logo
#

أحدث الأخبار مع #مايكلكوفيلد

خبراء يشرحون كيف نجا ركاب طائرة دلتا الأمريكية من كارثة محققة
خبراء يشرحون كيف نجا ركاب طائرة دلتا الأمريكية من كارثة محققة

رؤيا

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • رؤيا

خبراء يشرحون كيف نجا ركاب طائرة دلتا الأمريكية من كارثة محققة

انقلاب الطائرة وانفجار نصف جسمها وصف خبراء الطيران حادثة تحطم الطائرة الأميركية التابعة لشركة "دلتا" في مطار تورونتو الكندي، ونجاة جميع ركابها، بأنها "معجزة" غير مسبوقة. وكانت الطائرة التي تقل 80 شخصًا قد تحطمت أثناء هبوطها الإثنين، مما أدى إلى انقلابها وانفجار نصف جسمها، وفقًا لسلطات المطار. وأسفر الحادث عن إصابة 15 شخصًا على الأقل، دون تسجيل أي وفيات، وهو ما أثار تساؤلات حول كيفية نجاة الجميع من الحادث. عوامل نجاة الركاب بحسب خبراء الطيران الذين تحدثوا لموقع "ذا هيل"، فإن عدة عوامل لعبت دورًا رئيسيًا في إنقاذ الأرواح. وصرّح غريغ فيث، كبير محققي السلامة الجوية السابق في المجلس الوطني لسلامة النقل (NTSB)، أن سقوط الجناحين أثناء التحطم ساهم في امتصاص قوة الاصطدام، مما قلل من تأثيره المباشر على جسم الطائرة. وأضاف فيث أن سلامة الجذع الرئيسي للطائرة رغم الارتطام والاندلاع المحدود للنيران فيه، كان عاملاً حاسمًا في نجاة الركاب، مشيدًا بتطور تقنيات هندسة الطيران الحديثة التي عززت متانة هيكل الطائرة في مثل هذه الحوادث. وأشار إلى أن انفصال الأجنحة ربما أدى إلى تناثر الوقود، ما ساهم في الحد من مخاطر اشتعاله عند الارتطام. كما أثنى على الركاب وطاقم الطائرة الذين نجحوا في تنفيذ إخلاء منظم للطائرة رغم انقلابها رأسًا على عقب. من جانبهما، علق الطياران المتقاعدان مايكل كوفيلد وريتشارد ليفي على الحادثة قائلين: "إنها بالفعل معجزة"، مؤكدين أن فرص النجاة من حادث بهذا الحجم كانت ضئيلة للغاية، ما يجعل ما حدث أمرًا استثنائيًا في تاريخ حوادث الطيران.

انقلبت وتحطمت ثم اشتعلت.. كيف نجا جميع ركاب طائرة 'دلتا'؟
انقلبت وتحطمت ثم اشتعلت.. كيف نجا جميع ركاب طائرة 'دلتا'؟

