أحدث الأخبار مع #ماريونكاريه


النهار
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
قصر فرساي يتعاون مع شركتي ذكاء اصطناعي لتقديم تجربة تفاعلية لزوار حدائقه
أعلن قصر فرساي وشركتا "اوبن إيه آي" و"أسك مونا" المتخصصتان بالذكاء الاصطناعي عن شراكة تتيح لزوار حدائق القصر الشاسعة تجربة تفاعلية مع تماثيلها ونوافيرها. من خلال مسح رمز استجابة سريعة أو تصوير نقطة معينة في "أكبر متحف للتماثيل في الهواء الطلق"، سيتمكن الزوار "من التفاعل في الوقت الفعلي مع 20 نافورة وتمثالا ستُصدر صوتاً يروي معلومات عنها بطريقة تفاعلية"، على ما أوضحت "اوبن إيه آي" في بيان الجمعة. وأشارت الشركة إلى أنّ التفاعل سيتم "بفضل واجهة موقع حدسية. ومن شأن كل تفاعل أن يتضمّن حكايات وقصصاً تاريخية وأسراراً غير معروفة، ما يثري استكشاف الزوار للحدائق وفهمهم لتراث فرساي". وبعد نشر الواقع المعزز مع "يوبيسوفت" أو"غوغل مابس"، يهدف هذا الابتكار بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي، إلى "تعزيز استكشاف الحدائق التي تشكل امتداداً فعلياً لمتحف القلعة"، على ما ذكرت إدارة قصر فرساي لوكالة فرانس برس. وأضاف "نحن بصدد المشاركة في إنشاء محتوى من أجل إطلاق تجربة اعتباراً من الربيع (حتى شتاء 2025). وإذا كانت التجربة ناجحة، فسنفكر في إثرائها وتطويرها". تُلزم هذه الشراكة قصر فرساي (8,4 ملايين زائر عام 2024) ومتحفه ومساحاته إتاحة المحتوى العلمي والمعلومات المتعلقة بمجموعاته لشريكيه. وقالن إدارة القصر إنّ "هذا يساعدنا على تسريع المشروع والاستفادة من قدرات الابتكار عن طريق حلول تقنية لكن دائماً مع فائدة علمية من جانبنا". ستستند شركة "أسك مونا" الفرنسية، على نموذج جديد من "اوبن إيه آي" يعمل بالوقت الفعلي. وقالت المشاركة في تأسيس الشركة ماريون كاريه لوكالة فرانس برس "سنربط تقنيتنا بنموذج اللغة هذا، مما سيجعل من الممكن التحكم في البيانات التي يستخدمها الذكاء الاصطناعي للرد، والتي ستكون من مجموعة فرساي".


الوسط
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
بالذكاء الصناعي.. تجربة تفاعلية مع تماثيل ونوافير قصر فرساي في فرنسا
أعلن قصر فرساي في فرنسا عن شراكة تتيح لزوار حدائق القصر الشاسعة تجربة تفاعلية مع التماثيل والنوافير، وذلك بالتعاون مع شركتي «أوبن أيه آي» و«أسك مونا» المتخصصتين في الذكاء الصناعي. وقال بيان نقلته وكالة «فرانس برس» عن «أوبن أيه آي»: «من خلال مسح رمز استجابة سريعة (بار كود) أو تصوير نقطة معينة في أكبر متحف للتماثيل في الهواء الطلق، سيتمكن الزوار من التفاعل في الوقت الفعلي مع عشرين نافورة وتمثالًا ستُصدر صوتًا، يروي معلومات عنها بطريقة تفاعلية». وأشارت الشركة إلى أن التفاعل سيجرى بفضل واجهة موقع حدسية. ومن شأن كل تفاعل أن يتضمّن حكايات وقصصا تاريخية وأسرارًا غير معروفة، ما يثري استكشاف الزوار للحدائق، وفهمهم تراث فرساي. وبعد نشر الواقع المعزز مع «يوبيسوفت» أو«غوغل مابس»، يهدف هذا الابتكار بتقنيات الذكاء الصناعي إلى تعزيز استكشاف هذه الحدائق التي تشكل امتدادًا فعليا لمتحف القلعة، على ما ذكرت إدارة «قصر فرساي». - - - وأضافت: «نحن بصدد المشاركة في إنشاء محتوى من أجل إطلاق تجربة بدءا من الربيع حتى شتاء 2025. وإذا كانت التجربة ناجحة، فسنفكر في إثرائها وتطويرها». تُلزم هذه الشراكة قصر فرساي، الذي استقبل 8.4 مليون زائر العام 2024، ومتحفه ومساحاته بإتاحة المحتوى العلمي والمعلومات المتعلقة بمجموعاته لشريكيه. نموذج جديد للذكاء الصناعي أوضحت إدارة القصر: «هذا يساعدنا على تسريع المشروع، والاستفادة من قدرات الابتكار عن طريق حلول تقنية، لكن دائما مع فائدة علمية من جانبنا». وأفادت المشاركة في تأسيس شركة «أسك مونا» الفرنسية، ماريون كاريه: «الشركة تستند على نموذج جديد من (أوبن أيه آي) يعمل بالوقت الفعلي، وسنربط تقنيتنا بنموذج اللغة هذا، مما سيجعل من الممكن التحكم في البيانات التي يستخدمها الذكاء الصناعي للرد، والتي ستكون من مجموعة فرساي».