أحدث الأخبار مع #ماركويتن،


النهار
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
"ميتا" تستثمر في تطوير روبوتات بشرية مدعومة بالذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة "ميتا" عن تشكيل فريق جديد ضمن قسم Reality Labs للعمل على تطوير روبوتات بشرية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وفقاً لما نقلته "بلومبرغ" عن مصادر مطلعة. يهدف المشروع إلى تطوير الذكاء الاصطناعي وأجهزة الاستشعار والبرمجيات لدعم تصنيع روبوتات قادرة على أداء المهام المنزلية، دون أن تخطط ميتا حاليًا لإطلاق روبوت يحمل علامتها التجارية. وبدأت الشركة مناقشات مع شركات متخصصة في الروبوتات، مثل Unitree Robotics وFigure AI، في خطوة تعكس توجه شركات تقنية كبرى مثل "أبل" و"غوغل" DeepMind نحو الاستثمار في هذا المجال. وأكدت "ميتا" تعيين مارك ويتن، المدير السابق في قسم Cruise للسيارات ذاتية القيادة في جنرال موتورز، لقيادة المشروع، على أن يعمل تحت إشراف أندرو بوسورث، الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في الشركة. وأشار بوسورث إلى أن التقنيات التي طورتها ميتا في تتبع اليدين وأجهزة الاستشعار منخفضة الطاقة ستساهم في تسريع تطوير الروبوتات البشرية، التي لا تزال تواجه تحديات في أداء مهام يومية بسيطة. وتخطط "ميتا" لإنفاق 65 مليار دولار هذا العام على تطوير الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية للروبوتات، سعيًا لتأسيس قاعدة مشابهة لدور أندرويد في الهواتف الذكية. وفي سياق آخر، أعلنت ميتا عن مشروع Waterworth، وهو أكبر مشروع كابلات بحرية لها، يمتد لأكثر من 50,000 كيلومتر ويربط خمس قارات، بهدف تعزيز الاتصال الرقمي والتكنولوجيا عالمياً.


عرب هاردوير
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- عرب هاردوير
ميتا تدخل عالم الروبوتات الشبيهة بالبشر: رهانها الكبير القادم
في خطوة تعكس طموحاتها التكنولوجية المُتزايدة، أعلنت شركة ميتا عن دخولها مجال الروبوتات الشبيهة بالبشر التي تعمل بالذكاء الاصطناعي. هذه الخطوة تأتي كجزء من استراتيجية الشركة لتوسيع نطاق تأثيرها في مجالات الواقع المعزز AR والذكاء الاصطناعي AI. تعتزم Meta استثمار موارد كبيرة في تطوير روبوتات قادرة على أداء مهام جسدية مُعقدّة، بدءًا من الأعمال المنزلية. استثمارات ضخمة وفريق لتطوير الروبوتات وفقًا لمصادر مطلعة، ستُشكّل Meta فريق جديد ضمن قسم أجهزة Reality Labs، والذي سيكون مسؤولًا عن تطوير هذه الروبوتات. سيترأس هذا الفريق مارك ويتن، الذي استقال مؤخرًا من منصبه كرئيس تنفيذي لقسم السيارات ذاتية القيادة في شركة Cruise التابعة لشركة General Motors. ويتن، الذي يتمتع بخبرة واسعة في مجال التكنولوجيا من خلال عمله السابق في Unity Software و أمازون، سيقود جهود ميتا لتحقيق طموحاتها في هذا المجال. تخطط Meta للعمل على تطوير هاردوير الروبوتات، مع