أحدث الأخبار مع #ماركولانجبروك


رؤيا نيوز
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- رؤيا نيوز
حطام سوفيتي يهدد بريطانيا.. بقايا القمر الصناعي 'كوزموس 482' تقترب من الأرض
أثارت توقعات علماء الفلك قلقاً عالمياً، إذ يُرجح أن يصطدم جزء يزن 500 كيلوغرام من القمر الصناعي السوفيتي «كوزموس 482» بالأرض خلال الفترة من 9 إلى 13 مايو الجاري، مع احتمال أن تكون المملكة المتحدة ضمن المناطق المعرضة للخطر. ونشرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، معلومات استندت إلى تحليلات علماء فلك بقيادة عالم الفلك بجامعة دلفت للتكنولوجيا في هولندا الدكتور ماركو لانجبروك، الذي أشار إلى أن القطعة قد تسقط في منطقة تمتد بين خطَي عرض 52 درجة شمالاً وجنوباً، ما يضع جنوب بريطانيا ضمن نطاق الخطر المحتمل. وأُطلق القمر الصناعي «كوزموس 482»، في 31 مارس 1972 كجزء من برنامج «فينيرا» السوفيتي لاستكشاف كوكب الزهرة، ولم يتمكن من مغادرة مدار الأرض بسبب عطل في محرك الصاروخ، وبعد 53 عاماً من الدوران في مدار إهليلجي، تدهورت مداراته تدريجياً، إذ انخفض أعلى ارتفاع له من 9800 كيلومتر إلى أقل من 400 كيلومتر، ما يجعل عودته إلى الغلاف الجوي وشيكة. وصُمم الجزء المتبقي، وهي كبسولة الهبوط بقطر نحو متر واحد، لتحمّل الظروف القاسية للغلاف الجوي للزهرة، ما يعني أنها قد تنجو من الاحتراق أثناء العودة إلى الأرض وتصطدم بالسطح بسرعة تقدر بنحو 242 كم/ساعة. ووفقاً للدكتور لانجبروك، من المحتمل أن تصطدم الكبسولة في أي مكان بين خطَي عرض 52 درجة شمالاً وجنوباً، وهي منطقة تشمل معظم المناطق المأهولة بالسكان، بما في ذلك جنوب المملكة المتحدة (جنوب كامبريدج وإبسويتش)، وأوروبا، والأمريكتين، وأفريقيا، وأستراليا، ومع ذلك، أكد عالم الفلك في مركز هارفارد سميثسونيان للفيزياء الفلكية الدكتور جوناثان مكدويل، أن احتمال إصابة شخص ما ضئيل للغاية، إذ يقدر بنحو واحد من كل 10000، نظراً لأن 70% من سطح الأرض مغطى بالمحيطات، مضيفاً أنه «لا داعي للقلق الشديد، لكن لا أحد يريد أن يصطدم بهذا الجسم». وعلى الرغم من التصميم القوي للكبسولة التي تحتوي على درع حرارية من التيتانيوم، يعتقد الخبراء أن نظام المظلة المدمج لن يعمل بعد عقود من التعرض لظروف الفضاء القاسية، ما يعني أن الكبسولة ستصطدم بالأرض دون تباطؤ كبير، ومع ذلك، أشار مكدويل إلى أن الجسم خامل ولا يحتوي على مواد نووية، ما يقلل من المخاطر البيئية. وفي حالة سقوطها في منطقة مأهولة، قد تتسبب في أضرار مادية، لكن الاحتمال الأكبر هو سقوطها في المحيط، مثلما حدث مع حطام صاروخ صيني في المحيط الهندي في 2022. ويُعد «كوزموس 482» واحداً من نحو 3000 قمر صناعي ميت و1.2 مليون قطعة حطام فضائي يزيد حجمها 1 سنتيمتر واحد، وفقاً لوكالة الفضاء الأوروبية، وتزايد عدد الأقمار الصناعية، خصوصاً مع مشاريع مثل «ستارلينك» و«ون ويب»، يزيد من مخاطر الاصطدامات والعودات غير الخاضعة للرقابة، وفي السنوات الأخيرة، شهدت الأرض حوادث مماثلة، مثل سقوط حطام «سبيس إكس» في أستراليا 2022، وحطام صاروخ صيني في بولندا 2024.


