logo
#

أحدث الأخبار مع #مايزل

سر الـ 100 عام في قرية إيطالية.. «أكيارولي» تكشف سر الشباب الأبدي
سر الـ 100 عام في قرية إيطالية.. «أكيارولي» تكشف سر الشباب الأبدي

عكاظ

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • عكاظ

سر الـ 100 عام في قرية إيطالية.. «أكيارولي» تكشف سر الشباب الأبدي

في قلب جنوب إيطاليا، على ساحل منطقة تشيلنتو، تقع قرية «أكيارولي» الصغيرة، التي تتميز بمنازلها الحجرية الساحرة، ومينائها الخلّاب، وقربها من الشواطئ المتوسطية الزرقاء، لكن ما جعل هذه القرية محط أنظار العالم ليس جمالها الطبيعي فحسب، بل سر استثنائي يكمن في سكانها، فواحد من كل 10 منهم يعيش حتى 100 عام أو أكثر، حتى جعلت هذه الظاهرة تلك القرية يطلق عليها لقب «أرض الشباب الأبدي»، ما دفع العلماء إلى استكشاف أسباب هذا العمر الطويل. وأجرى باحثون من جامعة «سابينزا» في روما بالتعاون مع كلية الطب في جامعة كاليفورنيا سان دييغو دراسة مكثفة استمرت ستّة أشهر على سكان «أكيارولي» وبالأخص على نحو 300 من الذين تجاوزوا سن الـ100 من أصل 2000 نسمة تقريباً، ركزت الدراسة على تحليل العوامل الجينية والبيئية التي تساهم في هذا العمر الطويل، واكتشفت نتائج مذهلة، إذ وجد العلماء أن كبار السن في القرية يتمتعون بتدفق دموي استثنائي يشبه ما يتمتع به الشباب في العشرينات والثلاثينات من العمر، بفضل انخفاض مستويات هرمون «الأدرينوميدولين» في دمائهم. وأثبتت الدراسات أن هذا الهرمون، الذي يزداد عادة مع التقدم في العمر لتعويض ضعف الدورة الدموية، يمكن أن يؤدي إلى تضييق الأوعية الدموية ومشاكل صحية خطيرة عندما ترتفع مستوياته، لكن في «أكيارولي» كانت المستويات منخفضة بشكل ملحوظ، وهو ما أوضحه أستاذ الطب في كلية سان دييغو الدكتور آلان مايزل، قائلاً: «كبار السن عادة ينتجون المزيد من هذا الهرمون للحفاظ على التدفق الدموي، لكن في هذه القرية، الدورة الدموية مثالية دون الحاجة إلى ذلك، كما لو كانوا يعصرون الدم من حجر». واكتشف الباحثون أن أحد الأسرار المحتملة يكمن في عشبة شائعة في مطبخ القرية وهي إكليل الجبل (الروزماري). ويزرع السكان هذه العشبة في حدائقهم ويستخدمونها بكثرة كتوابل وزيت للطبخ، وهو ما وصفه الدكتور مايزل قائلاً: «الجميع يأكل إكليل الجبل، ويبدو أن له دوراً في تقليل مستويات الأدرينوميدولين»، خصوصاً أن هذه العشبة، المعروفة بخصائصها المضادة للأكسدة والالتهابات، قد تكون مفتاحاً لتعزيز الدورة الدموية والوقاية من أمراض الشيخوخة. أخبار ذات صلة إلى جانب ذلك، يعتمد سكان «أكيارولي» على نظام غذائي متوسطي غني بالأسماك الطازجة من البحر المجاور، والخضروات والفواكه المزروعة محلياً، والزيتون وزيته. هذا النظام، إلى جانب موقع القرية النائي بعيداً عن الطرق السريعة والتلوث، يُعتقد أنه يساهم في تقليل مستويات التوتر وتعزيز الصحة العامة. لم تكتفِ الدراسة بتحليل الدم، بل شملت أيضاً فحوصات للتمثيل الغذائي، والجينات، والعوامل النفسية، ووجد الباحثون أن السكان يتمتعون بمعدلات منخفضة بشكل لافت لأمراض مثل القلب، وألزهايمر، وهشاشة العظام، وحتى إعتام عدسة العين، وهي أمراض شائعة بين كبار السن في العالم الغربي، كما لاحظوا أن السكان يمارسون نشاطات يومية مثل صيد الأسماك والمشي في شوارع القرية المنحدرة، ما يحافظ على لياقتهم دون الحاجة إلى تمارين رياضية مكثفة.

