logo
#

أحدث الأخبار مع #ماميلودي_صنداونز

هدف قاتل يمنح بيراميدز أمل التتويج التاريخي بدوري أبطال إفريقيا
هدف قاتل يمنح بيراميدز أمل التتويج التاريخي بدوري أبطال إفريقيا

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • رياضة
  • الإمارات اليوم

هدف قاتل يمنح بيراميدز أمل التتويج التاريخي بدوري أبطال إفريقيا

اقتنص بيراميدز المصري تعادلا قاتلا من مضيفه ماميلودي صنداونز الجنوب إفريقي 1-1 السبت على ملعب "لوفتوس فيرسفيلد" في بريتوريا، ضمن ذهاب المباراة النهائية لمسابقة دوري أبطال إفريقيا لكرة القدم. تقدم البرازيلي لوكاس ريبيرو (54) لصنداونز ثم أدرك المغربي وليد الكرتي (90+2) التعادل لبيراميدز. وسيكون الحسم الاسبوع المقبل عندما يستضيف بيراميدز لقاء الإياب على ملعب الدفاع الجوي في القاهرة، حيث يأمل في استغلال نتيجة الذهاب ليظفر باللقب على أرضه وأمام جماهيره. ولا يزال فريق "الأهرامات" ضمن السباق على لقب الدوري المصري مع الأهلي، وسيخوض نهائي كأس مصر ضد الزمالك بعد النهائي القاري. ويتطلع الفريق "السماوي" الذي كان يعرف سابقا باسم الأسيوطي وتم تغيير اسمه عام 2018 الى بيراميدز، لأن يصبح رابع فريق مصري يتوج باللقب بعد الأهلي (12 مرة آخرها 2024) والزمالك (5 مرات آخرها 2002) والاسماعيلي أول فريق عربي يفوز بلقب البطولة (1969) فيما خسر غزل المحلة النهائي مرة واحدة (1974). في المقابل، يتطلع صنداونز الى لقبه الثاني بعد 2016، وتاليا كسر هيمنة فرق المنطقة الشمال عربية المستمرة منذ 2017 بواقع مرتين للوداد المغربي (2017 و2022) ومرتين للترجي التونسي (2018 و2019) وأربع مرات للأهلي (2020 و2021 و2023 و2024)، علماً أن ماميلوي كان قد خسر النهائي عام 2001 أمام الأهلي. وسيطر الفريق المضيف نسبيا على مجريات الشوط الأول حيث كان الأكثر استحواذا وعمل على بناء الهجمات من منطقته باتجاه مرمى الفريق المصري الذي تكتل في الوسط الدفاعي، فيما اعتمد على المرتدات السريعة التي قادها غالبا في خط الوسط المغربي الكرتي والمهاجم الكونغولي الديموقراطي فيستون ماييلي. ولم تطل فترة جس النبض، حيث اضطر الحارس المصري أحمد الشناوي الى التألق ليتصدى لكرة ارتدت إليه بالخطأ من زميله أحمد سامي الذي حاول إبعاد كرة خوليسو موداو (7)، ثم ابعد الشناوي تسديدة بعيدة أطلقها المهاجم الجنوب إفريقي إكرام راينرس (9). وأهدر ماييلي فرصة مؤاتية كانت كفيلة لتضع الفريق المصري في المقدمة بعدما سدد بجانب المرمى بعد تمريرة من إبراهيم عادل (16). ومنح عادل تمريرة أخرى لماييلي إلا ان تسديدته علت المرمى هذه المرة (19). واستعاد أصحاب الأرض زمام المبادرة، وسدد البرازيلي أرثور سايلس من مشارف منطقة الجزاء بجانب مرمى الشناوي (26)، كما مرت رأسية راينرس بجانب المرمى (36)، واضاع ماييلي فرصة أخرى لبراميدز إثر مرتدة خاطفة حيث سدد بجانب القائم وهو مواجها الشباك (42). وشدد فريق "البرازيليين" ضغطه مطلع الشوط الثاني، حيث تراجع الفريق المصري أكثر الى منطقته، وكاد أحمد عاطف ان يخطف التقدم إلا أن تسديدته افتقدت للتركيز (47)، ثم جاء العقاب عبر ريبيرو الذي استغل ارتباكا غير مبرر لدى الدفاع المصري في إبعاد الكرة ليسكن الكرة في شباك الشناوي (54). ومنح الهدف الثقة للاعبي ماميلودي الذين ضاعفوا تهديدهم للمرمى المصري، فتراجع ضغط بيراميدز على دفاع خصمهم مع عشوائية في تنفيذ المرتدات حيث برز الظهير المغربي محمد الشيبي بتسديدتين لم تشكلا الخطر على مرمى الحارس الدولي رونوين وليامس. وبينما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة، شن لاعبو بيراميدز هجمة منسقة فأرسل مهند لاشين كرة عرضية متقنة لينسل المخضرم الكرتي ويحول الكرة براسه الى الشباك مانحاً فريقه تعادلا بطعم الفوز (90+4). - الإياب بحضور جماهيري بدعم وزاري -يتسع ملعب الدفاع الجوي في القاهرة لثلاثين ألف متفرج، لكن بيراميدز يفتقد لقاعدة جماهيرية حقيقية، سيحاول التعويض بدعم وزاري وشراكات طلابية. ولم تشهد مباريات بيراميدز سواء بالدوري أو الكأس في مصر أو دوري أبطال إفريقيا هذا الموسم حضورا جماهيريا يتجاوز 500 من مشجعيه، وهو ما ينبئ بأزمة في مساندة الفريق في إياب النهائي، حيث لا يتمتع بقاعدة جماهيرية واضحة في بلد يتخطى عدد سكانه المئة مليون نسمة. وتعهد وزير الشباب والرياضة أشرف صبحي بمساعدة بيراميدز على إيجاد حل لأزمة الحضور في مباراة الإياب. قال محمد الشاذلي المتحدث الرسمي باسم الوزارة لوكالة فرانس برس "الوزارة تدعم أي فريق مصري يشارك على المستوى القاري أو العالمي، والوزير اطمأن بنفسه على استعدادات بيراميدز وسيكون متواجداً لدعم الفريق في المباراة النهائية". وأكد الشاذلي أن الوزارة ستدعم بيراميدز عن طريق حضور جماهيري من المنتمين لمراكز الشباب من القاهرة وبعض المحافظات الأخرى. أضاف أن الوزارة تنسق الترتيبات مع بيراميدز حتى يكون المشهد الجماهيري لائقاً بممثل مصر "نتمنى تتويج بيراميدز باللقب لأول مرة في تاريخه لاستكمال إنجازات الأهلي والزمالك والإسماعيلي السابقة في البطولة".

