أحدث الأخبار مع #مايكروسوفتالإمارات


البيان
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
"الإمارات للألمنيوم" تطلق الموسم الثالث من برنامج "رامب-آب"
أعلنت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، اليوم، إطلاق الموسم الثالث من برنامج "رامب - آب" لريادة الأعمال، والذي يهدف إلى دعم الجيل القادم من رواد الأعمال الواعدين بما يتماشى مع المبادرة الوطنية "موطن ريادة الأعمال 2031". وتم إطلاق برنامج "رامب - آب" بدعم من وزارة الاقتصاد، وتنفذ الإمارات للألمنيوم البرنامج بالتعاون مع مؤسسة 'C3'، لتقديم دورات تدريبية مكثفة وتوجهات من قٍبل خبراء عالميين لرواد الأعمال بهدف دعم مشاريعهم الريادية التي تسهم في تعزيز النمو الاقتصادي المستدام وتوفير فرص عمل جديدة في الدولة. واستقطب البرنامج، خلال الموسمين السابقين، المئات من رواد الأعمال الطموحين، وأسهمت هذه الشركات في توفير أكثر من ألف فرصة عمل، كما تجاوزت نسبة الشركات الناشئة التي أسستها رائدات الأعمال من النساء في الموسمين السابقين من البرنامج حوالي 35%. ويشارك في هذا الموسم مايكروسوفت الإمارات من خلال ورش عمل تدريبية وبرامج إرشادية، تركز على تطوير الإستراتيجيات القائمة على التكنولوجيا لتعزيز إمكانات النمو للشركات الناشئة. وقالت معالي علياء بنت عبدالله المزروعي، وزيرة دولة لريادة الأعمال، إن الشراكة المستمرة بين وزارة الاقتصاد وشركة الإمارات للألمنيوم، تمثل نموذجاً رائداً للتعاون الفعّال، مؤكدة أن التعاون قد أثمر عن وصول العديد من الشركات المتأهلة لنهائيات الدورات السابقة من برنامج "رامب - آب" إلى قائمة "100 شركة من المستقبل" في الإمارات، كما أن عدداً من الشركات المدرجة في القائمة نفسها شاركت في البرنامج، ما يؤكد قيمة هذه الشراكة وأثرها الإيجابي. من جانبه، أكد سعادة ياسر القرقاوي، مدير عام صندوق الوطن، أن تمكين أبناء وبنات الإمارات وتعزيز قدراتهم في مجال ريادة الأعمال يعد ركيزة أساسية لتحقيق التنمية الوطنية المستدامة، مؤكدا عملهم على توفير الدعم والأدوات اللازمة لتحويل أفكار الشباب المبتكرة إلى مشاريع مميزة ذات مردود إيجابي على المجتمع والاقتصاد الوطني. من ناحيته، أكد عبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، أن ريادة الأعمال تشكل ركيزة أساسية لتنويع الاقتصاد وتعزيز النمو المستدام. وأوضح أن برنامج "رامب - آب" يهدف إلى تمكين رواد الأعمال الشباب المبتكرين من إطلاق مشاريعهم وتعزيز تأثيرها الإيجابي على المجتمع والبيئة، متطلعا لإنضمام عدد من الشركات الناشئة التي ستشارك هذا العام إلى قائمة الموردين المحليين لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم. وتعمل شركة الإمارات العالمية للألمنيوم على تنفيذ مشاريع تجريبية مع المشاركين، بهدف توطين مشترياتها ودعم نمو الشركات المحلية، فيما تم فتح باب تقديم التسجيل للمشاركة في الدورة الثالثة من البرنامج وسيغلق في 11 مايو 2025، وتدعو الشركة رواد الأعمال الطموحين وأصحاب الشركات الناشئة على التقدم للحصول على فرصة المشاركة في هذه المبادرة.