"إيدلمان" تثير شبهة تضارب مصالح بمؤتمر المناخ المقبل في البرازيل
"إيدلمان" تثير شبهة تضارب مصالح بمؤتمر المناخ المقبل في البرازيل

الديار

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الديار

"إيدلمان" تثير شبهة تضارب مصالح بمؤتمر المناخ المقبل في البرازيل

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أفات تقارير بأن شركة الاستشارات الأميركية "إيدلمان" (Edelman) قد تفوز بعقد عمل في قمة الأمم المتحدة للمناخ في البرازيل (cop 30) رغم أنها تعمل لصالح مجموعة تجارية برازيلية متهمة بالضغط من أجل التراجع عن السياسات البيئية في غابات الأمازون، إلى جانب عملها السابق مع بعض كبرى شركات الوقود الأحفوري بالعالم. وكشفت صحيفة الغارديان ومركز تقارير المناخ أن الشركة التي تعد أكبر وكالة علاقات عامة في العالم، تجري محادثات للعمل مع فريق "كوب 30" (Cop30) الذي ينظم قمة المناخ التابعة للأمم المتحدة في الأمازون العام الجاري على الرغم من علاقاتها السابقة بمجموعة تجارية كبرى متهمة بالضغط للتراجع عن التدابير لحماية المنطقة من إزالة الغابات. ومن المقرر أن تُعقد القمة في تشرين الثاني في مدينة "بيليم" الواقعة على أطراف غابات الأمازون المطيرة، والتي تضررت بشدة من جراء إزالة الغابات المرتبطة بالقطاع الزراعي البرازيلي القوي. ولأول مرة، ستكون المحادثات "في قلب أزمة المناخ"، كما كتب رئيس القمة الأسبوع الماضي. وأضاف: "مع وصول مؤتمر الأطراف إلى الأمازون، ستكون الغابات بطبيعة الحال موضوعا محوريا". وتُطرح الآن تساؤلات حول احتمال وجود تضارب في المصالح إذا تمت الاستعانة بشركة العلاقات العامة الأميركية العملاقة "إيدلمان" للعمل في القمة. فإلى جانب عملها السابق مع بعض كبرى شركات الوقود الأحفوري في العالم، وضعت "إيدلمان" سابقا "إستراتيجية اتصالات" و"دليل رسائل" لمجموعة تجارية تمثل جهات فاعلة رئيسية في صناعة فول الصويا البرازيلية، وفقًا لملفات قانون تسجيل الوكلاء الأجانب الأميركي. وفي حين أشارت تقارير صحفية الشهر الماضي إلى أن شركة إيدلمان قد فازت بالفعل بعقد مؤتمر كوب 30، صرّح متحدث باسم القمة بأنه لم يُتخذ قرار نهائي بعد. وأضاف المتحدث: "تجري رئاسة مؤتمر كوب 30 البرازيلية محادثات مع العديد من الشركات الاستشارية، بما في ذلك "إيدلمان". وستشمل عملية التوظيف مناقصة عامة تُجرى من خلال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي". من جهته، قال دنكان مايزل، المدير التنفيذي لشركة "كلين كرييتفز"، التي تُطالب قطاع العلاقات العامة والإعلان بقطع علاقاته مع عملاء الوقود الأحفوري إن "تضارب مصالح إيدلمان في مؤتمر المناخ يكاد يكون من المستحيل إحصاؤه". مضيفا أن الوكالة "تحتفظ بما لا يقل عن 12 عقدا مع شركات مُلوِّثة للوقود الأحفوري، مثل شل وشيفرون". وأضاف مايزل أن هذه الصراعات في المصالح تجعل من المستحيل على شركة إيدلمان أن تكون مدافعة فعالة عن أجندة مؤتمر الأطراف الثلاثين، وتعرض نتائج المحادثات للخطر.

"إيدلمان" تثير شبهة تضارب مصالح بمؤتمر المناخ المقبل بالبرازيل
"إيدلمان" تثير شبهة تضارب مصالح بمؤتمر المناخ المقبل بالبرازيل