بيراميدز يخطف تعادلاً قاتلاً من صن داونز فى ذهاب نهائي «أبطال أفريقيا»
بيراميدز يخطف تعادلاً قاتلاً من صن داونز فى ذهاب نهائي «أبطال أفريقيا»

الرياض

timeمنذ 7 ساعات

  • رياضة
  • الرياض

بيراميدز يخطف تعادلاً قاتلاً من صن داونز فى ذهاب نهائي «أبطال أفريقيا»

اقتنص بيراميدز المصري تعادلا قاتلا من مضيفه ماميلودي صنداونز الجنوب إفريقي 1-1 السبت على ملعب "لوفتوس فيرسفيلد" في بريتوريا، ضمن ذهاب المباراة النهائية لمسابقة دوري أبطال إفريقيا لكرة القدم. تقدم البرازيلي لوكاس ريبيرو (54) لصنداونز ثم أدرك المغربي وليد الكرتي (90+2) التعادل لبيراميدز. وسيكون الحسم الاسبوع المقبل عندما يستضيف بيراميدز لقاء الإياب على ملعب الدفاع الجوي في القاهرة، حيث يأمل في استغلال نتيجة الذهاب ليظفر باللقب على أرضه وأمام جماهيره. ولا يزال فريق "الأهرامات" ضمن السباق على لقب الدوري المصري مع الأهلي، وسيخوض نهائي كأس مصر ضد الزمالك بعد النهائي القاري.ويتطلع الفريق "السماوي" الذي كان يعرف سابقا باسم الأسيوطي وتم تغيير اسمه عام 2018 الى بيراميدز، لأن يصبح رابع فريق مصري يتوج باللقب بعد الأهلي (12 مرة آخرها 2024) والزمالك (5 مرات آخرها 2002) والاسماعيلي أول فريق عربي يفوز بلقب البطولة (1969) فيما خسر غزل المحلة النهائي مرة واحدة (1974). في المقابل، يتطلع صنداونز الى لقبه الثاني بعد 2016، وتاليا كسر هيمنة فرق المنطقة الشمال عربية المستمرة منذ 2017 بواقع مرتين للوداد المغربي (2017 و2022) ومرتين للترجي التونسي (2018 و2019) وأربع مرات للأهلي (2020 و2021 و2023 و2024)، علماً أن ماميلوي كان قد خسر النهائي عام 2001 أمام الأهلي.وسيطر الفريق المضيف نسبيا على مجريات الشوط الأول حيث كان الأكثر استحواذا وعمل على بناء الهجمات من منطقته باتجاه مرمى الفريق المصري الذي تكتل في الوسط الدفاعي، فيما اعتمد على المرتدات السريعة التي قادها غالبا في خط الوسط المغربي الكرتي والمهاجم الكونغولي الديموقراطي فيستون ماييلي. ولم تطل فترة جس النبض، حيث اضطر الحارس المصري أحمد الشناوي الى التألق ليتصدى لكرة ارتدت إليه بالخطأ من زميله أحمد سامي الذي حاول إبعاد كرة خوليسو موداو (7)، ثم ابعد الشناوي تسديدة بعيدة أطلقها المهاجم الجنوب إفريقي إكرام راينرس (9). وأهدر ماييلي فرصة مؤاتية كانت كفيلة لتضع الفريق المصري في المقدمة بعدما سدد بجانب المرمى بعد تمريرة من إبراهيم عادل (16). ومنح عادل تمريرة أخرى لماييلي إلا ان تسديدته علت المرمى هذه المرة (19). واستعاد أصحاب الأرض زمام المبادرة، وسدد البرازيلي أرثور سايلس من مشارف منطقة الجزاء بجانب مرمى الشناوي (26)، كما مرت رأسية راينرس بجانب المرمى (36)، واضاع ماييلي فرصة أخرى لبراميدز إثر مرتدة خاطفة حيث سدد بجانب القائم وهو مواجها الشباك (42). وشدد فريق "البرازيليين" ضغطه مطلع الشوط الثاني، حيث تراجع الفريق المصري أكثر الى منطقته، وكاد أحمد عاطف ان يخطف التقدم إلا أن تسديدته افتقدت للتركيز (47)، ثم جاء العقاب عبر ريبيرو الذي استغل ارتباكا غير مبرر لدى الدفاع المصري في إبعاد الكرة ليسكن الكرة في شباك الشناوي (54). ومنح الهدف الثقة للاعبي ماميلودي الذين ضاعفوا تهديدهم للمرمى المصري، فتراجع ضغط بيراميدز على دفاع خصمهم مع عشوائية في تنفيذ المرتدات حيث برز الظهير المغربي محمد الشيبي بتسديدتين لم تشكلا الخطر على مرمى الحارس الدولي رونوين وليامس. وبينما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة، شن لاعبو بيراميدز هجمة منسقة فأرسل مهند لاشين كرة عرضية متقنة لينسل المخضرم الكرتي ويحول الكرة براسه الى الشباك مانحاً فريقه تعادلا بطعم الفوز (90+4).

بيراميدز يقتنص تعادلاً قاتلاً من صنداونز في نهائي دوري أبطال إفريقيا
بيراميدز يقتنص تعادلاً قاتلاً من صنداونز في نهائي دوري أبطال إفريقيا

