logo
#

أحدث الأخبار مع #مايكل_جيتلين

ماذا تعرف عن «القبة الذهبية»؟ وما علاقتها بصواريخ الصين المدارية؟
ماذا تعرف عن «القبة الذهبية»؟ وما علاقتها بصواريخ الصين المدارية؟

عكاظ

timeمنذ 19 ساعات

  • سياسة
  • عكاظ

ماذا تعرف عن «القبة الذهبية»؟ وما علاقتها بصواريخ الصين المدارية؟

/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} بعد أن كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أن الولايات المتحدة تعتزم بناء منظومة دفاع صاروخي جديدة باسم «القبة الذهبية» بتكلفة 175 مليار دولار، على أن تكون جاهزة للعمل بنهاية فترة ترمب الرئاسية في 2029. وتنافست المصادر الإعلامية في الوصول لمعلومات جديدة وتفصيلية عن المشروع الذي يهدف لحماية سماء أمريكا، وفسّر خبراء عسكريون أهمية ذلك المشروع ولماذا تم الإعلان عنه في هذا التوقيت تحديدا؟فماذا تعرف عن «القبة الذهبية»؟ -قال ترمب إنه يتوقع أن يكون النظام «جاهزا للعمل بالكامل قبل نهاية ولايتي» التي تنتهي عام 2029. - النظام وفق ترمب سيكون قادرا على «اعتراض الصواريخ حتى لو أطلقت من الفضاء». - ترمب قال إن الجنرال مايكل جيتلين، نائب قائد العمليات الفضائية الحالي، سيتولى مسؤولية الإشراف على تقدم المشروع. - أضاف ترمب أن كندا «قالت إنها تريد أن تكون جزءا منه (القبة الذهبية)». - تتضمن الرؤية المقترحة لمنظومة «القبة الذهبية» قدرات أرضية وفضائية يمكنها رصد واعتراض الصواريخ في المراحل الأربع الرئيسية لهجوم محتمل، بدءا من اكتشافها وتدميرها قبل الإطلاق، ثم اعتراضها في مراحلها الأولى بعد الإطلاق، مرورا بمرحلة التحليق في الجو، وانتهاء بالمرحلة النهائية أثناء اقترابها من الهدف. - خلال الأشهر الماضية، عمل مخططو البنتاغون على إعداد خيارات متعددة للمشروع، وصفها مسؤول أمريكي بأنها «متوسطة، وعالية، وفائقة الارتفاع» من حيث التكلفة، وتشتمل جميعها على قدرات اعتراض فضائية. - يرى مراقبون أن تنفيذ «القبة الذهبية» سيستغرق سنوات، إذ يواجه البرنامج تدقيقا سياسيا وغموضا بشأن التمويل. - عبّر مشرعون ديمقراطيون عن قلقهم إزاء عملية الشراء ومشاركة شركة «سبيس إكس» المملوكة لإيلون ماسك حليف ترمب التي برزت كمرشح أول إلى جانب شركتي بالانتير وأندوريل لبناء المكونات الرئيسية للنظام. - فكرة «القبة الذهبية» مستوحاة من الدرع الدفاعية الإسرائيلية «القبة الحديدية» الأرضية التي تحمي إسرائيل من الصواريخ والقذائف. - «القبة الذهبية» التي اقترحها ترمب أكثر شمولا وتتضمن مجموعة ضخمة من أقمار المراقبة وأسطولا منفصلا من الأقمار الاصطناعية الهجومية التي من شأنها إسقاط الصواريخ الهجومية بعد فترة وجيزة من انطلاقها. - حسبما ذكر ترمب فإن «كل شيء» في «القبة الذهبية» سيُصنع في الولايات المتحدة. لماذا تم الإعلان عن «القبة الذهبية» الآن؟ اللافت أن الإعلان عن القبة الذهبية، جاء بعد أيام قليلة من تحذيرات استخباراتية أمريكية من أن صواريخ مدارية نووية صينية قد تضرب الولايات المتحدة من الفضاء.. ما هي تفاصيل هذه التحذيرات؟ للمرة الأولى تُطرح في واشنطن فرضية أن تهاجم الصين أراضي الولايات المتحدة من مدار منخفض بصواريخ جديدة فائقة السرعة والدقة. فوكالة استخبارات الدفاع الأمريكية «DIA» حذرت من أن الصين قد تملك خلال عشر سنوات، عشرات الصواريخ المدارية المزودة برؤوس نووية ضمن نظام يُعرف باسم القصف المداري الجزئي أو «FOBS». أخبار ذات صلة وتستطيع هذه الصواريخ أن تضرب أمريكا من الفضاء خلال وقت أقصر بكثير من أي صاروخ تقليدي، بحسب ما نقله موقع «Eurasian Times». وهذا النوع من الصواريخ يدخل أولا في مدار منخفض الارتفاع قبل أن يعود لضرب هدفه، كما يمكنه المرور فوق القطب الجنوبي لتجنب أنظمة الإنذار المبكر والدفاعات الصاروخية، وهو ما يمنحه مسارا غير متوقع، ويربك كل أنظمة الدفاع الموجودة. وبحسب وكالة الاستخبارات الدفاعية الأميركية، قد تمتلك الصين بحلول 2035 نحو 60 صاروخا مداريًا من هذا النوع، بينما قد تصل روسيا إلى 12 صاروخًا. ولهذه القدرة آثار إستراتيجية واسعة، سواء استُخدمت برؤوس حربية تقليدية أو نووية، ومع ذلك، لم تُطور أو تُنشر بالكامل بواسطة أي دولة في العالم، لذا لا يزال هذا التهديد مستقبلياً. لكن المخاوف من هذه التهديدات حتى وإن مستقبلية فواشنطن واجهتها بخطة ردع دفاعية وهي القبة الذهبية.

