#أحدث الأخبار مع #ماريوت_الدوليةأرقاممنذ 2 أيامأعمالأرقامماريوت الدولية لـ أرقام: السعودية السوق الأسرع نمواً لنا في المنطقة.. ونسعى لتجاوز 100 منشأة فندقية خلال 2025كريم شلتوت نائب الرئيس الأول للتطوير في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا بشركة ماريوت الدولية قال كريم شلتوت، نائب الرئيس الأول للتطوير في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا بشركة ماريوت الدولية، إن السعودية تُعدّ السوق الأسرع نمواً لـ ماريوت على مستوى الشرق الأوسط، ومن بين الأسرع نمواً عالمياً، حيث تدير الشركة فيها حالياً 44 منشأة فندقية، بالإضافة إلى أكثر من 50 مشروعاً قيد التطوير، ما سيرفع إجمالي المحفظة إلى أكثر من 100 منشأة خلال 2025. وأوضح شلتوت في لقاء مع أرقام على هامش مؤتمر مستقبل الضيافة، أن أ المملكة تحتل المرتبة الثانية من حيث عدد المنشآت العاملة لـ ماريوت في الشرق الأوسط وأفريقيا، والثالثة على مستوى العالم من حيث عدد الغرف قيد التطوير، مما يعكس مكانتها الاستراتيجية في خطط الشركة التوسعية. وأشار إلى مشاريع فندقية مرتقبة خلال العام الجاري، منها دبليو الرياض - كافد الذي يُمثل أول حضور لعلامة دبليو في المملكة، وإيديشن البحر الأحمر جزيرة شورى ضمن مشروع البحر الأحمر. وفيما يتعلق باستراتيجية التوسع، أوضح أن الرياض تُعدّ السوق الأكبر من حيث حجم النشاط والنمو، تليها جدة، مع اهتمام خاص بمكة المكرمة والمدينة المنورة، حيث تمتلك الشركة حالياً 9 فنادق عاملة في المنطقتين، بالإضافة إلى 15 مشروعاً قيد الإنشاء، منها فندق كورتيارد مكة الذي يُعدّ الأكبر عالمياً للعلامة، بسعة تتجاوز 2400 غرفة. وبين أن ماريوت تعمل كذلك على تطوير 8 مشاريع ضمن رؤى المدينة، من ضمنها فندق شيراتون بسعة تفوق 600 غرفة، إلى جانب مشاريع في مدينة المعرفة الاقتصادية بسعة إجمالية تتجاوز 1200 غرفة. وفي الوجهات السياحية الناشئة، مثل البحر الأحمر والعلا، أوضح أن الشركة تتبنى نهجاً يركّز على تقديم تجارب سياحية مصممة بعناية، تعكس التراث والثقافة والطبيعة المحلية، كما في مشروعي نجوما وسانت ريجيس البحر الأحمر. وذكر أن الشركة تواصل تعزيز حضورها في السوق السعودي، مدفوعة بزخم الأداء القوي خلال عام 2024، وما شهده من افتتاحات بارزة في مختلف الفئات الفندقية. وأضاف أن بداية عام 2025 شهدت استمراراً للنمو، مدعوماً بطلب محلي وإقليمي متنامٍ، واهتمام دولي متزايد، حيث ارتفع معدل الإيراد لكل غرفة متاحة (RevPAR) عالمياً بأكثر من 4%، مدفوعاً بزيادة متوسط سعر الغرفة (ADR) ومعدلات إشغال قوية داخل المملكة. وأشار إلى أن عام 2024 كان محطة بارزة للعلامات الفاخرة لدى ماريوت، حيث تم افتتاح أول منتجع من مجموعة محميات الريتز-كارلتون في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا مع إطلاق نجوما، إلى جانب تدشين ذا جدة إيديشن كأول فنادق علامة إيديشن في المملكة، وافتتاح باب سمحان ضمن مجموعة لاكشيري كولكشن كأول فندق في حي الطريف بالدرعية. وأكد شلتوت أن رؤية السعودية 2030 أسهمت في إحداث تحول جذري في القطاع السياحي، مشيراً إلى أن ماريوت رصدت تغيراً ملموساً في سلوك المسافرين، خاصة السعوديين، الذين أصبحوا يبحثون عن تجارب سياحية أكثر عمقاً وارتباطاً بالهوية والتراث. وأضاف أن دراسة حديثة من برنامج ماريوت بونفوي كشفت عن 53% من السعوديين يخططون لزيادة رحلاتهم هذا العام، بينما أصبح 83% أكثر جرأة في اختيار وجهاتهم، مع ميل واضح نحو ما يسمى بسياحة التحدي وسياحة الهوية التراثية. وقال إن الشركة تعتمد على شراكات استراتيجية طويلة الأمد مع القطاعين العام والخاص، مشيراً إلى أن ماريوت تتبنى نهجاً تكاملياً يشمل تطوير المشاريع والكوادر البشرية، من خلال برامج مثل تحسين الذي نُفّذ بالشراكة مع جامعة كورنيل، لتأهيل قادة المستقبل في قطاع الضيافة، حيث تخرج منه أكثر من 220 مشاركاً منذ عام 2017.
