أحدث الأخبار مع #ماريوكارت،


24 القاهرة
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
مريض ثالث ينجح في استعادة قدرته على الكلام بعد زرع شريحة إيلون ماسك الدماغية
شهدت شركة نيورالينك التابعة لـ إيلون ماسك إنجازًا جديدًا، حيث تمكن براد سميث، وهو رجل من أريزونا، من استعادة قدرته على التحدث مستخدمًا صوته الخاص بعد خضوعه لعملية زرع دماغية، ليصبح ثالث شخص في العالم يحصل على هذا النوع من الغرسات. شريحة إيلون ماسك الدماغية وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، يعاني سميث من مرض التصلب الجانبي الضموري، وهو مرض عصبي تقدمي أفقده السيطرة على جميع عضلات جسده باستثناء عينيه وزوايا فمه، وحرمه من القدرة على التحدث، إلا أن زرع الشريحة الدقيقة التي توازي في حجمها خمسة عملات معدنية موضوعة فوق بعضها، مكنت دماغه من التواصل مع جهاز MacBook Pro عبر البلوتوث، ما أتاح له التحكم بمؤشر الشاشة من خلال التفكير فقط. وتمكّن فريق ماسك من استنساخ صوت سميث بدقة استنادًا إلى تسجيلات سابقة له قبل تدهور حالته الصحية، ليقوم بقراءة النصوص التي يكتبها باستخدام المؤشر. ونشر سميث مقطع فيديو على منصة إكس قال فيه: يمكنني التحكم بالكمبيوتر عبر التخاطر.. الحياة جميلة، مُوضحًا أن الغرسة لا تقرأ أفكاره أو الكلمات التي يفكر بها بشكل مباشر، بل تترجم نواياه الحركية. كما أن عملية الزرع التي أُجريت بواسطة روبوت جراحي يشبه ماكينة الخياطة، تضمنت إزالة جزء صغير من الجمجمة وزرع خيوط كهربائية دقيقة في مناطق الدماغ المسؤولة عن نية الحركة، مع تجنب الأوعية الدموية لتقليل مخاطر النزيف. التقاط الإشارات الكهربائية وأوضح الأطباء أن زرع الشريحة عمل على التقاط الإشارات الكهربائية الصادرة عن الخلايا العصبية كل 15 مللي ثانية، ليتم تحليلها عبر جهاز الكمبيوتر وفك تشفير تحركات سميث المقصودة بدقة عالية، وأوضح سميث أن الذكاء الاصطناعي يعالج هذه البيانات في الوقت الفعلي لتمكينه من التحكم بالمؤشر على الشاشة. وأكد أنه قبل اعتماده على تقنية نيورالينك، كان سميث يستخدم نظامًا يعتمد على تتبع حركة العين للتواصل، لكنه كان محدودًا في ظروف الإضاءة المتغيرة، أما الآن، فقد أصبحت حركته أكثر حرية بغض النظر عن الإضاءة، مما يحسن جودة حياته. وتسعى نيورالينك التابعة لإيلون ماسك مستقبلًا إلى زرع خيوط الغرسات على أعماق متعددة داخل الدماغ لزيادة الدقة والفعالية، كما يأمل ماسك مؤسس الشركة عام 2016، أن تساهم هذه التقنية في استعادة البصر للمكفوفين، وتمكين البشر من رؤية الأشعة تحت الحمراء أو فوق البنفسجية، أو حتى تبادل الأفكار مباشرة. يُذكر أن أول عملية زرع دماغية ناجحة أجريت في يناير الماضي لنولاند أربو، الذي تمكن من التحكم في مؤشر الكمبيوتر وخوض سباقات لعبة ماريو كارت، رغم تعرضه لاحقًا لمضاعفات خطيرة خلال الجراحة، وفي أغسطس، أعلن ماسك عن زرع شريحة لمريض ثانٍ يدعى أليكس، تعرض لإصابة في الحبل الشوكي. xAI التابعة لـ إيلون ماسك تستهدف جمع 20 مليار دولار خفض أيام لقائه بترامب.. كيف نجح الشعب الأمريكي في الضغط على إيلون ماسك؟


صحيفة الخليج
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
أسهم نينتندو تتراجع 9% مع تهديد الرسوم الأمريكية لقطاع الألعاب
هبطت أسهم شركة نينتندو، صانعة لعبة ماريو كارت، بأكبر قدر في سبعة أشهر مع تخلي المستثمرين عن أسهم ألعاب الفيديو اليابانية المتفوقة أداءً وسط مخاوف من أن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ربما تؤدي إلى ارتفاع أسعار الأجهزة في الولايات المتحدة. وانخفضت أسهم نينتندو بنسبة 9.2% في طوكيو، وهو أكبر انخفاض لها منذ هبوط سوق الأسهم في الخامس من أغسطس/آب. وكانت الأسهم قد سجلت أعلى مستوى لها على الإطلاق الشهر الماضي وقفزت بنسبة 23% هذا العام قبل هبوطها يوم الجمعة. وبموجب الرسوم الجديدة التي فرضها ترامب فإن أجهزة الألعاب، بما في ذلك «سويتش 2»، قد يكون لها أسعار بيع أعلى في الولايات المتحدة التي تعد أكبر سوق لأجهزة الألعاب في العالم. ويأتي ارتفاع أسعارها المتوقع بسبب تكاليف الاستيراد الأعلى؛ حيث يتم تصنيع معظمها إما في الصين أو تعتمد على الموردين في البلاد للحصول على الأجزاء. ومن المرجح أن يقوم المستثمرون ببيع أسهم شركات تصنيع الأجهزة اليابانية، بعد أن أثارت تقارير عن مخاطر التعريفات الجمركية من قبل وسائل الإعلام المرتبطة بالألعاب أمس مخاوف بشأن مستقبل القطاع. وخسرت شركة سوني جروب كورب، صانعة بلاي ستيشن، 4.2%، وهو أيضاً أكبر انخفاض لها منذ أغسطس. وكان مؤشر سولاكتيف اليابان للألعاب والرسوم المتحركة، الذي يضم شركات بما في ذلك نينتندو وسوني وبانداي نامكو هولدينجز، مرتفعاً بنسبة 14% هذا العام حتى يوم الخميس، مقارنة بانخفاض بنسبة 1.2% في مؤشر توبكس. وقبل أن يضاعف ترامب الرسوم على الصين هذا الأسبوع، كانت شركات صناعة البرمجيات مثل مطوري الألعاب تعدّ ملاذات آمنة نسبياً للرسوم الجمركية في قطاع التكنولوجيا، ما أدى إلى مكاسب الأسهم. وكانت شركة بانداي نامكو هي الأفضل أداءً بين أكبر 100 سهم في اليابان حتى الآن في عام 2025، لكنها انخفضت بنسبة 3.2% يوم الجمعة. كما انخفضت أسهم شركة كابكوم وشركة كونامي جروب كورب بأكثر من 4%.