زاوية
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
الإمارات العالمية للألمنيوم تطلق الموسم الثالث من برنامج "رامب-آب" لدعم الجيل القادم من رواد الأعمال في دولة الإمارات
الإمارات العربية المتحدة: أعلنت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، أكبر شركة صناعية في دولة الإمارات العربية المتحدة خارج قطاع النفط والغاز، اليوم عن إطلاق الموسم الثالث من برنامج "رامب-آب" لريادة الأعمال، والذي يهدف إلى دعم الجيل القادم من رواد الأعمال الواعدين بما يتماشى مع المبادرة الوطنية "موطن ريادة الأعمال 2031". تم إطلاق برنامج "رامب-آب" بدعم من وزارة الاقتصاد في دولة الإمارات العربية المتحدة، ويقدم دورات تدريبية مكثفة وتوجهات من قٍبل خبراء عالميين لرواد الأعمال بهدف دعم مشاريعهم الريادية التي تسهم في تعزيز النمو الاقتصادي المستدام وتوفير فرص عمل جديدة في الدولة. وخلال الموسمين السابقين، استقطب البرنامج المئات من رواد الأعمال الطموحين، وأسهمت هذه الشركات في توفير أكثر من 1,000 فرصة عمل. كما تجاوزت نسبة الشركات الناشئة التي أسستها رائدات الأعمال من النساء في الموسمين السابقين من البرنامج حوالي 35%. وتنفذ الإمارات العالمية للألمنيوم البرنامج بالتعاون مع مؤسسة C3، وهي مؤسسة اجتماعية مقرها دولة الإمارات وتدعم رواد الأعمال في المنطقة لتعزيز إمكانات النمو للشركات الناشئة وزيادة تأثيرها الإيجابي على المجتمع والبيئة. ويشارك في هذا الموسم مايكروسوفت الإمارات لدعم رواد الأعمال المشاركين في الموسم الثالث من برنامج "رامب-آب" من خلال ورش عمل تدريبية وبرامج إرشادية تركز على تطوير الاستراتيجيات القائمة على التكنولوجيا لتعزيز إمكانات النمو للشركات الناشئة. وتعمل الإمارات العالمية للألمنيوم على تنفيذ مشاريع تجريبية مع المشاركين في برنامج رامب-آب" بهدف توطين مشترياتها ودعم نمو الشركات المحلية. وفي عام 2024، أعلنت الشركة عن شراكة مع شركة "نضيرة"، إحدى الشركات المتأهلة للمرحلة النهائية من الموسم الأول في الموسم الأول، لإطلاق برنامج مبتكر خاص بإعادة التدوير في المجتمعات القريبة من مقر شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في جبل علي. وقالت معالي علياء بنت عبدالله المزروعي، وزيرة دولة لريادة الأعمال: "تمثل الشراكة المستمرة بين وزارة الاقتصاد وشركة الإمارات العالمية للألمنيوم نموذجاً رائداً للتعاون الفعّال. وقد أثمر هذا التعاون عن وصول العديد من الشركات المتأهلة لنهائيات الدورات السابقة من برنامج "رامب-آب" إلى قائمة "100 شركة من المستقبل" في الإمارات، كما أن عدداً من الشركات المدرجة في القائمة نفسها شاركت في البرنامج، ما يؤكد على قيمة هذه الشراكة وأثرها الإيجابي". وأضافت: "نتطلع إلى تعزيز هذه الشراكة ودفعها إلى آفاق أوسع، بما يسهم في دعم ريادة الأعمال ونمو الشركات الصغيرة والمتوسطة، لترسيخ مكانة دولتنا كنموذج عالمي رائد في هذا المجال". وصرح سعادة ياسر القرقاوي، مدير عام صندوق الوطن: "يعتبر تمكين أبناء وبنات الإمارات وتعزيز قدراتهم في مجال ريادة الأعمال ركيزة أساسية لتحقيق التنمية الوطنية المستدامة، ومن خلال شراكتنا مع برنامج "رامب-آب" التابع لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، نعمل على توفير الدعم والأدوات اللازمة لتحويل أفكار الشباب المبتكرة إلى مشاريع مميزة ذات مردود إيجابي على المجتمع والاقتصاد الوطني". من