أحدث الأخبار مع #مامانوال،


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
للعبرة قصة نوال الدجوي..طمع "الحفيد".. وحرص 'الجدة '
الثلاثاء 20 مايو 2025 08:30 صباحاً نافذة على العالم - الدكتورة نوال الدجوي والتى يبلغ عمرها ٨٨ عاما، أو كما تحب يناديها بـ'ماما نوال'، سيدة عصامية بكل ما تحمله الكلمة من معنى، رائدة في مجال التعليم الخاص في مصر، أسست إمبراطورية تعليمية بدأت بـ'مدارس دار التربية'، ثم توسعت إلى واحدة من أوائل الجامعات الخاصة في مصر، جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب (MSA)، بجانب جامعات مثل جامعة 6 أكتوبر وجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا. جامعة نوال الدجوي جامعة MSA والتى يطلق عليها 'جامعة نوال ' وحدها تدر أرباحًا تتجاوز ٨٠٠ مليون جنيه سنويًا، ومع ذلك، كانت نوال الدجوي شديدة الحرص على أموالها والمبلغ الذى تم الاستيلاء عليه من مسكنها ٣٠٠مليون جنيه – عبارة عن: ٥٠ مليون جنيه نقدًا ٠ ٣ مليون دولار و١٥ كيلو ذهب كما ذكر ورغم ضخامة الرقم، فإن ما تم سرقته لا يُذكر أمام ما تملكه من مليارات. لكن القصة لم تقف عند السرقة، بل امتد الخلاف إلى العائلة بين 'الحفید' و'الجدة'، حيث تصاعد الطمع واحتدمت الخلافات، نتيجة حرص مفرط من جهة، وجشع مفرط من الجهة الأخرى توفى نجل الدكتورة نوال الدجوي، الدكتور شريف الدجوى عام ٢٠١٥، ونجلتها منى الدجوي التى تجاوز عمرها ال ٦٠ منذ شهور ، وهناك حاليا صراع مرير بين أحفادها على المال" التركة " العبرة المال جزء من الرزق، لكنه ليس الرزق كله هناك رزق في الصحة ورزق في الولد الصالح ورزق في الطعام الحلال، ورزق في البركة التي تجعل القليل يكفى وكل نعمة من الله ولو بدت بسيطة هي رزق حقيقي. من يظن أن الغِنى في المال فقط، قد يخسر أعظم ما رزقه الله دون أن يشعر الخلاصة أحسنوا تربية أولادكم وأحفادكم،اكثروا لهم من الدعاء،ازرعوا داخلهم القيم السامية والأخلاق،كل عيب تشاهده في ابنك ولاتبادر إلى علاجه بسرعة يكبر معه ويتحول إلى خلل في المنظمة،خلل في المجتمع،اغلب عيوب الحاضر نتاج تربية الماضي !! الحمدلله الحمدلله الحمدلله


العربي الجديد
منذ 8 ساعات
- أعمال
- العربي الجديد
ماما نوال... صاحبة الملايين المخفية والإمبراطورية التعليمية
"ماما نوال"، هكذا تحب أن يناديها الأساتذة والطلاب في مدارسها وجامعتها الخاصة؛ فهي نوال الدجوي، رائدة التعليم الأهلي في مصر والعالم العربي، التي تصدرت محركات البحث و مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الماضية، بعد تعرضها اليوم الاثنين، لسرقة أموال ومشغولات ذهبية من فيلتها بمدينة السادس من أكتوبر في محافظة الجيزة، بقيمة إجمالية تتجاوز 300 مليون جنيه (نحو ستة ملايين دولار). دولار وإسترليني وذهب تقيم الدجوي في شقة فاخرة تطل على نيل القاهرة في الزمالك، وتتردد على فيلتها الخاصة بمدينة السادس من أكتوبر على أوقات متفاوتة، والتي تقع في تجمع سكني شهير يتبع رجل الأعمال ياسين منصور؛ وهي الفيلا التي تحتوي على ثلاث خزائن: واحدة للأموال بالعملة المحلية، والثانية للعملات الأجنبية، والثالثة للسبائك والمشغولات الذهبية. وكانت الأجهزة الأمنية قد تلقت بلاغاً من "ماما نوال" يفيد بتعرض فيلتها للسرقة، موضحةً أن جملة المسروقات التقريبية بلغت نحو 50 مليون