أحدث الأخبار مع #ماريناأندرسون،

سرايا الإخبارية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سرايا الإخبارية
الإعلان عن خاتم ذكي يكشف "الخيانة الزوجية"
سرايا - أثارت شركة ناشئة تُدعى "RAW Ring" موجة جدل واسعة، بعدما كشفت عن تطوير خاتم ذكي يُزعم أنه قادر على رصد مؤشرات "الخيانة الزوجية"، في خطوة وُصفت بأنها بقدر ما تثير الريبة، تجذب الانتباه، وسط تسارع الابتكارات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي والتقنيات القابلة للارتداء. وبحسب ما ذكرته الشركة على موقعها الرسمي، فإن الخاتم الذكي الجديد يمكنه تتبّع نبضات القلب وحرارة الجسم والتغيرات الفسيولوجية والعاطفية لدى الشريك، باستخدام مستشعرات حيوية متطورة وتقنيات ذكاء اصطناعي قادرة على تحليل الإشارات الصوتية والانفعالية. وتقول الشركة بلهجة حاسمة: "عندما يحدث أمر ما، ستعرفه.. الأمر بهذه البساطة". ورغم أن الخاتم لم يُطرح بعد في الأسواق، إلا أن فكرته أثارت موجة انتقادات حادة، وسط تحذيرات من احتمال استخدامه في علاقات قائمة على الشك وعدم الثقة، أو توظيفه في مراقبة سامة للشركاء، مما يثير مخاوف تتعلق بالخصوصية والانتهاك العاطفي. "الغاية ليست التجسس" وفي مقابلة مع موقع "The Verge" التقني، أوضحت مارينا أندرسون، الرئيسة التنفيذية للشركة، أن الغاية من الابتكار ليست التجسس، بل تعزيز التواصل العاطفي بين الأزواج. وقالت: "كانت الفكرة منح الأزواج طرقاً أكثر لاستكشاف مشاعر بعضهم البعض وبناء ثقة أعمق.. ما يقرب من 50% من الزيجات تنتهي بالطلاق، ونريد أن نعيد للخاتم رمزيته في الالتزام والوفاء". هل يتحوّل الخاتم إلى أداة "ردع للخيانة"؟ وتشير الشركة إلى أن الخاتم سيكون جزءاً من منظومة تطبيق المواعدة الخاص بها، مؤكدة أنه "ليس مناسباً لمن ينوون الخيانة"، مضيفة: "من لا ينوي الالتزام لن يرتدي هذا الخاتم أصلاً، لأنه سيراه عائقاً أمام أفعاله". وأضافت: "لا نريد تسويق الخاتم كجهاز تتبع أو أداة مراقبة، لأنه غير مناسب لمن يرغبون في الخيانة الزوجية.. إذا كنت تخطط للخيانة، فلن ترتدي الخاتم أبداً، لأنه سيكون مكشوفاً بسهولة عند القيام بذلك". ورغم كون الابتكار مثيراً للجدل، فإن فكرته ليست جديدة بالكامل، إذ سبق لشركة "آبل" أن قدّمت خاصية إرسال نبض القلب إلى الأحباء عبر ساعاتها الذكية، في تمثيل رمزي للمشاعر، لكن خاتم "RAW" يدفع بهذه الفكرة إلى مستوى أكثر واقعية وتداخلاً مع تفاصيل العلاقة العاطفية. وتقدّم الشركة على موقعها الإلكتروني وعوداً جريئة بشأن قدرات الخاتم، بدءاً من "دمج المستشعرات الحيوية" ووصولاً إلى "الكشف بالذكاء الاصطناعي" الذي "يحلّل الإشارات الصوتية والعاطفية". ومن المتوقع أن تبدأ الشركة بطرح الخاتم قريباً، وسط حالة من الترقب والانقسام حول ما إذا كان سيمثل نقلة في تعزيز الشفافية العاطفية، أم سيكون أداة مثيرة للريبة تنتهك الخصوصيات.


