logo
#

أحدث الأخبار مع #ماكاستوديو

شركة أبل تطرح 3 أجهز جديدة في 2025.. تعرف عليهم
شركة أبل تطرح 3 أجهز جديدة في 2025.. تعرف عليهم

الأسبوع

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • الأسبوع

شركة أبل تطرح 3 أجهز جديدة في 2025.. تعرف عليهم

شركة أبل أعلنت شركة أبل، عن إصدار 3 أجهزة جديدة خلال العام الجاري 2025، والتي تتضمن ماك بوك إير، بشريحة إم 4، إضافة إلى ماك استوديو المحسن المدعوم بشريحتي إم 4 ماكس، وإم 3 إلترا، التي تُعد الأقوى حتى الآن وفقًا لشركة أبل الأمريكية الرائدة في صناعة الهواتف الذكية. ماك بوك إير بشريحة إم 4 يُطرح ماك بوك إير بشريحة إم 4، التي توفر سرعة معالجة فائقة، مع عمر بطارية يصل إلى 18 ساعة، ودعم لشاشتين خارجيتين، كما أضافت «أبل» لونًا جديدًا إلى تشكيلة ألوانه، وهو اللون الأزرق السماوي. وأشارت «أبل» إلى أن «ماك بوك إير» يقدم قيمة أكبر من أي وقت مضى، مع تحسينات تشمل كاميرا 12MP Center Stage، ولوحة مفاتيح ماجك كيبورد ودعم Wi - Fi 6E. وقال جريج جوسوياك، نائب الرئيس الأول للتسويق العالمي في «أبل»، إن «ماك بوك إير» اللابتوب الأكثر شهرة في العالم، والآن مع شريحة «إم 4» الجديدة، وعمر البطارية الطويل، ودعم «ذكاء أبل يصبح الخيار الأمثل لمن يبحث عن مزيج بين الأداء العالي والتصميم الأنيق». وأوضحت «أبل» أن «ماك بوك إير» يحقق التوازن بين القوة وسهولة الحمل، وذلك بسبب هيكله المصنوع بالكامل من الألمنيوم المعاد تدويره، يحافظ الجهاز على خفة وزنه ونحافته، مما يجعله خيارًا مثاليًا للمستخدمين أثناء التنقل، كما توفر شاشة ليكويد ريتينا ألوانًا زاهية وسطوعًا محسّنًا، ما يجعل تجربة المشاهدة أكثر وضوحًا. ويتميز «ماك بوك إير» بشريحة «إم 4» القوية التي تضم وحدة معالجة مركزية 10 نوى، ووحدة معالجة رسومات غرافيك 10 نوى، مما يجعله أسرع 2x من الإصدار السابق بشريحة «إم 1»، كما يدعم ذاكرة موحدة تصل إلى 32 غيغابايت، مما يعزز الأداء في المهام المتعددة. يتميز الجهاز بشاشة ليكويد ريتينا مع سطوع 500 شمعة لكل المتر المربع، مما يوفر تجربة عرض فائقة الوضوح. كما يضم منفذي ثندربولت ومنفذ «ماج سيف» للشحن، ودعم «واي فاي إي 6» ما يضمن اتصالًا فائق السرعة. ماك استوديو الجديد وكشفت «أبل» أيضا عن «ماك استوديو» الجديد، الذي يحتوي على شريحة «إم 4 ماكس» أو «إم 3 الترا»، مما يجعله أقوى جهاز ماك حتى الآن بحسب وصف الشركة الأميركية، التي أكدت أن الجهاز يوفر أداءً احترافياً مع دعم ذاكرة موحدة تصل إلى 512 غيغابايت، وقرص «إس إس دي» بسعة تصل إلى 16 تيرا بايت، واتصال ثندربولت 5 فائق السرعة. وأشارت إلى أنه بفضل وحدة المعالجة المركزية ووحدة معالجة الرسومات المتطورة، أصبح «ماك استوديو» قادراً على التعامل مع المهام الأكثر تعقيداً مثل تصيير الفيديو ثلاثي الأبعاد، وتحرير الأفلام عالية الدقة، وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة. ويدعم الجهاز الآن ما يصل إلى ثمانية شاشات «برو ديسبلي إكس دي آر» بدقة 6K، ما يوفر تجربة عمل استثنائية للمحترفين. شريحة إم 3 الترا ولفتت «أبل» إلى إن شريحة «إم 3 الترا» التي كشفت عنها لتُحدث نقلة نوعية في أداء أجهزة «ماك»، حيث تمثل أحدث ما توصلت إليه «أبل» في معالجاتها القائمة على بنية «الترا فيوجن»، وتضم الشريحة 184 مليار ترانزستور، مع وحدة معالجة مركزية تصل إلى 32 نواة، ووحدة معالجة رسومات غرافيك تحتوي على 80 نواة، ومحرك عصبي مكوّن من 32 نواة لتعزيز تطبيقات الذكاء الاصطناعي. وأكد جوني سروجي، نائب الرئيس الأول لتقنيات الأجهزة في «أبل»: «تعد (إم 3 الترا) الشريحة الأقوى على الإطلاق من (أبل)، حيث توفر أداءً يصل إلى 2.6x أسرع من «إم 1 الترا»، مع كفاءة طاقة لا مثيل لها». الذكاء الاصطناعي وأوضحت «أبل» أنه مع زيادة الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات، تأتي شريحة «إم 3 الترا» بمواصفات تتيح للمطورين تشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة بسرعة وكفاءة غير مسبوقة. وسواءً كان المستخدم يعمل على تحرير الفيديوهات أو تطوير تطبيقات تعتمد على التعلم العميق، فإن هذه الشريحة توفر أداءً فائقًا دون المساس بعمر البطارية.