البيان

timeمنذ 7 ساعات

  • رياضة
  • البيان

بيراميدز يقتنص تعادلاً قاتلاً من صنداونز في نهائي دوري أبطال إفريقيا

اقتنص بيراميدز المصري تعادلا قاتلا من مضيفه ماميلودي صنداونز الجنوب إفريقي 1-1 السبت على ملعب "لوفتوس فيرسفيلد" في بريتوريا، ضمن ذهاب المباراة النهائية لمسابقة دوري أبطال إفريقيا لكرة القدم. تقدم البرازيلي لوكاس ريبيرو (54) لصنداونز ثم أدرك المغربي وليد الكرتي (90+2) التعادل لبيراميدز. وسيكون الحسم الاسبوع المقبل عندما يستضيف بيراميدز لقاء الإياب على ملعب الدفاع الجوي في القاهرة، حيث يأمل في استغلال نتيجة الذهاب ليظفر باللقب على أرضه وأمام جماهيره. ولا يزال فريق "الأهرامات" ضمن السباق على لقب الدوري المصري مع الأهلي، وسيخوض نهائي كأس مصر ضد الزمالك بعد النهائي القاري. ويتطلع الفريق "السماوي" الذي كان يعرف سابقا باسم الأسيوطي وتم تغيير اسمه عام 2018 الى بيراميدز، لأن يصبح رابع فريق مصري يتوج باللقب بعد الأهلي (12 مرة آخرها 2024) والزمالك (5 مرات آخرها 2002) والاسماعيلي أول فريق عربي يفوز بلقب البطولة (1969) فيما خسر غزل المحلة النهائي مرة واحدة (1974). في المقابل، يتطلع صنداونز الى لقبه الثاني بعد 2016، وتاليا كسر هيمنة فرق المنطقة الشمال عربية المستمرة منذ 2017 بواقع مرتين للوداد المغربي (2017 و2022) ومرتين للترجي التونسي (2018 و2019) وأربع مرات للأهلي (2020 و2021 و2023 و2024)، علماً أن ماميلوي كان قد خسر النهائي عام 2001 أمام الأهلي. وسيطر الفريق المضيف نسبيا على مجريات الشوط الأول حيث كان الأكثر استحواذا وعمل على بناء الهجمات من منطقته باتجاه مرمى الفريق المصري الذي تكتل في الوسط الدفاعي، فيما اعتمد على المرتدات السريعة التي قادها غالبا في خط الوسط المغربي الكرتي والمهاجم الكونغولي الديموقراطي فيستون ماييلي. ولم تطل فترة جس النبض، حيث اضطر الحارس المصري أحمد الشناوي الى التألق ليتصدى لكرة ارتدت إليه بالخطأ من زميله أحمد سامي الذي حاول إبعاد كرة خوليسو موداو (7)، ثم ابعد الشناوي تسديدة بعيدة أطلقها المهاجم الجنوب إفريقي إكرام راينرس (9). وأهدر ماييلي فرصة مؤاتية كانت كفيلة لتضع الفريق المصري في المقدمة بعدما سدد بجانب المرمى بعد تمريرة من إبراهيم عادل (16). ومنح عادل تمريرة أخرى لماييلي إلا ان تسديدته علت المرمى هذه المرة (19). واستعاد أصحاب الأرض زمام المبادرة، وسدد البرازيلي أرثور سايلس من مشارف منطقة الجزاء بجانب مرمى الشناوي (26)، كما مرت رأسية راينرس بجانب المرمى (36)، واضاع ماييلي فرصة أخرى لبراميدز إثر مرتدة خاطفة حيث سدد بجانب القائم وهو مواجها الشباك (42). وشدد فريق "البرازيليين" ضغطه مطلع الشوط الثاني، حيث تراجع الفريق المصري أكثر الى منطقته، وكاد أحمد عاطف ان يخطف التقدم إلا أن تسديدته افتقدت للتركيز (47)، ثم جاء العقاب عبر ريبيرو الذي استغل ارتباكا غير مبرر لدى الدفاع المصري في إبعاد الكرة ليسكن الكرة في شباك الشناوي (54). ومنح الهدف الثقة للاعبي ماميلودي الذين ضاعفوا تهديدهم للمرمى المصري، فتراجع ضغط بيراميدز على دفاع خصمهم مع عشوائية في تنفيذ المرتدات حيث برز الظهير المغربي محمد الشيبي بتسديدتين لم تشكلا الخطر على مرمى الحارس الدولي رونوين وليامس. وبينما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة، شن لاعبو بيراميدز هجمة منسقة فأرسل مهند لاشين كرة عرضية متقنة لينسل المخضرم الكرتي ويحول الكرة براسه الى الشباك مانحاً فريقه تعادلا بطعم الفوز (90+4).

