logo
#

أحدث الأخبار مع #ماريوفارغاسيوسا،

رحيل يوسا يسدل الستار عن الجيل الذهبي الأدبي
رحيل يوسا يسدل الستار عن الجيل الذهبي الأدبي

الشرق الأوسط

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

رحيل يوسا يسدل الستار عن الجيل الذهبي الأدبي

توفي الكاتب البيروفي العالمي ماريو فارغاس يوسا، الحائز جائزة نوبل للآداب، في العاصمة البيروفية ليما. وقد نعاه نجله البكر ألفاو، بعد أسبوعين من احتفاله بعيد ميلاده الـ89 في منزله المطل على البحر في ليما التي لم ينقطع عنها رغم ترحاله، وإقامته فترات في مدن عدة، كانت مدريد آخرها، حيث توطدت بينه وبين «الشرق الأوسط» علاقة كانت مدخلاً إلى انضمامه لكتّاب «جريدة العرب الأولى» منذ أكثر من ثلاث سنوات. وبرحيله ينسدل الستار عن الجيل الذهبي من كتّاب أميركا اللاتينية الذين رصّعوا الأدب العالمي بأجمل الدرر، مثل غارسيا ماركيز، وكارلوس فونتيس، وخوليو كورتازار. وستواصل «الشرق الأوسط»، بالاتفاق مع نجله، ووكيلته الأدبية، نشر مقالات له سابقة مرتين في الشهر.

تنفيذ وصية ماريو فارغاس يوسا بحرق جثمانه في بيرو
تنفيذ وصية ماريو فارغاس يوسا بحرق جثمانه في بيرو

العين الإخبارية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

تنفيذ وصية ماريو فارغاس يوسا بحرق جثمانه في بيرو

نُقل جثمان الكاتب البيروفي الإسباني ماريو فارغاس يوسا، الحائز على جائزة نوبل للآداب، لمحرقة عسكرية بليما، عاصمة بيرو، ليُحرق وفق وصيته. جاء ذلك بعد إقامة جنازة خاصة في منزله بحي بارانكو، حيث غادر النعش الخشبي الداكن، المحمل برفات الأديب الراحل، المنزل وسط موكب جنائزي شمل قافلة من السيارات، في طريقه إلى محرقة تابعة للجيش البيروفي جنوب العاصمة، حسبما أفادت وكالة فرانس برس. تفاصيل الوفاة والوصية توفي فارغاس يوسا، البالغ من العمر 89 عاماً، يوم الأحد 13 أبريل 2025 في منزله بليما، محاطاً بعائلته، وفق بيان أصدره أبناؤه ألفارو، غونزالو، ومورغانا عبر منصة "إكس". لم تُكشف أسباب الوفاة بدقة، لكن شائعات عن تدهور صحته كانت قد انتشرت منذ عودته إلى ليما في 2024، بعد سنوات قضاها في مدريد. عاش الكاتب في الفترة الأخيرة بعيداً عن الأضواء، مكرساً نفسه لعائلته ومبتعداً عن الحياة العامة. أكدت العائلة، في بيانها، أن حرق الجثمان كان رغبة يوسا الصريحة، مع طلب عدم إقامة مراسم عامة أو حداد رسمي، لكن الحكومة البيروفية أعلنت يوم الإثنين "حداداً وطنياً"، مع تنكيس الأعلام على المباني العامة تكريماً لإرثه الأدبي. يُعد يوسا، المولود في أريكيبا عام 1936، أحد أعمدة الأدب اللاتيني، ورمزاً لجيل "الطفرة الأدبية" في أمريكا الجنوبية. اشتهر بروايات مثل "المدينة والكلاب" (1963)، "محادثة في الكاتدرائية" (1969)، و"حفلة التيس" (2000)، التي تناولت قضايا السلطة، الفساد، والهوية بأسلوب سردي مبتكر، حيث كان يروي الحكاية الواحدة من زوايا متعددة. تُرجمت أعماله إلى أكثر من 20 لغة، وحظيت بشعبية عالمية، مما جعله أحد أكثر كتاب جيله تأثيراً. حصل على نوبل لتصويره "هياكل القوة" و"مقاومة الفرد وثورته وهزيمته"، وفق لجنة الجائزة. لم يقتصر تأثير يوسا على الأدب، فقد خاض تجربة سياسية بارزة بخوضه انتخابات الرئاسة البيروفية عام 1990، لكنه خسر أمام ألبرتو فوجيموري. كتب عن هذه التجربة في مذكراته "السمكة في الماء" (1993)، كما عكست رواياته مثل "زمن البطل" تجاربه الشخصية، بما في ذلك مراهقته في أكاديمية عسكرية بليما. aXA6IDgyLjI0LjIwOC4yNDcg جزيرة ام اند امز FI