الجزيرة

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجزيرة

"إيدلمان" تثير شبهة تضارب مصالح بمؤتمر المناخ المقبل بالبرازيل

أفات تقارير بأن شركة الاستشارات الأميركية "إيدلمان" (Edelman) قد تفوز بعقد عمل في قمة الأمم المتحدة للمناخ في البرازيل (cop 30) رغم أنها تعمل لصالح مجموعة تجارية برازيلية متهمة بالضغط من أجل التراجع عن السياسات البيئية في غابات الأمازون، إلى جانب عملها السابق مع بعض كبرى شركات الوقود الأحفوري بالعالم. وكشفت صحيفة الغارديان ومركز تقارير المناخ أن الشركة التي تعد أكبر وكالة علاقات عامة في العالم، تجري محادثات للعمل مع فريق "كوب 30" (Cop30) الذي ينظم قمة المناخ التابعة للأمم المتحدة في الأمازون العام الجاري على الرغم من علاقاتها السابقة بمجموعة تجارية كبرى متهمة بالضغط للتراجع عن التدابير لحماية المنطقة من إزالة الغابات. ومن المقرر أن تُعقد القمة في نوفمبر/تشرين الثاني في مدينة "بيليم" الواقعة على أطراف غابات الأمازون المطيرة، والتي تضررت بشدة من جراء إزالة الغابات المرتبطة بالقطاع الزراعي البرازيلي القوي. ولأول مرة، ستكون المحادثات "في قلب أزمة المناخ"، كما كتب رئيس القمة الأسبوع الماضي. وأضاف: "مع وصول مؤتمر الأطراف إلى الأمازون، ستكون الغابات بطبيعة الحال موضوعا محوريا". وتُطرح الآن تساؤلات حول احتمال وجود تضارب في المصالح إذا تمت الاستعانة بشركة العلاقات العامة الأميركية العملاقة "إيدلمان" للعمل في القمة. فإلى جانب عملها السابق مع بعض كبرى شركات الوقود الأحفوري في العالم، وضعت "إيدلمان" سابقا "إستراتيجية اتصالات" و"دليل رسائل" لمجموعة تجارية تمثل جهات فاعلة رئيسية في صناعة فول الصويا البرازيلية، وفقًا لملفات قانون تسجيل الوكلاء الأجانب الأميركي. وفي حين أشارت تقارير صحفية الشهر الماضي إلى أن شركة إيدلمان قد فازت بالفعل بعقد مؤتمر كوب 30، صرّح متحدث باسم القمة بأنه لم يُتخذ قرار نهائي بعد. وأضاف المتحدث: "تجري رئاسة مؤتمر كوب 30 البرازيلية محادثات مع العديد من الشركات الاستشارية، بما في ذلك "إيدلمان". وستشمل عملية التوظيف مناقصة عامة تُجرى من خلال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي". من جهته، قال دنكان مايزل، المدير التنفيذي لشركة "كلين كرييتفز"، التي تُطالب قطاع العلاقات العامة والإعلان بقطع علاقاته مع عملاء الوقود الأحفوري إن "تضارب مصالح إيدلمان في مؤتمر المناخ يكاد يكون من المستحيل إحصاؤه". مضيفا أن الوكالة "تحتفظ بما لا يقل عن 12 عقدا مع شركات مُلوِّثة للوقود الأحفوري، مثل شل وشيفرون". وأضاف مايزل أن هذه الصراعات في المصالح تجعل من المستحيل على شركة إيدلمان أن تكون مدافعة فعالة عن أجندة مؤتمر الأطراف الثلاثين، وتعرض نتائج المحادثات للخطر.

ممثلان يهوديان يحصلان على جوائز أفضل ممثل عن أدوارهم اليهودية
ممثلان يهوديان يحصلان على جوائز أفضل ممثل عن أدوارهم اليهودية

البوابة

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البوابة

ممثلان يهوديان يحصلان على جوائز أفضل ممثل عن أدوارهم اليهودية

حصل كل من الممثل العالمي آدم برودي وأدريان برودي على جائزة اختيار النقاد لأفضل ممثل عن أدوارهما اليهودية، كما التقط المصورون صورة لهما معا لاول مرة حيث كان يعتقد البعض انهما من نفس العائلة لتشابه اسمهم وديانتهم ولكنهم ليسوا من عائلة واحدة، حصل آدم على جائزة لتجسيده دور حاخام في فيلم "لا أحد يريد هذا"، وفاز أدريان بدور الناجي من الهولوكوست في فيلم "الوحشي". وحصل الثنائي على جوائزهم في حفل توزيع جوائز اختيار النقاد السنوي الثلاثين في سانتا مونيكا، كاليفورنيا، وكانت اللقطة التي لاحظها المتابعين ان الممثلين حصلا على جوائزهم عن ادوار يهودية قاموا بها وايضا ديانتهم الحقيقية هي اليهودية، وأيضا قدمت الجائزة لأدم برودي هي راشيل بروسناهان، التي اشتهرت بأداء دور البطولة اليهودية في فيلم "السيدة الرائعة مايزل". كما فاز أدريان برودي؛ وهو يهودي أيضًا بجائزة أفضل ممثل في فيلم درامي عن تجسيده لشخصية أحد الناجين من الهولوكوست والمهندس المعماري في فيلم "الوحشي". كما فاز أدريان برودي مؤخرًا بجائزة جولدن جلوب عن أدائه لنفس الفيلم. وكان قد حقق مسلسل "لا أحد يريد هذا" نجاحًا فوريا عند عرضه في سبتمبر، حيث اجتذب عددا من المشاهدين تجاوز كل الحدود الديموغرافية وأثار مجموعة واسعة من ردود الفعل، ومن المقرر أن يبدأ المسلسل تصوير موسم ثان في وقت مبكر من هذا العام. وكان آدم برودي وزوجته لايتون ميستر، فقدا منزلها في حريق باليساديس الشهر الماضي في لوس أنجلوس ضمن المشاهير الذين خسروا أنازلهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store