أحدث الأخبار مع #ماركهارفيساتون،


أريفينو.نت
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
أستراليا تفاجئ المغاربة بعد الغاء عيد الاضحى؟
أعلن مارك هارفي ساتون، الرئيس التنفيذي لمجلس مصدرين المواشي الأسترالي (ALEC)، أن المغرب يستعد لاستيراد أغنام من غرب أستراليا، حسب اتفاقية شراء تصل إلى 100,000 رأس من الأغنام سنوياً، مع إمكانية زيادة هذا الرقم في المستقبل. كما أكد أن البروتوكول الصحي يسمح بتصدير الأبقار والماعز إلى المغرب أيضاً. وأكد هارفي ساتون، بحسب منصة 'sheepcentral'، أن المغرب يعتبر هذه الصفقة أولوية عاجلة، خصوصاً قبل أسابيع قليلة من عيد الأضحى. وتم تحديد ثمن الشراء المتفق عليه بين الطرفين بـ 12 درهم مغربي للكيلو غرام، وهو ما يمثل سعرًا معقولًا، وقد يساهم بشكل كبير في تخفيض أسعار اللحوم الحمراء في السوق المحلية، شريطة أن يلتزم الموردون بهامش ربح معقول. من جانبها، ترى الحكومة المغربية أن هذه الخطوة ستعزز من القدرة الشرائية للمواطنين، خاصة في ظل ظروف اقتصادية صعبة يشهدها العديد من المواطنين في المغرب. إقرأ ايضاً تجدر الإشارة، إلى أن أستراليا تتميز بفضل جودة مواشيها العالية وخلوها من الأمراض، في وضع جيد لتلبية هذا الطلب. من جانبه، سبقوأن أوضح توفيق العشابي، مسؤول بوزارة الفلاحة المغربية، أن المغرب يعاني من نقص حاد في المواشي نتيجة للجفاف المستمر، وأن السوق الأسترالي يوفر مزايا كبيرة من حيث الشروط الصحية ورعاية الحيوان. وأضاف أن توقيع اتفاقيات صحية بين المغرب وأستراليا في نهاية 2024 سيسهل بدء الصادرات قريباً.


الأيام
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الأيام
استيراد أغنام أستراليا.. هل تكرر الحكومة سيناريو عيد الأضحى للسنة الماضية؟ (فيديو)
في الوقت الذي تستعد الحكومة لاستيراد 100 ألف رأس من الأغنام سنويا من أستراليا لضمان لتلبية حاجيات المغاربة بأثمان مناسبة، يتخوف متتبعون من تكرار سيناريو عيد الأضحى للسنة الماضية، الذي شهد أسعارا قياسية رغم استيراد الآلاف من رؤوس الأغنام المدعومة من قبل الحكومة بـ500 درهم لكل رأس والمعفية من الرسوم الجمركية والضريبية. وكشف مارك هارفي ساتون، الرئيس التنفيذي لمجلس مصدري الأغنام الأسترالي، أن بعثة مغربية مكونة من 15 شخصا وصلت إلى أستراليا للتفاوض من أجل استيرادها. واعتبر مارك هارفي ساتون، أن المغرب بحاجة ماسة إلى تجديد قطيعه بعد سنوات الجفاف، مؤكدا أن أستراليا، بفضل جودة مواشيها وخلوها من الأمراض، تعد شريكا مثاليا لتلبية هذا الطلب. وفي ظل حاجة المغرب الماسة إلى استيراد الأغنام والماعز والأبقار بسبب الجفاف المستمر للسنة السابعة على التوالي إضافة إلى صعوبات التوريد من الأسواق المجاورة، فإن مراقبين يحذرون الحكومة من تكرار فشلها السابق في استيراد الأغنام من دول أخرى، وهو الأمر الذي سبق وأن أقر به الناطق الرسمي بإسمها مصطفى بايتاس. وكان الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، قد أقر في لقاء صحفي مع الصحافة عقب اجتماع حكومي سابق، بفشل سياسة استيراد الأغنام في توفير عرض يلبي حاجات المغاربة بالسوق الوطنية ويوفر لهم أضاحي العيد بأثمنة مناسبة. وقال الوزير بايتاس، 'قمنا بتجربة السنة الماضية، والنتائج التي تحققت ليست هي النتائج التي رسمت حتى نكون متفقين'، وذلك في تأكيد لما سبق وأعلن عنه متتبعون من كون سياسة استيراد الأغنام لا يستفيد منها المواطنون، بل ينتفع لها 'أصحاب الشكارة' الذين يوجهون الأغنام المستوردة لاستعمالات أخرى غير عرضها في السوق الوطنية. يذكر أن دعم الحكومة بــ 500 درهم لكل رأس غنم مستورد مع الإعفاء من الرسوم الجمركية والضريبية، أثبتت أن المستفيدين من هذا الدعم هم 'أصحاب الشكارة' كما صرح بذلك عدة متتبعون من جمعيات حماية المستهلك لـ'الأيام 24″، ناهيك على أنه يتم في بعض الأحيان الاحتفاظ برؤوس الأغنام من قبل المستوردين، ليتم عرضها للبيع بعد مناسبة عيد الأضحى بأسعار صاروخية.