الوطن

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الوطن

انقلبت وتحطمت ثم اشتعلت.. كيف نجا جميع ركاب طائرة 'دلتا'؟

أثارت حادثة تحطم الطائرة الأميركية في مطار تورونتو الكندي، ونجاة كل من على متنها، دهشة خبراء الطيران، واصفين الحادث بأنه "معجزة". فقد تحطمت طائرة تابعة لشركة "دلتا" على متنها 80 شخصا خلال هبوطها، الاثنين، في مطار تورونتو بكندا وانقلبت رأسا على عقب، ثم اشتعلت فيها النيران وتحطمت، في حادث أسفر عن سقوط جرحى فقط. وتحدث خبراء طيران عن عدة أمور سارت بشكل جيد، أدت لنجاة الركاب، وفق ما نقله موقع "ذا هيل". وقال غريغ فيث، كبير محققي السلامة الجوية السابق في المجلس الوطني لسلامة النقل (NTSB): "الشيء الجيد هو أن كلا الجناحين قد سقطا.. هذا يمتص عادة الكثير من قوة الارتطام". كما أضاف: "ولأن الجذع الرئيسي لجسم الطائرة ظل سليما، بالرغم من اندلاع حريق في جذع الطائرة، فهذا عزز قدرة كل هؤلاء الأشخاص على البقاء أحياء". سلامة جذع الطائرة وأكد فيث أن سلامة جذع الطائرة رغم الارتطام هو شهادة على تقدم تقنيات هندسة الطيران الحديثة. كذلك أشار إلى أنه من المحتمل أيضا أن يكون ما ساعد على النجاة تناثر وقود الطائر عند انفصال الأجنحة. هذا الأمر أبعد خطر احتراق الوقود عند الارتطام. هذا وأشاد فيث بالركاب وطاقم الطائرة على الإخلاء المنظم للطائرة المقلوبة رأسا على عقب. واتفق الطياران المتقاعدان مايكل كوفيلد وريتشارد ليفي، خلال تعليقهما على الحادثة، أن نجاة جميع الأشخاص الثمانين الذين كانوا على متن الطائرة هي حقيقة مذهلة، ووصفاها بـ"المعجزة".يوم عاصف وقال رئيس إطفاء المطار إن الحادث وقع في يوم عاصف في أكبر مدينة كندية بعد تساقط ثلوج كثيفة، لكن المدرج كان جافا ولم تكن هناك ريح عكسية. وبلغت سرعة الرياح 32 ميلا في الساعة مع هبات بسرعة 40 ميلا في الساعة في بيرسون، الاثنين، مما أدى إلى تطاير الثلوج في الهواء، وبلغ مدى الرؤية 5 أميال. هذا وتجري السلطات الكندية والأميركية تحقيقات في سبب الحادث.

خبراء يفسرون كيف نجا ركاب طائرة دلتا الأمريكية من كارثة محققة
خبراء يفسرون كيف نجا ركاب طائرة دلتا الأمريكية من كارثة محققة

سرايا الإخبارية

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • سرايا الإخبارية

خبراء يفسرون كيف نجا ركاب طائرة دلتا الأمريكية من كارثة محققة

سرايا - وصف خبراء الطيران حادثة تحطم الطائرة الأميركية التابعة لشركة "دلتا" في مطار تورونتو الكندي، ونجاة جميع ركابها، بأنها "معجزة" غير مسبوقة. وكانت الطائرة التي تقل 80 شخصًا قد تحطمت أثناء هبوطها الإثنين، مما أدى إلى انقلابها وانفجار نصف جسمها، وفقًا لسلطات المطار. وأسفر الحادث عن إصابة 15 شخصًا على الأقل، دون تسجيل أي وفيات، وهو ما أثار تساؤلات حول كيفية نجاة الجميع من الحادث. عوامل نجاة الركاب بحسب خبراء الطيران الذين تحدثوا لموقع "ذا هيل"، فإن عدة عوامل لعبت دورًا رئيسيًا في إنقاذ الأرواح. وصرّح غريغ فيث، كبير محققي السلامة الجوية السابق في المجلس الوطني لسلامة النقل (NTSB)، أن سقوط الجناحين أثناء التحطم ساهم في امتصاص قوة الاصطدام، مما قلل من تأثيره المباشر على جسم الطائرة. وأضاف فيث أن سلامة الجذع الرئيسي للطائرة رغم الارتطام والاندلاع المحدود للنيران فيه، كان عاملاً حاسمًا في نجاة الركاب، مشيدًا بتطور تقنيات هندسة الطيران الحديثة التي عززت متانة هيكل الطائرة في مثل هذه الحوادث. وأشار إلى أن انفصال الأجنحة ربما أدى إلى تناثر الوقود، ما ساهم في الحد من مخاطر اشتعاله عند الارتطام. كما أثنى على الركاب وطاقم الطائرة الذين نجحوا في تنفيذ إخلاء منظم للطائرة رغم انقلابها رأسًا على عقب. من جانبهما، علق الطياران المتقاعدان مايكل كوفيلد وريتشارد ليفي على الحادثة قائلين: "إنها بالفعل معجزة"، مؤكدين أن فرص النجاة من حادث بهذا الحجم كانت ضئيلة للغاية، ما يجعل ما حدث أمرًا استثنائيًا في تاريخ حوادث الطيران.

