logo
#

أحدث الأخبار مع #مارمارون

السوبرانو نادين نصار تحيي حفلاً فريداً في كنيسة مار مارون- الجميزة
السوبرانو نادين نصار تحيي حفلاً فريداً في كنيسة مار مارون- الجميزة

ليبانون 24

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • ليبانون 24

السوبرانو نادين نصار تحيي حفلاً فريداً في كنيسة مار مارون- الجميزة

أحيت السوبرانو نادين نصار حفلاً حمل طابعاً فنياً فريداً جمع بين الغرب الكلاسيكي وروح الشرق في كنيسة مار مارون في الجميزة، وذلك في أمسية استثنائية من أمسيات "خميس الموسيقى". ورافق نصار على آلة العود العازف سمير نصرالدين للمرة الأولى، وقدّمت مجموعة من الروائع الكلاسيكية العالمية، لأعلام الموسيقى مثل شوبان، فيفالدي وباخ. وتميّزت الأمسية بتقديم هذه الأعمال التي طالما اقترنت بالبيانو، بلمسة شرقية خالصة عبر العود، كما أن الحفل لم يقتصر على الكلاسيكيات، بل أهدت نصار بيروت اغنية نابضة بالمحبة من خلال أدائها "لبيروت… من قلبي سلام"، قبل أن تختتم الأمسية بتحفة جبران خليل جبران الخالدة "أعطني الناي وغنِّ"، وسط تفاعل كبير من الحضور.

وزارة الاشغال أنهت تعبيد الساحة أمام دير مار مارون - عنايا ضريح القديس شربل
وزارة الاشغال أنهت تعبيد الساحة أمام دير مار مارون - عنايا ضريح القديس شربل

ليبانون 24

timeمنذ 2 أيام

  • منوعات
  • ليبانون 24

وزارة الاشغال أنهت تعبيد الساحة أمام دير مار مارون - عنايا ضريح القديس شربل

أنهت وزارة الأشغال العامة والنقل تعبيد الساحة أمام دير مار مارون - عنايا ضريح القديس شربل التي تبلغ مساحتها ٤٥٠٠ متر مربع والتي صرفت الاموال لتعبيدها من موازنة ٢٠٢٤ ونفذتها شركة "الجمعيتاني اخوان" الملتزمة للمشروع، وكان المدير العام للوزارة الدكتور غابي الحاج كشف عليها منذ مدة وكان في استقباله يومها رئيس الدير الاباتي طنوس نعمة والاباء، في حضور رئيس بلدية بلاط قرطبون ومستيتا عبدو العتيق ، وتم خلال الزيارة الكشف على الطريق العام من بلدة راس اسطا إلى المحبسة من اجل وضع ملفات الصيانة والتأهيل لها من موازنة عام ٢٠٢٥ ، كما استمع الحاج من طنوس والعتيق إلى ما يحدث من "حوادث سير على الأوتوستراد الممتد من جبيل وصولا إلى عنايا وما تخلفه من ضحايا وضرورة العمل على القيام بما يلزم للحفاظ على سلامة المواطنين الذين يقصدون ضريح قديس لبنان والاهالي والسياح الذين يقصدون المنطقة، والتي ستنفذ هذا الصيف". وشكر الأباتي نعمة وآباء الدير ورئيس بلدية بلاط قرطبون مستيتا عبدو العتيّق، وزير الأشغال السابق الدكتور علي حمية والوزير الحالي رسامني والمدير العام الحاج على "جهودهم للإسراع في تنفيذ المشروع والعمل على تنفيذ المرحلة الثانية لما لها من اهمية في الحفاظ على ارواح المواطنين الذين يسلكون هذا الطريق لا سيما الذين يقصدون ضريح القديس شربل للتضرع اليه ونيل شفاعته". من جهته هنأ العتيّق رئيس المجلس البلدي الجديد مارك عبود والمختار، متمنيا لهم "التوفيق في مسيرتهم برعاية القديس شربل شفيع البلدة لما فيه خير وإنماء البلدة". (الوكالة الوطنية)

المطران تابت لمؤتمر الشباب الماروني في ابرشية ما مارون كندا: أنتم مستقبل الكنيسة
المطران تابت لمؤتمر الشباب الماروني في ابرشية ما مارون كندا: أنتم مستقبل الكنيسة

