أحدث الأخبار مع #مارمينا،


فيتو
منذ 2 أيام
- منوعات
- فيتو
البابا تواضروس: منطقة أبو مينا الأثرية بقعة مقدسة على أرض مصر
قال قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، إن منطقة أبو مينا الأثرية هي بقعة مقدسة على أرض مصر شهدت آلاف المعجزات، ويفتخر بها جميع المصريين، مسلمين ومسيحيين، مضيفًا أن المكان يُعد مقصدًا سياحيًّا وروحيًّا عالميًّا، ويُجسد رسالة وطنية وثقافية وروحية متكاملة، لما يحمله من تاريخ طويل، حيث كانت تُعرف في القرن السادس بالمنطقة المرمرية، وكانت مكسوة بالرخام. وتفقد قداسة البابا تواضروس الثاني منطقة "أبو مينا" الأثرية غرب الإسكندرية، والتي يقع في داخلها دير الشهيد مار مينا العجائبي، بمشاركة وزير السياحة والآثار السيد شريف فتحي، والفريق أحمد خالد حسن محافظ الإسكندرية، والسيدة نوريا سانز مديرة المكتب الإقليمي لليونسكو بالقاهرة، وعدد من كبار مسؤولي الآثار والسياحة في مصر. الأديرة القبطية وأكد قداسة البابا تواضروس الثاني أن الأديرة القبطية تُمثل طاقة مضافة للمجتمع، مشيرًا إلى أن الراهب في نظام الرهبنة القبطية لا ينعزل عن مجتمعه، بل يُخصص وقته للعبادة والدراسة والعمل، ويُقدم إنتاجًا فكريًّا وروحيًّا يستفيد منه الوطن كله. كما أشار إلى أن من بين رهبان "أبو مينا" خرج سبعة رهبان في القرن الرابع إلى أيرلندا وبشّروا فيها، ولا تزال كنيسة تحمل اسمهم هناك. وتأتي الزيارة في إطار اهتمام الدولة المصرية، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالحفاظ على مواقع التراث، خاصة القبطية منها، حيث تُنفذ الدولة بالتعاون مع الدير واليونسكو خطة لحماية الموقع من المياه الجوفية، تمهيدًا للبدء في مشروع ترميمه بعد عام من الآن. وتُشارك في المشروع وزارات السياحة والآثار والزراعة، التي قامت بتحويل نظام الري في المنطقة من الغمر إلى التنقيط، وإنشاء مصارف لتصريف المياه، إضافة إلى إزالة الحشائش والعوائق التي كانت تعطل الأعمال. وخلال الجولة، استمع البابا تواضروس الثاني والحضور إلى شرح مفصل عن تاريخ مدينة "أبو مينا"، التي تعود إلى نهاية القرن الثالث الميلادي واستمرت عامرة حتى القرن التاسع، وتضم مذبح الكنيسة الأثرية، وقبر الشهيد مار مينا، والمعمودية، وبقايا المدينة القديمة. وأعرب وزير السياحة والآثار عن تقديره لجهود الكنيسة والدير والدولة في حماية الموقع، مؤكدًا أن الرئيس السيسي يتابع المشروع باهتمام شخصي، ضمن خطة أشمل لتطوير المناطق التراثية في مصر. بينما شدد محافظ الإسكندرية على أن "أبو مينا" تستقبل ٨.٥ مليون زائر سنويًّا، ما يجعل تطويرها ضرورة وطنية. من جانبها، قالت ممثلة اليونسكو: "نحن هنا للاحتفال بروح الشراكة.. أبو مينا أكثر من مجرد موقع تاريخي، إنه شهادة حية على مرونة التراث وقوة الإدارة الجماعية"، مضيفة أن الحفاظ على الموقع مسؤولية مشتركة لحمايته للأجيال القادمة. وعقب الزيارة الميدانية، قام قداسة البابا ووفده بزيارة دير الشهيد مار مينا، حيث تفقد الكاتدرائية ومزار البابا كيرلس السادس، وكان في استقباله الأنبا كيرلس آڤا مينا أسقف ورئيس الدير، كما حضر شيخ القبيلة المقيمة حول الدير للترحيب بالبابا وضيوفه. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


فيتو
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- فيتو
البابا تواضروس من بوخارست: الكنيسة تزرع جذورها في أوروبا بخدمة المحبة والشهادة
