logo
#

أحدث الأخبار مع #ماركمشيك،

المقداد: لتسليح الجيش بما يمكِّنه من مواجهة وصد العدوان
المقداد: لتسليح الجيش بما يمكِّنه من مواجهة وصد العدوان

ليبانون 24

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

المقداد: لتسليح الجيش بما يمكِّنه من مواجهة وصد العدوان

أقام " حزب الله" احتفالا في حسينية بلدة وادي أم علي، لمناسبة مرور أربعين يوماً على استشهاد مارك مشيك، حضره عضو "كتلة ‏الوفاء للمقاومة" النائب الدكتور علي المقداد، وفاعليات دينية وسياسية وأمنية ‏وبلدية واختيارية واجتماعية.‏ والقى المقداد كلمة أكد فيها أن "مسيرة المقاومة هي مسيرة الحق، إنها مسيرة الشهادة، إنها المدرسة ‏المحمدية العلوية الحسينية التي تخرجتم منها أيها الشهداء ، ونحن بإذن الله على خطاكم وعلى دربكم لسائرون".‏ وتابع: "لا تتوقعوا بأن أحداً منا سيترك هذه الطريق، لأن المؤامرة والخطة التي أُعدّت لنا لتفرقتنا ‏ولتدميرنا ولقتلنا ولمحونا لا تزال موجودة. لا تصدقوا كل ما يُقال بأن هؤلاء يريدون السلام وأن نعيش في ‏ أمان ، القرار واضح: إبادة كل من يقول بأنه مقاوم للاحتلال الصهيوني أو الإمبريالية الأميركية المتمثلة اليوم ‏بالكثير من الدول. لا تصدقوهم، لا تصدقوا كل الوعود التي تُعطى لنا من هنا وهناك، لا تصدقوا هؤلاء الذين ‏قتلوا الملايين وليس الآلاف من شعوب العالم خدمةً لمصالحهم، لكي يبقوا هم سادة العالم".‏ وأكد أن "دماء الشهداء لن تذهب هدراً، ونعاهدهم بأننا سنمضي على دربهم، ولا يمكن لأي قوة في العالم أن تمنعنا أو أن تؤثر على خياراتنا وعلى مسيرتنا".‏ وشدد على أنه "لا يمكن أن تغرّنا كل الوعود، وكل ما ‏قيل في الخطابات، بأنه إذا أنتم أردتم أن تعيشوا بوئام وسلام في هذا البلد، سلّمونا هذا السلاح، فهذا ‏الخطاب سذاجة وسخافة".‏ وأردف: "نحن اليوم في رحاب ذكرى مجزرة قانا، يومها ذهب الأهالي من البلدة وضواحيها، ولجأوا إلى هؤلاء ‏الذين يسمّون أنفسهم حافظي السلام، وهم في قاعة مقر الأمم المتحدة ، استهدفهم الطيران الحربي الإسرائيلي. ‏فمنذ سنة 1948 وحتى اليوم، لا ضمانات ولا عهود يفي بها الأعداء، والبعض ما زال يعتبر أننا بالسياسة نأخذ حقوقنا، وتتحقق مطالبنا، وبالسياسة سنعيش بسلام. أين يُصرف هذا ‏الكلام، هل يُصرف عند الأميركي؟ أم عند الإسرائيلي؟ أين مفاعيل السياسة في حماية أهل غزة وأطفال غزة إلى ‏اليوم؟ أين الأميركي وذاك الشعب المتحضّر الذي يتحدث عن الإنسانية وحقوق الإنسان؟ أين هؤلاء وقد تجاوزنا الـ 50 ‏ألف شهيد في غزة، وتُقصف الخيام ويقتل فيها الأطفال". وختم المقداد مشيرا إلى أن "على حدودنا عدو يتربص بأرضنا وأهلنا شرا، ويطمع بمياهنا وثرواتنا، لذا المطلوب تسليح الجيش بما يمكِّنه من مواجهة وصد العدوان وحماية لبنان ، ويتحقق ذلك بتزويده بطائرات وبمنظومة دفاع جوي، لكي يدافع عن لبنان، ‏وعن الجنوب وبيروت وعن الشمال والبقاع والجبل".‏ (الوكالة الوطنية)

