#أحدث الأخبار مع #مايكلألفيسالرجل٢٣-٠٤-٢٠٢٥صحةالرجل7 أيام من الألم والبروتين فقط: مدوّن شهير يكشف أسوأ تحدٍ غذائي في حياتهقرّر المدون والرياضي الأمريكي مايكل ألفيس خوض تجربة الاعتماد على مشروبات البروتين فقط لمدة أسبوع، لم يتوقع أن تكون هذه الأيام السبعة هي الأصعب في حياته. فالتحدي الذي بدأ بهدف خسارة الوزن، انتهى بأعراض مؤلمة كادت تنتهي بدخوله المستشفى. بداية التحدي: خسارة وزن سريعة ولكن... بدأ ألفيس، صاحب القامة الطويلة (6 أقدام و5 إنشات) والوزن البالغ 261 رطلاً، التحدي بعد عودته من اليابان بزيادة قدرها 7 أرطال. وبالفعل، نجح في التخلص من 17 رطلاً خلال أسبوع واحد فقط، لكن الثمن كان باهظًا. أعراض مؤلمة تزداد كل يوم منذ اليوم الثالث، بدأ ألفيس يشعر بآلام مستمرة في المعدة، إمساك شديد، وصداع لا يتوقف. كما ظهرت عليه تشنجات عضلية مؤلمة جعلت حتى المشي مهمة صعبة. وفي أحد المقاطع، قال: "قضيت ساعتين في الحمام دون نتيجة... هذا أسوأ ما شعرت به في أي تحدٍ غذائي خضته". نقص العناصر الضرورية وتأثيرها المدمر بالرغم من استهلاكه 5 إلى 7 مشروبات يوميًا، فإن السعرات لم تكن كافية، ما جعله في حالة جوع مزمنة. ومع غياب الماء، الألياف، والفيتامينات، بدأت الكلى بالتأثر، وظهرت أعراض الجفاف وعدم التوازن الكهربائي. مشروبات البروتين تحتوي غالبًا على مُحليات صناعية مثل "أسبرتيم" و"سوربيتول"، التي قد تسبب مشكلات هضمية مثل التقلصات والإسهال، وهو ما عانى منه ألفيس طوال الأسبوع. نهاية التجربة: ضعف عضلي وندم واضح في نهاية التحدي، ورغم انخفاض وزنه إلى 244 رطلاً، بدا جسده أضعف، كما أشار هو بنفسه في صورة مقارنة، قائلاً: "أشعر وكأنني خسرت عضلات أكثر من الدهون". تحذير للجميع قال ألفيس بصراحة: "لا أنصح أحدًا بتكرار هذه التجربة، كانت مرهقة نفسيًا وجسديًا، وقد تكون خطرة". مشددًا على أهمية الاعتماد على غذاء متوازن وعدم استخدام مشروبات البروتين كبديل كامل للوجبات.
الرجل٢٣-٠٤-٢٠٢٥صحةالرجل7 أيام من الألم والبروتين فقط: مدوّن شهير يكشف أسوأ تحدٍ غذائي في حياتهقرّر المدون والرياضي الأمريكي مايكل ألفيس خوض تجربة الاعتماد على مشروبات البروتين فقط لمدة أسبوع، لم يتوقع أن تكون هذه الأيام السبعة هي الأصعب في حياته. فالتحدي الذي بدأ بهدف خسارة الوزن، انتهى بأعراض مؤلمة كادت تنتهي بدخوله المستشفى. بداية التحدي: خسارة وزن سريعة ولكن... بدأ ألفيس، صاحب القامة الطويلة (6 أقدام و5 إنشات) والوزن البالغ 261 رطلاً، التحدي بعد عودته من اليابان بزيادة قدرها 7 أرطال. وبالفعل، نجح في التخلص من 17 رطلاً خلال أسبوع واحد فقط، لكن الثمن كان باهظًا. أعراض مؤلمة تزداد كل يوم منذ اليوم الثالث، بدأ ألفيس يشعر بآلام مستمرة في المعدة، إمساك شديد، وصداع لا يتوقف. كما ظهرت عليه تشنجات عضلية مؤلمة جعلت حتى المشي مهمة صعبة. وفي أحد المقاطع، قال: "قضيت ساعتين في الحمام دون نتيجة... هذا أسوأ ما شعرت به في أي تحدٍ غذائي خضته". نقص العناصر الضرورية وتأثيرها المدمر بالرغم من استهلاكه 5 إلى 7 مشروبات يوميًا، فإن السعرات لم تكن كافية، ما جعله في حالة جوع مزمنة. ومع غياب الماء، الألياف، والفيتامينات، بدأت الكلى بالتأثر، وظهرت أعراض الجفاف وعدم التوازن الكهربائي. مشروبات البروتين تحتوي غالبًا على مُحليات صناعية مثل "أسبرتيم" و"سوربيتول"، التي قد تسبب مشكلات هضمية مثل التقلصات والإسهال، وهو ما عانى منه ألفيس طوال الأسبوع. نهاية التجربة: ضعف عضلي وندم واضح في نهاية التحدي، ورغم انخفاض وزنه إلى 244 رطلاً، بدا جسده أضعف، كما أشار هو بنفسه في صورة مقارنة، قائلاً: "أشعر وكأنني خسرت عضلات أكثر من الدهون". تحذير للجميع قال ألفيس بصراحة: "لا أنصح أحدًا بتكرار هذه التجربة، كانت مرهقة نفسيًا وجسديًا، وقد تكون خطرة". مشددًا على أهمية الاعتماد على غذاء متوازن وعدم استخدام مشروبات البروتين كبديل كامل للوجبات.