دشّن قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم السبت، كنيسة الشهيد مار مينا بالعاصمة الرومانية بوخارست، لتكون أول كنيسة قبطية أرثوذكسية تؤسَّس رسميًا في دولة رومانيا، في حدث وصفه قداسته بأنه "صفحة جديدة في تاريخ كنيستنا القبطية الأرثوذكسية". إيبارشية وسط أوروبا وجاء تدشين الكنيسة في إطار الجولة الرعوية لقداسة البابا تواضروس الثاني بإيبارشية وسط أوروبا، والتي بدأها يوم 25 أبريل الماضي، وشملت عددًا من الدول الأوروبية. شارك في صلوات التدشين والقداس الإلهي الذي تلاه، نيافة الأنبا چيوڤاني أسقف إيبارشية وسط أوروبا، إلى جانب 11 من أساقفة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في أوروبا، وكذلك صاحبا النيافة الأنبا فام والأنبا أكسيوس المرافقان لقداسته في جولته الرعوية. وشمل التدشين المذابح الثلاثة للكنيسة: المذبح الرئيس على اسم الشهيد مار مينا، والمذبح البحري على اسم القديس البابا كيرلس السادس، والمذبح القبلي على اسم السيدة العذراء، إضافة إلى تدشين الأيقونات وأواني المذبح. وفي عظته خلال القداس، تحدث البابا تواضروس عن "الشبع الروحي" بمناسبة احتفال الكنيسة بـ"أحد الخبز"، وطرح سؤالًا تأمليًا قال فيه: "هل تشبع بالمسيح؟ هل تشعر بالشبع الروحي؟ المسيح وحده القادر أن يشبع الإنسان العطشان والجائع". وأوضح قداسته أن وسائل الشبع الروحي أربعة: الكتاب المقدس، الصلاة، الأسرار المقدسة — خاصة التوبة والتناول — وأعمال المحبة والرحمة. وأكد البابا أن الإنجيل هو غذاء يومي للروح وليس فقط للبركة، مشددًا على أهمية التوبة التي "تطرح الخطايا عند صليب المسيح"، معتبرًا أن التناول يجعل المسيح ساكنًا في الإنسان. واختتم عظته بالإعراب عن فرحته الكبيرة بتدشين كنيسة مار مينا، قائلًا: "نحن اليوم نفرح بتدشين هذه الكنيسة المباركة... ونكتب بها صفحة جديدة في تاريخ كنيستنا القبطية الأرثوذكسية". يُذكر أن الخدمة القبطية في رومانيا بدأت عام 2010 برسامة القس مينا تكلا، بيد مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث، لخدمة الجالية القبطية هناك. وقد اكتمل تأسيس كنيسة مار مينا في عام 2020 ضمن مجمع مار مينا للخدمات، الذي افتتحه قداسة البابا مساء الاثنين الماضي. ويمثّل هذا التدشين المحطة الأخيرة من زيارة قداسة البابا تواضروس لرومانيا، قبل أن يتوجه إلى صربيا ضمن استكمال جولته الرعوية في أوروبا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الاقباط اليوم
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الاقباط اليوم
بمشاركة 14 أسقفًا.. البابا تواضروس الثاني يدشن أول كنيسة قبطية في رومانيا
دشن البابا تواضروس الثاني، اليوم، كنيسة الشهيد مارمينا بالعاصمة الرومانية بوخارست، أول كنيسة قبطية أرثوذكسية في دولة رومانيا، وذلك في إطار زيارته الحالية للدولة ضمن جولة رعوية لقداسته بإيبارشية وسط أوروبا بدأها يوم 25 أبريل الماضي. شارك في صلوات التدشين والقداس الذي تلاها إلى جانب نيافة الأنبا چيوڤاني أسقف إيبارشية وسط أوروبا، 11 من أساقفة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالقارة الأوروبية، الذين التقاهم قداسة البابا أمس، لمناقشة دور وخدمة الكنيسة القبطية في أوروبا، كما شارك في الصلوات صاحبا النيافة الأنبا فام والأنبا أكسيوس المرافقين لقداسة البابا خلال جولته الرعوية. وتم تدشين مذابح الكنيسة الثلاثة؛ المذبح الرئيس (الأوسط) على اسم الشهيد مار مينا، والمذبح البحري على اسم القديس البابا كيرلس السادس، والمذبح القبلي على اسم السيدة العذراء، كما دُشِّنَت أيقونات الكنيسة وأواني المذبح. وفي عظته التي ألقاها أثناء القداس الإلهي الذي تلا التدشين أشار قداسة البابا إلى أن الكنيسة تقسم فترة الخمسين المقدسة إلى خمس آحاد، وقال: في الأسبوع الماضي احتفلنا بأحد الإيمان أو تجديد الإيمان، وغدًا الأحد نحتفل بـ«أحد الخبز»، حيث تقدم لنا الكنيسة في هذا الأحد معجزة إشباع الجموع.' وطرح قداسته سؤالًا: هل تشبع بالمسيح؟ هل تشعر بالشبع الروحي؟ المسيح وحده القادر أن يشبع الإنسان العطشان والجائع، لأنه قال: "طُوبَى لِلْجِيَاعِ وَالْعِطَاشِ إِلَى الْبِرِّ، لأَنَّهُمْ يُشْبَعُونَ" (متى 5: 6). ثم تناول قداسة البابا وسائل الشبع الروحي الأربع: 1- الكتاب المقدس: الكتاب المقدس هو أول وسيلة للشبع، كما قال إرميا النبي: "وُجِدَ كَلاَمُكَ فَأَكَلْتُهُ، فَكَانَ كَلاَمُكَ لِي لِلْفَرَحِ وَلِبَهْجَةِ قَلْبِي" (إرميا 15: 16). كلما تغذيت بكلمة الله، شبعت داخليًا. الإنجيل ليس فقط للبركة بل هو غذاء روحي يومي. لا تجعل يومًا يمر دون أن تقرأ من إنجيلك.' 2- الصلوات: صلواتنا وأجبيتنا ومزاميرنا وألحاننا، كلها وسائل روحية تشبع النفس وتفرح القلب. 3- الأسرار المقدسة: • سر التوبة والاعتراف: التوبة تطرح الخطايا عند صليب المسيح. • سر التناول: عندما نتناول، نأخذ جسد المسيح ودمه، وحينئذ يصير المسيح ساكنًا فينا ونحن فيه… يا بخت الإنسان اللي عايش بالمسيح. 4- المحبة وعمل الرحمة: المحبة العملية عمل رحمة لا ينساه الله، مهما بدا صغيرًا. وفي ختام عظته، عبر قداسة البابا عن فرحته بهذه المناسبة المباركة، قائلاً: 'نحن اليوم نفرح بتدشين هذه الكنيسة المباركة التي تحمل اسم الشهيد العظيم مار مينا، ونكتب بها صفحة جديدة في تاريخ كنيستنا القبطية الأرثوذكسية، إذ يؤسَّس أول مذبح في دولة رومانيا. يذكر أن الكنيسة القبطية في رومانيا تعد ثمرة خدمة رعوية بدأت في مايو 2010 بسيامة القس مينا تكلا كاهنًا، بيد مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث، لخدمة التجمعات القبطية هناك، بينما تعتبر كنيسة مارمينا من الكنائس الحديثة، إذ اكتمل تأسيسها في عام 2020، ضمن مجمع مار مينا للخدمات، الذي افتتحه قداسة البابا مساء يوم الاثنين الماضي. ويُعد تدشين كنيسة الشهيد مار مينا في بوخارست، آخر محطات زيارة قداسة البابا إلى رومانيا، حيث من المقرر أن يتوجه قداسته والوفد المرافق إلى دولة صربيا، لاستكمال الزيارة.


مستقبل وطن
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- مستقبل وطن
البابا تواضروس الثاني يدشن أول كنيسة قبطية أرثوذكسية في رومانيا
دشن قداسة البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم السبت، كنيسة الشهيد مار مينا، بالعاصمة الرومانية بوخارست، أول كنيسة قبطية أرثوذكسية في دولة رومانيا، وذلك في إطار زيارته الحالية للدولة، ضمن جولة رعوية لقداسته بإيبارشية وسط أوروبا بدأها يوم 25 أبريل الماضي. وشارك في صلوات التدشين والقداس الذي تلاها إلى جانب الأنبا چيوڤاني أسقف إيبارشية وسط أوروبا، 11 من أساقفة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالقارة الأوروبية، الذين التقاهم قداسة البابا، أمس، لمناقشة دور وخدمة الكنيسة القبطية في أوروبا، كما شارك في الصلوات صاحبا النيافة الأنبا فام والأنبا أكسيوس المرافقين لقداسة البابا خلال جولته الرعوية. وتم تدشين مذابح الكنيسة الثلاثة؛ المذبح الرئيس (الأوسط) على اسم الشهيد مار مينا، والمذبح البحري على اسم القديس البابا كيرلس السادس، والمذبح القبلي على اسم السيدة العذراء، كما دُشِّنَت أيقونات الكنيسة وأواني المذبح.