logo
#

أحدث الأخبار مع #مارلن

اكتشاف علمي يصدم محبي 'البحث عن نيمو'… حبكة الفيلم مستحيلة بيولوجياً
اكتشاف علمي يصدم محبي 'البحث عن نيمو'… حبكة الفيلم مستحيلة بيولوجياً

صراحة نيوز

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صراحة نيوز

اكتشاف علمي يصدم محبي 'البحث عن نيمو'… حبكة الفيلم مستحيلة بيولوجياً

صراحة نيوز ـ كشف اكتشاف علمي حديث عن نظام التكاثر الفريد لأسماك المهرج 'Clownfish'، عن تناقض كبير في الحبكة الرئيسية لفيلم الرسوم المتحركة الشهير 'البحث عن نيمو – Finding Nemo'، ما أثار موجة من الجدل بين محبي الفيلم الذي يُعد من كلاسيكيات ديزني وبيكسار منذ صدوره عام 2003. تدور قصة الفيلم حول السمكة الصغيرة 'نيمو'، التي تُختطف من قبل غواص، فيبدأ والده 'مارلن' رحلة طويلة عبر المحيط للعثور عليه، متغلباً على العديد من العقبات بمساعدة السمكة 'دوري'. لكن وفقاً لاكتشافات بيولوجية مؤكدة، فإن هذا السيناريو لا يمكن أن يحدث في الواقع، لأن نظام التكاثر لدى أسماك المهرج يتضمن تغيّراً في الجنس، يعرف علمياً باسم 'الخنثوية المتتابعة – Sequential Hermaphroditism'. وتوضح الدراسات أن كل مجموعة من أسماك المهرج تتكون من أنثى مهيمنة تُعرف بـ'ملكة السرب'، وذكر مسيطر وعدد من الذكور الأصغر سناً. وإذا ماتت الأنثى المهيمنة، يتحول الذكر المسيطر تلقائياً إلى أنثى ليأخذ مكانها، ثم يختار الذكر التالي في الترتيب للتزاوج معه. وعليه، فإن وفاة والدة نيمو في بداية الفيلم كان من المفترض أن تؤدي إلى تحوّل 'مارلن' إلى أنثى، مما يُفقد الفيلم دقته البيولوجية، ويجعل قصة بحث 'الأب' عن ابنه غير ممكنة في الطبيعة، حيث كانت ستصبح 'مارلن' الأنثى الجديدة في المجموعة، وستبدأ دورة تكاثر جديدة بدلاً من السعي وراء الابن المفقود. ويحدث هذا التحول الهرموني نتيجة تغيرات في النظام الغذائي وهرمون الكورتيزول لدى الذكر المسيطر، وهو ما يطلق عملية التغيير الجنسي. وتعتبر هذه الظاهرة تطوراً بيولوجياً ضرورياً في حياة أسماك المهرج، التي تعيش ضمن شعاب مرجانية ثابتة ولا تملك القدرة على التنقل بحثاً عن شركاء تزاوج جدد. وقد سلط مقطع فيديو نُشر على منصة 'ريديت' الضوء على هذا النظام المعقد، مؤكداً أن معرفة هذه الحقائق العلمية غيّرت نظرة الكثيرين للفيلم، الذي لطالما اعتُبر قصة عائلية مؤثرة. ويُعتقد أن صناع الفيلم تغاضوا عن هذه التفاصيل البيولوجية لصالح سرد درامي وإنساني مبسط، إلا أن العلم أعاد تسليط الضوء على جوانب خفية في حياة هذا النوع من الأسماك. ويُذكر أن الحكومة الإيرانية كانت قد أثارت قضايا مشابهة تتعلق بدقة الأسماء والمصطلحات الجغرافية، في وقت تعيد فيه الاكتشافات العلمية تشكيل فهمنا حتى لأبسط القصص التي نحبها.

اكتشاف علمي يصدم عشاق فيلم البحث عن نيمو
اكتشاف علمي يصدم عشاق فيلم البحث عن نيمو

