أحدث الأخبار مع #مايايزي


ديوان
منذ يوم واحد
- سياسة
- ديوان
أيمن بوغطاس: الهيئة العليا المستقلة للانتخابات جاهزة لتنظيم الانتخابات البلدية
وأضاف في تصريح لوكالة تونس أفريقيا للأنباء على هامش تنظيم قرعة التناوب على عضوية المجالس الجهوية والتداول على رئاسة المجالس المحلية والمجالس الجهوية بالمنستير، إنّه بمجرد تحديد الموعد الرسمي للانتخابات البلدية وصدور أمر عن رئيس الجمهورية لدعوة الناخبين، تنطلق الهيئة في العملية الانتخابية وتضبط الرزنامة الانتخابية على غرار ما هو معمول به في جميع الانتخابات. وأكد أنّ عمل الهيئة متواصل وهناك إعداد مادي ولوجستي لجميع الانتخابات، من ذلك تنظيم انتخابات جزئية بدائرة بنزرت الشمالية يوم 29 جوان 2025، تجاوزت حاليا مرحلة قبول الترشحات والبت فيها وتنظيم انتخابات جزئية بدائرة توزر دقاش خلال أوت المقبل لتعويض النائب المتوفى. وأوضح أيمن بوغطاس أنّه ضمن الجاهزية التامة والمتواصلة للهيئة فإنها تنظم جلسات أسبوعية وبصفة دورية للنظر في الجانب الإداري الذي يهم التنظيم الهيكلي لأعوان الهيئة، والمقرات والجوانب العقارية، ونظام الجودة ومنظومة "عليسة،" والتراسل الداخلي، والوقوف والإشراف على التكوين المستمر للأعوان. وتعمل الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في إطار الانتقال الرقمي على توفير تطبيقات إعلامية لتبسيط الإجراءات وتسهيلها وتقريب الإجراء أو المعلومة إلى الناخب التونسي أو إلى أعضاء المجالس المحلية. وتتوفر في موقع واب الهيئة، وتطبيقة "ماي ايزي" وصفحة الهيئة الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي تقريبا جميع الخدمات التي تهم الشأن الانتخابي في تونس من قرارات، وتحيين السجل الانتخابي، وسحب الوكالة، ومتابعة العملية الانتخابية ككل. وأفاد أيمن بوغطاس بأنّ من توجهات مجلس الهيئة الوصول تدريجيا لتوفير مقرات على ملك الهيئة العليا المستقلة للانتخابات إذ لديها حاليا مقرات خاصة بها وأخرى على وجه الكراء. وأوضح بشأن توفير مقر للإدارة الجهوية للانتخابات بالمنستير أن مرحلة البحث متواصلة حاليا لأنّ اختيار المقر فيه خصوصية بالنسبة إلى الهيئة في ما يتعلق بعدد المكاتب والموقع والقيمة العقارية للمقر. وبيّن أن اقتناء العقارات يتطلب إجراءات خاصة من اختبارات تهم أملاك الدولة وعروض يقدمها سواء الخواص أو تكون مقرات ترجع بالملكية الخاصة للدولة.


Babnet
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- Babnet
بن عروس: يوم إعلامي حول التنقيحات المتعلقة بقرعة التناوب وسد الشغور بالمجالس المحلية والجهوية والتواصل عبر التطبيقة الجديدة
نظّمت الهيئة الفرعية للانتخابات ببن عروس، اليوم الاحد، بالقاعة الكبرى لبلدية بن عروس، لقاء إعلاميا لفائدة أعضاء المجالس المحلية والمجلس الجهوي لتوضيح الإجراءات والتنقيحات الجديدة الواردة بالقرارت الترتيبية الصادرة عن الهيئة العليا المستقلة للانتخابات والمتعلقة أساسا بعملية القرعة الدورية الخاصة بالمجالس المحلية والمجلس الجهوي واليات سد الشغور والتعريف بطرق التواصل عن طريق التطبيقة الجديدة "ماي ايزي". وبيّن نائب رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، محمد نوفل الفريخة، أن هذا اليوم الإعلامي الموجه لكافة أعضاء المجالس المحلية والمجالس الجهوية، يهدف إلى تبسيط الإجراءات والترتيبات الجديدة الواردة بالقرار الترتيبي الأخير الذي يهم القرعة، ويمثل فرصة جديدة لتوضيح الأساسيات المتعلقة بالقرعة والإجراءات التي تم تغييرها، إلى جانب توضيح آليات سد الشغور والإجراءات المرتبطة به، وللتطرق الى آليات التواصل الجديدة التي اعتمدتها الهيئة من خلال التطبيقة الجديدة المحدثة للغرض وما تقدمه من خدمات حينية ومبسطة مرتبطة بكل المسائل التي تشغل الناخبين والمنتخبين. وتولت المديرة الجهوية للهيئة، راوية الساحلي، تقديم الإجراءات والتنقيحات الجديدة من خلال توضيح العناصر الجديدة المتعلقة بدور عدل التنفيذ وضرورة حضوره من عدمه أثناء عملية القرعة، ثم دور ممثل الهيئة الفرعية للانتخابات في عملية القرعة وكذلك التنقيحات التي تشمل سد الشغور في المجالس، والترشح لرئاسة هذه المجالس، وضرورة الترشح بالنسبة لجميع الأعضاء، والحالات المستوجبة في تقديم مطلب عدم الرغبة في الترشح وحالات سد الشغور وكيفية سده والإجراءات المستوجبة. وتولّى الممثّل عن إدارة الإعلامية بالهيئة العليا للانتخابات، أحمد بالكحلة، تقديم تطبيقة "ماي إيزي" وكيفية استعمالها ومختلف الخدمات التي توفّرها، والمساعدة التي تقدمها للرد على مختلف الاستفسارات التي يحتاجها أعضاء المجالس المحلية والجهوية. وتمحورت استفسارات عدد من أعضاء المجالس الجهوية الحاضرين حول علاقة هذه المجالس بالسلطتين المحلية والجهوية، والصعوبات التي تعترضهم في التواصل مع الإدارات العمومية، وعن القانون الأساسي المزمع عرضه على أنظار مجلس نواب الشعب، وكيفية التعامل مع المدة النيابية السابقة لصدور هذا القانون والأوامر الترتيبية التي ستصدر عنه.


