#أحدث الأخبار مع #ماريانو_غابيتوروسيا اليوممنذ 3 أيامصحةروسيا اليوممؤشرات خفية على الخرف قد تسبق التشخيص بعقودويأمل العلماء أن تمهّد النتائج الطريق لتدخلات علاجية مبكرة قد تؤخر أو تمنع تطور المرض. وبحسب الدراسة، فإن أولى العلامات المبكرة تشمل مشكلات في الإدراك المكاني، مثل صعوبة قراءة أنظمة الملاحة أو الوقوف على مسافات غير مناسبة من الآخرين. ويعتقد الخبراء أن هذه الأعراض قد تظهر قبل أن تُسجّل أي علامات لتلف الدماغ في صور الأشعة. ويرى العلماء أن تطور ألزهايمر يمر بمرحلتين مميزتين تُعرفان باسم "العصور": تبدأ المرحلة الأولى، المسماة بـ"الخفية"، قبل عقود من ظهور الأعراض، وتشهد تلفا في عدد محدود من الخلايا العصبية الضعيفة، خاصة في الجزء المسؤول عن الملاحة المكانية في الدماغ. ويُرجّح أن هذا ما يفسر شيوع فقدان الاتجاه كأحد أوائل أعراض المرض. أما المرحلة الثانية، فتشهد تراكم بروتيني "تاو" و"أميلويد"، اللذين يتواجدان بشكل طبيعي في أدمغة كبار السن، لكن تراكمهما المفرط يؤدي إلى تشكّل لويحات وتشابكات تسبب الانهيار المعرفي المعروف المرتبط بالخرف، مثل تدهور الذاكرة وصعوبات في اللغة والتفكير. واعتمدت الدراسة على تحليل أدمغة 84 شخصا توفوا بعد إصابتهم بألزهايمر. واستخدم العلماء تقنيات التعلم الآلي لتتبع انتشار البروتينات في الدماغ، ووجدوا أن علامات التدهور ظهرت حتى لدى من لديهم مستويات منخفضة من "تاو" و"أميلويد"، مع فقدان مبكر للخلايا العصبية المثبطة الضرورية. وأشار الدكتور ماريانو غابيتو، الباحث الرئيسي في الدراسة، إلى أن هذه التغيرات قد تتفاقم بمرور الوقت، لتشمل مناطق أوسع من الدماغ مثل "التلفيف الصدغي الأوسط"، المرتبط بالذاكرة واللغة. كما أكدت دراسة سابقة شملت متطوعين لديهم تاريخ عائلي لألزهايمر، أن ارتفاع مستويات هذه البروتينات يزيد خطر فقدان الذاكرة وضعف الانتباه. وأضاف غابيتو أن تحديد الخلايا العصبية التي تتعرض للتلف في مراحل مبكرة قد يتيح فرصا حقيقية للتدخل العلاجي قبل حدوث الضرر الكبير. ومن جهته، شدد الدكتور إيغور كامارغو فونتانا، مدير برامج المؤتمرات العلمية في جمعية ألزهايمر، على أهمية الفترة "الصامتة/الخفية" التي تسبق الأعراض، واصفا إياها بأنها فرصة ثمينة للكشف والتدخل والوقاية. المصدر: ديلي ميل اعتمدت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، يوم الجمعة، أول فحص دم لتشخيص ألزهايمر في خطوة هامة قد تمكّن المرضى من البدء في العلاج بمرحلة مبكرة باستخدام أدوية حديثة تُبطئ تطوّر المرض. كشفت دراسة حديثة، أجراها مستشفى ماساتشوستس العام بريغهام وكلية الطب بجامعة واشنطن في سانت لويس، عن نهج جديد لعلاج مرض ألزهايمر. وجد فريق من العلماء في جامعة ماكجيل الكندية أملا جديدا في علاج مرض ألزهايمر قد يحدث تحولا كبيرا في علاج الأمراض العصبية.