كل ما تود معرفته عن حواسيب "أبل" الجديدة.. معالجاتٌ أقوى وألوانٌ مختلفة
كل ما تود معرفته عن حواسيب "أبل" الجديدة.. معالجاتٌ أقوى وألوانٌ مختلفة

صحيفة سبق

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحيفة سبق

كل ما تود معرفته عن حواسيب "أبل" الجديدة.. معالجاتٌ أقوى وألوانٌ مختلفة

كشفت شركة "أبل" الأمريكية عن 3 حواسيب جديدة؛ أبرزها "ماك بوك إير" وإصدار جديد محسّن من "ماك استوديو". ونقدّم في التقرير التالي كل ما تود معرفته عن هذه الأجهزة الجديدة. لعل أبرز معلومة هي أن "أبل" تصف معالجاتها الجديدة "إم 4 ماكس" و"إم 3 ألترا" بأنها الأقوى على الإطلاق حتى الآن في العالم، وأنها قادرة على تشغيل تقنيات الذكاء الاصطناعي بكفاءة متميزة. "ماك بوك إير" يأتي جهاز "ماك بوك إير" مدعوماً بمعالج "إم 4" الذي يوفّر سرعة معالجة فائقة وعمر بطارية يصل إلى 18 ساعة كاملة، كما أنه يدعم شاشتَيْن خارجيتَيْن. ويتميّز الحاسب بأن "أبل" أضافت لوناً جديداً لتشكيلة ألوانه وهو الأزرق السماوي. وقدّمت الشركة الأمريكية عدداً من التحسينات به؛ أبرزها كاميرا من 12 ميجابيكسل في المنتصف، ولوحة مفاتيح "ماجيك كيبورد". وقال نائب الرئيس الأول للتسويق العالمي في "أبل" جريج جوسوياك، عن "ماك بوك إير" إنه سيكون الحاسب المحمول الأكثر شهرة في العالم، وسيكون الخيار الأمثل لاستخدام تقنيات "أبل إنتليجنس" كافة؛ لأنه يجمع بين مزيجٍ مثالي للأداء العالي والتصميم الأنيق. وتشير الشركة الأمريكية إلى أن الحاسب المحمول الجديد حقّق التوازن بين القوة وسهولة الحمل، وذلك بسبب هيكله المصنوع بالكامل من الألمنيوم المعاد تدويره؛ ما يحافظ على خفة وزن الجهاز ونحافته، مما يجعله خياراً مثالياً للمستخدمين أثناء التنقل. وتوفّر شاشة "ليكويد ريتينا" ألواناً زاهية وسطوعاً محسّناً؛ ما يجعل تجربة المشاهدة أكثر وضوحاً. وتمّ دعم الجهاز كذلك بمعالج "إم 4"، الذي يحتوي على وحدة معالجة مركزية ذات 10 أنوية ووحدة معالجة رسوميات ذات 10 أنوية؛ ما يجعله أسرع بنحو ضعفيْن عن الإصدار السابق. يأتي الحاسوب بذاكرة وصول عشوائي "رام" بسعة 32 جيجابايت؛ ما يعزّز الأداء في المهام المتعدّدة. التحديث الأبرز الثاني قدّمته "أبل" في حاسوبها المكتبي "ماك استوديو"، الذي يتضمن إصدارَيْن؛ واحداً منهما بمعالج "إم 4 ماكس" والآخر بمعالج "إم 3 ألترا". وتصف "أبل" الجهاز، بأنه سيكون أقوى حاسوب ماك حتى الآن، حيث يوفّر أداءً احترافياً مع دعم ذاكرة موحّدة تصل إلى 512 غيغابايت، وسعة تخزين داخلية بسعة تصل إلى 16 تيرا بايت، واتصال ثندربولت 5 فائق السرعة. وتشير "أبل" إلى أن "ماك استوديو" بفضل المعالجات الجديدة القوية، سيكون قادراً على التعامل مع المهام الأكثر تعقيداً، مثل: تحرير الفيديو ثلاثي الأبعاد، وتحرير الأفلام عالية الدقة، وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدّمة. ويدعم الجهاز الآن ما يصل إلى ثماني شاشات بدقة تصل إلى 6كي، ما يوفّر تجربة عمل استثنائية للمحترفين. أما معالج "إم 3 ألترا"، فتقول "أبل" إنها سيحدث نقلة نوعية في أداء أجهزة "ماك"، حيث يضم 184 مليار ترانزستور، مع وحدة معالجة مركزية تصل إلى 32 نواة، ووحدة معالجة رسومات غرافيك تحتوي على 80 نواة، ومحرّك عصبي مكوّن من 32 نواة لتعزيز تطبيقات الذكاء الاصطناعي. ويوفّر المعالج سرعة أكبر بـ 2.6 ضعف عن الإصدارات السابقة، إضافة إلى كفاءة في استهلاك الطاقة لا مثيل لها. وسيدعم المعالج المطوّرين لتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدّمة بسرعة وكفاءة غير مسبوقة، فسواءً كان المستخدم يعمل على تحرير الفيديوهات أو تطوير تطبيقات تعتمد على التعلُّم العميق، فإن هذه الشريحة توفّر أداءً فائقاً دون المساس بعمر البطارية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store