التركيز في البداية على الأعمال المنزلية. ومع ذلك، فإن طموح الشركة الأكبر يتمثل في إنشاء ذكاء اصطناعي أساسي، ومُستشعرات، وبرمجيات (سوفت وير) يمكن استخدامها من قبل شركات أخرى لتصنيع وبيع الروبوتات. هذا النظام يشبه إلى حدٍ كبير ما فعلته Google مع نظام أندرويد، حيث وفرت الأساس التكنولوجي الذي بنّت عليه الشركات الأخرى مُنتجاتها. التعاون مع شركات الروبوتات والتركيز على المنصات بدأت ميتا بالفعل في مُناقشة خططها مع شركات روبوتات أخرى، بما في ذلك Unitree Robotics و Figure AI. وفي الوقت الحالي، لا تخطّط الشركة لبناء روبوت يحمل علامتها التجارية الخاصة، وهو ما قد ينافس مُباشرةً روبوت Optimus من تسلا، ولكنها قد تفكر في ذلك في المُستقبل. بدلاً من ذلك، تركّز الشركة على تطوير منصة تكنولوجية يمكن أن تستخدمها شركات أخرى لبناء روبوتاتها الخاصة. يعتقد مارك زوكيبرج وباقي المسؤولين التنفيذيين في Meta أن التقدم الذي أحرزته الشركة في مجال الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى البيانات التي جمعتها من أجهزة الواقع المعزز والافتراضي، يمكن أن يُسرّع من تطوُّر صناعة الروبوتات الشبيهة بالبشر. على الرغم من أن الروبوتات الحالية لا تزال غير قادرة على أداء مهام مُعقدّة مثل طيّ الملابس أو حمل كوب من الماء، إلا أن Meta تعتقد أن استثماراتها في هذا المجال يمكن أن تغيّر هذا الواقع. التحديات ومستقبل الروبوتات الشبيهة بالبشر تعد الروبوتات الشبيهة بالبشر تطورًا طبيعيًا للعمل الذي تقوم به الشركات في مجال المركبات ذاتية القيادة. فهي تستخدم تقنيات أساسية مُماثلة وتتطلّب كميات كبيرة من البيانات ومُعالجة الذكاء الاصطناعي. ومع ذلك، فإن التحدّيات التي تواجهها الروبوتات في المنازل أكبر بكثير من تلك التي تواجهها في الشوارع، حيث أن كل منزل له تصميم مُختلف، والذي يتطلّب قدرة أكبر على التكيُّف والتعلُّم. تعمل Meta على تطوير أدوات لسلامة الروبوتات، ومُعالجة المخاطر المُحتملة مثل تعلُّق يد الروبوت في محرك أو جزء آخر منه. كما تبحث الشركة في قضايا تتعلق بسلامة الطاقة، مثل كيفية إيقاف تشغيل الروبوت أو توقفه عن العمل في مُنتصف المهمة إذا نفدت طاقته. على الرغم من أن التحوُّل الرسمي نحو الروبوتات البشرية جديد بالنسبة لشركة Meta، فإن مجموعة أبحاث الذكاء الاصطناعي الأساسية (FAIR) التابعة للشركة كانت تستكشف وتنشر أوراقًا حول عمل الروبوتات مُنذ أشهر. بدأت شركة Apple هي الأخرى في نشر أوراق بحثية حول الذكاء الاصطناعي المتعلق بالروبوتات. تعتقد ميتا أن الروبوتات البشرية لا تزال على بعد عامين على الأقل من أن تكون متاحة على نطاق واسع، وقد تمر سنوات قبل أن تصبح منصة الشركة جاهزة لدعم منتجات الطرف الثالث. ومع ذلك، فإن هذه الجهود تعكس التزامها بقيادة التطورات التكنولوجية في هذا المجال، وتأكيدها على أن الروبوتات ستكون محورًا رئيسيًا لصناعة التكنولوجيا في المُستقبل.