جانبه، أكد عبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، أن ريادة الأعمال تشكل ركيزة أساسية لتنويع الاقتصاد وتعزيز النمو المستدام. وأوضح أن برنامج "رامب-آب" يهدف إلى تمكين رواد الأعمال الشباب المبتكرين من إطلاق مشاريعهم وتعزيز تأثيرها الإيجابي على المجتمع والبيئة. وأضاف: "أتطلع إلى التعرف على الشركات الناشئة المتميزة التي ستشارك هذا العام، ونأمل أن ينضم بعضها إلى قائمة الموردين المحليين لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم". وقال نعيم يزبك، المدير العام لشركة مايكروسوفت الإمارات: "تلتزم مايكروسوفت بتمكين كل فرد وكل مؤسسة حول العالم لتحقيق المزيد من التقدم. ويعكس تعاوننا في برنامج "رامب-آب" التابع للإمارات العالمية للألمنيوم دور ريادة الأعمال في دفع عجلة النمو الاقتصادي والابتكار. ومن خلال دعم رواد الأعمال الطموحين، نسعى إلى تعزيز ثقافة الإبداع والتقدم التكنولوجي، بما يتماشى مع رؤية دولة الإمارات لبناء اقتصاد متنوع ومستدام." وقال كيفن هوليداي، المدير التنفيذي لمؤسسة C3: "يسرّنا أن نواصل شراكتنا مع شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في الدورة الثالثة من برنامج "رامب-آب"، حيث أثبتت الشركة التزامها الراسخ بتعزيز الابتكار وريادة الأعمال المستدامة من خلال دعمها المستمر وحرصها على تطبيق أعلى معايير المسؤولية المجتمعية. وعلى مدى الدورتين الماضيتين، شهدنا تأثير التعاون الاستراتيجي في تطوير حلول مستدامة وفعالة، فضلاً عن تمكين رواد الأعمال من الإسهام في تعزيز القيمة المحلية ضمن القطاعات الاقتصادية الحيوية في دولة الإمارات". تم فتح باب تقديم التسجيل للمشاركة في الدورة الثالثة من البرنامج وسيغلق في11 مايو 2025. وتدعو الشركة رواد الأعمال الطموحين وأصحاب الشركات الناشئة على التقدم للحصول على فرصة المشاركة في هذه المبادرة. لمزيد من المعلومات عن البرنامج وطريقة تقديم طلب المشاركة، يرجى زيارة: -انتهى-


الاتحاد
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
«بريسايت» و«مايكروسوفت» تدعمان شركات الذكاء الاصطناعي الناشئة
أبوظبي (الاتحاد) أعلنت بريسايت، عن توقيع مذكرة تفاهم مع مايكروسوفت لدعم برنامج بريسايت لتسريع نموّ الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي. ويهدف البرنامج الذي يتخذ من دولة الإمارات مقراً له إلى تمكين الشركات الناشئة الواعدة في مجال الذكاء الاصطناعي من تحقيق ميزة تنافسية والوصول إلى أحدث الموارد التقنية، وتوسيع شبكاتها داخل الدولة وعبر منظومة جي 42 الأوسع وأسواق بريسايت العالمية، بالإضافة إلى فرص التمويل الاستثماري التي تسرّع نموها وتوسعها. في إطار هذا التعاون، ستساهم مايكروسوفت بخبرتها في التمكين التقني والتوجيه وتسريع دخول الأسواق من خلال مبادرة Microsoft Founders Hub وسيتيح هذا التعاون أمام الشركات الناشئة إمكانية الوصول إلى الحوسبة عالية الأداء وخدمات الحوسبة السحابية والنماذج الأساسية للذكاء الاصطناعي، بما في ذلك نماذج اللغات الكبيرة والتحليلات المدعومة بالذكاء الاصطناعي التوليدي. كما ستستفيد الشركات المختارة للبرنامج من شبكة الإرشاد التابعة لمايكروسوفت، مما يضمن حصولها على رؤًى استراتيجية وخدمات دعم تقني طوال رحلتها. وقال توماس براموتيدهام، الرئيس التنفيذي لشركة بريسايت: يعكس تعاوننا مع مايكروسوفت حماسنا المشترك للابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، وسعينا