عرب هاردوير
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- عرب هاردوير
وداعًا للتلاعب.. خاتم ذكي يقيس الولاء ويكشف الخيانة
بدأت الفكرة كما لو كانت مقتبسة من رواية خيال علمي: خاتم ترتديه صباحًا، يُظهر ضوءًا ورديًا إذا تغيّر شيء في مشاعر شريكك. إذ يعني الضوء هنا توترًا أو إثارة أو أي انفعال عاطفي غير معتاد. وعندما تفتح التطبيق المرافق وتقرأ التحليلات، يمكنك أن تستنتج من خلالها كيف يشعر شريكك! هذا هو التصوّر المستقبلي لخاتم RAW، الذي تم ابتكاره من قِبل شركة تقف خلف تطبيق مراسلة يحمل نفس الاسم. تسعى الشركة إلى دمج الذكاء الاصطناعي وأجهزة الاستشعار البيومترية في خاتم ذكي يستطيع قراءة المشاعر وتحليل الصوت والحركة ودرجة الحرارة، بهدف مساعدة الأزواج على بناء علاقة قائمة على الثقة والشفافية. كيف يعمل الخاتم؟ وما هي مكوناته؟ تقوم فكرة خاتم RAW على تجميع تقنيات موجودة مسبقًا في منتجات مختلفة، مثل خواتم تتبع النشاط والنوم، وأجهزة تحليل نبرة الصوت. كما يحتوي على مستشعر لقياس معدل نبضات القلب وتقلباته، ومستشعر لقياس حرارة الجلد، ومقياس تسارع وجيروسكوب لقياس الحركة، وميكروفون لتحليل نبرة الصوت. تعتمد التقنية على طبقتين من الذكاء الاصطناعي: الأولى على الجهاز نفسه لتحليل البيانات في الوقت الفعلي، والثانية في السحابة لتحليل الاتجاهات طويلة المدى. وتدّعي الشركة أن الخاتم يستطيع التمييز بين النشاط البدني والتوتر العاطفي، من خلال قراءة التغيرات في ضربات القلب، وحرارة الجلد، ونبرة الصوت. الجدل حول الخصوصية والمراقبة رغم أن التقنية تبدو واقعية من الناحية التقنية، فإن السؤال الأهم هو: هل علينا أن نستخدمها؟ يرى البعض أن الفكرة تحمل جانبًا من المراقبة العاطفية التي قد تتحول إلى سلوك تقييدي أو حتى سام داخل العلاقات. فقد يخطئ الذكاء الاصطناعي في تفسير المشاعر، وقد يستخدمه البعض للسيطرة على شريكهم أو ابتزازه عاطفيًا. تقدم تجربة Apple AirTags مثالًا واضحًا على كيف يمكن أن تنحرف نوايا الابتكار عن مسارها. فقد صُممت هذه الأجهزة لمساعدة المستخدمين على تعقب أشيائهم الشخصية، مثل المفاتيح أو المحافظ أو الحقائب. لكن سرعان ما ظهرت تقارير تفيد باستخدامها لأغراض ضارة، مثل تعقب الأشخاص دون علمهم، أو مراقبة مواقعهم من قبل شركاء سابقين أو مطاردين. ورغم أن Apple أضافت ميزات تحذيرية للتقليل من هذه المخاطر، إلا أن الأضرار وقعت بالفعل، ووصلت في بعض الحالات إلى جرائم خطيرة. هذا يسلط الضوء على التحدي الأخلاقي الكبير في عالم الأجهزة الذكية: ليس كافيًا أن تكون النوايا طيبة، بل يجب أيضًا التفكير في كل السيناريوهات التي قد يُساء فيها استخدام التكنولوجيا. رؤية الشركة في تطوير العلاقات تؤكد مؤسسة المشروع، مارينا أندرسون، أن الهدف من الخاتم ليس المراقبة أو إثبات الخيانة، بل هو رمز للثقة بين الشريكين. تعتقد أن من ينوي الخيانة لن يرتدي الخاتم من الأساس، لأنه سيكشف تصرفاته مباشرة. وتقول إن التصميم يركز على منح المستخدم حرية كاملة في تحديد ما يشاركه مع شريكه من بيانات ومشاعر. تُجري الشركة حاليًا تجارب مع مجموعات متنوعة من الأزواج لمعرفة مدى تقبّلهم للفكرة، بما يشمل من مروا بعلاقات سابقة صعبة أو طلاق. كما أن هناك نية مستقبلية للتواصل مع جمعيات تعنى بالعلاقات العاطفية والسلامة النفسية. حلم قيد التجربة أم تهديد قادم؟ تخطط الشركة لإصدار نموذج أولي من الخاتم في سبتمبر 2025، على أن يتم الإطلاق الرسمي في 2026 إذا سارت الأمور كما هو مخطط. ومع ذلك، تبقى الفكرة نفسها موجودة في العالم، ومن المرجّح أن تُحاكى في المستقبل من قبل شركات أخرى. إننا أمام مرحلة جديدة يدخل فيها الذكاء الاصطناعي والتقنية بعمق إلى الحياة العاطفية، وهو ما يفتح بابًا واسعًا للتساؤلات حول الحدود بين الثقة، والخصوصية، والمراقبة.