جنيه مصري، وثلاثة ملايين دولار أميركي، و350 ألف جنيه إسترليني، فضلاً عن ما يناهز 15 كيلوغراماً من الذهب ، بقيمة تزيد إجمالاً على 300 مليون جنيه. وذكرت الدجوي، في تحقيقات النيابة العامة، أن الأموال تعود إلى "إرث عائلي" جُرِد عام 2023 بحضور عدد من أفراد الأسرة، متهمةً أحد أقربائها بالوقوف خلف واقعة السرقة. وأثارت المبالغ الكبيرة التي أبلغت الدجوي عن سرقتها تساؤلات مواقع التواصل الاجتماعي حول ظاهرة تخزين الأموال بالعملة الصعبة في المنازل بعيداً عن النظام المصرفي، في بلد يعاني منذ سنوات من أزمة نقص عملة، وفشل مؤسسات الدولة في اجتذاب أصحاب الفوائض المالية من المستثمرين المحليين. أصول إمبراطورية "ماما نوال" أسّست "ماما نوال" (88 عاماً) إمبراطورية تعليمية ضخمة على مدى 67 عاماً، منذ أن أنشأت أول مدرسة لغات مصرية خاصة في عام 1958، في وقت كانت فيه المدارس الأجنبية تهيمن على المشهد التعليمي في البلاد. وتنتمي الدجوي إلى أسرة ثرية، وهو ما ساعدها في تأسيس سلسلة من المدارس بدأت بـ"دار التربية" بحي الزمالك الراقي بقلب القاهرة، مروراً بمجموعة من المدارس الخاصة والدولية في مناطق الدقي والعجوزة والسادس من أكتوبر بالجيزة، أهّلتها لامتلاك أول جامعة خاصة هي جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب المعروفة أكاديمياً على نطاق واسع في مصر وبين أبناء الخليج والدبلوماسيين العرب بالقاهرة. تضم الجامعة كليات طب الأسنان، والعلاج الطبيعي، والصيدلة، والتكنولوجيا الحيوية، والهندسة، وعلوم الحاسب الآلي، والعلوم الإدارية، والإعلام، واللغات، والفنون والتصميم. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية لحظة تاريخية تنقلب إلى كابوس.. سرقة منزل لاكازيت في ليلة وداع ليون وأهلت المؤسسات التعليمية "ماما نوال" إلى التواصل مع أصحاب السلطة والنفوذ ممن يبحثون عن تعليم اقتصادي والتقارب مع الدبلوماسيين الذين يضطرون إلى ترك أولادهم في مدرسة داخلية تحت إشرافها، بما جعلها تشكّل شبكة واسعة من العلاقات مع مجموعة من الوزراء والمسؤولين في الدولة، لا سيما في عهد الرئيس المخلوع الراحل، حسني مبارك. ونالت نوال "ماما نوال" درجة الدكتوراه الفخرية من جامعة غرينتش البريطانية، وكرّمها الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، في 2019 ضمن النماذج النسائية المشرفة في المجتمع، بدعوى إسهاماتها الممتدة في تطوير قطاع التعليم. عائلة "ماما نوال" النافذة توفيت ابنة "ماما نوال"، منى وجيه، التي كانت ساعدها الأيمن في إدارة مؤسستها التعليمية، عن عمر ناهز 60 عاماً قبل نحو شهرين، إثر إصابتها بمرض السرطان، ولديها ابن يدير "البزنس" الخاص بها. قبل نحو سبع سنوات، توفي زوجها اللواء السابق وجيه الدجوي، وكيل هيئة الرقابة الإدارية سابقاً، بعد صراع مع المرض. ووالدها هو عثمان الدجوي، وكيل وزارة المعارف سابقاً (التربية والتعليم حالياً)؛ أما عمها الأكبر فهو اللواء البارز في عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، فؤاد الدجوي، الحاكم الإداري لقطاع غزة أثناء العدوان الثلاثي عام 1956، والذي استسلم بـ"طريقة مهينة لجيش الاحتلال الإسرائيلي"، ثم عاد إلى القاهرة ليعمل قاضياً في المحكمة العسكرية، ويحكم بالإعدام على سيد قطب وآخرين من قيادات جماعة الإخوان المسلمين في 1965.