لدعم روّاد الأعمال في المستقبل، ومن خلال برنامج بريسايت لتسريع نموّ الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، نؤكد على التزامنا بتمكين الشركات الناشئة بالأدوات والخبرات والفرص التي تحتاجها للنجاح. سنعمل معاً على تعزيز منظومة حيوية تتيح تطور وازدهار الابتكارات في مجال الذكاء الاصطناعي. وقال نعيم يزبك، المدير العام لشركة مايكروسوفت الإمارات: يسعدنا التعاون مع بريسايت لدعم الشركات الناشئة في رحلتها نحو النجاح، والذي يأتي ضمن مبادرة Microsoft Founders Hub التي تلتزم بتوفير الموارد التقنية والتوجيه ودعم دخول الأسواق لضمان امتلاك الشركات الناشئة ما تحتاج إليه من بنية أساسية لازمة للابتكار والتوسع. من خلال تعاوننا مع بريسايت، سنسهم في تعزيز تبني الذكاء الاصطناعي وتطوير حلول مبتكرة تحدث تحولاً في مختلف القطاعات حول العالم». وتمّ إطلاق برنامج بريسايت لتسريع نموّ الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي خلال معرض جيتكس العالمي العام الماضي، وهو برنامج يُركز على الشركات الناشئة، التي طوّرت نماذج أولية لمنتجاتها، وتستعد لاختبار السوق. يساعد البرنامج الشركات الناشئة على تحسين منتجاتها المدعومة بالذكاء الاصطناعي وتعزيز استراتيجياتها لدخول السوق والتكامل مع منظومة بريسايت، مما يوفر فرصاً فريدة للبيع المشترك والتواصل والترويج. وستكون الشركات التي تتخرّج من برنامج بريسايت لتسريع نموّ الشركات الناشئة مؤهلة لدخول السوق بقدرات تنافسية أكبر، بعد أن تُحدد ملاءمة منتجاتها للسوق وتثبت قيمتها للعملاء وتؤسس نموذجاً تجارياً مستداماً. و من خلال الجمع بين خبرات بريسايت ومايكروسوفت، ستحصل الشركات الناشئة على بنية تحتية وتوجيه وفرص تجارية عالمية المستوى في مجال الذكاء الاصطناعي، مما سيعزز نجاحها على المدى الطويل. وجدير بالذكر أن هذه المبادرة تعتمد على استثمار مايكروسوفت البالغ 1.5 مليار دولار في مجموعة جي 42 لتعزيز الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، كما تعمل بريسايت ضمن إطار منظومة جي 42، مع مايكروسوفت بالفعل في العديد من المشاريع المشتركة.


زاوية
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
دبي الرقمية تطلق برنامجاً لتعزيز مهارات الذكاء الاصطناعي في حكومة دبي
حمد عبيد المنصوري: اتفاقيتنا مع مايكروسوفت تهدف إلى خلق ثقافة معرفية وتطبيقية لدى القطاعات الحكومية في علوم الذكاء الاصطناعي ومجالاته المختلفة بما يسهم في ترسيخ أسس اقتصاد ومجتمع المعرفة الرقمي، والمساهمة في تحقيق مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33. دبي - انسجاماً مع الخطة الشاملة للذكاء الاصطناعي في إمارة دبي، أبرمت دبي الرقمية اتفاقية استراتيجية مع شركة مايكروسوفت بهدف تطوير معارف ومهارات الموظفين الحكوميين في علوم وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، بما يسهم في خلق ثقافة معرفية وتطبيقية لدى القطاعات الحكومية كافة في هذا المجال الحيوي، الأمر الذي يعزز الابتكار ويدفع قدماً نحو ترسيخ أسس اقتصاد ومجتمع المعرفة الرقمي تنفيذاً لتوجيهات القيادة الرشيدة. تتضمن المبادرة برنامجاً تدريبياً بثلاثة مسارات تبدأ بمسار مطوري تقنية المعلومات الذي يستهدف فئات عديدة منها الموظفين الذين لديهم فهم أساسي للتكنولوجيا ويرغبون في اكتساب المزيد عن الذكاء الاصطناعي، مطوري البرامج ذوي الخبرة