نقل جثمان يوسا إلى محرقة الجثث في عاصمة البيرو
نقل جثمان يوسا إلى محرقة الجثث في عاصمة البيرو

الوسط

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوسط

نقل جثمان يوسا إلى محرقة الجثث في عاصمة البيرو

بعد إقامة جنازة خاصة له في بيته، نُقل رفات الكاتب البيروفي ماريو فارغاس يوسا، الإثنين، إلى محرقة عسكرية في ليما عاصمة البيرو، إذ غادر نعش الروائي الحائز على جائزة نوبل للآداب العام 2010، المصنوع من الخشب الداكن، حي بارانكو، داخل عربة جنائزية تبعتها قافلة من السيارات. ووصل موكب الجنازة إلى محرقة الجيش البيروفي الواقعة في جنوب العاصمة، عملاً بوصيته. وفق وكالة «فرانس برس». مؤلف روايات «محادثة في الكاتدرائية» و«المدينة والكلاب»، توفي في منزله الأحد، إلا أنه لم يكشف ذووه عن سبب أو ساعة الوفاة. ومنذ عودته إلى ليما العام 2024، بعد مغادرة مدريد، ازدادت الشائعات حول تدهور صحته. وكان الكاتب يعيش في عزلة عن الحياة العامة منذ أشهر. وأعلنت الحكومة البيروفية الاثنين يوم حداد وطني، مع تنكيس الأعلام على المباني العامة. صحف دولية اهتمت بوفاة الكاتب ماريو فارغاس يوسا. (بوابة الوسط) الكاتب البيروفي ماريو فارغاس يوسا. (بوابة الوسط) جزء من مؤلفات الكاتب البيروفي ماريو فارغاس يوسا. (بوابة الوسط)

البيرو تستعد لحرق جثمان ماريو فارغاس يوسا
البيرو تستعد لحرق جثمان ماريو فارغاس يوسا

صحيفة الخليج

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

البيرو تستعد لحرق جثمان ماريو فارغاس يوسا

ليما - أ ف ب نُقل رفات الكاتب ماريو فارغاس يوسا، الاثنين إلى محرقة عسكرية في ليما عاصمة البيرو، غداة إقامة جنازة خاصة له في منزله. وغادر نعش الكاتب الحائز جائزة نوبل للآداب لعام 2010، المصنوع من الخشب الداكن، منزل فارغاس يوسا في حي بارانكو، داخل عربة جنائزية تبعتها قافلة من السيارات. ووصل موكب الجنازة إلى محرقة الجيش البيروفي الواقعة في جنوب العاصمة. وأعلنت عائلة الكاتب المعروف بروايات حظيت بانتشار واسع عالمياً، بينها «محادثة في الكاتدرائية» و«المدينة والكلاب»، أن جثمانه سيُحرق في محرقة الجثث عملاً بوصيته. توفي ماريو فارغاس يوسا في منزله الأحد. ولم يكشف ذووه عن سبب وفاته، كما لم يحددوا ساعة الوفاة. ومنذ عودته إلى ليما في عام 2024، بعد مغادرة مدريد، ازدادت الشائعات حول تدهور صحته. وكان الكاتب يعيش في عزلة عن الحياة العامة منذ أشهر. وأعلنت الحكومة البيروفية الاثنين يوم «حداد وطني»، مع تنكيس الأعلام على المباني العامة.