النبأ
منذ 17 ساعات
- النبأ
مخاطر الاحتفاظ بالأموال خارج البنوك بعد سرقة «ثروة» الدكتورة نوال الدجوي
الدكتورة نوال الدجوي، رئيس جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون MSA، باتت حديث الساعة على السوشيال ميديا، وتصدر أسمها محركات البحث جوجل بعد تعرّض مسكنها في كمبوند شهير بمدينة 6 أكتوبر لواقعة «سرقة كُبرى»، الأمر الذي شكل حالة جدلية واسعة خلال الساعات الماضية، نتيجة حجم المسروقات التي تقدر بـ300 مليون جنيه (ذهب وأموال لعملات مختلفة)، ويفتح الباب إلى تساؤلات عدة حول أسباب الاحتفاظ بالأموال في المنازل، وهل القانون يمنح حق الاحتفاظ بمثل هذه الأموال خارج البنوك؟. وأثارت واقعة سرقة الدكتورة نوال الدجوي ردود أفعال واسعة ما بين «داعمة وساخرة»، وسط حالة من الجدل على منصات التواصل الاجتماعي، سيما أن التقديرات الأولية في الواقعة تشير إلى أنّ حجم المسروقات يجعلها واحدة من أكبر وقائع السرقة المنزلية المسجّلة في مصر خلال السنوات الأخيرة. سرقة الدكتورة نوال الدجوي الدكتورة نوال الدجوي وتستعرض «النبأ الوطني» في هذا التقرير القصة الكاملة لواقعة تعرض الدكتورة نوال الدجوي لعملية سرقة ضخمة داخل مسكنها في مدينة 6 أكتوبر التابعة لمحافظة الجيزة، وحرّرت بشأنها محضرًا رسميًا في الساعات الأولى من صباح اليوم الاثنين، فما القصة؟ ومن هي الدكتورة نوال الدجوي؟. من هي نوال الدجوي؟ الدكتورة نوال الدجوي تُعدّ من أبرز الشخصيات في قطاع التعليم الخاص في مصر، وهي رئيسة ومؤسِّسة جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب (MSA). تُعرف بين طلابها ومجتمعها الأكاديمي بلقب "ماما نوال"، وتتمتّع بسيرة مهنية طويلة بدأت منذ عقود، وتحديدًا في عام 1958، عندما أسّست أول مدرسة لغات مصرية خاصة في سن 21 عامًا، في وقت كانت فيه المدارس الأجنبية تهيمن على المشهد التعليمي في البلاد. تنتمي نوال الدجوي إلى عائلة مصرية عريقة من الأسر الأرستقراطية، وساهمت في تأسيس عدد من المؤسسات التعليمية المرموقة، أبرزها مدارس "دار التربية"، إلى جانب الجامعة التي ترأسها، والتي تُعدّ من الجامعات الخاصة ذات السمعة الدولية المتميزة، سواء في مستوى المناهج أو الشراكات الأكاديمية مع جامعات أجنبية. تكريمات ومسيرة حافلة نالت الدكتورة نوال الدجوي تقديرًا واسعًا على مدار مسيرتها، وتمّ منحها الدكتوراه الفخرية من جامعة جرينتش في المملكة المتحدة، كما كرّمها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي عام 2019 ضمن النماذج النسائية المشرفة في المجتمع المصري، وذلك تقديرًا لإسهاماتها الممتدة في تطوير قطاع التعليم. وترفع الدجوي شعارًا لطالما رافقها في حياتها المهنية والشخصية، وهو: "أنا أفكر، أعمل، أضيف.. إذن أنا أعيش"، والذي يعكس روح المبادرة والطموح والانخراط الدائم في المشروعات التربوية والتعليمية. واقعة السرقة التي تعرضت لها الدكتورة نوال الدجوي، جعلت اسمها الأكثر بحثًا على وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة بعد تقدمها ببلاغ رسمي يفيد بالواقعة. وقالت رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة، نوال الدجوي لرجال المباحث إنها تقيم بمنطقة الزمالك، وتتردد على مسكنها الكائن في كمبوند شهير بأكتوبر على أوقات متفاوتة بداخلها 3 خزائن تحتوي على أموال وذهب العائلة. وذكرت الدكتورة نوال الدجوي أنها حينما توجهت لمسكنها محل الواقعة؛ وجدت كسر بسيط في الباب ولا يوجد أثار عنف على الخزائن واكتشفت تغيير جميع الشفرات والأرقام السرية الخاصة بالخزائن الثلاثة. وأفادت رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة، الدكتورة نوال الدجوي، أن المسروقات تتضمن إرثا خاصا بعائلتها، وهي مبلغ مالي يقدر بـ 50 مليون جنيه مصري، و3 ملايين