المقداد: لتسليح الجيش بما يمكِّنه من مواجهة وصد العدوان وحماية لبنان
المقداد: لتسليح الجيش بما يمكِّنه من مواجهة وصد العدوان وحماية لبنان

الوطنية للإعلام

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطنية للإعلام

المقداد: لتسليح الجيش بما يمكِّنه من مواجهة وصد العدوان وحماية لبنان

وطنية- بعلبك- أقام "حزب الله" احتفالا في حسينية بلدة وادي أم علي، لمناسبة مرور أربعين يوماً على استشهاد مارك مشيك، حضره عضو "كتلة ‏الوفاء للمقاومة" النائب الدكتور علي المقداد، وفاعليات دينية وسياسية وأمنية ‏وبلدية واختيارية واجتماعية.‏ والقى المقداد كلمة أكد فيها أن "مسيرة المقاومة هي مسيرة الحق، إنها مسيرة الشهادة، إنها المدرسة ‏المحمدية العلوية الحسينية التي تخرجتم منها أيها الشهداء، ونحن بإذن الله على خطاكم وعلى دربكم لسائرون".‏ وتابع: "لا تتوقعوا بأن أحداً منا سيترك هذه الطريق، لأن المؤامرة والخطة التي أُعدّت لنا لتفرقتنا ‏ولتدميرنا ولقتلنا ولمحونا لا تزال موجودة. لا تصدقوا كل ما يُقال بأن هؤلاء يريدون السلام وأن نعيش في ‏أمان، القرار واضح: إبادة كل من يقول بأنه مقاوم للاحتلال الصهيوني أو الإمبريالية الأميركية المتمثلة اليوم ‏بالكثير من الدول. لا تصدقوهم، لا تصدقوا كل الوعود التي تُعطى لنا من هنا وهناك، لا تصدقوا هؤلاء الذين ‏قتلوا الملايين وليس الآلاف من شعوب العالم خدمةً لمصالحهم، لكي يبقوا هم سادة العالم".‏ وأكد أن "دماء الشهداء لن تذهب هدراً، ونعاهدهم بأننا سنمضي على دربهم، ولا يمكن لأي قوة في العالم أن تمنعنا أو أن تؤثر على خياراتنا وعلى مسيرتنا".‏ وشدد على أنه "لا يمكن أن تغرّنا كل الوعود، وكل ما ‏قيل في الخطابات، بأنه إذا أنتم أردتم أن تعيشوا بوئام وسلام في هذا البلد، سلّمونا هذا السلاح، فهذا ‏الخطاب سذاجة وسخافة".‏ وأردف: "نحن اليوم في رحاب ذكرى مجزرة قانا، يومها ذهب الأهالي من البلدة وضواحيها، ولجأوا إلى هؤلاء ‏الذين يسمّون أنفسهم حافظي السلام، وهم في قاعة مقر الأمم المتحدة، استهدفهم الطيران الحربي الإسرائيلي. ‏فمنذ سنة 1948 وحتى اليوم، لا ضمانات ولا عهود يفي بها الأعداء، والبعض ما زال يعتبر أننا بالسياسة نأخذ حقوقنا، وتتحقق مطالبنا، وبالسياسة سنعيش بسلام. أين يُصرف هذا ‏الكلام، هل يُصرف عند الأميركي؟ أم عند الإسرائيلي؟ أين مفاعيل السياسة في حماية أهل غزة وأطفال غزة إلى ‏اليوم؟ أين الأميركي وذاك الشعب المتحضّر الذي يتحدث عن الإنسانية وحقوق الإنسان؟ أين هؤلاء وقد تجاوزنا الـ 50 ‏ألف شهيد في غزة، وتُقصف الخيام ويقتل فيها الأطفال". وختم المقداد مشيرا إلى أن "على حدودنا عدو يتربص بأرضنا وأهلنا شرا، ويطمع بمياهنا وثرواتنا، لذا المطلوب تسليح الجيش بما يمكِّنه من مواجهة وصد العدوان وحماية لبنان، ويتحقق ذلك بتزويده بطائرات وبمنظومة دفاع جوي، لكي يدافع عن لبنان، ‏وعن الجنوب وبيروت وعن الشمال والبقاع والجبل".‏