أخبارنا
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- أخبارنا
"خاتم ذكي" يتيح للأزواج تتبع مشاعر بعضهم البعض
في خطوة تستغل التطور التكنولوجي في العلاقات العاطفية، ابتكر تطبيق المواعدة "RAW" بالتعاون مع شركة "Queens Tech" جهازًا ذكيًا على شكل خاتم، يتيح للأزواج تتبع مشاعر بعضهم البعض سواء كانت إيجابية أو سلبية. وتعتمد التقنية على مستشعرات حيوية لرصد نبضات القلب والتغيرات العاطفية والصوتية، مما يسمح للطرفين بالبقاء على تواصل بطرق تتجاوز الكلمات. ويؤكد صانعو الجهاز أن الخاتم قادر على تحديد الحالات العاطفية مثل التوتر، القلق، أو الإثارة، حيث أوضحت مارينا أندرسون، المؤسسة المشاركة لـ RAW، أن التقنية ستمنح الشركاء فرصة لفهم بعضهم بشكل أعمق. كما تدعي الشركة أن الجهاز يستطيع التمييز بين الإثارة العاطفية والتغيرات الفسيولوجية الأخرى، مثل تأثيرات ممارسة الرياضة، إلا أن الأمر قد يصبح محرجًا في مواقف معينة، مثل وميض الخاتم بإشارة الإثارة العاطفية في توقيت غير مناسب. ورغم مزاياه، يثير الجهاز مخاوف تتعلق بالخصوصية والمراقبة، حيث حذر خبراء من إمكانية استخدامه في تعقب الشريك بشكل مفرط، مما قد يؤدي إلى مشاكل في العلاقات، خاصة إذا كان أحد الطرفين يعاني من الغيرة. ومن المقرر أن يتم طرح الجهاز في الأسواق بين أواخر 2025 وأوائل 2026، بينما لم تعلن الشركة بعد عن السعر الرسمي للخاتم، وسط ترقب لمعرفة مدى تقبل الجمهور لهذا الابتكار المثير للجدل.


موقع 24
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- موقع 24
جهاز لتتبع مشاعر الشريك ورصد التغيرات العاطفية
في سعيه للاستفادة من التطورات التكنولوجية الهائلة، ابتكر تطبيق المواعدة "RAW" بالتعاون مع شركة "Queens Tech"، جهاز جديد على شكل "خاتم" يُتيح للأزواج تتبع مشاعر بعضهم البعض سواء كانت إيجابية أو سلبية. وعبر ارتداء كل منهما الخاتم، يتيح تتبع نبضات قلب مرتديهما، ويستخدمان مستشعرات حيوية لتتبع مؤشراتهما الحيوية، ويرصدان التغيرات الصوتية والعاطفية. وجاء في منشور الشركة للإعلان عن الابتكار، وفق ما نشره موقع "Fastcompany": "حافظ على نبض قلبك وقلب شريكك كقلب واحد، استشعر مشاعرهم، وشاركهم أحاسيسك، وابقَ على تواصل بطرق تتجاوز الكلمات". يزعم صانعو الخاتم أن الجهاز قادر على تحديد الحالات العاطفية مثل التوتر والقلق والإثارة، حيث تقول مارينا أندرسون، المؤسسة المشاركة لـ RAW: "عندما يحدث أمر ما في علاقتكما، ستعرف الأمر بهذه البساطة". A new wearable from dating app RAW promises to track your partner's emotions in real time — Fast Company (@FastCompany) March 12, 2025 كما تزعم الشركة أن الخاتم "يفهم السياق"، مثل التمييز بين ارتفاع معدل ضربات القلب الناتج عن ممارسة الرياضة والإثارة العاطفية، إلا أن الأمور قد تصبح محرجة إذا ومض الخاتم المتزامن فجأةً باللون الأحمر الأرجواني - وهي (إشارةً إلى الإثارة) - لاسيما إذا كان ذلك في منتصف يوم العمل. ووفق الموقع، فإن منح الشريك حق الوصول إلى المشاعر الحميمة يُعدّ وصفةً لكارثة إذا كانت "الغيرة" مشكلةً موجودة في العلاقة، وفي حالاتٍ متطرفة، لاسيما وأنه قد يُستخدم في التتبع لملاحقة شركائهم ومراقبتهم. وتُشير الشركة، إلى أن الجهاز الجديد من المُقرر طرحه في الأسواق أواخر عام 2025 أو أوائل عام 2026، بينما لم يتم الإعلان عن تفاصيل السعر بعد.