دولار، و15 كيلوجراما من الذهب، بجانب سرقة 350 ألف جنيه إسترليني. ردود الأفعال وجاء ضمن ردود الأفعال على واقعة سرقة الدكتورة نوال الدجوي، تساؤلًا طرحه الإعلامى محمد علي خير في منشور له عبر حسابه الشخصي على «فيسبوك» ليسلط من خلاله الضوء على سبب احتفاظ الدكتورة نوال الدجوى رئيس ومالك جامعة MSA بهذه الثروة داخل منزلها، وسبب إحجامها عن وضع ثروتها وأموالها داخل البنوك واحتفاظها بها في المنزل. وطالب الإعلامى محمد علي خير، الحكومة ببحث أسباب إحجام بعض المواطنين عن الاحتفاظ بثرواتهم داخل المنازل، مضيفًا: أكثر من تاجر صعيدي قام بإبلاغه أنه يحتفظ بأمواله داخل المنزل. وتابع: «اتوقع أن تكون عمليات السحب المقيدة بالبنوك هي التي دفعت (الدجوي) لتحويل منزلها إلى بنك تحتفظ فيه بأموالها وثروتها أو قد يكون هناك أسباب أخرى على الحكومة بحثها وحلها». فيما علق حساب باسم داليا جمال عبر منصة «إكس» تويتر سابقًا، على الواقعة قائلة: «هي المشكلة في حادث سرقة الدكتورة نوال الدجوي إن محدش يسيب مبالغ كبيرة كدة في البيت، وأن الحرامي هيطلع من الدائرة القريبة، لأنه عارف أن البيت فيه فلوس ودهب.. أنا في شقه كنت عملاها مخزن اتسرق منها 4 تكييفات وأنبوبتين بوتجاز، والحرامي كان عارف البيت فيه أيه وللأسف البيت انفتح بمفتاح بس وحياة والدته ما هسيبه!». كما علق حساب آخر عبر منصة «إكس»: «نوال الدجوي طبعًا مش حايتوجه ليها تهمة التعامل بعملة اجنبية خارج السوق وإنه ا ازاي محتفظة بالمبلغ دة كله في البيت مش في البنك». وعلق حمدي سلمان أشهر يوتيوبر في الصعيد باسم الحج العقبي عبر صفحته الرسمية على فيسبوك قائلًا: «الحرامي دا أنا عايز اناسبه ياريت لو يتواصل معاي ضروري، نوال الدجوي رئيس جامعة أكتوبر تعيشي وتحوشي». وتكشف واقعة السرقة الكبرى لـ«ثروة» الدكتورة نوال الدجوي، عن وجود العديد من التجار يحتفظون بأموالهم على طريقة رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة، حسب تصريح الإعلامي محمد علي خير، وهو ما يفتح الباب على على مصرعيه حول أسباب الاحتفاظ بالأموال في المنازل ومخاطره على الأفراد وتأثيره على الاقتصاد المصري، ومدى قانونية الاحتفاظ بمثل هذه الأموال خارج البنوك. «هناك عدة مخاطر وتأثيرات على الأفراد والدولة؛ نتيجة الاحتفاظ بالأموال خارج البنوك»، بهذه الكلمات تحدث الدكتور فهد جاهين، الخبير المصرفي، عن مخاطر الأحتفاظ بالأموال في المنازل، مؤكدًا أن مخاطرها على الأفراد تتمثل في تعرض هذه الأموال للسرقة، والضياع، وفقدان قيمتها مع الزمن، وضياع فرص استثمارية -على اعتبار- أن المال المخزن لا يستثمر، إضافة إلى ضياع فرص ربحية (الأرباح والعوائد). وكشف الخبير المصرفي في تصريحات خاصة لـ«النبأ»، عن أن تأثير الاحتفاظ بالأموال في المنازل على الدولة كتأثير الاقتصاد غير الرسمي بالضبط، سواء في انخفاض السيولة بالسوق، تقليل استفادة المجتمع من هذه الأموال، وتأثيره على النمو الاقتصادي، فضلًا عن ضعف قدرة البنوك على تمويل المشروعات والمبادرات. وأشار إلى أن الاقتصاد غير الرسمي قد يستخدم في أنشطة غير خاضعة للرقابة، أو التهرب الضريبي، إضافة إلى أنه يضع المسؤول عنه تحت المسائلة القانونية، أما الاحتفاظ بالأموال قد يضع صاحبه تحت المسائلة من الجهات المعنية حول أسباب الاحتفاظ بكل هذه الأموال، هل تستخدم في تجارة غير مشروعة أم للتهرب من الضرائب؟