عكاظ
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- عكاظ
حطام سوفيتي يهدد بريطانيا.. بقايا القمر الصناعي «كوزموس 482» تقترب من الأرض
أثارت توقعات علماء الفلك قلقاً عالمياً، إذ يُرجح أن يصطدم جزء يزن 500 كيلوغرام من القمر الصناعي السوفيتي «كوزموس 482» بالأرض خلال الفترة من 9 إلى 13 مايو الجاري، مع احتمال أن تكون المملكة المتحدة ضمن المناطق المعرضة للخطر. ونشرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، معلومات استندت إلى تحليلات علماء فلك بقيادة عالم الفلك بجامعة دلفت للتكنولوجيا في هولندا الدكتور ماركو لانجبروك، الذي أشار إلى أن القطعة قد تسقط في منطقة تمتد بين خطَي عرض 52 درجة شمالاً وجنوباً، ما يضع جنوب بريطانيا ضمن نطاق الخطر المحتمل. وأُطلق القمر الصناعي «كوزموس 482»، في 31 مارس 1972 كجزء من برنامج «فينيرا» السوفيتي لاستكشاف كوكب الزهرة، ولم يتمكن من مغادرة مدار الأرض بسبب عطل في محرك الصاروخ، وبعد 53 عاماً من الدوران في مدار إهليلجي، تدهورت مداراته تدريجياً، إذ انخفض أعلى ارتفاع له من 9800 كيلومتر إلى أقل من 400 كيلومتر، ما يجعل عودته إلى الغلاف الجوي وشيكة. وصُمم الجزء المتبقي، وهي كبسولة الهبوط بقطر نحو متر واحد، لتحمّل الظروف القاسية للغلاف الجوي للزهرة، ما يعني أنها قد تنجو من الاحتراق أثناء العودة إلى الأرض وتصطدم بالسطح بسرعة تقدر بنحو 242 كم/ساعة. ووفقاً للدكتور لانجبروك، من المحتمل أن تصطدم الكبسولة في أي مكان بين خطَي عرض 52 درجة شمالاً وجنوباً، وهي منطقة تشمل معظم المناطق المأهولة بالسكان، بما في ذلك جنوب المملكة المتحدة (جنوب كامبريدج وإبسويتش)، وأوروبا، والأمريكتين، وأفريقيا، وأستراليا، ومع ذلك، أكد عالم الفلك في مركز هارفارد سميثسونيان للفيزياء الفلكية الدكتور جوناثان مكدويل، أن احتمال إصابة شخص ما ضئيل للغاية، إذ يقدر بنحو واحد من كل 10000، نظراً لأن 70% من سطح الأرض مغطى بالمحيطات، مضيفاً أنه «لا داعي للقلق الشديد، لكن لا أحد يريد أن يصطدم بهذا الجسم». أخبار ذات صلة وعلى الرغم من التصميم القوي للكبسولة التي تحتوي على درع حرارية من التيتانيوم، يعتقد الخبراء أن نظام المظلة المدمج لن يعمل بعد عقود من التعرض لظروف الفضاء القاسية، ما يعني أن الكبسولة ستصطدم بالأرض دون تباطؤ كبير، ومع ذلك، أشار مكدويل إلى أن الجسم خامل ولا يحتوي على مواد نووية، ما يقلل من المخاطر البيئية. وفي حالة سقوطها في منطقة مأهولة، قد تتسبب في أضرار مادية، لكن الاحتمال الأكبر هو سقوطها في المحيط، مثلما حدث مع حطام صاروخ صيني في المحيط الهندي في 2022. ويُعد «كوزموس 482» واحداً من نحو 3000 قمر صناعي ميت و1.2 مليون قطعة حطام فضائي يزيد حجمها 1 سنتيمتر واحد، وفقاً لوكالة الفضاء الأوروبية، وتزايد عدد الأقمار الصناعية، خصوصاً مع مشاريع مثل «ستارلينك» و«ون ويب»، يزيد من مخاطر الاصطدامات والعودات غير الخاضعة للرقابة، وفي السنوات الأخيرة، شهدت الأرض حوادث مماثلة، مثل سقوط حطام «سبيس إكس» في أستراليا 2022، وحطام صاروخ صيني في بولندا 2024.