المركزية

timeمنذ 5 أيام

  • منوعات
  • المركزية

المطران تابت لمؤتمر الشباب الماروني في ابرشية ما مارون كندا: أنتم مستقبل الكنيسة

المركزية - تزامن اختتام مؤتمر الشباب الماروني العاشر (MYC)، الذي انعقد في مونتريال، بمشاركة 850 شابًا من مختلف المقاطعات الكندية تحت عنوان: متجذرون في المسيح، لتعميق إيمانهم، والاحتفال بتراثهم، وتعزيز الروابط الدائم، مع تكريس حبرية البابا لاوون الرابع عشر، الذي يعطي أهمية قصوى لدور الشبيبة المسيحية في العالم. وككل سنة، افتتح راعي ابرشية مار مارون في كندا المطران بول – مروان تابت المؤتمر بكلمة أكبر فيها هذه الاندفاعة الشبابية، التي تتجدّد كل سنة، وتحيي فينا الرجاء بغد أفضل مشرق وواعد، وذلك نظرًا إلى الدور المهم، الذي يؤدّيه هؤلاء الشباب، الذين يُعتبرون قوة ديناميكية تعكس روح الإنجيل بروح جديدة ومواكبة لتحديات العصر، من خلال تعميق الحياة الروحية عبر الصلاة، واللقاءات الروحية، والرياضات الروحية، والتنشئة الإيمانية، مما يساهم في نقل القيم المسيحية في الحياة اليومية، ونشر روح المحبة، والسلام، والرجاء، والعمل على احلال السلام، خاصة في المجتمعات المتعددة الثقافات والعادات والتقاليد. وشدّد المطران تابت في كلمته التوجيهية على أهمية العائلة والجماعة المؤمنة، وضرورة الحفاظ على القيم التي نقلها إليهم أباؤهم من لبنان، ويعيشونها في مجتمع مختلفة عاداته وتقاليده عن عاداتهم وتقاليدهم، فاستطاعوا أن يشهدوا للحق في حياتهم وفي محيطهم، واجتهدوا أن يكونوا فيه كالخميرة في العجينة. ودعا الشبيبة المسيحية إلى الحفاظ على هذه التقاليد الروحية والاجتماعية والعائلية، مع ما يتطلبه هذا الأمر من شجاعة استثنائية تمكّنهم من عدم الذوبان في مجتمعاتهم الجديدة، وتعميق إيمانهم، والافتخار بتراثهم، وتوطيد روابط دائمة بوطن الأجداد والأباء. اليوم الأول وتحت عنوان "العودة إلى الجذور" بدأ المؤتمرون يومهم الأول بنشاط مُصمّم لإعادة ربطهم بالتقاليد المارونية والإيمان والمجتمع، فـأتت الاقننتاحة في سياق نشاط أطلقت عليه تسمية "بيت جدي" تعرّف من خلاله المشاركون كك على كل يحويه البيت القروي في كل بلدة لبنانية. وبعد جولة من التعارف، تمّ تبادل الآراء حول المفاهيم العامة لما تعنيه لهم العودة إلى الجذور وكيفية تأقلمهم مع المجتمع الكندي من دون أن يذوبوا فيه، وذلك من خلال تفاعل حضاري راقٍ ومتوازن. وكان لافتًا ما تميّز به هذا اليوم من خلال ما طرحه هؤلاء الشباب من أفكار فاجأت بما فيها من نضوج وثقافة ومعرفة عميقة عن الواقع اللبناني المنظمين والمشرفين على جلسات الحوار. اليوم الثاني تميّزت فعاليات اليوم الثاني، التي عُقدت في رعية مار مارون في لافال ، بحفل افتتاحي ألقى خلاله المطران ميشال الجلخ كلمة توجيهية قيمة، مؤكدا عل أهمية الحاجة الى معرفة الإرث الشرقي لأباء الكنيسة وصلواتهم لأنها كانت وسيلة فعالة لقداسة هذه الشعوب. كما نوه بدور الجماعات في الكنسية الشرقية في الاغتراب ودورها في أغناء الكنيسة المحلية. كما أعرب عن دهشته لهذه الحماسة، التي لمسها لدى الشباب اللبناني، الذين أتوا من أماكن بعيدة للمشاركة في هذا المؤتمر، الذي أصبح تقليدًا سنويًا، يزداد تنظيمًا وخبرة سنة بعد سنة، وذلك بفضل راعي الأبرشية والكهنة والمتطوعين الذين يشرفون على هذا العمل المميز، و"الذي يزيدنا أملًا وثقة بأن الكنيسة مبنية على أسس متينة لن تقوى عليها أبواب الجحيم". ودعاهم إلى التعلّق بكنيستهم وتعاليمها وارشادات مدّبريها، وإلى تجذّرهم بتراثهم اللبناني بما فيه من غنىً روحي وثقافي. ثم انقسم المشاركون إلى ورش عمل حول العنوان الرئيسي "الهوية" لحلقات اليوم الثاني، ثم أقيمت الصلوات والتأملات والاعترافات، مستلهمين سيرة حياة الطوباوي كارلو أكويتس، في حضور ذخائره. اليوم الثالث وتحت عنوان " جسور الإيمان" بدأ اليوم الثالث والأخير من المؤتمر بقداس ترأسه المطران تابت وشاركه فيه المطران جلخ وحضره قنصل لبنان العام أنطوان عيد ورؤساء الأحزاب اللبنانية في مونتريال وفعاليات من الجالية اللبنانية. وبعد القداس الإلهي قدم المطران تابت للمطران جلخ درع الأبرشية " الصليب الابرشي"، شاكرًا له مشاركته الفعالة في هذا المؤتمر، مؤكدًا أن هؤلاء الشباب هم مستقبل الكنيسة الجامعة. بدوره شكر المطران جلخ للمطران تابت على ما قام ويقوم به من جهود جبارة لكي يبقى أبناء الجالية اللبنانية في كل المقاطعات الكندية ملتفة حول كنيستهم، ومؤكدًا ما يبذله في هذا السبيل هو محل تقدير من قِبل الجميع، وبالأخص من قِبل الفاتيكان، الذي يتابع تفاصيل الابرشيات الاغترابية بدقة وعناية.

