أحدث الأخبار مع #مايكروسوفتسكايب


تليكسبريس
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تليكسبريس
مايكروسوفت تعلن نهاية سكايب بعد 20 عاما من الخدمة
أعلنت مايكروسوفت عن إيقاف تطبيق سكايب نهائيا في 5 ماي، لتنهي بذلك رحلة استمرت 20 عامًا، غيّر خلالها التطبيق طريقة التواصل عبر الحدود. وتهدف هذه الخطوة إلى تركيز جهود الشركة على خدمة 'تيمز'، التي باتت خيارها الأساسي في مجال الاتصالات الرقمية، ما يسهم في تبسيط عروضها للمستخدمين. منذ إطلاقه في عام 2003، أحدث سكايب ثورة في مكالمات الصوت والفيديو، متسببًا في تراجع الاعتماد على الخطوط الأرضية التقليدية، ووصل في ذروته إلى مئات الملايين من المستخدمين. إلا أن التطبيق واجه صعوبات في مواكبة المنافسة من منصات أكثر مرونة وسهولة، مثل زووم وسلاك، إلى جانب اعتماده على تقنية لم تكن مثالية لعصر الهواتف الذكية. خلال جائحة كورونا، ركزت مايكروسوفت جهودها على 'تيمز'، الذي تم دمجه بسلاسة مع تطبيقات 'أوفيس'، ما ساعده على جذب قاعدة مستخدمين كبيرة، كانت في السابق تعتمد على سكايب. وسيسمح الانتقال إلى تيمز للمستخدمين بالاحتفاظ بدردشاتهم وبيانات الاتصال، مع إمكانية تسجيل الدخول بنفس بيانات سكايب مجانًا على أي جهاز. رغم عدم كشف مايكروسوفت عن أرقام مستخدمي سكايب الأخيرة، تشير التقارير إلى أن التطبيق شهد انخفاضًا حادًا في شعبيته، حيث تراجع من 150 مليون مستخدم شهريًا عند استحواذ مايكروسوفت عليه عام 2011، إلى 23 مليونًا بحلول عام 2020. وعلى النقيض، يحظى 'تيمز' اليوم بأكثر من 320 مليون مستخدم نشط شهريًا. ورغم أن سكايب ينضم الآن إلى قائمة المنتجات التي فشلت مايكروسوفت في إدارتها، مثل إنترنت إكسبلورر وويندوز فون، أكدت الشركة أن قرار الإيقاف لن يؤدي إلى أي تخفيضات في الوظائف. ووصفت مايكروسوفت سكايب بأنه كان جزءًا أساسيًا في تطوير الاتصالات الحديثة، مؤكدة أن إنهاء الخدمة لا يقلل من إرثها وتأثيرها في عالم التكنولوجيا.


أخبارنا
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبارنا
مايكروسوفت تعلن نهاية سكايب بعد 20 عامًا من الخدمة
أعلنت مايكروسوفت عن إيقاف تطبيق سكايب نهائيًا في 5 مايو، لتنهي بذلك رحلة استمرت 20 عامًا، غيّر خلالها التطبيق طريقة التواصل عبر الحدود. وتهدف هذه الخطوة إلى تركيز جهود الشركة على خدمة "تيمز"، التي باتت خيارها الأساسي في مجال الاتصالات الرقمية، ما يسهم في تبسيط عروضها للمستخدمين. منذ إطلاقه في عام 2003، أحدث سكايب ثورة في مكالمات الصوت والفيديو، متسببًا في تراجع الاعتماد على الخطوط الأرضية التقليدية، ووصل في ذروته إلى مئات الملايين من المستخدمين. إلا أن التطبيق واجه صعوبات في مواكبة المنافسة من منصات أكثر مرونة وسهولة، مثل زووم وسلاك، إلى جانب اعتماده على تقنية لم تكن مثالية لعصر الهواتف الذكية. خلال جائحة كورونا، ركزت مايكروسوفت جهودها على "تيمز"، الذي تم دمجه بسلاسة مع تطبيقات "أوفيس"، ما ساعده على جذب قاعدة مستخدمين كبيرة، كانت في السابق تعتمد على سكايب. وسيسمح الانتقال إلى تيمز للمستخدمين بالاحتفاظ بدردشاتهم وبيانات الاتصال، مع إمكانية تسجيل الدخول بنفس بيانات سكايب مجانًا على أي جهاز. رغم عدم كشف مايكروسوفت عن أرقام مستخدمي سكايب الأخيرة، تشير التقارير إلى أن التطبيق شهد انخفاضًا حادًا في شعبيته، حيث تراجع من 150 مليون مستخدم شهريًا عند استحواذ مايكروسوفت عليه عام 2011، إلى 23 مليونًا بحلول عام 2020. وعلى النقيض، يحظى "تيمز" اليوم بأكثر من 320 مليون مستخدم نشط شهريًا. ورغم أن سكايب ينضم الآن إلى قائمة المنتجات التي فشلت مايكروسوفت في إدارتها، مثل إنترنت إكسبلورر وويندوز فون، أكدت الشركة أن قرار الإيقاف لن يؤدي إلى أي تخفيضات في الوظائف. ووصفت مايكروسوفت سكايب بأنه كان جزءًا أساسيًا في تطوير الاتصالات الحديثة، مؤكدة أن إنهاء الخدمة لا يقلل من إرثها وتأثيرها في عالم التكنولوجيا.