أحدث الأخبار مع #ماريكوري،

المدن
منذ 3 ساعات
- علوم
- المدن
سوريّة-أميركية غزَت الشمس…العالِمة شادية حبال تثير حسرة السوريين
في خطوة لاقت تفاعلاً واسعاً بين السوريين، احتفت صفحات السفارة الأميركية لدى سوريا في الشبكات الاجتماعية، بالعالمة السورية-الأميركية شادية رفاعي حبّال، المولودة في مدينة حمص العام 1945، وباتت تُعد من أبرز الأسماء العالمية في مجال فيزياء الشمس. وجاء في منشور السفارة، باللغتين العربية والإنكليزية، أن حبّال "مثال حي على كيف يمكن للسعي وراء المعرفة، واقتناص الفرص، وخدمة المجتمع، بما يشكل جوهر التميز الأميركي"، مذكراً بتاريخها الأكاديمي، إذ بدأت العالمة السورية بدأت مسيرتها في سوريا، ودرست الفيزياء والرياضيات في جامعة دمشق في ستينيات القرن الماضي (قبل حكم "البعث")، ثم تابعت دراساتها العليا في جامعة سينسيناتي بولاية أوهايو الأميركية، لتنال فيها درجتي الماجستير والدكتوراه في الفيزياء. وسلطت السفارة الضوء على أبحاث حبال الرائدة في هالة الشمس والطقس الفضائي، مشيرة إلى أنها قادت بعثات علمية بدعم من وكالة "ناسا" و"مؤسسة العلوم الوطنية الأميركية" (NSF)، وأسهمت اكتشافاتها في تعزيز الفهم العلمي للنشاط الشمسي، وساعدت في حماية التكنولوجيا الحديثة من تأثيرات العواصف الشمسية. وقالت السفارة إن "قيادتها واكتشافاتها ساهمت في تعزيز مكانة الولايات المتحدة العلمية عالمياً"، مشيدة بإسهاماتها في "تشكيل صورة التميز الأميركي القائم على الابتكار والانفتاح على العقول المهاجرة". تفاعل واسع وأثار منشور السفارة موجة تفاعل بين السوريين الذين عبّروا عن فخرهم بابنة حمص التي وصلت إلى موقع علمي متقدم عالمياً. وكتب أحد المدوّنين: "في خضم هذه الأخبار السوداء، تذكّرنا السفارة الأميركية بأن الظروف وحدها من تقهر الإنسان. شادية حبّال هي ما يمكن أن يكون عليه الإنسان السوري حين تتوافر له بيئة عادلة، آمنة ومحفزة". وانتشرت تعليقات تدعو السفارات السورية في الخارج إلى الاقتداء بهذه المبادرة، عبر تسليط الضوء على قصص النجاح السورية في المهجر، بدلًا من ترك هذه المبادرات حكراً على بعثات دول أخرى. وعلقت صفحات محلية : "كم من سوري في العالم اليوم يحقق إنجازات علمية وفنية وإنسانية، ولا نسمع عنه في الإعلام السوري الرسمي، بينما يتصدر هؤلاء نشرات وكالات الفضاء، وجوائز الأكاديميات الكبرى". وليست هذه المرة الأولى التي يُحتفى بشادية حبّال من قبل مؤسسات أميركية، إذ سبق لوزارة الخارجية الأميركية أن أشادت بإنجازاتها في نيسان/أبريل 2023، بمناسبة شهر تراث الأميركيين العرب. ونشرت آنذاك مقطعاً من مقابلة أجرتها معها شبكة "الجزيرة"، تحدثت فيه عن بداياتها، وتأثرها في سن مبكرة بقصة العالمة البولندية ماري كوري، التي قرأت عنها للمرة الأولى حين كانت في الثانية عشرة من عمرها، وشكلت لها حافزاً كبيرًا لدخول عالم العلوم. مسيرة استثنائية وقادت البروفيسورة حبّال، بين العامين 1995 و2010، عدداً من بعثات رصد الكسوف الكلي للشمس، وحققت من خلالها سلسلة من الاكتشافات العلمية المتقدمة، من بينها دراسات تفصيلية حول الرياح الشمسية والانبعاثات الكونية التي تؤثر في كوكب الأرض. ونتيجة تميزها، تقلدت حبّال جوائز مرموقة من وكالة "ناسا" و"مؤسسة الفكر العربي"، كما تشغل منذ سنوات منصب رئيسة هيئة التدريس في معهد علم الفلك بجامعة هاواي، وتُعد من الأسماء المرموقة في الأوساط الأكاديمية الغربية، حيث تُلقّب أحياناً بـ"أول امرأة عربية تغزو الشمس".