، وهو حق أصيل للدولة في هذا الأمر، فضلًا عن هذا الأمر من شأنه إحجام الدولة عن إدارة أموالها بصورة سليمة، مما يزيد من التضخم وأسعار الفائدة. وأكد الدكتور فهد جاهين، الخبير المصرفي، أن الاحتفاظ بـ«الأموال تحت البلاطة» له مخاطر كبيرة سواء على الأفراد أو الاقتصاد، واستخدام هذه الأموال في القنوات الرسمية تعود على البلد بالنفع، أما الاحتفاظ بها فقد تثير شكوكا حول مدى مشروعية تلك الأموال. الدكتورة صابرين أحمد مصطفى وردًا على تساؤل حول هل القانون يمنح للأفراد حق الاحتفاظ بأموال ضخمة تتخطى مئات الملايين من الجنيهات خارج البنوك، أكدت الدكتورة صابرين أحمد مصطفى المحامية بالاستئناف العالي ومجلس الدولة، في تصريحات خاصة لـ«النبأ» أن القانون لا يجرم حيازة الأموال بصفة شخصية في البيوت لكون صاحبها يتعامل بها في نشاطه أو تجارته الرسمية التي يعمل بها مثل رجال الأعمال الكبار الذين لم يتعاملون بالجنيه الكصري فقط بل بالعملات المختلفة مثل الدولار وغيره من العملات، ولكن القانون يجرم الاتجار فيه لا الاحتفاظ به. وتكثف الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة، جهودها لكشف ملابسات سرقة مسكن الدكتورة نوال الدجوي، رئيس مجلس إدارة جامعة أكتوبر الحديثة للعلوم والآداب. وتباشر الأجهزة الأمنية تحرياتها لكشف ملابسات الواقعة، وجارِ تفريغ كاميرات المراقبة المحيطة بمكان الحادث، وسؤال شهود العيان، بالإضافة إلى البحث عن أي تحركات غير طبيعية حدثت في الأيام التي سبقت الحادث، كما جرى رفع البصمات ومطابقة الأدلة الجنائية، مع توجيه تحريات مكثفة لتحديد هوية المتورطين في الواقعة وتولت لنيابة العامة التحقيقات.


تحيا مصر
منذ يوم واحد
- ترفيه
- تحيا مصر
تبرعت بـ20 مليون وكرمها السيسي.. بعد سرقة دهب ودولارات واسترليني من غرفتها من هي نوال الدجوي؟
تصدر اسم الدكتورة من هي نوال الدجوي تعتبر نوال الدجوي، المعروفة بلقب "ماما نوال"، واحدة من أبرز الشخصيات الرائدة في مجال التعليم الخاص في مصر، والتي كرست حياتها لتطوير التعليم، وكانت أول من أسس مدرسة لغات مصرية خاصة عام 1958، وكانت تبلغ وقتها 21 عامًا في وقت كانت فيه المدارس الأجنبية تسيطر على الساحة التعليمية، ومنها إلى تأسيسي مدارس "دار التربية" وجامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب الخاصة. وحصلت نوال الدجوي على الدكتوراه الفخرية من جامعة جرينتش في إنجلترا، وتم تكريمها من الرئيس عبدالفتاح السيسي عام 2019 كواحدة من النماذج النسائية المشرفة في مصر. تكريم الرئيس السيسي للدكتورة نوال الدجوي كرم رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي الدكتورة نوال الدجوي رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب ومؤسسة مدارس دار التربية، والتي تعد رائدة التعليم الخاص بمصر وواحدة من أهم الشخصيات العالمية والبارزة في مجال التربية والتعليم عن دورها وإنجازاتها ومساهمتها الفعالة في النهوض وتطوير التعليم بمصر. تكريم الرئيس السيسي للكتورة منوال الدجوي تكريم الرئيس السيسي للكتورة منوال الدجوي وحصدت الدكتورة نوال الدجوى العديد من الجوائز وشهادات التكريم لما قدمت من إسهامات، بدأتها بـ دار الطفل Baby home، ثم امتد النشاط إلى مدارس للمرحلة الإعدادية والثانوية، وانضم إلى ذلك التعليم الجامعي أيضا، الذي حرصت فيه على الاستفادة بالخبرة الأجنبية الإنجليزية. نالت الدكتورة نوال التصديق على الجامعة من المملكة المتحدة مع الاعتماد الدولي، والآخر مصري يمنح خريجيها العضوية في النقابات المهنية. والدها الدجوى، وكيل وزارة التربية والتعليم، حفظت عنه وصاياه، ومنها «لابد أن تحرصي على أن يكون وراء عملك ـ دائما ـ قيمة معنوية لأنها ستكون في النهاية هي القيمة الحقيقية للعمل»، «اعلمى أن الإنسان غنى بعدد الناس التى تحبه». تبرعها لصندق تحيا مصر كانت الدكتورة نوال الدجوي، من أوائل رجال الأعمال الذين استجابوا لدعوة الرئيس عبد الفتاح السيسى للمساهمة في صندوق «تحيا مصر» لإنعاش الاقتصاد الخمسة مليارات جنيه/ خلال إفطارهم مع الرئيس عبد الفتاح السيسى في قصر الاتحادية، يوم 13 يوليو 2014، حيث تبرعت بـ20 مليون جنيه جينها.