روسيا اليوممنذ 3 أيامصحةروسيا اليوممؤشرات خفية على الخرف قد تسبق التشخيص بعقودويأمل العلماء أن تمهّد النتائج الطريق لتدخلات علاجية مبكرة قد تؤخر أو تمنع تطور المرض. وبحسب الدراسة، فإن أولى العلامات المبكرة تشمل مشكلات في الإدراك المكاني، مثل صعوبة قراءة أنظمة الملاحة أو الوقوف على مسافات غير مناسبة من الآخرين. ويعتقد الخبراء أن هذه الأعراض قد تظهر قبل أن تُسجّل أي علامات لتلف الدماغ في صور الأشعة. ويرى العلماء أن تطور ألزهايمر يمر بمرحلتين مميزتين تُعرفان باسم "العصور": تبدأ المرحلة الأولى، المسماة بـ"الخفية"، قبل عقود من ظهور الأعراض، وتشهد تلفا في عدد محدود من الخلايا العصبية الضعيفة، خاصة في الجزء المسؤول عن الملاحة المكانية في الدماغ. ويُرجّح أن هذا ما يفسر شيوع فقدان الاتجاه كأحد أوائل أعراض المرض. أما المرحلة الثانية، فتشهد تراكم بروتيني "تاو" و"أميلويد"، اللذين يتواجدان بشكل طبيعي في أدمغة كبار السن، لكن تراكمهما المفرط يؤدي إلى تشكّل لويحات وتشابكات تسبب الانهيار المعرفي المعروف المرتبط بالخرف، مثل تدهور الذاكرة وصعوبات في اللغة والتفكير. واعتمدت الدراسة على تحليل أدمغة 84 شخصا توفوا بعد إصابتهم بألزهايمر. واستخدم العلماء تقنيات التعلم الآلي لتتبع انتشار البروتينات في الدماغ، ووجدوا أن علامات التدهور ظهرت حتى لدى من لديهم مستويات منخفضة من "تاو" و"أميلويد"، مع فقدان مبكر للخلايا العصبية المثبطة الضرورية. وأشار الدكتور ماريانو غابيتو، الباحث الرئيسي في الدراسة، إلى أن هذه التغيرات قد تتفاقم بمرور الوقت، لتشمل مناطق أوسع من الدماغ مثل "التلفيف الصدغي الأوسط"، المرتبط بالذاكرة واللغة. كما أكدت دراسة سابقة شملت متطوعين لديهم تاريخ عائلي لألزهايمر، أن ارتفاع مستويات هذه البروتينات يزيد خطر فقدان الذاكرة وضعف الانتباه. وأضاف غابيتو أن تحديد الخلايا العصبية التي تتعرض للتلف في مراحل مبكرة قد يتيح فرصا حقيقية للتدخل العلاجي قبل حدوث الضرر الكبير. ومن جهته، شدد الدكتور إيغور كامارغو فونتانا، مدير برامج المؤتمرات العلمية في جمعية ألزهايمر، على أهمية الفترة "الصامتة/الخفية" التي تسبق الأعراض، واصفا إياها بأنها فرصة ثمينة للكشف والتدخل والوقاية. المصدر: ديلي ميل اعتمدت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، يوم الجمعة، أول فحص دم لتشخيص ألزهايمر في خطوة هامة قد تمكّن المرضى من البدء في العلاج بمرحلة مبكرة باستخدام أدوية حديثة تُبطئ تطوّر المرض. كشفت دراسة حديثة، أجراها مستشفى ماساتشوستس العام بريغهام وكلية الطب بجامعة واشنطن في سانت لويس، عن نهج جديد لعلاج مرض ألزهايمر. وجد فريق من العلماء في جامعة ماكجيل الكندية أملا جديدا في علاج مرض ألزهايمر قد يحدث تحولا كبيرا في علاج الأمراض العصبية.