#أحدث الأخبار مع #ماركوس,غوتشي,إيميلداماركوس،,إيميلداتليكسبريس١٤-٠١-٢٠٢٥ترفيهتليكسبريسمتحف فلبيني يعرض 800 حذاء لزوجة رئيس سابقلكل شخص هوس ما أو شغف غير طبيعي بموضوع محدد، ولكن لبعض المشاهير هوس يفوق حدود المتعارف عليه وحتى الخيال، وفي الفلبين كان هناك رئيس سابق عقيلته مفتونة بالأحذية. وقد اقترن اسم الفلبينية السيدة الأولى السابقة إيميلدا ماركوس، أرملة الرئيس الفلبيني الراحل فرديناند ماركوس، بالأحذية الفاخرة لهوسها بجمعها واقتنائها. وقد شكلت الأحذية بمختلف شغفا كبيرا لسيدة البلاد الأولى السابقة التي تبلغ من العمر الآن 95 عاما، حيث امتلكت زوجا من كل نوع من الأحذية وبكل لون ممكن. وكان متحف ماريكينا للأحذية الواقع في المنطقة الشمالية من مانيلا الكبرى، قد خصص زاوية جمعت مختلف أنواع الأحذية التي اقتنتها إيميلدا خلال حياتها، وعرض المتحف 381 قطعة من مقتياتها. ويقال إن إيميلدا ماركوس امتلكت آلاف الأزواج من الأحذية من الماركات العالمية مثل غوتشي وديور وفيراغامو وبرادا. عندما افتتح المتحف قبل نحو ربع قرن بحضور إيميلدا ماركوس، كان هناك نحو 800 زوج من الأحذية ولكنها سقطت ضحية لعوامل الزمن والفيضانات، والآن الأحذية المتبقية معروضة في صناديق عرض زجاجية محكمة الغلق. وتحكي تلك الأحذية ما شهدته الفلبين على مدار عقدين منذ عام 1965، عندما قمع نظام ماركوس على نحو صارخ الشعب بينما كان يعيش حياة الترف. وعندما غضب الشعب وأخرج فرديناند وإيميلدا من البلاد في 1986، قيل إنه تم العثور على أكثر من 800 حقيبة يد و500 قطعة ملابس مسائية في خزانات قصر مالاكانانج إلى جانب مجموعة هائلة من الأحذية. ومن جانبها ردت إيميلدا آنذاك على صحة هذه الأنباء بالقول إنها لم تقتن قط 3 آلاف زوج من الأحذية، بل كانت 1060 زوجا فقط.
تليكسبريس١٤-٠١-٢٠٢٥ترفيهتليكسبريسمتحف فلبيني يعرض 800 حذاء لزوجة رئيس سابقلكل شخص هوس ما أو شغف غير طبيعي بموضوع محدد، ولكن لبعض المشاهير هوس يفوق حدود المتعارف عليه وحتى الخيال، وفي الفلبين كان هناك رئيس سابق عقيلته مفتونة بالأحذية. وقد اقترن اسم الفلبينية السيدة الأولى السابقة إيميلدا ماركوس، أرملة الرئيس الفلبيني الراحل فرديناند ماركوس، بالأحذية الفاخرة لهوسها بجمعها واقتنائها. وقد شكلت الأحذية بمختلف شغفا كبيرا لسيدة البلاد الأولى السابقة التي تبلغ من العمر الآن 95 عاما، حيث امتلكت زوجا من كل نوع من الأحذية وبكل لون ممكن. وكان متحف ماريكينا للأحذية الواقع في المنطقة الشمالية من مانيلا الكبرى، قد خصص زاوية جمعت مختلف أنواع الأحذية التي اقتنتها إيميلدا خلال حياتها، وعرض المتحف 381 قطعة من مقتياتها. ويقال إن إيميلدا ماركوس امتلكت آلاف الأزواج من الأحذية من الماركات العالمية مثل غوتشي وديور وفيراغامو وبرادا. عندما افتتح المتحف قبل نحو ربع قرن بحضور إيميلدا ماركوس، كان هناك نحو 800 زوج من الأحذية ولكنها سقطت ضحية لعوامل الزمن والفيضانات، والآن الأحذية المتبقية معروضة في صناديق عرض زجاجية محكمة الغلق. وتحكي تلك الأحذية ما شهدته الفلبين على مدار عقدين منذ عام 1965، عندما قمع نظام ماركوس على نحو صارخ الشعب بينما كان يعيش حياة الترف. وعندما غضب الشعب وأخرج فرديناند وإيميلدا من البلاد في 1986، قيل إنه تم العثور على أكثر من 800 حقيبة يد و500 قطعة ملابس مسائية في خزانات قصر مالاكانانج إلى جانب مجموعة هائلة من الأحذية. ومن جانبها ردت إيميلدا آنذاك على صحة هذه الأنباء بالقول إنها لم تقتن قط 3 آلاف زوج من الأحذية، بل كانت 1060 زوجا فقط.