خبر صح
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- خبر صح
عودة مرتقبة لمركبة فضائية شاردة منذ 53 عاماً
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: عودة مرتقبة لمركبة فضائية شاردة منذ 53 عاماً - خبر صح, اليوم الجمعة 2 مايو 2025 10:47 مساءً إعداد: مصطفى الزعبي من المتوقع أن تعود مركبة فضائية روسية «سوفييتية قديمة» إلى الأرض بشكل غير خاضع للسيطرة خلال الأسبوع المقبل، بعد خمسة عقود من إطلاقها ضمن مهمة فاشلة إلى كوكب الزهرة في سبعينيات القرن الماضي. المركبة، التي تُعرف باسم كوزموس 482 ويُقدر وزنها بحوالي نصف طن، أُطلقت عام 1972 لكنها لم تغادر مدار الأرض بسبب خلل في الصاروخ الحامل، وظلت تدور منذ ذلك الحين كحطام فضائي. وبحسب خبراء في تتبع الأجسام الفضائية، لا يزال من المبكر تحديد الموقع الدقيق الذي قد تسقط فيه المركبة أو كمية الحطام الذي سيصل إلى سطح الأرض. ويتوقع الباحث الهولندي المتخصص في الفضاء ماركو لانجبروك أن تعود كوزموس 482 إلى الغلاف الجوي في 10 مايو/ أيار الجاري، وقد تصل إلى الأرض بسرعة تقترب من 242 كيلومتراً في الساعة، إذا بقي هيكلها سليماً. وقال لانجبروك في تصريح عبر البريد الإلكتروني: «رغم وجود بعض المخاطر، لا داعي للمبالغة في القلق. احتمال أن تصيب المركبة شخصاً أو منشأة ما يزال ضئيلاً، وإن لم يكن مستبعداً تماماً».


جريدة الايام
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- جريدة الايام
سفينة فضاء سوفيتية تعود إلى الأرض بعد نصف قرن!
كيب كانافيرال/ فلوريدا (الولايات المتحدة) - أ ب: توقّع مراقبون عودة مركبة فضائية من الحقبة السوفيتية إلى الأرض قريباً، وكان من المفترض أن تهبط على كوكب الزهرة في سبعينيات القرن الماضي. وبحسب خبراء تتبع الحطام الفضائي، فإنه من السابق لأوانه معرفة موقع سقوط الكتلة المعدنية التي يبلغ وزنها نصف طن أو مقدار ما سيتبقى منها في رحلة العودة. ويتوقع العالم الهولندي ماركو لانجبروك أن تعود مركبة "كوزموس 482" الفضائية، التي فشلت في مهمتها، إلى الأرض مرة أخرى في حوالى العاشر من أيار الجاري. وبحسب تقديراته، فإنها ستعود بسرعة 150 ميلاً في الساعة (242 كيلومتراً في الساعة)، إذا ظل جسمها سليماً. وقال لانجبروك في رسالة بالبريد الإلكتروني، "رغم أن الأمر لا يخلو من المخاطر، فإنه يتعين علينا عدم الشعور بالقلق البالغ". وأضاف، إن فرصة اصطدام المركبة الفضائية بشخص ما أو شيء ما ضئيلة، ولكن "لا يمكن استبعاد ذلك تماماً". وكان الاتحاد السوفييتي قد أطلق "كوزموس 482" في العام 1972، وهي واحدة من سلسلة من بعثاته الفضائية إلى كوكب الزهرة، ولكنها لم تخرج أبداً من مدار الأرض، وظلت عالقة، بسبب عطل في الصاروخ الذي أطلقها.