رحيل ماريو فارغاس يوسا.. آخر الكتّاب الكبار في أميركا اللاتينية
رحيل ماريو فارغاس يوسا.. آخر الكتّاب الكبار في أميركا اللاتينية

الإمارات اليوم

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

رحيل ماريو فارغاس يوسا.. آخر الكتّاب الكبار في أميركا اللاتينية

توفي، أول من أمس، الكاتب الإسباني - البيروفي، ماريو فارغاس يوسا، الحائز جائزة نوبل للآداب، عن 89 عاماً، في ليما، حيث كان يعيش منذ أشهر قليلة بعيداً عن الحياة العامة، كما ذكرت عائلته في رسالة عبر منصة «إكس». وتمثل وفاته نهاية حقبة الجيل الذهبي للأدب في أميركا اللاتينية، الذي كان فارغاس يوسا آخر ممثليه الكبار. ولد فارغاس يوسا في عائلة بيروفية من الطبقة المتوسطة، وكان أحد أبرز الأسماء في «الفورة» الأدبية الأميركية اللاتينية في الستينات والسبعينات، مع الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز والأرجنتيني خوليو كورتازار. وجاء في رسالة كتبها نجله البكر ألفارو، ووقعها شقيقه غونزالو وشقيقته مورغانا: «بحزن عميق نعلن وفاة والدنا، ماريو فارغاس يوسا، في ليما، بهدوء محاطاً بعائلته». وأعلنت الحكومة البيروفية 14 أبريل يوم «حداد وطني»، مشيرة إلى تنكيس الأعلام على المباني العامة، بحسب مرسوم. وقال أبناء الكاتب الراحل: «رحيله يبث الحزن في نفوس عائلته وأصدقائه وقرّائه في مختلف أنحاء العالم، لكننا نأمل أن يجدوا العزاء، كما نجده نحن، في حقيقة أنه تمتع بحياة طويلة ومتنوعة ومثمرة». وفي رسالة عبر منصة «إكس»، أعربت الرئيسة البيروفية، دينا بولوارتي، عن أسفها لوفاة فارغاس يوسا، وكتبت: «عبقريته الفكرية وأعماله الكثيرة ستبقى إرثاً دائماً للأجيال المقبلة». ووصف رئيس غواتيمالا، برناردو أريفالو، الكاتب بأنه «مؤرخ عظيم لأميركا اللاتينية، ومترجم فطن لمساراتها ومصائرها». وكتب الرئيس الكولومبي السابق، ألفارو أوريبي، عبر «إكس»: «رحل ماريو فارغاس يوسا، أحد أساتذة الأدب الكبار، ترك لنا أعماله وروعته ومثاله، ترك لنا مساراً لنتبعه في المستقبل»، بينما أكد نائب وزير الخارجية الأميركي، كريستوفر لاندو، أن «موضوعاته واهتماماته خالدة وعالمية». وقال الكاتب البيروفي، ألفريدو بريس إيتشينيكي، مؤلف كتاب «عالم ليوليوس» وصديق ماريو فارغاس يوسا، عبر إذاعة «آر بي بي»، إن وفاة فارغاس يوسا تشكل «حداداً للبيرو لأن أحداً لم يمثلنا في العالم بقدر ما مثلنا هو، بعمله عموماً، ومثابرته ونقائه». ولد يوسا في مدينة أريكيبا في 28 مارس 1936، وقبل أيام قليلة من يوم ميلاده الـ89، ظهر في سلسلة من ثلاث صور التقطت في الأماكن التي كتب فيها «خمس زوايا» و«أهدي لك صمتي». تُرجمت أعمال فارغاس يوسا إلى نحو 30 لغة، وانتُخب عضواً في الأكاديمية الفرنسية عام 2021.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store