ترامب يعلن اختيار تصميم "القبة الذهبية": كلفتها 175 مليار دولار
ترامب يعلن اختيار تصميم "القبة الذهبية": كلفتها 175 مليار دولار

الميادين

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الميادين

ترامب يعلن اختيار تصميم "القبة الذهبية": كلفتها 175 مليار دولار

أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، اختيار تصميم لدرع الدفاع الصاروخي، "القبة الذهبية"، الذي تبلغ تكلفته المقدَّرة حالياً 175 مليار دولار، على أن تبلغ قيمة التمويل الأولي لبدء بنائه 25 ملياراً. وأعلن ترامب أيضاً تعيين مايكل جيتلين، وهو نائب رئيس عمليات الفضاء في قوة الفضاء الأميركية، ليتولى إدارة البرنامج، وذلك من المكتب البيضاوي في البيت الأبيض، وبحضور وزير الدفاع الأميركي، بيت هيغسيث، الثلاثاء. وأضاف ترامب أنّ مبلغ الـ25 مليار دولار "سيُدرَج في مشروع القانون الضخم، الذي يُحال إلى الكونغرس"، وأنّ المشروع يجب أن "يعمل بصورة كاملة قبل نهاية ولايته"، أي قبل كانون الثاني/يناير 2029. كذلك، أوضح الرئيس الأميركي أنّ الولايات التي سيُبنى فيها النظام تشمل ألاسكا وفلوريدا وجورجيا وإنديانا، مضيفاً أنّ كندا أيضاً أبدت رغبتها في المشاركة فيه. Trump announces the "Golden Dome" missile defence system saying "Canada has called us""In the campaign, I promised the American people that I would build a cutting edge missile defense shield to protect our homeland from the threat of foreign missile attack.""And that's what… في المشروع العديد من شركات الدفاع والتكنولوجيا الأميركية، التي لم يتم اختيارها بعد. وبحسب ما قاله ترامب خلال إعلانه، فإنّ هذا النظام "سينشر تقنيات الجيل التالي في البر والبحر والفضاء، بما في ذلك أجهزة استشعار فضائية وصواريخ اعتراضية". وتابع: "بمجرد اكتمال بناء القبة الذهبية، ستكون قادرةً على اعتراض الصواريخ، حتى لو أُطلقت من جهات أخرى من العالم، وحتى لو أُطلقت من الفضاء". ويطلق هذا الإعلان جهود وزارة الدفاع الأميركية لاختبار وشراء الصواريخ والأنظمة وأجهزة الاستشعار والأقمار الصناعية، التي ستشكّل القبة الذهبية، في "جهد يُنظر إليه، على نطاق واسع، على أنّه حجر الزاوية في خطط ترامب العسكرية"، بحسب وكالة "رويترز". فكرة "القبة الذهبية" استُلهمت من نظام "القبة الحديدية"، الموجود لدى الاحتلال الإسرائيلي بهدف اعتراض الصواريخ والقذائف. وبدأت جهود "القبة الذهبية" بموجب أمر تنفيذي صدر بعد أيام على تولي ترامب الرئاسة الأميركية للمرة الثانية، في كانون الثاني/يناير الماضي. 