شفق نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- شفق نيوز
"كوزموس-482" تعود للأرض بعد 53 عاماً من الدوران الطويل
شفق نيوز/ تستعد مركبة الفضاء السوفيتية "كوزموس-482" للعودة إلى الأرض في الأيام المقبلة، بعد أن قضت 53 عاما في مدار منخفض حول الكوكب، في نهاية نارية محتملة تثير اهتمام المراقبين والخبراء حول العالم. انطلقت المركبة في 31 آذار/مارس 1972 من قاعدة "بايكونور" في كازاخستان على متن صاروخ "مولنيا-8K78M"، في مهمة كانت على الأرجح تهدف إلى الوصول إلى كوكب الزهرة. غير أن فشلا تقنيا في مؤقت الإطلاق أدى إلى فشل إدخالها في مسار بين الكواكب، ما تركها عالقة في مدار الأرض. بحسب موقع "sciencealert" للأبحاث العلمية. ويعتقد أن "كوزموس-482" كانت توأماً لمركبة "فينيرا 8" الناجحة التي أطلقت قبلها بأربعة أيام. إلا أن البرنامج الفضائي السوفيتي في ذلك الوقت التزم الصمت حيال الإخفاقات، ما جعل "كوزموس-482" تصنف ببساطة تحت اسم "كوزموس"، دون إعلان رسمي عن طبيعتها أو فشل مهمتها. وفي حديثه عن الحدث، يقول الخبير في تتبع الأقمار الصناعية "ماركو لانجبروك": "نظرا لأن هذه وحدة هبوط صممت لتحمل المرور عبر الغلاف الجوي لكوكب الزهرة، فمن المحتمل أن تنجو من إعادة الدخول عبر غلاف الأرض الجوي بشكل سليم". وأشار إلى أن طبيعة إعادة الدخول غير المعتادة تزيد من تعقيد التنبؤات، موضحا: "هناك العديد من العوامل غير المعروفة في هذه الحالة، بما في ذلك أن إعادة الدخول ستكون طويلة وبزاوية ضحلة، بالإضافة إلى عامل تقادم الجسم". وقد دخلت أجزاء من المركبة بالفعل الغلاف الجوي بعد الإطلاق، حيث سقط بعضها فوق نيوزيلندا في 3 أبريل 1972. وتم استرجاع إحدى أسطوانات الوقود في منطقة آشفرتون، وهو ما أكد طبيعة المركبة ومصدرها السوفيتي. وتزن الحمولة المتبقية في المدار حوالي 500 كيلوغرام، وهو وزن ضئيل مقارنة بمركبات أخرى سبق أن عادت إلى الأرض، مثل القمر الصناعي الأمريكي "UARS" الذي بلغ وزنه نحو 5,900 كيلوغرام. ورغم أن العودة المرتقبة غير خاضعة للتحكم، إلا أن الخبراء يؤكدون أن الخطر على السكان محدود للغاية، حيث من المتوقع أن تتفتت المركبة في الغلاف الجوي أو تسقط في مناطق غير مأهولة، بين خطي عرض 52 شمالا و52 جنوبا. تجدر الإشارة إلى أن هذه العودة تأتي في وقت يشهد فيه المدار الأرضي المنخفض اكتظاظا متزايدا، في ظل تكاثر الكوكبات الصناعية من مشاريع مثل "ستارلينك"، و"كويبر" من أمازون، و"وان ويب"، إضافة إلى مبادرات صينية كبرى.