أحدث الأخبار مع #ماركوسسودر،


يورو نيوز
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- يورو نيوز
تكثيف محادثات الائتلاف بين الاتحاد الديمقراطي المسيحي والحزب الاشتراكي الديمقراطي
اعلان أدلى قادة الاتحاد المسيحي الديمقراطي (CDU) ذو التوجه اليميني الوسطي، والاتحاد الاجتماعي المسيحي (CSU) – وهو الحزب الشقيق للاتحاد المسيحي الديمقراطي والذي ينشط حصريًا في ولاية بافاريا جنوب شرق ألمانيا – إضافة إلى قادة الحزب الاشتراكي الديمقراطي (SPD) اليساري الوسطي، بتصريحات للصحافة، مع دخول محادثات الائتلاف لتشكيل حكومة ألمانية جديدة مرحلة جديدة من التقدم. وقال فريدريش ميرتس، زعيم الاتحاد المسيحي الديمقراطي والمستشار المحتمل المقبل لألمانيا، إن "بعض العقبات لا تزال قائمة أمامنا"، إلا أنه أعرب عن ثقته في قدرة الأحزاب على التوصل إلى اتفاق ناجح. Related جيش ألمانيا في أزمة: تقدّمٌ في السن ونقصٌ شديد في العتاد وأعداد الجنود اختتام المحادثات التمهيدية بشأن تشكيل الحكومة الائتلافية الجديدة في ألمانيا شلل جوي في ألمانيا.. إضراب العمال يعطل الرحلات في 13 مطارا وقد انضم إليه في التعبير عن التفاؤل إزاء المفاوضات كل من رئيس وزراء بافاريا ماركوس سودر، ورئيسا الحزب الاشتراكي الديمقراطي لارس كلينجبايل وساسكيا إيسكن. ومن المتوقع أن تتركز الجولة المقبلة من المفاوضات إلى حد كبير على كيفية تمويل الوعود الانتخابية، سواء عبر الضرائب أو التخفيضات الضريبية. زعماء الأحزاب الرئيسية في ألمانيا خلال محادثات الائتلاف في مقر الحزب الاشتراكي الديمقراطي ببرلين، 28 مارس 2025. AP Photo يرغب الحزب المسيحي الديمقراطي في بدء خفض الضرائب على الشركات اعتبارًا من العام المقبل، في حين يفضل الحزب الاشتراكي الديمقراطي تأجيل ذلك حتى عام 2029. كما يدعو الحزب الاشتراكي الديمقراطي إلى زيادة ضريبة الدخل على أصحاب الدخول المرتفعة، وهو ما يسعى الحزب المسيحي الديمقراطي إلى تجنبه. وتبرز خلافات إضافية بين الحزبين بشأن عدد من السياسات، من بينها إعادة طالبي اللجوء عند الحدود، وتمويل نظام التقاعد من خلال رفع سن التقاعد، وإعادة العمل بالخدمة العسكرية الإلزامية، إلى جانب الموقف من حظر محركات الاحتراق الذي يعتزم الاتحاد الأوروبي تطبيقه اعتبارًا من عام 2035. ورغم أن فريدريش ميرتس يطمح إلى تشكيل الحكومة الجديدة قبل عيد الفصح الذي يصادف هذا العام في 20 أبريل، إلا أن الأسبوع الأول من شهر مايو يبدو خيارًا أكثر واقعية من حيث الجدول الزمني. ومن المرتقب أن يصوّت أعضاء الحزب الاشتراكي الديمقراطي على الاتفاق الائتلافي المزمع التوصل إليه بين الحزبين، وهي عملية يُتوقع أن تستغرق عشرة أيام، على ألا تتزامن مع عطلة عيد الفصح. ويواجه الحزبان ضغوطًا متزايدة للإسراع في تشكيل الحكومة وانتخاب المستشار المقبل، في ظل التحديات الاقتصادية والأمنية التي تمر بها البلاد.


