أحدث الأخبار مع #مايكروسوفتتيمز،


صدى مصر
منذ 4 أيام
- صحة
- صدى مصر
كلية التمريض بجامعة قناة السويس تنظم مؤتمرها الرابع للدراسات العليا
كلية التمريض بجامعة قناة السويس تنظم مؤتمرها الرابع للدراسات العليا لمناقشة التحديات الصحية بين التنمية المستدامة والذكاء الاصطناعي 28 مايو السويس ….إبراهيم أبوزيد تنظم كلية التمريض جامعة قناة السويس فعاليات المؤتمر العلمي الرابع للدراسات العليا والبحوث، والذي يُعقد تحت رعاية الدكتور ناصر سعيد مندور رئيس الجامعة، وبإشراف عام الدكتور محمد سعد زغلول نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، وبإشراف الدكتور إيناس محمد عبد الله عميد كلية التمريض. وبإشراف تنفيذي الدكتور فتحية عبد الرزاق عفيفي وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث ورئيس المؤتمر، والأستاذ المساعد الدكتور أميرة محمد علي الأستاذ المساعد بقسم التمريض الباطني الجراحي ومقرر المؤتمر. يُقام المؤتمر تحت عنوان: التحديات الصحية بين التنمية المستدامة والذكاء الاصطناعي، وذلك يوم الأربعاء الموافق 28 مايو 2025 بقاعة المؤتمرات بكلية التمريض، حيث يُعد منصة علمية تجمع بين الابتكار والبحث العلمي لمناقشة أبرز القضايا الصحية في ظل ما يشهده العالم من تطورات متسارعة في مجالات الذكاء الاصطناعي، وتوجهات التنمية المستدامة، بما يُعزز من فرص التكامل بين التقنية والطب لخدمة صحة الإنسان والمجتمع. ويُفتتح المؤتمر بورشة عمل علمية متميزة بعنوان: 'How to select sober journals for your research articles and protect yourself from predation'، يُقدمها الدكتور جمال المصري، مدير مركز النشر الدولي بجامعة قناة السويس، والتي تهدف إلى دعم الباحثين في اختيار المجلات العلمية الرصينة ونشر أبحاثهم بشكل آمن وفعال بعيدًا عن المجلات المفترسة. هذا وتُعلن اللجنة المنظمة عن إمكانية الحضور عن بُعد للطلاب والباحثين من خارج الجامعة عبر منصة 'مايكروسوفت تيمز'، بما يُتيح الفرصة لأوسع مشاركة من مختلف المؤسسات التعليمية والبحثية، كما تُهيب اللجنة بجميع الراغبين في المشاركة بسرعة التسجيل عبر الرابط الإلكتروني التالي: يُمثل المؤتمر نقلة نوعية في مسيرة البحث العلمي بالكلية، ويُعزز من مكانة جامعة قناة السويس كمنارة علمية تواكب مستجدات العصر وتسهم في التصدي للتحديات الصحية محليًا وعالميًا.


الأسبوع
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الأسبوع
ستستقبل مكالماتك.. أفضل البدائل لتطبيق سكايب بعد إغلاقه نهائيا
سكايب أدى إغلاق مايكروسوفت لـ سكايب في 5 مايو، إلى تدافع ملايين المستخدمين للبحث عن بديل لخدمة الاتصال الهاتفي عبر الإنترنت الرائدة. استحوذت مايكروسوفت على سكايب عام 2011، وحظي بإعجاب شريحة متناقصة من المستخدمين الذين أعجبوا بقدرته على إجراء مكالمات دولية بأسعار معقولة، بالإضافة إلى التواصل مع مستخدمين آخرين عبر رسائل الدردشة أو المكالمات الصوتية أو المرئية. أعجب البعض ببساطته وسهولة استخدامه - وهي ميزة، على سبيل المثال، عند إعداد تطبيق اتصالات لأحد الوالدين المسنين الذين يعيشون بعيدًا. تاريخ تأسيس سكايب تأسس سكايب عام 2003، وكان من أوائل خدمات الاتصال التي استخدمت تقنية الصوت عبر بروتوكول الإنترنت (VoIP)، التي تحوّل