أحدث الأخبار مع #مايكل_كراتسيوس


العربية
منذ 9 ساعات
- سياسة
- العربية
ترامب يدفع باتجاه "نهضة نووية" في إنتاج أميركا من الطاقة
يهدف الرئيس الأميركي دونالد ترامب لدعم توسع هائل في إنتاج الطاقة النووية في الولايات المتحدة، فيما وصفه بـ"نهضة نووية"، بإصدار سلسلة من القرارات الجديدة. وبحسب مسؤول أميركي بارز، فإن الهدف من ذلك هو زيادة كمية الكهرباء المولدة من الطاقة النووية بأربعة أمثال خلال الأعوام الـ25 المقبلة. وجاء في بيان أصدره البيت الأبيض: "تحت قيادة الرئيس ترامب، سوف تبدأ أميركا نهضة في مجال الطاقة النووية". وقال مدير مكتب البيت الأبيض للعلوم والتكنولوجيا مايكل كراتسيوس: "نعمل من أجل استعادة قاعدة صناعية نووية أميركية قوية، وإعادة بناء سلسلة توريد آمنة وسيادية للوقود النووي، وقيادة العالم باتجاه مستقبل مدفوعًا بالطاقة النووية الأميركية". وأضاف كراتسيوس: "هذه الأعمال مهمة للاستقلال الأميركي في مجال الطاقة، ومواصلة الهيمنة في (الذكاء الاصطناعي) وغيره من التكنولوجيات الناشئة". ويبدو أن هدف زيادة قدرة المحطة النووية من نحو 100 غيغاوات الحالية إلى 400 غيغاوات بحلول 2050 ليس واقعيًا بالوضع في الاعتبار الاستثمارات الضرورية والموافقات المطلوبة. وعلاوة على ذلك، ليس من الواضح من أين سيأتي هذا العدد الكبير من المستهلكين المتعطشين للطاقة لمثل هذا التوسيع الهائل في الإنتاج. وتهدف القرارات التي وقعها ترامب إلى تسهيل إنشاء محطات طاقة نووية جديدة بأحجام مختلفة، وتسريع الموافقات الضرورية بشكل كبير، وتسهيل توفير الائتمان، ودعم الأبحاث الجديدة في تصميم المفاعلات.


البيان
منذ 11 ساعات
- علوم
- البيان
ترامب يدفع باتجاه "نهضة نووية" في إنتاج أمريكا من الطاقة
يهدف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لدعم توسع هائل في إنتاج الطاقة النووية في الولايات المتحدة، فيما وصفه بـ"نهضة نووية"، بإصدار سلسلة من القرارات الجديدة. وبحسب مسؤول أمريكي بارز، فإن الهدف من ذلك هو زيادة كمية الكهرباء المولدة من الطاقة النووية بأربعة أمثال خلال الأعوام الـ25 عاما المقبلة. وجاء في بيان أصدره البيت الأبيض "تحت قيادة الرئيس ترامب، سوف تبدأ أمريكا نهضة في مجال الطاقة النووية". وقال مدير مكتب البيت الأبيض للعلوم والتكنولوجيا مايكل كراتسيوس: "نعمل من أجل استعادة قاعدة صناعية نووية أمريكية قوية، وإعادة بناء سلسلة توريد آمنة وسيادية للوقود النووي، وقيادة العالم باتجاه مستقبل مدفوعا بالطاقة النووية الأمريكية". وأضاف كراتسيوس: "هذه الأعمال مهمة للاستقلال الأمريكي في مجال الطاقة، ومواصلة الهيمنة في (الذكاء الاصطناعي) وغيره من التكنولوجيات الناشئة". ويبدو أن هدف زيادة قدرة المحطة النووية من نحو 100 جيجاوات الحالية إلى 400 جيجاوات بحلول 2050 ليس واقعيا بالوضع في الاعتبار الاستثمارات الضرورية والموافقات المطلوبة. وعلاوة على ذلك، ليس من الواضح من أين سيأتي هذا العدد الكبير للمستهلكين المتعطشين للطاقة لمثل هذا التوسيع الهائل في الإنتاج. وتهدف القرارات التي وقعها ترامب إلى تسهيل إنشاء محطات طاقة نووية جديدة بأحجام مختلفة وتسرع الموافقات الضرورية بشكل كبير وتسهيل توفير الائتمان ودعم الأبحاث الجديدة في تصميم المفاعلات.