بلبريس
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- بلبريس
بعد تراجع القطيع الوطني.. المغرب يفتح الباب أمام استيراد الماشية الأسترالية
يقوم وفد مغربي رسمي، برئاسة العشابي توفيق، يضم 15 مسؤولًا ومستورِدًا، بزيارة أستراليا هذا الأسبوع بدعوة من مجلس مصدري الماشية الأسترالي. وتهدف هذه الزيارة إلى تقييم البنية التحتية الخاصة بتربية وتصدير الماشية، استعدادًا لاستيراد الأغنام والأبقار والماعز في أقرب وقت ممكن، وذلك في إطار جهود المغرب لتعزيز مخزونه من اللحوم الحمراء. وأوضح مجلس مصدري الماشية الأسترالي أن الوفد المغربي سيعقد اجتماعات مع الجهات الأسترالية المعنية لمناقشة الجوانب اللوجستية والصحية لعملية الاستيراد، بالإضافة إلى القيام بجولات ميدانية تشمل مزارع تسمين ومرافق لتربية الأبقار والأغنام، إلى جانب زيارة سفينة متخصصة في نقل الماشية. ووفقًا لمنصة 'SheepCentral'، فإن المغرب قادر على استيراد ما يصل إلى 100,000 رأس من الأغنام سنويًا، مع إمكانية زيادة هذا العدد مستقبلاً. ورغم تركيز المفاوضات الحالية على الأغنام، فإن الاتفاقيات المبرمة تتيح أيضًا استيراد الأبقار والماعز لتلبية احتياجات السوق المحلي. وأكد العشابي توفيق، مسؤول بوزارة الفلاحة المغربية، أن المملكة تواجه نقصًا حادًا في الماشية بسبب موجات الجفاف وتراجع الإمدادات من الأسواق القريبة، مما دفعها إلى البحث عن موردين جدد يتمتعون بمعايير صحية عالية وقدرة على تلبية الطلب المتزايد. وأشار إلى أن السوق الأسترالية تقدم مزايا مهمة، من حيث جودة الماشية، والالتزام بالمعايير الصحية، والإمكانيات الكبيرة للتوريد، مما يجعلها خيارًا استراتيجيًا لتعزيز الأمن الغذائي بالمغرب. من جانبه، صرح مارك هارفي-ساتون، الرئيس التنفيذي لمجلس مصدري الماشية الأسترالي، بأن اهتمام المغرب بالماشية الأسترالية يعكس استمرار الطلب العالمي على الثروة الحيوانية الأسترالية، رغم القيود التي فرضتها الحكومة الأسترالية على تصدير الأغنام الحية. واعتبر أن التعاون مع المغرب يشكل فرصة هامة للمزارعين الأستراليين، مشيرًا إلى أن أستراليا، بجودة ماشيتها العالية، قادرة على توفير الدعم اللازم لتجديد القطيع المغربي المتأثر بالجفاف. وأضاف أن المصادقة على الاتفاقيات الصحية بين البلدين أواخر عام 2024 ستفتح الباب أمام بدء عمليات التصدير قريبًا، مع توقع استمرارها على المدى المتوسط لتلبية الطلب المغربي المتزايد على اللحوم الحمراء. وخلال الزيارة، سيطلع الوفد المغربي على معايير رعاية الحيوان التي تعتمدها أستراليا، إلى جانب التزامها الصارم بالجودة عبر جميع مراحل سلسلة التوريد. ويعتبر هذا التعاون خطوة جديدة في مسار تعزيز العلاقات التجارية بين البلدين، في ظل التحديات المناخية التي تدفع المغرب إلى البحث عن موردين موثوقين لضمان استقرار إمداداته الغذائية. في سياق متصل، كشف وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، أحمد البواري، أن المغرب استورد حتى الآن 21,800 رأس من الأبقار، و124,000 رأس من الأغنام، و704 أطنان من اللحوم الحمراء، ما ساهم جزئيًا في تحقيق التوازن في الأسواق المحلية. وأشار البواري إلى أن القطيع الوطني سجل انخفاضًا بنسبة 38% مقارنة بعام 2016، وهو ما دفع الحكومة إلى إطلاق برنامج متكامل لدعم الإنتاج الحيواني، يشمل تحسين التغذية الحيوانية، وتأمين 18 مليون قنطار من الأعلاف، والتأطير التقني للمربين بهدف رفع إنتاجية الأغنام والأبقار والماعز والإبل. وفي هذا الإطار، أكد عبد الحق البوتشيشي، رئيس الجمعية الوطنية لهيئة تقنيي تربية المواشي، أن الحلول الحالية تظل مؤقتة، مشددًا على ضرورة إعادة هيكلة القطاع لضمان استدامة الإنتاج المحلي. وأوضح أن الاستيراد لم يحقق النتائج المرجوة بالكامل، رغم الدعم المقدم للأعلاف، مما يستدعي البحث عن حلول إضافية، مثل استيراد النعاج الحوامل لتعزيز الإنتاج المحلي للحوم. كما شدد على أهمية دعم عمليات الإحصاء الوطني للقطيع، لتحديد الأعداد الفعلية للأغنام والمربين المتضررين، معتبرًا أن استيراد إناث الخرفان قد يكون حلًا مستقبليًا أكثر استدامة لدعم القطاع وتحقيق الاكتفاء الذاتي.