أخبار مصر
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- أخبار مصر
ميتا تدخل عالم الروبوتات الشبيهة بالبشر: رهانها الكبير القادم
ميتا تدخل عالم الروبوتات الشبيهة بالبشر: رهانها الكبير القادم في خطوة تعكس طموحاتها التكنولوجية المُتزايدة، أعلنت شركة ميتا عن دخولها مجال الروبوتات الشبيهة بالبشر التي تعمل بالذكاء الاصطناعي. هذه الخطوة تأتي كجزء من استراتيجية الشركة لتوسيع نطاق تأثيرها في مجالات الواقع المعزز AR والذكاء الاصطناعي AI.تعتزم Meta استثمار موارد كبيرة في تطوير روبوتات قادرة على أداء مهام جسدية مُعقدّة، بدءًا من الأعمال المنزلية. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video استثمارات ضخمة وفريق لتطوير الروبوتاتوفقًا لمصادر مطلعة، ستُشكّل Meta فريق جديد ضمن قسم أجهزة Reality Labs، والذي سيكون مسؤولًا عن تطوير هذه الروبوتات. سيترأس هذا الفريق مارك ويتن، الذي استقال مؤخرًا من منصبه كرئيس تنفيذي لقسم السيارات ذاتية القيادة في شركة Cruise التابعة لشركة General Motors.ويتن، الذي يتمتع بخبرة واسعة في مجال التكنولوجيا من خلال عمله السابق في Unity Software و أمازون، سيقود جهود ميتا لتحقيق طموحاتها في هذا المجال.تخطط Meta للعمل على تطوير هاردوير الروبوتات، مع التركيز في البداية على الأعمال المنزلية. ومع ذلك، فإن طموح الشركة الأكبر يتمثل في إنشاء ذكاء اصطناعي أساسي، ومُستشعرات، وبرمجيات (سوفت وير) يمكن استخدامها من قبل شركات أخرى لتصنيع وبيع الروبوتات.هذا النظام يشبه إلى حدٍ كبير ما فعلته Google مع نظام أندرويد، حيث وفرت الأساس التكنولوجي الذي بنّت عليه الشركات الأخرى مُنتجاتها.التعاون مع شركات الروبوتات والتركيز على المنصاتبدأت ميتا بالفعل في مُناقشة خططها مع شركات روبوتات أخرى، بما في ذلك Unitree Robotics و Figure AI. وفي الوقت الحالي، لا تخطّط الشركة لبناء روبوت يحمل علامتها التجارية الخاصة، وهو ما قد ينافس مُباشرةً روبوت Optimus من تسلا، ولكنها قد تفكر في ذلك في المُستقبل.بدلاً من ذلك، تركّز الشركة على تطوير منصة تكنولوجية يمكن أن تستخدمها شركات أخرى لبناء روبوتاتها الخاصة.يعتقد مارك زوكيبرج وباقي المسؤولين التنفيذيين في Meta أن التقدم الذي أحرزته…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


صدى البلد
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- صدى البلد
ميتا تخطط لاستثمارات كبيرة في روبوتات الذكاء الاصطناعي البشرية
بعد توجهها نحو الواقع المعزز والذكاء الاصطناعي، حددت شركة "ميتا بلاتفورمز" رهانها الكبير التالي: الروبوتات التي تتصرف بطريقة تشبه البشر العاملة بالذكاء الاصطناعي. تجري الشركة استثماراً كبيراً في هذه الفئة -أي الروبوتات المستقبلية التي تتصرف بطريقة تشبه البشر والمساعدة في المهام التي تتطلب مجهوداً بدنياً- كما تعمل على تشكيل فريق جديد داخل قسم الأجهزة "رياليتي لابس" (Reality Labs) التابع لها للقيام بالعمل، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر. "ميتا" تخطط للعمل على أجهزة الروبوت الخاصة بها، على أن يكون التركيز الأولي على الأعمال المنزلية. وقال الأشخاص، الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم لأنه لم يتم الإعلان عن المبادرة، إن طموحها الأكبر هو تصنيع الذكاء الاصطناعي الأساسي وأجهزة الاستشعار والبرمجيات للروبوتات التي ستصنعها وتبيعها مجموعة من الشركات. ماسك من مبادرة مستقبل الاستثمار: عدد الروبوتات سيتخطى البشر في 2040 مفاوضات "ميتا" مع شركات الروبوتات بدأت "ميتا" بمناقشة