المقداد: لتسليح الجيش بما يمكِّنه من مواجهة وصد العدوان وحماية لبنان
المقداد: لتسليح الجيش بما يمكِّنه من مواجهة وصد العدوان وحماية لبنان

المدى

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المدى

المقداد: لتسليح الجيش بما يمكِّنه من مواجهة وصد العدوان وحماية لبنان

قام 'حزب الله' احتفالا في حسينية بلدة وادي أم علي، لمناسبة مرور أربعين يوماً على استشهاد مارك مشيك، حضره عضو 'كتلة ‏الوفاء للمقاومة' النائب علي المقداد، وفاعليات دينية وسياسية وأمنية ‏وبلدية واختيارية واجتماعية.‏ واكد المقداد أن 'مسيرة المقاومة هي مسيرة الحق، إنها مسيرة الشهادة، إنها المدرسة ‏المحمدية العلوية الحسينية التي تخرجتم منها أيها الشهداء، ونحن بإذن الله على خطاكم وعلى دربكم لسائرون'.‏ وتابع: 'لا تتوقعوا بأن أحداً منا سيترك هذه الطريق، لأن المؤامرة والخطة التي أُعدّت لنا لتفرقتنا ‏ولتدميرنا ولقتلنا ولمحونا لا تزال موجودة. لا تصدقوا كل ما يُقال بأن هؤلاء يريدون السلام وأن نعيش في ‏أمان، القرار واضح: إبادة كل من يقول بأنه مقاوم للاحتلال الصهيوني أو الإمبريالية الأميركية المتمثلة اليوم ‏بالكثير من الدول. لا تصدقوهم، لا تصدقوا كل الوعود التي تُعطى لنا من هنا وهناك، لا تصدقوا هؤلاء الذين ‏قتلوا الملايين وليس الآلاف من شعوب العالم خدمةً لمصالحهم، لكي يبقوا هم سادة العالم'.‏ وأكد أن 'دماء الشهداء لن تذهب هدراً، ونعاهدهم بأننا سنمضي على دربهم، ولا يمكن لأي قوة في العالم أن تمنعنا أو أن تؤثر على خياراتنا وعلى مسيرتنا'.‏ وشدد على أنه 'لا يمكن أن تغرّنا كل الوعود، وكل ما ‏قيل في الخطابات، بأنه إذا أنتم أردتم أن تعيشوا بوئام وسلام في هذا البلد، سلّمونا هذا السلاح، فهذا ‏الخطاب سذاجة وسخافة'.‏ وأردف: 'نحن اليوم في رحاب ذكرى مجزرة قانا، يومها ذهب الأهالي من البلدة وضواحيها، ولجأوا إلى هؤلاء ‏الذين يسمّون أنفسهم حافظي السلام، وهم في قاعة مقر الأمم المتحدة، استهدفهم الطيران الحربي الإسرائيلي. ‏فمنذ سنة 1948 وحتى اليوم، لا ضمانات ولا عهود يفي بها الأعداء، والبعض ما زال يعتبر أننا بالسياسة نأخذ حقوقنا، وتتحقق مطالبنا، وبالسياسة سنعيش بسلام. أين يُصرف هذا ‏الكلام، هل يُصرف عند الأميركي؟ أم عند الإسرائيلي؟ أين مفاعيل السياسة في حماية أهل غزة وأطفال غزة إلى ‏اليوم؟ أين الأميركي وذاك الشعب المتحضّر الذي يتحدث عن الإنسانية وحقوق الإنسان؟ أين هؤلاء وقد تجاوزنا الـ 50 ‏ألف شهيد في غزة، وتُقصف الخيام ويقتل فيها الأطفال'. وختم المقداد مشيرا إلى أن 'على حدودنا عدو يتربص بأرضنا وأهلنا شرا، ويطمع بمياهنا وثرواتنا، لذا المطلوب تسليح الجيش بما يمكِّنه من مواجهة وصد العدوان وحماية لبنان، ويتحقق ذلك بتزويده بطائرات وبمنظومة دفاع جوي، لكي يدافع عن لبنان، ‏وعن الجنوب وبيروت وعن الشمال والبقاع والجبل'.‏

المقداد: لتسليح الجيش بما يُمكِّنه من مواجهة العدوان وحماية لبنان
المقداد: لتسليح الجيش بما يُمكِّنه من مواجهة العدوان وحماية لبنان

