logo
#

أحدث الأخبار مع #ماركولانغبروك

أخبار التكنولوجيا : مسبار سوفييتى منذ عام 1972 يعود للأرض بعد 52 عامًا فى المدار
أخبار التكنولوجيا : مسبار سوفييتى منذ عام 1972 يعود للأرض بعد 52 عامًا فى المدار

نافذة على العالم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : مسبار سوفييتى منذ عام 1972 يعود للأرض بعد 52 عامًا فى المدار

الأربعاء 7 مايو 2025 03:46 مساءً نافذة على العالم - بعد 52 عامًا من الدوران حول الأرض، يستعد المسبار السوفييتي Cosmos 482 لدخول الغلاف الجوي للأرض خلال أيام، في حادثة فلكية نادرة، أُطلق المسبار في 31 مارس عام 1972 ضمن برنامج 'فينيرا' السوفييتي لاستكشاف كوكب الزهرة، لكنه فشل في مغادرة مدار الأرض بسبب خلل تقني، وظل في المدار منذ ذلك الحين. تشير التقديرات إلى أن الجزء المتبقي من المسبار، وهو وحدة الهبوط، سيعود إلى الأرض بين 8 و14 مايو الجاري، وفقًا لحسابات العالم الهولندي ماركو لانغبروك. ويُرجح أن يكون تاريخ العودة الأقرب هو 11 مايو، مع احتمالية سقوطه في نطاق يمتد من كيبك شمالًا إلى باتاغونيا جنوبًا، أي بين خطي عرض 52 شمالًا وجنوبًا. المثير أن وحدة الهبوط صُممت أصلًا لتحمّل الغلاف الجوي الحارق لكوكب الزهرة، مما يعني أن نجاتها من الاحتراق عند دخول الغلاف الجوي للأرض واردة. يبلغ وزن الوحدة حوالي 1100 رطل (ما يعادل وزن سيارة)، بحسب تقديرات وكالة ناسا. ويقول لانغبروك إن خطر الحادث ليس كبيرًا، لكنه 'ليس معدومًا'. قام المصوّر الفلكي رالف فان ديبرغ بالتقاط صور للمسبار باستخدام تلسكوب مزوّد بكاميرا عالية الدقة، تُظهر ما قد يكون مظلة الهبوط الخاصة بالمسبار. لكن لا يوجد تأكيد رسمي حتى الآن، إذ من غير المتوقع أن تظل المظلة صالحة بعد أكثر من خمسة عقود. تم بناء Cosmos 482 كمسبار شقيق لـVenera 8، والذي نجح في الهبوط على سطح الزهرة في نفس العام، 1972. وتمكن Venera 8 من إرسال بيانات من سطح الكوكب لمدة 50 دقيقة، قبل أن يتعطل بسبب الحرارة المرتفعة هناك. مع اقتراب لحظة دخوله الغلاف الجوي، يبقى مصير Cosmos 482 غير مؤكد: هل سيتفكك بالكامل؟ أم سيصمد كما صُمم؟ ما هو مؤكد، أن الأرض على موعد مع واحدة من أندر لحظات عودة الفضاء إلى الأرض، بعد رحلة استمرت أكثر من نصف قرن.

بعد نصف قرن.. سفينة الفضاء "الضالة" تعود إلى الأرض
بعد نصف قرن.. سفينة الفضاء "الضالة" تعود إلى الأرض

سكاي نيوز عربية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • سكاي نيوز عربية