وعلماء البيانات، بالإضافة إلى مدراء المشاريع، الخبراء الفنيين ومحترفو الموارد البشرية. كما يستهدف المسار محترفو الأعمال ومتخصصو تكنولوجيا المعلومات وعلماء البيانات. ويتبع ذلك مسار الموظفين الذي تم إطلاقه مؤخراً تحت عنوان "الذكاء الاصطناعي للجميع" بهدف رفع مستوى الموظفين بتقنيات الذكاء الاصطناعي وتطوير مهاراتهم من خلال تقديم نظرة شاملة على تاريخ الذكاء الاصطناعي وتقنياته واتجاهاته المستقبلية وتأثيره على مختلف المجالات. ويشار إلى أن مسار "الذكاء الاصطناعي للجميع" متاح على نظام إدارة التعلم (LMS). أما المسار الثالث فيشمل المدراء التنفيذين، ويركز على المحتوى الخاص بالذكاء الاصطناعي للقيادات التنظيمية. وعلّق سعادة حمد عبيد المنصوري مدير عام دبي الرقمية على المبادرة قائلاً: "يعد تطوير المهارات والمواهب الرقمية محوراً مهماً في استراتيجيتنا لرقمنة الحياة في دبي تنفيذاً لرؤية القيادة الرشيدة. ويعد الذكاء الاصطناعي اليوم هو الأساس الذي تقوم عليه خططنا لتسريع وتيرة صنع المستقبل بما يعزز ريادة دبي ومكانتها الطليعية كنموذج للمدن الرقمية التي تسخّر التكنولوجيا لخدمة الإنسان. ولتحقيق ذلك نحرص على تعزيز شراكاتنا مع المؤسسات الرائدة في هذا المجال محلياً وعالمياً، ومن هنا تأتي اتفاقيتنا مع مايكروسوفت التي تهدف إلى خلق ثقافة معرفية وتطبيقية لدى القطاعات الحكومية في علوم الذكاء الاصطناعي ومجالاته المختلفة بما يسهم في ترسيخ أسس اقتصاد ومجتمع المعرفة الرقمي، والمساهمة في تحقيق مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33." وقال نعيم يزبك، مدير عام مايكروسوفت الإمارات: "يسرنا التعاون مع دبي الرقمية لدعم تطوير المهارات وتمكين الكفاءات الحكومية في دولة الإمارات من الاستفادة القصوى من تقنيات الذكاء الاصطناعي. هذه المبادرة تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز القدرات الرقمية، حيث توفر برامج تدريبية متخصصة لمطوري البرمجيات والمهنيين والقيادات، مما يسهم في تعزيز ثقافة الابتكار ورفع مستوى التنافسية الرقمية في دبي. وأود التنويه أننا في مايكروسوفت لدينا التزام راسخ تجاه دعم رؤية دبي الطموحة للتحول الرقمي، ونعمل على تزويد الأفراد والمؤسسات بالأدوات اللازمة لتسخير إمكانات الذكاء الاصطناعي عبر مختلف القطاعات، بما يضمن إرساء أسس متينة لمستقبل رقمي مستدام يدعم التطلعات الاستراتيجية لدولة الإمارات في أن تصبح رائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا والابتكار." ويستمر هذا البرنامج على مدى عام كامل، بما يؤدي إلى تأهيل أكبر عدد ممكن من موظفي حكومة دبي في المجالات ذات الصلة بالذكاء الاصطناعي. علماً بأن دبي الرقمية وضعت خطة متكاملة في هذا المجال انطلاقاً من استراتيجيتها للتحول الرقمي، وهذه الخطة تتمحور حول ثلاثة أهداف تتلخص في توحيد مهارات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في جميع أنحاء الحكومة من خلال استراتيجية وإطار عمل مهارات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتعزيز توافر وإمكانية الوصول وجودة برامج المهارات الرقمية، وزيادة توافر المواهب الرقمية في إمارة دبي. -انتهى-


زاوية
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
"دو" تطلق مايكروسوفت365 Copilot لتعزيز مستويات الكفاءة في بيئة العمل
دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت دو، الشركة الرائدة في مجال الاتصالات والخدمات الرقمية، عن إطلاق منصة مايكروسوفت Copilot 365 عبر نظامها المؤسسي الداخلي، وذلك في خطوة تهدف إلى تعزيز إنتاجية بيئة العمل، بما يتماشى مع الرؤية الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة، والمشجعة على توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لدفع عجلة الابتكار عبر القطاعات الاقتصادية المختلفة. ومن المتوقع أن يسهم هذا الإطلاق في تمكين موظفي "دو" من استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي المتطورة، والمصممة لتعزيز الجهود التعاونية وتبسيط العمليات عبر كافة مجالات الأعمال مع زيادة الكفاءة التشغيلية. ويبرز هذا التعاون بين "دو" و"مايكروسوفت" الأهمية الاستراتيجية لتبني هذه التقنيات، إذ يمثل خطوة رئيسية نحو تحديث بيئة العمل عبر اعتماد الأدوات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والتي من المتوقع أن تعيد تعريف معايير التميز التشغيلي والابتكار في قطاع خدمات الاتصال. وقد بدأت "دو" باختبار "مايكروسوفت 365 Copilot " في المرحلة الأولى من عملية الإطلاق على مجموعة مختارة من الموظفين. وبهذه المناسبة، قال فهد الحساوي الرئيس التنفيذي لشركة "دو": "يعكس تعاوننا مع مايكروسوفت لاعتماد Copilot في إطار أعمالنا، التزامنا الراسخ بتسريع تبني مسار التحول الرقمي، وضمان تزويد فرق العمل بأحدث الأدوات التي ترتقي بمستويات الإنتاجية والابتكار. ونتطلع للاستثمار في إمكانات الذكاء الاصطناعي ودمجها في عملياتنا اليومية، للمساهمة في إرساء معايير جديدة للكفاءة وتمكين الموظفين، ما ينعكس إيجاباً على تجارب عملائنا عبر تزويدهم بالخدمات الاستثنائية والمتميزة." من جهته، قال نعيم يزبك، المدير العام لـ"شركة مايكروسوفت الإمارات": "يعد تبني "دو" لبرنامج مايكروسوفت 365 Copilot بمثابة خطوة رئيسية لتعزيز الابتكار المدعوم بالذكاء الاصطناعي. ويؤكد تعاوننا في نشر هذا البرنامج على رؤيتنا المشتركة للارتقاء بمعدلات الإنتاجية في مكان العمل مع تحسين تجارب العملاء. وستتمكن "دو" عبر استخدام " Copilot " من تبسيط مسؤوليات العمل وتمكين الموظفين من التركيز على القيام بالمهام ذات المستويات المتقدمة من القيمة والابتكار." ومن المتوقع أن يصل حجم سوق الذكاء الاصطناعي إلى 4.285 مليار دولار بحلول عام 2030، ما يؤكد الإمكانات الهائلة والقيمة الاستثنائية التي يوفرها دمج هذه التقنيات في مجالات الأعمال، لاسيما في القطاعات الحيوية مثل قطاع خدمات الاتصال، والتي تسعى إلى تحديث عملياتها والارتقاء بمستويات الكفاءة عبر أعمالها على نحو دائم ومستمر. وتتطلع "دو" عبر دمج مايكروسوفت 365 Copilot في نظامها المؤسسي الداخلي إلى تحسين عملياتها والارتقاء بقدراتها التشغيلية باستخدام الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة. وتنسجم هذه الخطط الاستشرافية مع تنامي مسار التحول الرقمي الذي يشهده القطاع، ممهداً الطريق أمام "دو" لتصبح شركة خدمات الاتصال الرائدة في مجال الاعتماد على تقنية الذكاء الاصطناعي، ما يسهم في دفع عجلة الابتكار وتعزيز الكفاءة التشغيلية عبر كافة مجالات أعمالها. ومن المتوقع أن تساهم هذه المبادرة في الحد من الأعباء الناجمة عن المهام التي تتطلب الجهد البشري على نحو واسع النطاق، وتسريع عمليات إنجاز المهام وتوفير الرؤى والمعلومات المباشرة لاتخاذ قرارات أفضل، بالإضافة إلى تعزيز الجهود التعاونية بين فرق العمل المختلفة. -انتهى-