MTV

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • MTV

المقداد: لتسليح الجيش بما يُمكِّنه من مواجهة العدوان وحماية لبنان

أقام "حزب الله" احتفالا في حسينية بلدة وادي أم علي، لمناسبة مرور 40 يوماً على استشهاد مارك مشيك، حضره عضو "كتلة ‏الوفاء للمقاومة" النائب علي المقداد، وفاعليات دينية وسياسية وأمنية ‏وبلدية واختيارية واجتماعية.‏ والقى المقداد كلمة أكد فيها أن "مسيرة المقاومة هي مسيرة الحق، إنها مسيرة الشهادة، إنها المدرسة ‏المحمدية العلوية الحسينية التي تخرجتم منها أيها الشهداء، ونحن بإذن الله على خطاكم وعلى دربكم لسائرون".‏ وتابع: "لا تتوقعوا بأن أحداً منا سيترك هذه الطريق، لأن المؤامرة والخطة التي أُعدّت لنا لتفرقتنا ‏ولتدميرنا ولقتلنا ولمحونا لا تزال موجودة. لا تصدقوا كل ما يُقال بأن هؤلاء يريدون السلام وأن نعيش في ‏أمان، القرار واضح: إبادة كل من يقول بأنه مقاوم للاحتلال الصهيوني أو الإمبريالية الأميركية المتمثلة اليوم ‏بالكثير من الدول. لا تصدقوهم، لا تصدقوا كل الوعود التي تُعطى لنا من هنا وهناك، لا تصدقوا هؤلاء الذين ‏قتلوا الملايين وليس الآلاف من شعوب العالم خدمةً لمصالحهم، لكي يبقوا هم سادة العالم".‏ وأكد أن "دماء الشهداء لن تذهب هدراً، ونعاهدهم بأننا سنمضي على دربهم، ولا يمكن لأي قوة في العالم أن تمنعنا أو أن تؤثر على خياراتنا وعلى مسيرتنا".‏ وشدد على أنه "لا يمكن أن تغرّنا كل الوعود، وكل ما ‏قيل في الخطابات، بأنه إذا أنتم أردتم أن تعيشوا بوئام وسلام في هذا البلد، سلّمونا هذا السلاح، فهذا ‏الخطاب سذاجة وسخافة".‏ وأردف: "نحن اليوم في رحاب ذكرى مجزرة قانا، يومها ذهب الأهالي من البلدة وضواحيها، ولجأوا إلى هؤلاء ‏الذين يسمّون أنفسهم حافظي السلام، وهم في قاعة مقر الأمم المتحدة، استهدفهم الطيران الحربي الإسرائيلي. ‏فمنذ سنة 1948 وحتى اليوم، لا ضمانات ولا عهود يفي بها الأعداء، والبعض ما زال يعتبر أننا بالسياسة نأخذ حقوقنا، وتتحقق مطالبنا، وبالسياسة سنعيش بسلام. أين يُصرف هذا ‏الكلام، هل يُصرف عند الأميركي؟ أم عند الإسرائيلي؟ أين مفاعيل السياسة في حماية أهل غزة وأطفال غزة إلى ‏اليوم؟ أين الأميركي وذاك الشعب المتحضّر الذي يتحدث عن الإنسانية وحقوق الإنسان؟ أين هؤلاء وقد تجاوزنا الـ 50 ‏ألف شهيد في غزة، وتُقصف الخيام ويقتل فيها الأطفال". وختم المقداد مشيرا إلى أن "على حدودنا عدو يتربص بأرضنا وأهلنا شرا، ويطمع بمياهنا وثرواتنا، لذا المطلوب تسليح الجيش بما يمكِّنه من مواجهة وصد العدوان وحماية لبنان، ويتحقق ذلك بتزويده بطائرات وبمنظومة دفاع جوي، لكي يدافع عن لبنان، ‏وعن الجنوب وبيروت وعن الشمال والبقاع والجبل".‏

النائب علي المقداد: مسيرة المقاومة هي مسيرة الحق ومسيرة الشهادة
النائب علي المقداد: مسيرة المقاومة هي مسيرة الحق ومسيرة الشهادة