بعد نصف قرن.. سفينة الفضاء "الضالة" تعود إلى الأرض

وكان من المفترض أن تهبط المركبة على كوكب الزهرة في سبعينيات القرن الماضي. وبحسب خبراء تتبع الحطام الفضائي، من السابق لأوانه معرفة موقع سقوط سفينة الفضاء السوفيتية التي يبلغ وزنها نصف طن، أو مقدار ما سيتبقى منها في رحلة العودة. ويتوقع العالم الهولندي ماركو لانغبروك أن تعود المركبة " كوزموس 482" الفضائية، التي فشلت في مهمتها، إلى الأرض مرة أخرى في حوالي العاشر من مايو الجاري. وبحسب تقديراته، فإنها ستعود بسرعة 242 كيلومترا في الساعة، إذا ظل جسمها سليما. وقال لانغبروك في رسالة بالبريد الإلكتروني: "رغم أن الأمر لا يخلو من مخاطر، يتعين علينا عدم الإفراط في الشعور بالقلق". وتشير التقديرات إلى أن حطام المركبة سيسقط بين خطي عرض 52 شمال خط الاستواء و52 جنوبا. وأضاف العالم أن "فرصة اصطدام المركبة الفضائية بشخص ما أو شيء ما ضئيلة، لكن لا يمكن استبعاد ذلك تماما". وكان الاتحاد السوفيتي قد أطلق المركبة " كوزموس 482" عام 1972، وهي واحدة من سلسلة من بعثاته الفضائية إلى كوكب الزهرة ، لكنها لم تخرج أبدا من مدار الأرض وظلت عالقة بسبب عطل في الصاروخ الذي أطلقها.

بعد ان ضلت نصف قرن في الفضاء…مركبة تعود إلى الأرض
بعد ان ضلت نصف قرن في الفضاء…مركبة تعود إلى الأرض

المنار

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • المنار

بعد ان ضلت نصف قرن في الفضاء…مركبة تعود إلى الأرض

توقع علماء فضاء عودة مركبة فضائية من الحقبة السوفيتية إلى الأرض قريبا، وكان من المفترض أن تهبط على كوكب الزهرة في سبعينيات القرن الماضي. بحسب خبراء تتبع الحطام الفضائي ، فإنه من السابق لأوانه معرفة موقع سقوط الكتلة المعدنية التي يبلغ وزنها نصف طن أو مقدار ما سيتبقى منها في رحلة العودة. ويتوقع العالم الهولندي ماركو لانغبروك أن تعود مركبة كوزموس 482 الفضائية التي فشلت في مهمتها، إلى الأرض مرة أخرى في حوالي العاشر من مايو/ أيار الجاري. وبحسب تقديراته، فإنها ستعود بسرعة 150 ميلا في الساعة (242 كيلومترا في الساعة)، إذا ظل جسمها سليما. وقال لانغبروك في رسالة بالبريد الالكتروني: 'مع أن الأمر ليس خاليا من المخاطر، إلا أنه لا ينبغي أن نقلق كثيرا، فهذا الجسم صغير نسبيا، وحتى لو لم يتفكك، فإن خطره مماثل لخطر سقوط نيزك، وهو ما يحدث عدة مرات كل عام'. وأضاف أن احتمال اصطدام المركبة الفضائية بشخص أو شيء ضئيل، لكن لا يمكن استبعاده تماما. وكان الاتحاد السوفيتي قد أطلق المركبة الفضائية كوزموس 482 في عام 1972، ضمن سلسلة مهام إلى كوكب الزهرة ، لكنها لم تخرج من مدار الأرض بسبب عطل في الصاروخ، سقط معظمها خلال عقد من الزمن، لكن لانغبرون وآخرين يعتقدون أن كبسولة الهبوط نفسها، وهي جسم كروي قطره حوالي متر واحد، تدور حول العالم في مدار بيضاوي منذ 53 عاما، وينخفض ارتفاعها تدريجيا. من المحتمل جداً أن تتمكن المركبة الفضائية التي يزيد وزنها عن ألف رطل (حوالي 500 كيلوغرام) من إعادة دخول الغلاف الجوي، دون أن تتحطم، فقد صُممت لتتحمل الهبوط عبر غلاف الزهرة الجوي الكثيف بثاني أكسيد الكربون بحسب لانغبروك. ويشكك الخبراء في أن نظام المظلات سيعمل بعد كل هذه السنوات، كما أن الدرع الحراري قد يكون قد تعرض للضرر أيضاً بعد كل هذه المدة في المدار. واعتبر جوناثان ماكدويل من مركز هارفارد سميثسونيان للفيزياء الفلكية أنه سيكون من الأفضل أن يتعطل الدرع الحراري، مما سيؤدي إلى احتراق المركبة أثناء رحلتها عبر الغلاف الجوي. وأضاف: 'لكن إذا صمد الدرع الحراري، فستدخل المركبة سالمة، وهو ما يعني سقوط جسم معدني يزن نصف طن من السماء'. يتوقع العلماء أن تدخل المركبة الغلاف الجوي بين خطي عرض 51.7 شمالا وجنوبا، أو شمال لندن وإدمونتون في ألبرتا، كندا، وصولا إلى كيب هورن في أمريكا الجنوبية، ولكن بما أن معظم الكوكب عبارة عن مياه، فمن الممكن جدا أن ينتهي به المطاف في أحد المحيطات كما يعتقد لانغبروك. المصدر:

بعد ان ضلت نصف قرن في الفضاء…مركبة تعود إلى الأرض
بعد ان ضلت نصف قرن في الفضاء…مركبة تعود إلى الأرض

المنار

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • المنار

بعد ان ضلت نصف قرن في الفضاء…مركبة تعود إلى الأرض

توقع علماء فضاء عودة مركبة فضائية من الحقبة السوفيتية إلى الأرض قريبا، وكان من المفترض أن تهبط على كوكب الزهرة في سبعينيات القرن الماضي. بحسب خبراء تتبع الحطام الفضائي، فإنه من السابق لأوانه معرفة موقع سقوط الكتلة المعدنية التي يبلغ وزنها نصف طن أو مقدار ما سيتبقى منها في رحلة العودة. ويتوقع العالم الهولندي ماركو لانغبروك أن تعود مركبة كوزموس 482 الفضائية التي فشلت في مهمتها، إلى الأرض مرة أخرى في حوالي العاشر من مايو/ أيار الجاري. وبحسب تقديراته، فإنها ستعود بسرعة 150 ميلا في الساعة (242 كيلومترا في الساعة)، إذا ظل جسمها سليما. وقال لانغبروك في رسالة بالبريد الالكتروني: 'مع أن الأمر ليس خاليا من المخاطر، إلا أنه لا ينبغي أن نقلق كثيرا، فهذا الجسم صغير نسبيا، وحتى لو لم يتفكك، فإن خطره مماثل لخطر سقوط نيزك، وهو ما يحدث عدة مرات كل عام'. وأضاف أن احتمال اصطدام المركبة الفضائية بشخص أو شيء ضئيل، لكن لا يمكن استبعاده تماما. وكان الاتحاد السوفيتي قد أطلق المركبة الفضائية كوزموس 482 في عام 1972، ضمن سلسلة مهام إلى كوكب الزهرة ، لكنها لم تخرج من مدار الأرض بسبب عطل في الصاروخ، سقط معظمها خلال عقد من الزمن، لكن لانغبرون وآخرين يعتقدون أن كبسولة الهبوط نفسها، وهي جسم كروي قطره حوالي متر واحد، تدور حول العالم في مدار بيضاوي منذ 53 عاما، وينخفض ارتفاعها تدريجيا. من المحتمل جداً أن تتمكن المركبة الفضائية التي يزيد وزنها عن ألف رطل (حوالي 500 كيلوغرام) من إعادة دخول الغلاف الجوي، دون أن تتحطم، فقد صُممت لتتحمل الهبوط عبر غلاف الزهرة الجوي الكثيف بثاني أكسيد الكربون بحسب لانغبروك. ويشكك الخبراء في أن نظام المظلات سيعمل بعد كل هذه السنوات، كما أن الدرع الحراري قد يكون قد تعرض للضرر أيضاً بعد كل هذه المدة في المدار. واعتبر جوناثان ماكدويل من مركز هارفارد سميثسونيان للفيزياء الفلكية أنه سيكون من الأفضل أن يتعطل الدرع الحراري، مما سيؤدي إلى احتراق المركبة أثناء رحلتها عبر الغلاف الجوي. وأضاف: 'لكن إذا صمد الدرع الحراري، فستدخل المركبة سالمة، وهو ما يعني سقوط جسم معدني يزن نصف طن من السماء'. يتوقع العلماء أن تدخل المركبة الغلاف الجوي بين خطي عرض 51.7 شمالا وجنوبا، أو شمال لندن وإدمونتون في ألبرتا، كندا، وصولا إلى كيب هورن في أمريكا الجنوبية، ولكن بما أن معظم الكوكب عبارة عن مياه، فمن الممكن جدا أن ينتهي به المطاف في أحد المحيطات كما يعتقد لانغبروك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store