لفاعلية لقاح الإنفلونزا هو معدل دخول المستشفى أو زيارة عيادة الطبيب أو الرعاية العاجلة، الذي ينخفض ​​عادة بأكثر من 100 ألف حالة سنوياً أو أكثر بسبب اللقاحآ». وشرح الطبيب أن هذه الفاعلية تختلف من سنة لأخرى بناءً على مدى ملاءمة اللقاح للسلالة السائدة، موضحاً أنه آ«في الوقت نفسه، يميل لقاح الإنفلونزا إلى تقليل الحمل الفيروسي، مما يُفترض أن يُقلل من الانتشار العام داخل المجتمعآ». وأكد الدكتور جاكوب غلانفيل، الرئيس التنفيذي لشركة سنتيفاكس، وهي شركة تكنولوجيا حيوية في سان فرنسيسكو، أن الدراسة لم تخضع بعد لمراجعة الأقران. وقال لـآ«فوكس نيوزآ»: آ«يجب أن ننتظر هذه العملية، لأنها ستُساعد في التحقق من الأساليب الإحصائية واعتبارات تصميم الدراسة الأخرىآ». وأضاف: آ«على سبيل المثال، من المهم استبعاد تجنب الإبلاغ من قِبل موظفي (كليفلاند كلينك) غير المُلقحين. هل لديهم أي سياسات من شأنها تثبيط غير المُلقحين عن الإبلاغ عن المرض؟آ». ويتأثر العالم أجمع بالإنفلونزا، ووفق التقرير، فإنه إذا كانت هذه الظاهرة حقيقية، فيجب أن تدعمها بسهولة دراسات أخرى من هذا الموسم. أقرّ الدكتور مايك سيفيلا، طبيب أسرة مقيم في سالم بأوهايو، بأن ارتفاع معدل الإصابة يشير إلى أن لقاح الإنفلونزا لهذا العام لم يكن فعالاً بالقدر المأمول. وقال للشبكة: آ«لا أعتقد أن هذا متوقع. ومع ذلك، عند مقارنة السنوات السابقة، يمكن أن تتفاوت فاعلية لقاح الإنفلونزا السنوي بشكل كبير، من نحو 10 في المائة إلى نحو 60 في المائةآ». وأضاف سيفيلا أنه لاحظ في عيادته زيادة في حالات الإنفلونزا هذا الموسم، ولكن ليس بالضرورة حالات شديدة. وقال: آ«ما زلت أخبر مرضاي أن من فوائد تلقي لقاح الإنفلونزا أنه حتى لو كنت قد تُصاب بالإنفلونزا، فقد لا تكون حالتك شديدة مثل أولئك الذين لم يتلقوا لقاح الإنفلونزاآ». وتابع: آ«إذا كانت لديك أي أسئلة حول اللقاحات، يمكنك دائماً سؤال طبيب الأسرةآ».

'شبيه كورونا'.. فيروس جديد يصيب الخفافيش بالصين
'شبيه كورونا'.. فيروس جديد يصيب الخفافيش بالصين

الوئام

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوئام

'شبيه كورونا'.. فيروس جديد يصيب الخفافيش بالصين

أثار اكتشاف فيروس جديد في الخفافيش بالصين، يحمل تشابهاً كبيراً مع فيروس كورونا، قلق العلماء من احتمال ظهور جائحة جديدة. الفيروس، الذي أُطلق عليه اسم 'HKU5-CoV-2″، يتمتع بقدرة على إصابة البشر وانتقال العدوى من شخص لآخر، وفقاً لدراسة نُشرت في مجلة 'Cell' العلمية. ووفقًا لتقرير صحيفة 'ساوث تشينا مورنينغ بوست'، فإن الفيروس الجديد يستهدف نفس المستقبلات البشرية التي استغلها فيروس كورونا المستجد، مما يزيد من احتمالية انتقاله للبشر. وقاد البحث العالمة الصينية تشنغ لي شي، المعروفة بلقب 'المرأة الخفاش'، والتي سبق أن عملت في معهد ووهان لعلم الفيروسات، المشتبه به كمصدر محتمل لفيروس كورونا. وكشفت الدراسة، التي شارك فيها باحثون من أكاديمية غوانغتشو للعلوم وجامعة ووهان ومعهد ووهان لعلم الفيروسات، أن 'HKU5-CoV-2' قادر على إصابة الخلايا البشرية، إلى جانب أنسجة الرئة والأمعاء المخلّقة معمليًا. من جانبه، أوضح مارك سيغل، أستاذ الطب السريري وكبير المحللين الطبيين في شبكة 'فوكس نيوز'، أن الخفافيش تُعد مخزناً طبيعياً للعديد من فيروسات عائلة كورونا، مشيرًا إلى أن الفيروس الجديد يشبه فيروس ميرس، الذي تسبب في تفشٍ محدود عام 2012. ورغم هذه المخاوف، أكد سيغل أن خطر تحوله إلى وباء يظل منخفضًا للغاية، حيث إن الفيروس لا يزال أقل قوة بكثير من فيروس كورونا المستجد. ومع ذلك، يظل الاكتشاف الجديد تحذيرًا للعلماء والجهات الصحية لمراقبة تطورات الفيروسات الحيوانية التي قد تشكل تهديدًا صحيًا عالميًا في المستقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store