أرقاممنذ 2 أيامأعمالأرقامماريوت الدولية لـ أرقام: السعودية السوق الأسرع نمواً لنا في المنطقة.. ونسعى لتجاوز 100 منشأة فندقية خلال 2025كريم شلتوت نائب الرئيس الأول للتطوير في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا بشركة ماريوت الدولية قال كريم شلتوت، نائب الرئيس الأول للتطوير في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا بشركة ماريوت الدولية، إن السعودية تُعدّ السوق الأسرع نمواً لـ ماريوت على مستوى الشرق الأوسط، ومن بين الأسرع نمواً عالمياً، حيث تدير الشركة فيها حالياً 44 منشأة فندقية، بالإضافة إلى أكثر من 50 مشروعاً قيد التطوير، ما سيرفع إجمالي المحفظة إلى أكثر من 100 منشأة خلال 2025. وأوضح شلتوت في لقاء مع أرقام على هامش مؤتمر مستقبل الضيافة، أن أ المملكة تحتل المرتبة الثانية من حيث عدد المنشآت العاملة لـ ماريوت في الشرق الأوسط وأفريقيا، والثالثة على مستوى العالم من حيث عدد الغرف قيد التطوير، مما يعكس مكانتها الاستراتيجية في خطط الشركة التوسعية. وأشار إلى مشاريع فندقية مرتقبة خلال العام الجاري، منها دبليو الرياض - كافد الذي يُمثل أول حضور لعلامة دبليو في المملكة، وإيديشن البحر الأحمر جزيرة شورى ضمن مشروع البحر الأحمر. وفيما يتعلق باستراتيجية التوسع، أوضح أن الرياض تُعدّ السوق الأكبر من حيث حجم النشاط والنمو، تليها جدة، مع اهتمام خاص بمكة المكرمة والمدينة المنورة، حيث تمتلك الشركة حالياً 9 فنادق عاملة في المنطقتين، بالإضافة إلى 15 مشروعاً قيد الإنشاء، منها فندق كورتيارد مكة الذي يُعدّ الأكبر عالمياً للعلامة، بسعة تتجاوز 2400 غرفة. وبين أن ماريوت تعمل كذلك على تطوير 8 مشاريع ضمن رؤى المدينة، من ضمنها فندق شيراتون بسعة تفوق 600 غرفة، إلى جانب مشاريع في مدينة المعرفة الاقتصادية بسعة إجمالية تتجاوز 1200 غرفة. وفي الوجهات السياحية الناشئة، مثل البحر الأحمر والعلا، أوضح أن الشركة تتبنى نهجاً يركّز على تقديم تجارب سياحية مصممة بعناية، تعكس التراث والثقافة والطبيعة المحلية، كما في مشروعي نجوما وسانت ريجيس البحر الأحمر. وذكر أن الشركة تواصل تعزيز حضورها في السوق السعودي، مدفوعة بزخم الأداء القوي خلال عام 2024، وما شهده من افتتاحات بارزة في مختلف الفئات الفندقية. وأضاف أن بداية عام 2025 شهدت استمراراً للنمو، مدعوماً بطلب محلي وإقليمي متنامٍ، واهتمام دولي متزايد، حيث ارتفع معدل الإيراد لكل غرفة متاحة (RevPAR) عالمياً بأكثر من 4%، مدفوعاً بزيادة متوسط سعر الغرفة (ADR) ومعدلات إشغال قوية داخل المملكة. وأشار إلى أن عام 2024 كان محطة بارزة للعلامات الفاخرة لدى ماريوت، حيث تم افتتاح أول منتجع من مجموعة محميات الريتز-كارلتون في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا مع إطلاق نجوما، إلى جانب تدشين ذا جدة إيديشن كأول فنادق علامة إيديشن في المملكة، وافتتاح باب سمحان ضمن مجموعة لاكشيري كولكشن كأول فندق في حي الطريف بالدرعية. وأكد شلتوت أن رؤية السعودية 2030 أسهمت في إحداث تحول جذري في القطاع السياحي، مشيراً إلى أن ماريوت رصدت تغيراً ملموساً في سلوك المسافرين، خاصة السعوديين، الذين أصبحوا يبحثون عن تجارب سياحية أكثر عمقاً وارتباطاً بالهوية والتراث. وأضاف أن دراسة حديثة من برنامج ماريوت بونفوي كشفت عن 53% من السعوديين يخططون لزيادة رحلاتهم هذا العام، بينما أصبح 83% أكثر جرأة في اختيار وجهاتهم، مع ميل واضح نحو ما يسمى بسياحة التحدي وسياحة الهوية التراثية. وقال إن الشركة تعتمد على شراكات استراتيجية طويلة الأمد مع القطاعين العام والخاص، مشيراً إلى أن ماريوت تتبنى نهجاً تكاملياً يشمل تطوير المشاريع والكوادر البشرية، من خلال برامج مثل تحسين الذي نُفّذ بالشراكة مع جامعة كورنيل، لتأهيل قادة المستقبل في قطاع الضيافة، حيث تخرج منه أكثر من 220 مشاركاً منذ عام 2017.