الوكيل
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الوكيل
رئيس وزراء بافاريا يطالب بترحيل الأفغان بالتنسيق مع...
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان أفادت صحيفة "بيلد" بأن رئيس وزراء بافاريا، ماركوس سودر، طالب الحكومة الألمانية، بعد هجوم ميونيخ الإرهابي الأخير، بترحيل المهاجرين الأفغان المخالفين إلى بلادهم بالتنسيق مع حركة "طالبان".ونقلت الصحيفة عن سودر قوله: "يجب على الحكومة الألمانية أن تتفاوض فورًا مع الحكومة الأفغانية بشأن عودة المواطنين الأفغان. ويتعين على وزير الخارجية ووزير الداخلية في الحكومة الألمانية التفاوض بشكل مباشر مع طالبان بشأن رحلات الإجلاء الجوية اعتبارًا من يوم الاثنين، ويجب عليهما، قبل كل شيء، تمثيل مصالح بلدنا".ودعا رئيس وزراء ولاية بافاريا الألمانية إلى تنظيم رحلات إعادة للاجئين أسبوعيًا، والتوقف عن منحهم مبلغ ألف يورو مقابل رحلة العودة.كما اقترح تعليق المساعدات التنموية للدول التي ترفض قبول اللاجئين المُرحَّلين من ألمانيا، ووقف إصدار التأشيرات للأفغان، وتوسيع صلاحيات الأجهزة الأمنية لمكافحة التطرف.في وقت سابق، وخلال إضراب الأخصائيين الاجتماعيين الذي نظمته نقابة التجارية، دهست سيارة من طراز ميني كوبر طابورًا من المتظاهرين في ميونيخ. وتم اعتقال السائق، فيما أصيب، بحسب التقديرات الأولية، 28 شخصًا جراء الحادث.وتبيَّن لاحقًا أن المعتقل مواطن أفغاني يبلغ من العمر 24 عامًا، ويعيش في ألمانيا منذ ديسمبر 2016، رغم رفض طلب لجوئه، وفقًا لما ذكرته مجلة "شبيغل".


الوكيل
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الوكيل
رئيس وزراء بافاريا يطالب بترحيل الأفغان بالتنسيق مع...
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان أفادت صحيفة "بيلد" بأن رئيس وزراء بافاريا، ماركوس سودر، طالب الحكومة الألمانية، بعد هجوم ميونيخ الإرهابي الأخير، بترحيل المهاجرين الأفغان المخالفين إلى بلادهم بالتنسيق مع حركة "طالبان".ونقلت الصحيفة عن سودر قوله: "يجب على الحكومة الألمانية أن تتفاوض فورًا مع الحكومة الأفغانية بشأن عودة المواطنين الأفغان. ويتعين على وزير الخارجية ووزير الداخلية في الحكومة الألمانية التفاوض بشكل مباشر مع طالبان بشأن رحلات الإجلاء الجوية اعتبارًا من يوم الاثنين، ويجب عليهما، قبل كل شيء، تمثيل مصالح بلدنا".ودعا رئيس وزراء ولاية بافاريا الألمانية إلى تنظيم رحلات إعادة للاجئين أسبوعيًا، والتوقف عن منحهم مبلغ ألف يورو مقابل رحلة العودة.كما اقترح تعليق المساعدات التنموية للدول التي ترفض قبول اللاجئين المُرحَّلين من ألمانيا، ووقف إصدار التأشيرات للأفغان، وتوسيع صلاحيات الأجهزة الأمنية لمكافحة التطرف.في وقت سابق، وخلال إضراب الأخصائيين الاجتماعيين الذي نظمته نقابة التجارية، دهست سيارة من طراز ميني كوبر طابورًا من المتظاهرين في ميونيخ. وتم اعتقال السائق، فيما أصيب، بحسب التقديرات الأولية، 28 شخصًا جراء الحادث.وتبيَّن لاحقًا أن المعتقل مواطن أفغاني يبلغ من العمر 24 عامًا، ويعيش في ألمانيا منذ ديسمبر 2016، رغم رفض طلب لجوئه، وفقًا لما ذكرته مجلة "شبيغل".