أكادير 24
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- أكادير 24
المغرب يستغيث بأستراليا لسد خصاص الأغنام قبيل عيد الأضحى
حلت بعثة مغربية هذا الأسبوع بأستراليا، بهدف الاتفاق على شراء ما يصل إلى 100 ألف رأس من الأغنام الحية، وهو ما ربطه متتبعون بالاستعدادات الجارية لسد الخصاص من الأغنام أشهرا قليلة قبيل حلول عيد الأضحى. وبحسب ما أفاد به الرئيس التنفيذي لمجلس مصدري المواشي الأسترالي (ALEC) مارك هارفي ساتون، فإن المغرب يستعد لاستيراد أغنام غرب أستراليا، مشيرا إلى أن البعثة المغربية تتكون من 15 شخصا، وهي موجودة حاليا في مدينة بيرث. وأكد المسؤول الأسترالي، وفق ما جاء في منصة 'sheepcentral' أن المغرب يعتبر هذه الصفقة 'أولوية عاجلة'، وذلك قبيل أسابيع قليلة من حلول العيد، حيث تعهد المصدرون الأستراليون بتوفير ما يصل إلى 100 ألف رأس من الأغنام سنويا، مع إمكانية زيادة هذا العدد مستقبلا. وسجل ذات المصدر أن 'التركيز الحالي ينصب على الأغنام، لكن البروتوكول الصحي يسمح أيضا بتصدير الأبقار والماعز جوا إلى المغرب'، فيما رجح أن يبدأ الشحن قبل بداية الحظر الصيفي في يونيو، إلا أنه لمح لإمكانية عدم تطبيق هذا الحظر على الشحنات المرسلة إلى المغرب. وأكد مجلس 'ALEC'، بحسب المنصة، أن هناك عددا كافيا من السفن المتاحة لخدمة السوق المغربي، خاصة أن المستوردين المغاربة عبروا عن رغبتهم في استقبال الأغنام الأسترالية الحية في أسرع وقت ممكن. واعتبر مارك هارفي ساتون أن الاهتمام المغربي بالموضوع يظهر أن أسواقا مزدهرة ما زالت تحتاج إلى الماشية الأسترالية، مضيفا أن المملكة 'بحاجة إلى تجديد قطيعها بعد الجفاف، وأستراليا، بفضل جودة مواشيها العالية وخلوها من الأمراض وموثوقية الإمدادات، في وضع جيد لتلبية هذا الطلب'. ومن جهته، كشف مسؤول بوزارة الفلاحة المغربية، ورئيس البعثة المغربية المتوجهة إلى أستراليا، أن المغرب لديه حاجة ملحة إلى الأغنام والماعز والأبقار بسبب الجفاف المستمر ومشاكل الإمداد في الأسواق القريبة. ونقلت منصة 'sheepcentral' عن ذات المسؤول قوله أن 'السوق الأسترالي يقدم مزايا كبيرة من حيث الشروط الصحية ورعاية الحيوان والكميات الكبيرة والإمكانيات اللوجستية، مما يقلل من تحديات المسافة بين البلدين'. وأكد المتحدث ذاته أن توقيع الاتفاقيات الصحية بين المغرب وأستراليا في نهاية عام 2024، يمهد الطريق لبدء صادرات الأغنام الحية إلى المغرب في القريب العاجل. ويأتي هذا في الوقت الذي أقر فيه وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، أحمد البواري، بتراجع أعداد القطيع الوطني بـ38 في المئة مقارنة بسنة 2016، التي تم خلالها إجراء الإحصاء الوطني للفلاحة. وأفاد البواري، خلال ندوة صحفية أعقبت المجلس الحكومي المنعقد يوم أمس الخميس، أن هناك نقصا حادا مما أثر على إنتاج اللحوم، مفيدا أنه في السنوات العادية كان يتم ذبح 230 ألف رأس، في حين يتم الآن نحر ما بين 130 و150 ألف رأس، مع استحضار التأثر بعملية الاستيراد. وأورد البواري أنه لخلق توازن في أسعار اللحوم، اتخذت الحكومة عدة تدابير في قانون المالية لسنة 2025 منها تعليق رسوم الاستيراد والإعفاء من الضريبة على القيمة المضافة على استيراد الأبقار والأغنام والماعز واللحوم الحمراء.