خطتها مع شركات الروبوتات، بما في ذلك "يوني تري روبوتيكس" (Unitree Robotics) و"فيغر إيه آي (Figer AI). وأضاف الأشخاص، أنها لا تخطط، على الأقل في بادئ الأمر، لبناء روبوت يحمل العلامة التجارية "ميتا" -وهو أمر يمكن أن ينافس بشكل مباشر "أوبتيموس" التابع لـ"تسلا"- ولكنها قد تفكر في القيام بذلك في المستقبل. الجهود للانتقال إلى الروبوتات التي تتصرف بطريقة تشبه البشر تتوازى مع مساعي مشاريع استكشافية أجراها عمالقة التكنولوجيا الآخرون، بما في ذلك شركات "أبل"، وقسم "جوجل ديبمايند" (Google Deepmind) التابع لشركة "ألفابت". ورفض متحدث باسم "ميتا" التعليق. مستقبل الروبوتات قادم على قدمين وأكدت "ميتا" للموظفين، يوم الجمعة، تشكيل الفريق الجديد، وأخبرتهم أنه سيقوده مارك ويتن، الذي استقال من منصب الرئيس التنفيذي لقسم السيارات ذاتية القيادة في "جنرال موتورز" في وقت سابق من هذا الشهر. وعمل ويتن سابقاً بالإدارة التنفيذية في شركة الألعاب "يونيتي سوفتوير"، وأيضاً "أمازون". كتب أندرو بوسورث، كبير مسؤولي التكنولوجيا في "ميتا"، في مذكرة استعرضتها بلومبرغ: "إن التقنيات الأساسية التي استثمرنا فيها بالفعل وقمنا ببنائها عبر (ريالتي لابس) و(إيه آي)، تُعتبر مكملة لتطوير التحسينات اللازمة للروبوتات". وأشار إلى التقدم الذي حققته الشركة في مجال تتبع اليدين والحوسبة عبر النطاق الترددي المنخفض وأجهزة الاستشعار ذات خاصية العمل الدائم


الاتحاد
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
كيف ستغير روبوتات ميتا مستقبل الذكاء الاصطناعي؟
في خطوة تعكس تطوراً جديداً في عالم الذكاء الاصطناعي، تعمل شركة ميتا على تطوير روبوتات بشرية الشكل قادرة على تنفيذ مهام مختلفة تتطلب مجهوداً بدنياً وذكاءً اصطناعياً متقدماً. يأتي هذا المشروع ضمن استثمارات الشركة في التقنيات المستقبلية التي تشمل الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز. تأسيس فريق متخصص لتطوير الروبوتات خصصت ميتا فريقًا جديدًا داخل قسم "رياليتي لابس" (Reality Labs) يهدف إلى البحث والتطوير في مجال الروبوتات البشرية. يركز الفريق على تحسين الذكاء الاصطناعي، المستشعرات، والبرمجيات التي يمكن أن تستفيد منها الشركات المصنعة للروبوتات. هذا يعني أن ميتا قد لا تطلق روبوتًا يحمل علامتها التجارية في المرحلة الأولى، بل ستوفر التكنولوجيا للشركات المهتمة بتصنيع الروبوتات. اقرأ أيضاً.. إضافة ميزة جديدة في نسخة Gemini المجانية من الذكاء الاصطناعي قيادة الفريق الجديد يتولى "مارك ويتن"، الرئيس التنفيذي السابق لشركة "كروز" (Cruise)، قيادة هذا الفريق الجديد. يتمتع ويتن بخبرة واسعة في مجال التكنولوجيا والروبوتات، ما يعزز قدرة ميتا على تحقيق تقدم ملحوظ في هذا المجال. من خلال هذا المشروع، تسعى الشركة إلى تطوير روبوتات قادرة على التعلم والتكيف مع البيئات المختلفة. التعاون مع شركات متخصصة إلى جانب جهودها الداخلية، دخلت ميتا في مناقشات مع عدد من الشركات المتخصصة في الروبوتات، مثل "يوني تري روبوتيكس" (Unitree Robotics) و"فيغر إيه آي" (Figure AI). تهدف هذه الشراكات إلى تسريع عملية التطوير والاستفادة من الخبرات المتراكمة في هذا القطاع. أهداف المشروع وتأثيره المتوقع يركز المشروع على إنشاء روبوتات يمكنها أداء المهام اليومية المعقدة، مثل العمل في المصانع أو تقديم المساعدة في البيئات المنزلية والمهنية. بفضل الذكاء الاصطناعي المتقدم، من المتوقع أن تكون هذه الروبوتات قادرة على فهم الأوامر الصوتية، التفاعل مع البشر، واتخاذ قرارات ذكية بناءً على المعطيات البيئية.