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- العين الإخبارية
سُرِق من منزلها «ربع مليار جنيه».. من هي نوال الدجوي رائدة التعليم في مصر؟
تعرّض منزل رئيس جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون MSA، الدكتورة نوال الدجوي، في مدينة 6 أكتوبر، لحادث سرقة ضخم شمل كميات كبيرة من الذهب ومبالغ مالية ضخمة بعملات مختلفة. حرّرت الدكتورة نوال الدجوي، رئيس جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون (MSA)، محضرًا رسميًا في الساعات الأولى من صباح يوم الاثنين الموافق 19 مايو/ أيار 2025، بشأن تعرّض منزلها الكائن في مدينة 6 أكتوبر التابعة لمحافظة الجيزة لسرقة كبرى. تفاصيل واقعة السرقة وتضمّن البلاغ المقدّم إلى السلطات الأمنية تفاصيل دقيقة عن المسروقات، والتي شملت 15 كيلوغرامًا من المشغولات الذهبية، و3 ملايين دولار أمريكي، بالإضافة إلى 50 مليون جنيه مصري، و350 ألف جنيه إسترليني. وتشير التقديرات الأولية إلى أنّ حجم المسروقات يجعلها من أكبر وقائع السرقة المنزلية المسجّلة في البلاد خلال السنوات الأخيرة. بدء التحقيقات الأمنية على الفور، بدأت الأجهزة الأمنية المختصة إجراءات التحقيق لكشف ملابسات الحادث، حيث تمّ تكليف فرق مختصة بتفريغ كاميرات المراقبة داخل المنزل ومحيطه، بالإضافة إلى الاستماع إلى أقوال العاملين في الفيلا والجيران وشهود العيان في المنطقة. كما جرى رفع البصمات ومطابقة الأدلة الجنائية، مع توجيه تحريات مكثفة لتحديد هوية المتورطين في الواقعة. من هي نوال الدجوي؟ الدكتورة نوال الدجوي تُعدّ من أبرز الشخصيات في قطاع التعليم الخاص في مصر، وهي رئيسة ومؤسِّسة جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب (MSA). تُعرف بين طلابها ومجتمعها الأكاديمي بلقب "ماما نوال"، وتتمتّع بسيرة مهنية طويلة بدأت منذ عقود، وتحديدًا في عام 1958، عندما أسّست أول مدرسة لغات مصرية خاصة في سن 21 عامًا، في وقت كانت فيه المدارس الأجنبية تهيمن على المشهد التعليمي في البلاد. تنتمي نوال الدجوي إلى عائلة مصرية عريقة من الأسر الأرستقراطية، وساهمت في تأسيس عدد من المؤسسات التعليمية المرموقة، أبرزها مدارس "دار التربية"، إلى جانب الجامعة التي ترأسها، والتي تُعدّ من الجامعات الخاصة ذات السمعة الدولية المتميزة، سواء في مستوى المناهج أو الشراكات الأكاديمية مع جامعات أجنبية. تكريمات ومسيرة حافلة نالت الدكتورة نوال الدجوي تقديرًا واسعًا على مدار مسيرتها، وتمّ منحها الدكتوراه الفخرية من جامعة جرينتش في المملكة المتحدة، كما كرّمها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي عام 2019 ضمن النماذج النسائية المشرفة في المجتمع المصري، وذلك تقديرًا لإسهاماتها الممتدة في تطوير قطاع التعليم. وترفع الدجوي شعارًا لطالما رافقها في حياتها المهنية والشخصية، وهو: "أنا أفكر، أعمل، أضيف.. إذن أنا أعيش"، والذي يعكس روح المبادرة والطموح والانخراط الدائم في المشروعات التربوية والتعليمية. aXA6IDMxLjU5LjE0LjQzIA== جزيرة ام اند امز FR