#أحدث الأخبار مع #مايكل_أبراموفيتزالميادينمنذ 5 أيامسياسةالميادينإدارة ترامب طردت مئات الموظفين في إذاعة "صوت أميركا"كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، أنّ إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب طردت، الخميس، ما يقرب من 600 موظف في إذاعة "صوت أميركا"، وهي شبكة إخبارية مموّلة فيدرالياً. فقد استهدفت عمليات التسريح، وفق الصحيفة الأميركية، المتعاقدين، ومعظمهم من الصحافيين، بالإضافة إلى بعض الموظفين الإداريين، وبلغ عددهم أكثر من ثلث موظفي إذاعة "صوت أميركا". وأشارت إلى أنّ إدارة ترامب تعتزم مواصلة جهودها لتفكيك الإذاعة، على الرغم من صدور حكم قضائي الشهر الماضي يأمر الحكومة الفيدرالية بالحفاظ على برامج إخبارية قوية في الشبكة، التي وصفها الرئيس ترامب بـ"صوت أميركا الراديكالية". وفي إشارة أخرى إلى عداء إدارة ترامب تجاه الإذاعة والتلفزيون، تمّ طرح المبنى الفيدرالي في واشنطن الذي يضم المنظمة الإعلامية للبيع، أمس الخميس، وفق "نيويورك تايمز". 9 أيار 26 آذار وقال مايكل أبراموفيتز، مدير إذاعة "صوت أميركا"، في رسالة عبر البريد الإلكتروني إلى موظفيه: "إنّ عمليات الفصل "غير قابلة للتفسير"، مضيفاً: "أشعر بالحزن الشديد". وقد رفع أبراموفيتز دعوى قضائية لمنع إدارة ترامب من إغلاق المؤسسة الإخبارية. وسبق لـ"هيئة الكفاءة الحكومية" أن صرفت موظفين، واتّخذت تدابير تقشفية صارمة للغاية في عدد من الإدارات الفدرالية. وفي نيسان/أبريل الماضي، نشر موقع "Mintpressnews" تحقيقاً للكاتب آلان ماكليود، تحدث فيه عن علاقة وقف تمويل الوكالة الأميركية للتنمية الدولية بانهيار مئات من وسائل الإعلام في العالم. وكشف عن الأجندة الحقيقية لـ "USAID". وفي أواخر آذار/مارس الماضي، شنّ ترامب، هجوماً جديداً على وسائل الإعلام التقليدية في الولايات المتحدة، بقوله إنه "يرغب بشدّة" بقطع التمويل الفدرالي عن إذاعة "إن بي آر" وقناة "بي بي إس"، متّهماً المحطّتين العامّتين بأنّهما "منحازتان جداً". إذاعة "إن بي آر" كانت قد أكّدت في وقت سابق، بأنّها "لا تتلقّى سوى 1% تقريباً" من الإعانات الفدرالية المباشرة، وتعوّض كلّ ميزانيتها الباقية من خلال الإعلانات والبرامج التي تبيعها لإذاعات محليّة. وكان ترامب قد هاجم في وقت سابق قناة (CBS)، مشيراً إلى دعواه القضائية بـ23 مليون دولار ضدها بتهمة التدخل في الانتخابات، زاعماً أنها زيّفت إجابات في مقابلة كامالا هاريس.
الميادينمنذ 5 أيامسياسةالميادينإدارة ترامب طردت مئات الموظفين في إذاعة "صوت أميركا"كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، أنّ إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب طردت، الخميس، ما يقرب من 600 موظف في إذاعة "صوت أميركا"، وهي شبكة إخبارية مموّلة فيدرالياً. فقد استهدفت عمليات التسريح، وفق الصحيفة الأميركية، المتعاقدين، ومعظمهم من الصحافيين، بالإضافة إلى بعض الموظفين الإداريين، وبلغ عددهم أكثر من ثلث موظفي إذاعة "صوت أميركا". وأشارت إلى أنّ إدارة ترامب تعتزم مواصلة جهودها لتفكيك الإذاعة، على الرغم من صدور حكم قضائي الشهر الماضي يأمر الحكومة الفيدرالية بالحفاظ على برامج إخبارية قوية في الشبكة، التي وصفها الرئيس ترامب بـ"صوت أميركا الراديكالية". وفي إشارة أخرى إلى عداء إدارة ترامب تجاه الإذاعة والتلفزيون، تمّ طرح المبنى الفيدرالي في واشنطن الذي يضم المنظمة الإعلامية للبيع، أمس الخميس، وفق "نيويورك تايمز". 9 أيار 26 آذار وقال مايكل أبراموفيتز، مدير إذاعة "صوت أميركا"، في رسالة عبر البريد الإلكتروني إلى موظفيه: "إنّ عمليات الفصل "غير قابلة للتفسير"، مضيفاً: "أشعر بالحزن الشديد". وقد رفع أبراموفيتز دعوى قضائية لمنع إدارة ترامب من إغلاق المؤسسة الإخبارية. وسبق لـ"هيئة الكفاءة الحكومية" أن صرفت موظفين، واتّخذت تدابير تقشفية صارمة للغاية في عدد من الإدارات الفدرالية. وفي نيسان/أبريل الماضي، نشر موقع "Mintpressnews" تحقيقاً للكاتب آلان ماكليود، تحدث فيه عن علاقة وقف تمويل الوكالة الأميركية للتنمية الدولية بانهيار مئات من وسائل الإعلام في العالم. وكشف عن الأجندة الحقيقية لـ "USAID". وفي أواخر آذار/مارس الماضي، شنّ ترامب، هجوماً جديداً على وسائل الإعلام التقليدية في الولايات المتحدة، بقوله إنه "يرغب بشدّة" بقطع التمويل الفدرالي عن إذاعة "إن بي آر" وقناة "بي بي إس"، متّهماً المحطّتين العامّتين بأنّهما "منحازتان جداً". إذاعة "إن بي آر" كانت قد أكّدت في وقت سابق، بأنّها "لا تتلقّى سوى 1% تقريباً" من الإعانات الفدرالية المباشرة، وتعوّض كلّ ميزانيتها الباقية من خلال الإعلانات والبرامج التي تبيعها لإذاعات محليّة. وكان ترامب قد هاجم في وقت سابق قناة (CBS)، مشيراً إلى دعواه القضائية بـ23 مليون دولار ضدها بتهمة التدخل في الانتخابات، زاعماً أنها زيّفت إجابات في مقابلة كامالا هاريس.