الصوت إلى إشارة رقمية. يُسبب اختفاء سكايب أيضًا إزعاجًا للأمريكيين وغيرهم من المغتربين المقيمين في الخارج الذين اشتركوا فيه لحاجتهم إلى رقم أمريكي لتلقي رموز مصادقة نصية من بنك في وطنهم، على سبيل المثال. كما كان مفيدًا للاتصال بأرقام 800 مجانًا حتى لو لم تكن مقيمًا في أمريكا الشمالية. أفضل البدائل لـ سكايب أعلنت مايكروسوفت في أواخر فبراير أنها ستغلق سكايب في 5 مايو، وستنقل بعض خدماتها إلى مايكروسوفت تيمز، منصتها الرائدة لمؤتمرات الفيديو المكتبية والتعاون الجماعي. يمكن لمستخدمي سكايب استخدام حساباتهم الحالية لتسجيل الدخول إلى تيمز، مع خيار نقل جهات الاتصال والمحادثات تلقائيًا. ـ إذا كان لديك رقم سكايب أو اشتراك مكالمات، فقد توقف تجديده تلقائيًا في 3 أبريل. ـ إذا كان حسابك لا يزال يحتوي على رصيد، يمكنك الوصول إلى لوحة اتصال سكايب من بوابة الويب أو Teams لإجراء المكالمات. ـ لن تنتهي صلاحية أرقام سكايب فورًا في 5 مايو، لذا سيظل بإمكانك استقبال المكالمات حتى انتهاء صلاحية اشتراكك. ولكن سيتعين عليك استخدام Teams أو إبقاء لوحة اتصال سكايب مفتوحة على بوابة الويب لاستقبالها. ـ نقل رقمك/أرقامك: إذا لم تنتهِ صلاحية رقم سكايب الخاص بك ولا ترغب في فقده، فعليك نقله إلى مزود خدمة آخر. ـ يمكن نقل أرقام سكايب إلى شركة اتصالات أو أي عدد من خدمات VoIP الأخرى. ولكن سيتعين عليك بدء العملية من خلال المزود الجديد، وليس من خلال سكايب.


ترافيل نت
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترافيل نت
وفقاً للجزء الأول من تقرير العامل البشري 2025 الصادر عن 'بروف بوينت': الهندسة الاجتماعية تتصدر مشهد التهديدات السيبرانية عالميًا
أصدرت بروف بوينت، الشركة الرائدة في مجال أمن المعلومات والامتثال، الجزء الأول من تقريرها السنوي حول العامل البشري للعام 2025، مسلطاً الضوء على كيفية تطور أساليب الجرائم السيبرانية، حيث برزت الهندسة الاجتماعية كأكبر تهديد يواجه المؤسسات والشركات على مستوى العالم. ربما لا يكون أخطر سلاح يستخدمه قراصنة الانترنت رابطاً خبيثاً أو برنامجاً ضاراً متطوراً؛ بل قد يتمثل في قدرته على اختراق العقول باستخدام شخصيات وهمية، ومحادثات تبدو بريئة، وسرد قصص قابلة لتعزيز ثقة المستخدم. وفي في هذه الحالة، يمكن أن تكون الهندسة الاجتماعية الذكية أشد فعالية من أي هجوم تقني آخر. من أهم ما ورد في تقرير بروف بوينت حول العامل البشري والهندسة الاجتماعية 2025: 1. التهديدات تنتشر عبر قنوات متعددة، مع تزايد صعوبة كشفها • تحظر بروف بوينت 117 هجمة من نوعية TOAD (نقل الهجوم عبر الهاتف) سنوياً؛ حيث تعتمد هذه التهديدات غالباً على الهندسة الاجتماعية البحتة، متجاوزةً أدوات الحماية التقليدية التي تركز على الروابط أو المرفقات الخبيثة. • تستخدم هجمات TOAD تقنيات مشابهة لأساليب التسويق عبر الهاتف للتلاعب بالضحايا، ودفعهم للاتصال بأرقام محددة وعندئذ يجري تحميل أدوات الوصول عن بُعد والبرمجيات الضارة الأخرى؛ وهو ما يلقي الضوء على الكيفية التي تنتقل بها الهجمات السيبرانية إلى قنوات تتجاوز البريد الإلكتروني. • تنتشر حيل مشابهة لتلك المستخدمة في هجمات TOAD عبر منصات التعاون في العمل والمراسلة مثل مايكروسوفت تيمز، حيث يتم استدراج المستخدمين