خبرني

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • خبرني

اكتشاف علمي يصدم عشاق فيلم البحث عن نيمو

خبرني - أثار اكتشاف علمي متعلق ببيولوجيا أسماك المهرج clownfish صدمة بين عشاق الفيلم الشهير "البحث عن نيمو- Finding Nemo"، بعدما تبيّن أن الحبكة الرئيسية للفيلم لا يمكن أن تحدث في الواقع، نظراً للطبيعة الفريدة لنظام التكاثر لدى هذا النوع من الأسماك. فيلم "البحث عن نيمو"، الذي أُنتج عام 2003، يروي قصة السمكة الصغيرة نيمو التي تُختطف من قبل غواص، وهي سمكة ذكر وليست أنثى، فينطلق والده مارلن في رحلة طويلة محفوفة بالمخاطر عبر المحيط للعثور على الابن، متغلباً على العقبات بمساعدة سمكة تُدعى دوري. وبالنظر إلى الاكتشافات العلمية الحديثة حول أسماك المهرج، يتضح أن الحبكة العاطفية للفيلم تتعارض مع الواقع البيولوجي؛ لأنه لو كانت والدة نيمو قد ماتت فعلاً كما ظهر في بداية الفيلم، لكان مارلن، بوصفه الذكر المهيمن المتبقي، قد تحوّل إلى أنثى، ثم اختار ذكراً آخر للتكاثر معه، ما يجعل فكرة بقائه "أباً" على حاله أمراً غير دقيق علمياً، ويضيف طبقة غير متوقعة من التعقيد البيولوجي إلى القصة التي لطالما اعتُبرت بسيطة ومؤثرة. وبحسب تقرير "دايلي ميل"، تعيش أسماك المهرج في مجموعات تضم أنثى واحدة مهيمنة تُعرف بـ"ملكة السرب"، تختار الذكر الأكثر عدوانية للتزاوج معه، وفي حال وفاة الأنثى المهيمنة، يتحول الذكر المسيطر إلى أنثى ليأخذ مكانها، وتُعد الأنثى المهيمنة القائدة الوحيدة للمجموعة، إذ تتحكم في عدد أفرادها وتقود تكاثرها. مقطع فيديو نُشر عبر موقع "ريديت" شرح هذه العملية، وأكد أن الجماهير لن تنظر إلى فيلم "البحث عن نيمو" بالطريقة نفسها بعد الآن عقب معرفة أسلوب حياة أسماك المهرج الحقيقي، فالعملية التي أشار إليها الفيديو تُعرف علمياً باسم "الخنثوية المتتابعة- sequential hermaphroditism"، وهي ظاهرة بيولوجية تغيّر فيها الكائنات جنسها خلال حياتها. إذ تضع الأنثى المهيمنة آلاف البيوض التي يخصبها الذكر المسيطر، وبعد الفقس يتولى الذكور رعاية الصغار، وتتألف كل مجموعة من أنثى وذكر مهيمنين، إضافة إلى عدد من الذكور الخاضعين، وعند وفاة الأنثى، يتحول الذكر المسيطر إلى أنثى ويُعاد بدء الدورة من جديد. يحدث هذا التحول بعد أن يزيد وزن الذكر نتيجة حصوله على الغذاء أولاً بعد غياب الملكة، ما يؤدي إلى انخفاض الكورتيزول وإطلاق التغيرات الهرمونية اللازمة. وعادةً ما تختار الأنثى الجديدة الذكر التالي في الترتيب للتكاثر معه، لكن في بعض الحالات، ينتقل الذكر المهيمن إلى مجموعة أخرى، وبالتالي لا يحدث التزاوج دائماً مع سمكة سبق أن خصبها. ويعتقد العلماء أن النظام التكاثري الفريد لهذا النوع من الأسماك تطور بسبب عدم قدرتها على الابتعاد للعثور على شركاء تزاوج، مما يجعل تصوير الفيلم لرحلة مارلن للبحث عن ابنه أمراً غير منطقي، نظراً لحجم المخاطر التي يواجهها هذا النوع من الأسماك عند مغادرة موطنه.

اكتشاف علمي ينسف واقعية فيلم "البحث عن نيمو" ويغيّر فهم الجمهور للقصة
اكتشاف علمي ينسف واقعية فيلم "البحث عن نيمو" ويغيّر فهم الجمهور للقصة

أخبارنا

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أخبارنا

اكتشاف علمي ينسف واقعية فيلم "البحث عن نيمو" ويغيّر فهم الجمهور للقصة

أثار اكتشاف علمي حديث عن أسماك المهرج (Clownfish) جدلاً واسعاً، بعدما بيّن أن الحبكة العاطفية لفيلم "البحث عن نيمو" (Finding Nemo) تتعارض بشكل صارخ مع الواقع البيولوجي لهذه الكائنات، مما غيّر نظرة الكثيرين لهذا العمل السينمائي الشهير الذي لطالما اعتُبر رمزاً للأبوة والتضحية. في الفيلم الذي صدر عام 2003، يُروى أن السمكة الصغيرة نيمو تُختطف من قبل غواص، فينطلق والده مارلن في رحلة محفوفة بالمخاطر بحثاً عن ابنه الوحيد، بعد أن تُقتل الأم في بداية الأحداث. لكن العلم يقول شيئاً آخر: لو كانت والدة نيمو قد ماتت فعلاً، لتحوّل الأب إلى أنثى، بموجب النظام التكاثري الفريد لأسماك المهرج المعروف علمياً باسم "الخنثوية المتتابعة" (Sequential Hermaphroditism). وتوضح الدراسات أن أسماك المهرج تعيش في مجموعات تحكمها أنثى مهيمنة تُعرف بـ"ملكة السرب"، تتزاوج مع الذكر المسيطر الوحيد، فيما تبقى الذكور الأخرى خاضعة وغير نشطة جنسياً. وعند وفاة الأنثى، يبدأ الذكر المسيطر في التحول إلى أنثى، مدفوعاً بتغيرات هرمونية تشمل زيادة في الوزن، انخفاض الكورتيزول، وارتفاع هرمونات الأنوثة، ثم يختار شريكاً جديداً من الذكور المتبقين. هذا النظام التكاثري المعقد يجعل من فكرة احتفاظ مارلن بدوره كأب يبحث عن ابنه غير واقعية بيولوجياً. بل الأكثر من ذلك، أن خروجه في رحلة عبر المحيط، كما صوّر الفيلم، يتناقض مع طبيعة هذا النوع من الأسماك الذي نادراً ما يغادر موطنه بسبب تعرضه الشديد للمخاطر الخارجية، وهو ما يرجح تطور هذا النظام التناسلي الفريد لتعويض محدودية الحركة والبحث عن شريك. وقد أدى هذا الكشف إلى موجة من التعليقات الساخرة والمندهشة على مواقع التواصل، خاصة بعد انتشار مقطع فيديو توضيحي على منصة "ريديت"، أكد أن محبي الفيلم "لن ينظروا إليه بالطريقة نفسها بعد الآن"، خصوصاً مع إدراك أن نيمو نفسه كان قد يصبح "نيماء" لو استمرت القصة بشكل مطابق للواقع. ومع أن هذه المعلومات لا تُنقص من قيمة الفيلم كعمل فني وإنساني، فإنها تُظهر كيف يمكن أن يُعيد العلم تشكيل فهمنا للقصص التي نشأنا على حبها، حتى لو كانت تدور في أعماق البحر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store