المنار

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المنار

النائب علي المقداد: مسيرة المقاومة هي مسيرة الحق ومسيرة الشهادة

بمناسبة مرور أربعين يوماً على استشهاد الشهيد على طريق القدس المجاهد مارك مشيك، نظم حزب الله في ‏القطاع الثالث في منطقة البقاع احتفالاً تأبينياً بالمناسبة في حسينية بلدة وادي أم علي، حضره عضو كتلة ‏الوفاء للمقاومة النائب الدكتور علي المقداد وعلماء دين وعوائل الشهداء وفعاليات حزبية وسياسية وأمنية ‏وبلدية واختيارية.‏ وألقى النائب المقداد كلمة أكد فيها 'أن مسيرة المقاومة هي مسيرة الحق، إنها مسيرة الشهادة، إنها المدرسة ‏المحمدية العلوية الحسينية التي تخرجتم منها أيها الشهداء، ونحن بإذن الله على خطاكم وعلى دربكم لسائرون'.‏ وتابع النائب المقداد 'لا تتوقعوا بأن أحداً منا سيترك هذا الطريق، لأن المؤامرة والخطة التي أُعدّت لنا لتفرقتنا ‏ولتدميرنا ولقتلنا ولمحونا لا تزال موجودة. لا تصدقوا كل ما يُقال بأن هؤلاء يريدون السلام وأن نعيش في ‏أمان، القرار واضح: إبادة كل من يقول بأنه مقاوم للاحتلال الصهيوني أو الإمبريالية الأمريكية المتمثلة اليوم ‏بالكثير من الدول. لا تصدقوهم، لا تصدقوا كل الوعود التي تُعطى لنا من هنا وهناك، لا تصدقوا هؤلاء الذين ‏قتلوا الملايين وليس الآلاف من شعوب العالم خدمةً لمصالحهم لكي يبقوا هم سادة الدنيا وسادة العالم'.‏ وتوجّه الدكتور المقداد للشهداء 'إن دماءكم أيها الشهداء لن تذهب هدراً، وإننا بإذن الله نعاهد الله تعالى ونعاهد ‏الشهداء بأننا سنمضي على دربهم، ولا يمكن لأي قوة في العالم أن تمنعنا أو أن تؤثّر، لا في عقولنا ولا في ‏قلوبنا عن تكملة هذه المسيرة'.‏ تابع النائب المقداد 'نحن لا يمكن أن يُغرّنا هذا، فكل الكلمات التي أُعطيت لنا وقيلت لنا، وكل الخطاب الذي ‏قيل لنا، بأنه إذا أنتم أردتم السلام وأردتم أن تعيشوا بوئام وسلام في هذا البلد، سلّمونا هذا السلاح، فهذا ‏الخطاب سذاجة وسخافة'.‏ تابع المقداد 'نحن اليوم في ذكرى مجزرة قانا، يومها ذهب الأهالي من البلدة وضواحيها، ولجأوا إلى هؤلاء ‏الذين يسمّون أنفسهم حافظي السلام، وهم في قاعة مقر الأمم المتحدة، استهدفهم الطيران الحربي الإسرائيلي. ‏فمن سنة 1948 وإلى اليوم، أين كانت هناك ضمانة من هؤلاء؟ لا بل أين كان هناك استنكار؟ كفى ضحكاً ‏علينا، وأن بالسياسة نأخذ حقوقنا، وبالسياسة سنأخذ مطالبنا، وبالسياسة سنعيش بسلام. أين يُصرف هذا ‏الكلام، هل يُصرف عند الأمريكي؟ أم عند الإسرائيلي؟ أين السياسة؟ التي ما حمت أهل غزة وأطفال غزة إلى ‏اليوم؟ أين الأمريكي وذاك الشعب المتحضّر الذي يتحدث بالإنسانية والوطنية؟ أين هؤلاء وقد تجاوزنا الـ 50 ‏ألف شهيد في غزة، حيث تُقصف الخيام وفيها الأطفال؟ وفيما يتعلق بتسليح الجيش، أكد المقداد 'أننا في لبنان نريد طائرات ومنظومة دفاع جوي لكي يدافع عن لبنان ‏وعن جنوب لبنان وعن بيروت وعن الشمال وعن البقاع'.‏

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store