لتثبيت برمجيات خبيثة بأنفسهم. • ظهرت تهديدات أخرى، تشمل تقنيات 'التحديث الوهمي' و'حقن الويب' لإقناع المستخدمين بالنقر وتثبيت البرمجيات الخبيثة 2. ارتفاع إيرادات الاحتيال المرتبط بالعملات المشفرة بنسبة 40% 3. توسعت عمليات الاحتيال بالعملات المشفرة لتشمل وظائف وهمية، إلى جانب الاحتيال العاطفي المعروف. • بلغت الخسائر العالمية الناتجة عن هذه العمليات 3.9 مليار دولار، مع تسجيل زيادة نسبتها 210% في عدد الإيداعات خلال عام 2024 فقط. • مع الارتفاع الكبير في عدد الضحايا، إلا أن متوسط قيمة الإيداع انخفض، ما يشير إلى أن الهجمات تستهدف عدد أكبر من الضحايا بمبالغ أقل. 4. الذكاء الاصطناعي الانشائي يعزز الاحتيال متعدد اللغات والمواقع 5. لا تزال اللغة الإنجليزية تهيمن على غالبية محاولات الاحتيال، لكن 'بروف بوينت' رصدت ازدياداً في محاولات الهجوم بلغات أخرى. • من المتوقع أن يؤدي انتشار استخدام الذكاء الاصطناعي إلى توسيع قاعدة الاستهداف عبر تصميم حملات هندسة اجتماعية مخصصة لمناطق بعينها وبلغات مختلفة بدرجة دقة وفعالية أعلى. 6. تصاعد استخدام المحادثات 'البريئة' من قبل جهات التهديد المدعومة من دول: • نحو 25% من حملات التصيد الإلكتروني المدعومة من جهات حكومية يبدأ برسائل بريد إلكتروني 'بريئة' تهدف إلى بناء الثقة؛ مما يشكل تحولاً ملحوظاً نحو التلاعب النفسي بدلاً من الاستغلال التقني. • تُظهر البيانات أن 90% من هذه الرسائل تتظاهر التعاون أو النقاش المهني، وهو تحوّل لافت نحو استغلال الجانب النفسي للمستخدمين. 7. تزايد حالات الاحتيال بالرسوم المسبقة بنسبة 47% وتراجع حالات الابتزاز بنسبة 68% • تشهد حالات الاحتيال تحولاً ملحوظاً من الابتزاز القائم على التخويف إلى الاحتيال القائم على الإغراء؛ حيث أصبحت عمليات الاحتيال بالرسوم المسبقة (AFF)، مثل عروض العمل المزيفة أو الهدايا الوهمية، أشد فعالية من التهديدات المباشرة. • من أبرز الأمثلة جولة Eras الغنائية للفنانة تايلور سويفت، حيث تم استغلالها للاحتيال بتقديم عروض عمل وهمية. تعليقاً على التقرير، قالت سيلينا لارسون، كبيرة محللي بيانات التهديدات في شركة بروف بوينت: 'مع الانتشار المتزايد لاستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي، يصبح بوسع الجهات المهاجمة توسيع قاعدة استهدافها عبر تحسين تصميم حملات الهندسة الاجتماعية بما يتناسب مع المواقع الجغرافية واللغات المختلفة. ولكن من المهم أن نتذكر أن لا فارق بين رسائل البريد الإلكتروني التي أُنشئت باستخدام الذكاء الاصطناعي أو تلك التي كتبها عنصر بشري؛ إذ تبقى أساليب كشفها والتصدي لتلك التهديدات واحدة'. تظل الهندسة الاجتماعية السلاح المفضل لقراصنة الانترنت، بدايةً من الاحتيال ووصولاً إلى التجسس. وسواء كانت الهجومات عبر التصيّد الإلكتروني أو انتحال الشخصيات أو تقديم العروض الجذابة بمساعدة بالذكاء الاصطناعي، فإن مجرمي الإنترنت يستعينون بأساليب التأثير النفسي أكثر من أي خلل تقني. وتشير بيانات بروف بوينت، أن الجوانب التقنية للهجمات غالباً ما تأتي في المرتبة الثانية من حيث الأهمية بعد سلوكيات العنصر البشري. ولهذا، يتمثل السبيل إلى تعزيز الدفاعات في استخدام استراتيجيات دفاع تركز على الوعي والتصدي السلوكي لحماية العنصر البشري.