المطران تابت يهنئ الجالية اللبنانية بتعيين لينا متلج وزيرة للهجرة
المطران تابت يهنئ الجالية اللبنانية بتعيين لينا متلج وزيرة للهجرة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

المطران تابت يهنئ الجالية اللبنانية بتعيين لينا متلج وزيرة للهجرة

أعرب راعي أبرشية مار مارون في كندا المطران بول - مروان تابت عن اغتباطه لتعيين النائبة الكندية الفيديرالية من أصل لبناني لينا متلج دياب وزيرة للهجرة الكندية في الحكومة الجديدة. وهنأ ابناء الجالية اللبنانية في كندا، وبالأخص في مقاطعة نوفا سكوتشا، على هذا الاختيار الموفق، وذلك نظرا إلى ما قدمته من خدمات جلى للمجتمعين الكندي واللبناني، وبالأخص عندما ساهمت في إقرار مجلس العموم الكندي قانونا خاصا بالشهر التراث اللبناني، الذي بات يحتفل به كل سنة بالتزامن مع الاحتفال بذكرى استقلال لبنان. وختم المطران تابت بالتأكيد استمرار التعاون مع الحكومة الكندية الجديدة لما فيه خير المجتمعين الكندي واللبناني الاغترابي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

المطران تابت لمؤتمر الشباب الماروني في أبرشية مار مارون - كندا: أنتم مستقبل الكنيسة
المطران تابت لمؤتمر الشباب الماروني في أبرشية مار مارون - كندا: أنتم مستقبل الكنيسة

ليبانون 24

timeمنذ 5 أيام

  • منوعات
  • ليبانون 24

المطران تابت لمؤتمر الشباب الماروني في أبرشية مار مارون - كندا: أنتم مستقبل الكنيسة