الصحفيين بصفاقس
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الصحفيين بصفاقس
المنستير: يوم إعلامي حول أبرز التنقيحات الواردة في القرار عدد 1 لسنة 2025 المتعلق بقرعة التناوب على المجالس الجهوية والمحلية
المنستير: يوم إعلامي حول أبرز التنقيحات الواردة في القرار عدد 1 لسنة 2025 المتعلق بقرعة التناوب على المجالس الجهوية والمحلية 22 فيفري، 17:00 مثلت التنقيحات المدخلة على قواعد وإجراءات تنظيم القرعة الدورية للتناوب على عضوية المجالس الجهوية والتناوب على رئاسية المجالس المحلية والجهوية محور يوم إعلامي نظمته، اليوم السبت، بالمركب الثقافي بالمنستير الإدارة الفرعية للانتخابات بالمنستير. وأوضح المدير الجهوي للهيئة الفرعية للانتخابات بالمنستير، بليغ قاسم، في تصريح لوكالة « وات »، أنّ بعض التنقيحات الواردة في القرار عدد 1 لسنة 2025 (المتعلق بضبط قواعد وإجراءات تنظيم عضوية الأشخاص ذوي الإعاقة في المجالس المحلية وقرعة التناوب على عضوية المجالس الجهوية والتداول على رئاسة المجالس المحلية) تتعلق بوجوبية مشاركة المرأة في قرعة رئاسة المجلس المحلية والتي كانت وجوبية فقط في قرعة رئاسة المجلس الجهوي. وأضاف أنّ التنقيحات تقضي بتقديم مطلب وحيد في عدم الرغبة في المشاركة في القرعة ويحظى المطلب بالقبول أو بالرفض في الحالات الاستثنائية، وفي حال كان العضو هو الأخير والوحيد المعني برئاسة المجلس المحلي فإنّ مطلبه يرفض. ووقع، بالمناسبة، استعراض حالات سد الشغور وشروطها ومن أبرزها عدم المباشرة نتيجة حالة وفاة أو حكم قضائي صادر ضد العضو من دائرة المحاسبات أو انتفاء أحد شروط الترشح، وهي حالات لا بدّ من إثارتها من قبل المجلس المحلي أو الجهوي الذي ينتمي له العضو وإعلام الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، حسب نف المصدر. وشمل اليوم الإعلامي التطرق إلى منظومة « ماي ايزي »، والمنظومة الجديدة التي أعدتها الهيئة العليا المستقلة للانتخابات لمزيد تنظيم عملية القرعة، وتم التأكيد على جاهزيتها، حيث ووقع التدرب عليها وهي حاليا مفتوحة في جميع الهيئات الفرعية للانتخابات، وسيقع تفعيلها للمرة الأولى خلال القرعة المقبلة، وستحدد من له الحق في المشاركة في القرعة، وستنشر عبرها النتائج. وأكّد قاسم أنّ الهيئة العليا المستقلة للانتخابات ستواصل اعتماد الورقي إلى جانب استعمال التطبيقية الجديدة التي ستساعد كثيرا في تجاوز حدوث سهو أو أية أخطاء محتملة، مشيرا إلى أنّ الإدارة الفرعية للانتخابات بالمنستير مكّنت جميع المشاركين في هذا اليوم الإعلامي من كتيب فيه جميع النصوص القانونية المنظمة لعملية القرعة بما فيها القرار عدد1 لسنة 2025، فيما أعدت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات نفس الكتيب بطريقة البرايل ووضعته على ذمة فاقدي البصر. من جهته، اعتبر عضو المجلس المحلي لمعتمدية البقالطة حمدي الزواغي، أنّ التنقيح كان إيجابيا بالنسبة لأعضاء المجالس المحلية، باعتباره سيسمح بتمثيلية المجالس المحلية في المجلس الجهوي بصفة متواصلة دون تسجيل حالة شغور، وضمان استمرارية المشاريع التنموية، مع تكافؤ المجالس المحلية، فقبل هذا التنقيح كانت بعض المجالس المحلية غير ممثلة في المجلس الجهوي. وأضاف عضو المجلس المحلي بزرمدين أمير المنياوي، أنّ التقيح فرض إلزامية ترشح المرأة بعد أن كانت توصية فضلا عن إلزامية تمرير المتبقين للقرعة ما يخلق انضباطا بين أعضاء المجلس خاصة في غياب صدور النصوص الترتيبية والقوانين، سيما في ظلّ عزوف عدد مهم من الأعضاء عن الترشح لعضوية المجلس الجهوي أو حتى لرئاسة المجلس المحلي نظرا لغياب النصوص الترتيبية والقوانين. وتوقع المنياوي أن يتضح عملهم كنواب في حال صدر القانون الأساسي للمجالس المتعلق بالمجالس المحلية والمجالس الجهوية ومجالس الأقاليم. وكان مجلس نواب الشعب قد أعلن في موقعه الرسمي عن عقد جلسة عامة يوم الخميس 27 فيفري الجاري للنظر في مشروع القانون الأساسي عدد 88 لسنة 2024 والمتعلق بالمجالس المحلية والمجالس الجهوية ومجالس الأقليم.