سرايا الإخبارية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سرايا الإخبارية
"واتساب" تختبر إجراء مكالمات الفيديو والصوت عبر الحواسيب
سرايا - تعمل خدمة التراسل الفوري "واتساب" على اختبار ميزة جديدة تتيح إجراء المكالمات الصوتية والمرئية مباشرة عبر متصفح الويب، دون الحاجة إلى استخدام تطبيق الهاتف المحمول أو تطبيق سطح المكتب. وبحسب ما أفاد به موقع WABetaInfo، فقد تم رصد أزرار جديدة للمكالمات تظهر في واجهة "واتساب ويب"، ما يشير إلى أن المستخدمين قريباً سيجرون المكالمات مباشرة من خلال المتصفح، سواء كان ذلك على "كروم" أو "إيدج" أو "سفاري"، دون الحاجة إلى تنزيل أو تثبيت تطبيق إضافي. تأتي هذه الخطوة بعد تحديث سابق أجرته "واتساب" في الشهر الماضي، حيث أضافت قائمة لخيارات الاتصال داخل الدردشات الفردية والجماعية للمستخدمين المشتركين في النسخة التجريبية. وقد شارك موقع WABetaInfo لقطة شاشة يُزعم أنها من دردشة جماعية عبر متصفح الويب، تظهر فيها أيقونتا الكاميرا والهاتف المعروفتان في تطبيق "واتساب" الرسمي. ومن المتوقع أن تُحدث هذه الميزة نقلة نوعية في تجربة المستخدمين، حيث ستجعل "واتساب" أكثر توافقاً مع منصات الاتصال المتعددة مثل "مايكروسوفت تيمز"، مما يتيح للمستخدمين التمتع بكافة وظائف التطبيق بغض النظر عن الجهاز المستخدم. تحديثات مُستمرة اعتاد مستخدمو "واتساب" على اختبار العديد من المزايا الجديدة، سواء الرسمية أو التجريبية، فقد قدمت الخدمة مؤخراً مجموعة من التحديثات التي تهدف إلى تحسين تجربة المستخدم وتعزيز الخصوصية. من بين هذه التحديثات، ميزة "الإشعارات المميزة" التي تتيح للمستخدمين تحديد نوع التنبيهات التي يرغبون في تلقيها داخل المحادثات الجماعية، مثل الإشارات المباشرة أو الردود على رسائلهم. كما أضافت إمكانية عرض عدد الأعضاء المتصلين لحظة بلحظة أسفل اسم المجموعة، مما يسهل معرفة من هو متاح للدردشة في الوقت الفعلي. وسّعت "واتساب" كذلك من إمكانات إدارة الفعاليات داخل التطبيق، حيث بات بإمكان المستخدمين إنشاء فعاليات ليس فقط ضمن المجموعات، بل وأيضاً في المحادثات الثنائية. تشمل التحسينات الجديدة إمكانية تأكيد الحضور برد "ربما Maybe"، ودعوة مرافق، وتحديد تاريخ ووقت الانتهاء للفعاليات الطويلة. كما عززت الخدمة جودة واستقرار المكالمات المرئية عبر تقنية توجيه محسّنة تقلل من انقطاع الاتصال وتجميد الصورة، بالإضافة إلى آلية ذكية تكتشف سرعة الإنترنت لترقية جودة الفيديو إلى "HD" بشكل تلقائي. أطلقت الخدمة أيضا تحديثاً يسهل تصنيف المحادثات، بحيث يتمكن المستخدم من الوصول إلى مجموعات الدردشة والرسائل غير المقروءة بشكل أسرع. كما تختبر ميزة جديدة تتيح إخفاء "المحادثات المؤمّنة" بشكل كامل من خلال تعيين كلمة مرور، وبالتالي لن تظهر على القائمة الرئيسية للتطبيق، وذلك بالإضافة إلى اختبار خاصية تساعد المستخدمين على التحكم في الرسائل التي تصلهم من حسابات الشركات والرسائل الترويجية، من خلال أزرار داخل الرسائل الترويجية تتيح للمستخدمين تحديد مدى اهتمامهم بالمحتوى المرسل.