المدن
منذ 10 ساعات
- علوم
- المدن
سوريّة-أميركية غزت الشمس…احتفاء بالعالِمة شادية حبال
في خطوة لاقت تفاعلاً واسعاً بين السوريين، احتفت صفحات السفارة الأميركية لدى سوريا في الشبكات الاجتماعية، بالعالمة السورية-الأميركية شادية رفاعي حبّال، المولودة في مدينة حمص العام 1945، وباتت تُعد من أبرز الأسماء العالمية في مجال فيزياء الشمس. وجاء في منشور السفارة، باللغتين العربية والإنكليزية، أن حبّال "مثال حي على كيف يمكن للسعي وراء المعرفة، واقتناص الفرص، وخدمة المجتمع، بما يشكل جوهر التميز الأميركي"، مذكراً بتاريخها الأكاديمي، إذ بدأت العالمة السورية بدأت مسيرتها في سوريا، ودرست الفيزياء والرياضيات في جامعة دمشق في ستينيات القرن الماضي (قبل حكم "البعث")، ثم تابعت دراساتها العليا في جامعة سينسيناتي بولاية أوهايو الأميركية، لتنال فيها درجتي الماجستير والدكتوراه في الفيزياء. وسلطت السفارة الضوء على أبحاث حبال الرائدة في هالة الشمس والطقس الفضائي، مشيرة إلى أنها قادت بعثات علمية بدعم من وكالة "ناسا" و"مؤسسة العلوم الوطنية الأميركية" (NSF)، وأسهمت اكتشافاتها في تعزيز الفهم العلمي للنشاط الشمسي، وساعدت في حماية التكنولوجيا الحديثة من تأثيرات العواصف الشمسية. وقالت السفارة إن "قيادتها واكتشافاتها ساهمت في تعزيز مكانة الولايات المتحدة العلمية عالمياً"، مشيدة بإسهاماتها في "تشكيل صورة التميز الأميركي القائم على الابتكار والانفتاح على العقول المهاجرة". تفاعل واسع وأثار منشور السفارة موجة تفاعل بين السوريين الذين عبّروا عن فخرهم بابنة حمص التي وصلت إلى موقع علمي متقدم عالمياً. وكتب أحد المدوّنين: "في خضم هذه الأخبار السوداء، تذكّرنا السفارة الأميركية بأن الظروف وحدها من تقهر الإنسان. شادية حبّال هي ما يمكن أن يكون عليه الإنسان السوري حين تتوافر له بيئة عادلة، آمنة ومحفزة". وانتشرت تعليقات تدعو السفارات السورية في الخارج إلى الاقتداء بهذه المبادرة، عبر تسليط الضوء على قصص النجاح السورية في المهجر، بدلًا من ترك هذه المبادرات حكراً على بعثات دول أخرى. وعلقت صفحات محلية : "كم من سوري في العالم اليوم يحقق إنجازات علمية وفنية وإنسانية، ولا نسمع عنه في الإعلام السوري الرسمي، بينما يتصدر هؤلاء نشرات وكالات الفضاء، وجوائز الأكاديميات الكبرى". وليست هذه المرة الأولى التي يُحتفى بشادية حبّال من قبل مؤسسات أميركية، إذ سبق لوزارة الخارجية الأميركية أن أشادت بإنجازاتها في نيسان/أبريل 2023، بمناسبة شهر تراث الأميركيين العرب. ونشرت آنذاك مقطعاً من مقابلة أجرتها معها شبكة "الجزيرة"، تحدثت فيه عن بداياتها، وتأثرها في سن مبكرة بقصة العالمة البولندية ماري كوري، التي قرأت عنها للمرة الأولى حين كانت في الثانية عشرة من عمرها، وشكلت لها حافزاً كبيرًا لدخول عالم العلوم. مسيرة استثنائية وقادت البروفيسورة حبّال، بين العامين 1995 و2010، عدداً من بعثات رصد الكسوف الكلي للشمس، وحققت من خلالها سلسلة من الاكتشافات العلمية المتقدمة، من بينها دراسات تفصيلية حول الرياح الشمسية والانبعاثات الكونية التي تؤثر في كوكب الأرض. ونتيجة تميزها، تقلدت حبّال جوائز مرموقة من وكالة "ناسا" و"مؤسسة الفكر العربي"، كما تشغل منذ سنوات منصب رئيسة هيئة التدريس في معهد علم الفلك بجامعة هاواي، وتُعد من الأسماء المرموقة في الأوساط الأكاديمية الغربية، حيث تُلقّب أحياناً بـ"أول امرأة عربية تغزو الشمس".