بيراميدز يطارد الحلم الإفريقي الأول.. وصنداونز يتوعد بكسر الهيمنة العربية
بيراميدز يطارد الحلم الإفريقي الأول.. وصنداونز يتوعد بكسر الهيمنة العربية

صحيفة الخليج

timeمنذ يوم واحد

  • رياضة
  • صحيفة الخليج

بيراميدز يطارد الحلم الإفريقي الأول.. وصنداونز يتوعد بكسر الهيمنة العربية

القاهرة - أ ف ب يقف نادي بيراميدز المصري على بعد خطوة واحدة من تحقيق الحلم الأكبر في تاريخه، حين يواجه ماميلودي صنداونز الجنوب إفريقي في ذهاب نهائي دوري أبطال إفريقيا، السبت، على ملعب «لوفتوس فيرسفيلد» في بريتوريا. ويعد هذا النهائي بمنزلة معركة طموحات بين نادٍ يسعى إلى كتابة أول سطر في تاريخه القاري، وآخر يتوق لكسر هيمنة فرق شمال إفريقيا على اللقب منذ عام 2017. بيراميدز: طموحات غير مسبوقة في موسم استثنائي يتطلع بيراميدز، الذي تأسس في صورته الحالية عام 2018، ليصبح رابع نادٍ مصري يتوج بلقب دوري الأبطال بعد الأهلي والزمالك والإسماعيلي. الفريق «السماوي» لا يزال في سباق ثلاثي على البطولات، حيث ينافس في الدوري المحلي، ويستعد لنهائي كأس مصر ضد الزمالك، بجانب النهائي القاري المنتظر. المدرب الكرواتي كرونوسلاف يورتشيتش ركز على خلق توليفة متجانسة تجمع بين الخبرة والحيوية، معتمداً على عناصر مثل الحارس أحمد الشناوي، المدافع علي جبر، المغربي محمد الشيبي، إبراهيم عادل، رمضان صبحي، وليد الكرتي، فيستون ماييلي، يوسف أوباما، ومروان حمدي. وسيغيب النيجيري صديق أووجولا بداعي الإصابة. ويقول إبراهيم عادل عن المواجهة: «نعرف أن المباراة صعبة، وصنداونز فريق كبير، لكن نركز على كل بطولة وكل مباراة على حدة». أما زميله ماييلي فأكد: «النهائي حلم لكل لاعب. سنحاول الخروج بنتيجة إيجابية هناك لنُنهي المهمة على أرضنا». مشوار بيراميدز.. من البداية المتواضعة إلى نهائي الحلم بدأ بيراميدز مشواره في البطولة بإقصاء جيه كيه يو من زنجيبار، ثم الجيش الرواندي، قبل أن يتأهل وصيفاً في مجموعته خلف الترجي التونسي، متفوقاً على ساغرادا الأنغولي ودجوليبا المالي. وفي الأدوار الإقصائية، أطاح بالجيش الملكي المغربي ثم أورلاندو بايرتس الجنوب إفريقي. يُحسب ليورتشيتش جرأته الفنية وقدرته على إدارة الفريق بأسلوب النفس الطويل، ما جعله من أبرز المدربين في البطولة هذا الموسم. صنداونز.. الساعي لزعزعة سيطرة الشمال من جهته، يدخل ماميلودي صنداونز المواجهة بطموح التتويج باللقب الثاني في تاريخه بعد 2016، واضعاً نصب عينيه كسر الهيمنة العربية المستمرة منذ 2017. الفريق الجنوب إفريقي بقيادة المدرب البرتغالي ميغيل كاردوزو، يعيش أفضل أيامه محلياً بعد تحقيق لقب الدوري للموسم الثامن على التوالي، ويمتلك تشكيلة قوية على المستويين الهجومي والدفاعي. صنداونز أطاح بالترجي التونسي ثم الأهلي المصري في نصف النهائي، مستفيداً من هدف قاتل في مباراة الإياب بالقاهرة، ويعوّل على عناصر بارزة مثل الحارس رونوين وليامس، المدافع لوكاس سواريس، مارسيلو أليندي، تيبوهو موكوينا، لوكاس ريبيرو، وثيمبا زواني. ويقول المدافع موسى ليبوسا: «وصول بيراميدز إلى النهائي لم يكن صدفة. ندرك خطورتهم داخل منطقة الجزاء وسنعمل على تقليلها». نزال بطابع تكتيكي.. وحسم منتظر في القاهرة يعرف الفريقان أن الحسم سيكون في مباراة الإياب على ملعب الدفاع الجوي بالقاهرة، لذا يتوقع أن تكون مواجهة الذهاب في بريتوريا تكتيكية الطابع، يسعى فيها كل طرف إلى تفادي الأخطاء وفرض أسلوبه. وبين حلم بيراميدز في كتابة التاريخ، وسعي صنداونز إلى استعادة الأمجاد، تعد الجماهير القارية بليلتين من الإثارة الكروية الخالصة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store