الشرق السعودية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- الشرق السعودية
تقرير: "واتساب" تختبر إجراء مكالمات الفيديو والصوت عبر الحواسيب
تعمل خدمة التراسل الفوري "واتساب" على اختبار ميزة جديدة تتيح إجراء المكالمات الصوتية والمرئية مباشرة عبر متصفح الويب، دون الحاجة إلى استخدام تطبيق الهاتف المحمول أو تطبيق سطح المكتب. وبحسب ما أفاد به موقع WABetaInfo، فقد تم رصد أزرار جديدة للمكالمات تظهر في واجهة "واتساب ويب"، ما يشير إلى أن المستخدمين قريباً سيجرون المكالمات مباشرة من خلال المتصفح، سواء كان ذلك على "كروم" أو "إيدج" أو "سفاري"، دون الحاجة إلى تنزيل أو تثبيت تطبيق إضافي. تأتي هذه الخطوة بعد تحديث سابق أجرته "واتساب" في الشهر الماضي، حيث أضافت قائمة لخيارات الاتصال داخل الدردشات الفردية والجماعية للمستخدمين المشتركين في النسخة التجريبية. وقد شارك موقع WABetaInfo لقطة شاشة يُزعم أنها من دردشة جماعية عبر متصفح الويب، تظهر فيها أيقونتا الكاميرا والهاتف المعروفتان في تطبيق "واتساب" الرسمي. ومن المتوقع أن تُحدث هذه الميزة نقلة نوعية في تجربة المستخدمين، حيث ستجعل "واتساب" أكثر توافقاً مع منصات الاتصال المتعددة مثل "مايكروسوفت تيمز"، مما يتيح للمستخدمين التمتع بكافة وظائف التطبيق بغض النظر عن الجهاز المستخدم. تحديثات مُستمرة اعتاد مستخدمو "واتساب" على اختبار العديد من المزايا الجديدة، سواء الرسمية أو التجريبية، فقد قدمت الخدمة مؤخراً مجموعة من التحديثات التي تهدف إلى تحسين تجربة المستخدم وتعزيز الخصوصية. من بين هذه التحديثات، ميزة "الإشعارات المميزة" التي تتيح للمستخدمين تحديد نوع التنبيهات التي يرغبون في تلقيها داخل المحادثات الجماعية، مثل الإشارات المباشرة أو الردود على رسائلهم. كما أضافت إمكانية عرض عدد الأعضاء المتصلين لحظة بلحظة أسفل اسم المجموعة، مما يسهل معرفة من هو متاح للدردشة في الوقت الفعلي. وسّعت "واتساب" كذلك من إمكانات إدارة الفعاليات داخل التطبيق، حيث بات بإمكان المستخدمين إنشاء فعاليات ليس فقط ضمن المجموعات، بل وأيضاً في المحادثات الثنائية. تشمل التحسينات الجديدة إمكانية تأكيد الحضور برد "ربما Maybe"، ودعوة مرافق، وتحديد تاريخ ووقت الانتهاء للفعاليات الطويلة. كما عززت الخدمة جودة واستقرار المكالمات المرئية عبر تقنية توجيه محسّنة تقلل من انقطاع الاتصال وتجميد الصورة، بالإضافة إلى آلية ذكية تكتشف سرعة الإنترنت لترقية جودة الفيديو إلى "HD" بشكل تلقائي. أطلقت الخدمة أيضا تحديثاً يسهل تصنيف المحادثات، بحيث يتمكن المستخدم من الوصول إلى مجموعات الدردشة والرسائل غير المقروءة بشكل أسرع. كما تختبر ميزة جديدة تتيح إخفاء "المحادثات المؤمّنة" بشكل كامل من خلال تعيين كلمة مرور، وبالتالي لن تظهر على القائمة الرئيسية للتطبيق، وذلك بالإضافة إلى اختبار خاصية تساعد المستخدمين على التحكم في الرسائل التي تصلهم من حسابات الشركات والرسائل الترويجية، من خلال أزرار داخل الرسائل الترويجية تتيح للمستخدمين تحديد مدى اهتمامهم بالمحتوى المرسل.