سرايا الإخبارية
١١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- سرايا الإخبارية
"الشرق الأوسط" تجذب أنظار مشاركي مؤتمر 'قيادة المرأة لتعليم العلوم والتكنولوجيا'
سرايا - حظيت ورقة بحثية قدمتها عميدة كلية الآداب والعلوم التربوية في جامعة الشرق الأوسط الدكتورة آيات المغربي، باهتمام المشاركين في مؤتمر: 'قيادة المرأة لتعليم العلوم والتكنولوجيا، والهندسة والرياضيات (STEM) / كسر الحواجز". تناولت الورقة قصص نجاح مُلهِمة ومشهودة في تطبيق نهج STEM، إذ من بين النماذج التي استعرضتها الورقة، برزت قصة العالمة ماري كوري، التي كانت أول امرأة تفوز بجائزة نوبل في الفيزياء والكيمياء، لتُجسد مثالًا رائدًا على التميز العلميـ إلى جانب تناولها إنجازات المهندسة العالمية زها حديد، التي تعد من أبرز الأسماء في مجال العمارة على مستوى العالم. وركز المؤتمر الذي جاء برعاية وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي، الدكتور عزمي محافظة، على تبني مناهج تعليمية متجددة وإستراتيجيات تواكب التغيرات السريعة في العالم، بهدف تعزيز التعليم النوعي وتنمية القدرات الإبداعية للأجيال القادمة. وناقش المؤتمر سبل تمكين المعلمين والمؤسسات التعليمية من تبني استراتيجيات تدعم التحولات الرقمية وتواكب المستجدات العالمية.


جو 24
١١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- جو 24
'الشرق الأوسط' تجذب أنظار مشاركي مؤتمر 'قيادة المرأة لتعليم العلوم والتكنولوجيا'
جو 24 : حظيت ورقة بحثية قدمتها عميدة كلية الآداب والعلوم التربوية في جامعة الشرق الأوسط الدكتورة آيات المغربي، باهتمام المشاركين في مؤتمر: "قيادة المرأة لتعليم العلوم والتكنولوجيا، والهندسة والرياضيات (STEM) / كسر الحواجز ". تناولت الورقة قصص نجاح مُلهِمة ومشهودة في تطبيق نهج STEM ، إذ من بين النماذج التي استعرضتها الورقة، برزت قصة العالمة ماري كوري، التي كانت أول امرأة تفوز بجائزة نوبل في الفيزياء والكيمياء، لتُجسد مثالًا رائدًا على التميز العلميـ إلى جانب تناولها إنجازات المهندسة العالمية زها حديد، التي تعد من أبرز الأسماء في مجال العمارة على مستوى العالم . وركز المؤتمر الذي جاء برعاية وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي، الدكتور عزمي محافظة، على تبني مناهج تعليمية متجددة وإستراتيجيات تواكب التغيرات السريعة في العالم، بهدف تعزيز التعليم النوعي وتنمية القدرات الإبداعية للأجيال القادمة . وناقش المؤتمر سبل تمكين المعلمين والمؤسسات التعليمية من تبني استراتيجيات تدعم التحولات الرقمية وتواكب المستجدات العالمية . تابعو الأردن 24 على

عمون
١١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- عمون
'الشرق الأوسط' تجذب أنظار مشاركي مؤتمر 'قيادة المرأة لتعليم العلوم والتكنولوجيا'
عمون - حظيت ورقة بحثية قدمتها عميدة كلية الآداب والعلوم التربوية في جامعة الشرق الأوسط الدكتورة آيات المغربي، باهتمام المشاركين في مؤتمر: 'قيادة المرأة لتعليم العلوم والتكنولوجيا، والهندسة والرياضيات (STEM) / كسر الحواجز". تناولت الورقة قصص نجاح مُلهِمة ومشهودة في تطبيق نهج STEM، إذ من بين النماذج التي استعرضتها الورقة، برزت قصة العالمة ماري كوري، التي كانت أول امرأة تفوز بجائزة نوبل في الفيزياء والكيمياء، لتُجسد مثالًا رائدًا على التميز العلميـ إلى جانب تناولها إنجازات المهندسة العالمية زها حديد، التي تعد من أبرز الأسماء في مجال العمارة على مستوى العالم. وركز المؤتمر الذي جاء برعاية وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي، الدكتور عزمي محافظة، على تبني مناهج تعليمية متجددة وإستراتيجيات تواكب التغيرات السريعة في العالم، بهدف تعزيز التعليم النوعي وتنمية القدرات الإبداعية للأجيال القادمة. وناقش المؤتمر سبل تمكين المعلمين والمؤسسات التعليمية من تبني استراتيجيات تدعم التحولات الرقمية وتواكب المستجدات العالمية.