تزامن اختتام مؤتمر الشباب الماروني العاشر (MYC)، الذي انعقد في مونتريال، بمشاركة 850 شابًا من مختلف المقاطعات الكندية تحت عنوان: متجذرون في المسيح ، لتعميق إيمانهم، والاحتفال بتراثهم، وتعزيز الروابط الدائم، مع تكريس حبرية البابا لاوون الرابع عشر، الذي يعطي أهمية قصوى لدور الشبيبة المسيحية في العالم. وككل سنة، افتتح راعي ابرشية مار مارون في كندا المطران بول – مروان تابت المؤتمر بكلمة أكبر فيها هذه الاندفاعة الشبابية، التي تتجدّد كل سنة، وتحيي فينا الرجاء بغد أفضل مشرق وواعد، وذلك نظرًا إلى الدور المهم، الذي يؤدّيه هؤلاء الشباب، الذين يُعتبرون قوة ديناميكية تعكس روح الإنجيل بروح جديدة ومواكبة لتحديات العصر، من خلال تعميق الحياة الروحية عبر الصلاة، واللقاءات الروحية، والرياضات الروحية، والتنشئة الإيمانية، مما يساهم في نقل القيم المسيحية في الحياة اليومية، ونشر روح المحبة، والسلام، والرجاء، والعمل على احلال السلام، خاصة في المجتمعات المتعددة الثقافات والعادات والتقاليد. وشدّد المطران تابت في كلمته التوجيهية على أهمية العائلة والجماعة المؤمنة، وضرورة الحفاظ على القيم التي نقلها إليهم أباؤهم من لبنان ، ويعيشونها في مجتمع مختلفة عاداته وتقاليده عن عاداتهم وتقاليدهم، فاستطاعوا أن يشهدوا للحق في حياتهم وفي محيطهم، واجتهدوا أن يكونوا فيه كالخميرة في العجينة. ودعا الشبيبة المسيحية إلى الحفاظ على هذه التقاليد الروحية والاجتماعية والعائلية، مع ما يتطلبه هذا الأمر من شجاعة استثنائية تمكّنهم من عدم الذوبان في مجتمعاتهم الجديدة، وتعميق إيمانهم، والافتخار بتراثهم، وتوطيد روابط دائمة بوطن الأجداد والأباء. اليوم الأول وتحت عنوان "العودة إلى الجذور" بدأ المؤتمرون يومهم الأول بنشاط مُصمّم لإعادة ربطهم بالتقاليد المارونية والإيمان والمجتمع، فـأتت الاقننتاحة في سياق نشاط أطلقت عليه تسمية "بيت جدي" تعرّف من خلاله المشاركون كك على كل يحويه البيت القروي في كل بلدة لبنانية. وبعد جولة من التعارف، تمّ تبادل الآراء حول المفاهيم العامة لما تعنيه لهم العودة إلى الجذور وكيفية تأقلمهم مع المجتمع الكندي من دون أن يذوبوا فيه، وذلك من خلال تفاعل حضاري راقٍ ومتوازن. وكان لافتًا ما تميّز به هذا اليوم من خلال ما طرحه هؤلاء الشباب من أفكار فاجأت بما فيها من نضوج وثقافة ومعرفة عميقة عن الواقع اللبناني المنظمين والمشرفين على جلسات الحوار. اليوم الثاني تميّزت فعاليات اليوم الثاني، التي عُقدت في رعية مار مارون في لافال ، بحفل افتتاحي ألقى خلاله المطران ميشال الجلخ كلمة توجيهية قيمة، مؤكدا عل أهمية الحاجة الى معرفة الإرث الشرقي لأباء الكنيسة وصلواتهم لأنها كانت وسيلة فعالة لقداسة هذه الشعوب. كما نوه بدور الجماعات في الكنسية الشرقية في الاغتراب ودورها في أغناء الكنيسة المحلية. كما أعرب عن دهشته لهذه الحماسة، التي لمسها لدى الشباب اللبناني، الذين أتوا من أماكن بعيدة للمشاركة في هذا المؤتمر، الذي أصبح تقليدًا سنويًا، يزداد تنظيمًا وخبرة سنة بعد سنة، وذلك بفضل راعي الأبرشية والكهنة والمتطوعين الذين يشرفون على هذا العمل المميز، و"الذي يزيدنا أملًا وثقة بأن الكنيسة مبنية على أسس متينة لن تقوى عليها أبواب الجحيم". ودعاهم إلى التعلّق بكنيستهم وتعاليمها وارشادات مدّبريها، وإلى تجذّرهم بتراثهم اللبناني بما فيه من غنىً روحي وثقافي. ثم انقسم المشاركون إلى ورش عمل حول العنوان الرئيسي"الهوية" لحلقات اليوم الثاني، ثم أقيمت الصلوات والتأملات والاعترافات، مستلهمين سيرة حياة الطوباوي كارلو أكويتس، في حضور ذخائره. اليوم الثالث وتحت عنوان " جسور الإيمان" بدأ اليوم الثالث والأخير من المؤتمر بقداس ترأسه المطران تابت وشاركه فيه المطران جلخ وحضره قنصل لبنان العام أنطوان عيد ورؤساء الأحزاب اللبنانية في مونتريال وفعاليات من الجالية اللبنانية. وبعد القداس الإلهي قدم المطران تابت للمطران جلخ درع الأبرشية " الصليب الابرشي"، شاكرًا له مشاركته الفعالة في هذا المؤتمر، مؤكدًا أن هؤلاء الشباب هم مستقبل الكنيسة الجامعة. بدوره شكر المطران جلخ للمطران تابت على ما قام ويقوم به من جهود جبارة لكي يبقى أبناء الجالية اللبنانية في كل المقاطعات الكندية ملتفة حول كنيستهم، ومؤكدًا ما يبذله في هذا السبيل هو محل تقدير من قِبل الجميع، وبالأخص من قِبل الفاتيكان ، الذي يتابع تفاصيل الابرشيات الاغترابية بدقة وعناية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store