الوكيل
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- الوكيل
الكشف عن هوية منفذ اعتداء الدهس في ميونيخ (فيديو+ صور)
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان 🇩🇪🚨BREAKING: At least 1 dead and 20 injured after car rams into crowd gathered for union demonstration in Munich. The death toll could still increase. This story is developing. — Remix News & Views (@RMXnews) February 13, 2025 Erste Bilder aus München. Der Fahrer soll nach unbestätigten Angaben aus Afghanistan stammen. — 🅲🅾🆇🆇 (@queru_lant) February 13, 2025 أعلنت صحيفة "بيلد" الألمانية القبض على منفذ اعتداء الدهس في مدينة ميونيخ، الذي أدى إلى إصابة 27 شخصًا، بينهم إصابات خطيرة للغاية.وأوضحت الشرطة الألمانية أن الجاني هو طالب لجوء أفغاني الجنسية، يبلغ من العمر 24 عامًا، معروف لدى السلطات في حوادث سرقة ومواد مخدرة.من جهته، رجح رئيس وزراء ولاية بافاريا ماركوس سودر، أن تكون عملية الدهس مقصودة، حيث قال إنه "يشتبه في أن الأمر يتعلق بهجوم"، مضيفًا: "يظهر الهجوم أن هناك حاجة لتغيير شيء ما في ألمانيا، وبسرعة!".وتابع : "الأمر مؤلم حقًا، لقد كنت شاهداً على واقعة آشافنبورغ في يناير، والآن في ميونيخ. لقد طفح الكيل، هذا يكفي".وفي حوالي الساعة 10:30 صباحًا بتوقيت ميونخ، قام سائق سيارة بزيادة سرعتها بشكل مفاجئ، ثم اندفع نحو أكثر من ألف متظاهر في شارع سيدلستراس.ويجب على تحقيقات الشرطة الآن أن توضح ما إذا كان السائق قد تعمد القيادة وسط الحشد أو خلط بين دواسة البنزين والفرامل.في غضون ذلك، قال أحد المتظاهرين: "كنت جزءًا من المظاهرة ورأيت رجلاً ملقى تحت السيارة. ثم حاولت فتح الباب، لكنه كان مغلقًا. وفي نهاية المطاف، جاءت الشرطة وأطلقت النار على نافذة السيارة لتمكنها من فتح الباب".ويأتي الحادث في الوقت الذي نظم فيه العديد من موظفي مدينة ميونيخ اليوم الخميس إضرابًا، احتجاجًا على زيادة رواتبهم بنسبة 8%، ومكافآت أكبر، و3 أيام عطلة إضافية. وكانت نقابة "فيردي" العمالية هي من دعت إلى الاحتجاج.


الوكيل
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- الوكيل
الكشف عن هوية منفذ اعتداء الدهس في ميونيخ (فيديو+ صور)
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان 🇩🇪🚨BREAKING: At least 1 dead and 20 injured after car rams into crowd gathered for union demonstration in Munich. The death toll could still increase. This story is developing. — Remix News & Views (@RMXnews) February 13, 2025 Erste Bilder aus München. Der Fahrer soll nach unbestätigten Angaben aus Afghanistan stammen. — 🅲🅾🆇🆇 (@queru_lant) February 13, 2025 أعلنت صحيفة "بيلد" الألمانية القبض على منفذ اعتداء الدهس في مدينة ميونيخ، الذي أدى إلى إصابة 27 شخصًا، بينهم إصابات خطيرة للغاية.وأوضحت الشرطة الألمانية أن الجاني هو طالب لجوء أفغاني الجنسية، يبلغ من العمر 24 عامًا، معروف لدى السلطات في حوادث سرقة ومواد مخدرة.من جهته، رجح رئيس وزراء ولاية بافاريا ماركوس سودر، أن تكون عملية الدهس مقصودة، حيث قال إنه "يشتبه في أن الأمر يتعلق بهجوم"، مضيفًا: "يظهر الهجوم أن هناك حاجة لتغيير شيء ما في ألمانيا، وبسرعة!".وتابع : "الأمر مؤلم حقًا، لقد كنت شاهداً على واقعة آشافنبورغ في يناير، والآن في ميونيخ. لقد طفح الكيل، هذا يكفي".وفي حوالي الساعة 10:30 صباحًا بتوقيت ميونخ، قام سائق سيارة بزيادة سرعتها بشكل مفاجئ، ثم اندفع نحو أكثر من ألف متظاهر في شارع سيدلستراس.ويجب على تحقيقات الشرطة الآن أن توضح ما إذا كان السائق قد تعمد القيادة وسط الحشد أو خلط بين دواسة البنزين والفرامل.في غضون ذلك، قال أحد المتظاهرين: "كنت جزءًا من المظاهرة ورأيت رجلاً ملقى تحت السيارة. ثم حاولت فتح الباب، لكنه كان مغلقًا. وفي نهاية المطاف، جاءت الشرطة وأطلقت النار على نافذة السيارة لتمكنها من فتح الباب".ويأتي الحادث في الوقت الذي نظم فيه العديد من موظفي مدينة ميونيخ اليوم الخميس إضرابًا، احتجاجًا على زيادة رواتبهم بنسبة 8%، ومكافآت أكبر، و3 أيام عطلة إضافية. وكانت نقابة "فيردي" العمالية هي من دعت إلى الاحتجاج.