20 أيار 6 أيار وبحسب موقع "Breaking Defense" الأميركي، المتخصص بالشؤون العسكرية والدفاعية، يهدف المشروع إلى "إنشاء درع دفاع جوي حقيقي حول الولايات المتحدة، من أجل الدفاع ضد متنوعة من التهديدات". أما هذه التهديدات فتشمل "صواريخ كروز والصواريخ الباليستية وأسلحة الجيل التالي، مثل الصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت"، وفقاً للموقع. ولن تتضمّن "القبة الذهبية" نظاماً واحداً فقط، بل إنّها ستكون "منظومة أنظمة"، بحسب ما نقله الموقع عن مسؤولين. وتتكوّن القبة في البداية من أجهزة استشعار تُغذّي ترسانةً من الصواريخ الاعتراضية، من أجل إسقاط أي تهديد قادم. وبموجب الخطة، سيشمل ذلك صواريخ اعتراضية أرضية، وعدداً من المنصات الفضائية، المصممة لتدمير الصواريخ بعد إطلاقها بمدة وجيزة، وهي لا تزال في مرحلة طيران تُعرف بـ"مرحلة التعزيز". يتطلّب تخطيط "القبة الذهبية" وبناؤها وتشغيلها وصيانتها، إضافةً إلى تمويلها، تنسيقًا مكثفًا بين البنتاغون والكونغرس والرؤساء الحاليين والمستقبليين وشركات الدفاع والقوات العسكرية، إلا أنّ المشروع "يواجه تشكيكاً كبيراً في أوساط الأمن القومي"، بحسب موقع "أكسيوس" الأميركي. وأضاف الموقع أنّ محللين أعربوا عن "شكوكهم بشأن جدوى وتكاليف تكرار قدرات الدفاع الجوي الإسرائيلية على نطاق قاري". كما يواجه هذا البرنامج المثير للجدل، والذي يستغرق تنفيذه أعواماً، تدقيقاً سياسياً وعدم يقين بشأن التمويل، وفقاً لـ"رويترز". الوكالة أشارت إلى أنّ مشرّعين ديمقراطيين أعربوا عن قلقهم بشأن عملية الشراء ومشاركة شركة "سبايس إكس"، التي يملكها إيلون ماسك، حليف ترامب، والتي برزت بوصفها "مرشحةً رائدةً لبناء المكوّنات الرئيسة للنظام". وعلى الرغم من تقدير ترامب أن تكلفة المشروع تبلغ 175 مليار دولار، قال آخرون إنّها قد تبلغ مئات المليارات من الدولارات. وتوقّع بعض المسؤولين، مثل السيناتور الجمهوري، تيم شيهي، من ولاية مونتانا، أن تكلفة المشروع قد تصل إلى "تريليونات الدولارات". ومن بين الانتقادات التي طالت المشروع ما حذّر منه خبراء معنيون بالحدّ من التسلح، إذ أوضحوا أنّ "القبة الذهبية قد تزعزع استقرار العقيدة النووية، من خلال تقويض قدرة الدول الأخرى على شنّ ضربة ثانية"، بحسب "Breaking Defense". وإلى جانب ذلك، قد يواجه مشروع "القبة الذهبية" أيضاً بعض العقبات التقنية، كما تابع الموقع. في هذا السياق، أورد الموقع أنّ "القبة الذهبية" ستستخدم رادارات تعمل في نطاق 3.1-3.45 جيجاهرتز من الطيف الكهرومغناطيسي، إلا أنّ مسؤولين في البنتاغون حذّروا من أنّ طرح أجزاء من هذا النطاق في مزاد للاستخدام التجاري "قد يُعرّض أجهزة الاستشعار الضرورية لجهود القبة الذهبية للخطر". ورأى المسؤولون الدفاعيون أنّ التحدي الرئيس يكمن في أنّه "لا يقتصر على نشر أنظمة فردية فعالة، بل يشمل أيضاً ربطها معاً بطريقة عملية وفعالة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store