خبراء يشرحون كيف نجا ركاب طائرة دلتا الأمريكية من كارثة محققة
خبراء يشرحون كيف نجا ركاب طائرة دلتا الأمريكية من كارثة محققة

سرايا الإخبارية

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • سرايا الإخبارية

خبراء يشرحون كيف نجا ركاب طائرة دلتا الأمريكية من كارثة محققة

سرايا - وصف خبراء الطيران حادثة تحطم الطائرة الأميركية التابعة لشركة "دلتا" في مطار تورونتو الكندي، ونجاة جميع ركابها، بأنها "معجزة" غير مسبوقة. وكانت الطائرة التي تقل 80 شخصًا قد تحطمت أثناء هبوطها الإثنين، مما أدى إلى انقلابها وانفجار نصف جسمها، وفقًا لسلطات المطار. وأسفر الحادث عن إصابة 15 شخصًا على الأقل، دون تسجيل أي وفيات، وهو ما أثار تساؤلات حول كيفية نجاة الجميع من الحادث. عوامل نجاة الركاب بحسب خبراء الطيران الذين تحدثوا لموقع "ذا هيل"، فإن عدة عوامل لعبت دورًا رئيسيًا في إنقاذ الأرواح. وصرّح غريغ فيث، كبير محققي السلامة الجوية السابق في المجلس الوطني لسلامة النقل (NTSB)، أن سقوط الجناحين أثناء التحطم ساهم في امتصاص قوة الاصطدام، مما قلل من تأثيره المباشر على جسم الطائرة. وأضاف فيث أن سلامة الجذع الرئيسي للطائرة رغم الارتطام والاندلاع المحدود للنيران فيه، كان عاملاً حاسمًا في نجاة الركاب، مشيدًا بتطور تقنيات هندسة الطيران الحديثة التي عززت متانة هيكل الطائرة في مثل هذه الحوادث. وأشار إلى أن انفصال الأجنحة ربما أدى إلى تناثر الوقود، ما ساهم في الحد من مخاطر اشتعاله عند الارتطام. كما أثنى على الركاب وطاقم الطائرة الذين نجحوا في تنفيذ إخلاء منظم للطائرة رغم انقلابها رأسًا على عقب. من جانبهما، علق الطياران المتقاعدان مايكل كوفيلد وريتشارد ليفي على الحادثة قائلين: "إنها بالفعل معجزة"، مؤكدين أن فرص النجاة من حادث بهذا الحجم كانت ضئيلة للغاية، ما يجعل ما حدث أمرًا استثنائيًا في تاريخ حوادث الطيران.

انقلبت واحترقت فنجا كل الركاب.. ما السر في طائرة "دلتا"؟
انقلبت واحترقت فنجا كل الركاب.. ما السر في طائرة "دلتا"؟

العربية

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • العربية

انقلبت واحترقت فنجا كل الركاب.. ما السر في طائرة "دلتا"؟

أثارت حادثة تحطم الطائرة الأميركية في مطار تورونتو الكندي ، ونجاة كل من على متنها، دهشة خبراء الطيران، واصفين الحادث بأنه "معجزة". فقد تحطمت طائرة تابعة لشركة "دلتا" على متنها 80 شخصا خلال هبوطها، الاثنين، في مطار تورونتو بكندا وانقلبت رأسا على عقب، ثم اشتعلت فيها النيران وتحطمت، في حادث أسفر عن سقوط جرحى فقط. وتحدث خبراء طيران عن عدة أمور سارت بشكل جيد، أدت لنجاة الركاب، وفق ما نقله موقع "ذا هيل". وقال غريغ فيث، كبير محققي السلامة الجوية السابق في المجلس الوطني لسلامة النقل (NTSB): "الشيء الجيد هو أن كلا الجناحين قد سقطا.. هذا يمتص عادة الكثير من قوة الارتطام". كما أضاف: "ولأن الجذع الرئيسي لجسم الطائرة ظل سليما، بالرغم من اندلاع حريق في جذع الطائرة، فهذا عزز قدرة كل هؤلاء الأشخاص على البقاء أحياء". View this post on Instagram A post shared by العربية Al Arabiya (@alarabiya) سلامة جذع الطائرة وأكد فيث أن سلامة جذع الطائرة رغم الارتطام هو شهادة على تقدم تقنيات هندسة الطيران الحديثة. كذلك أشار إلى أنه من المحتمل أيضا أن يكون ما ساعد على النجاة تناثر وقود الطائر عند انفصال الأجنحة. هذا الأمر أبعد خطر احتراق الوقود عند الارتطام. هذا وأشاد فيث بالركاب وطاقم الطائرة على الإخلاء المنظم للطائرة المقلوبة رأسا على عقب. واتفق الطياران المتقاعدان مايكل كوفيلد وريتشارد ليفي، خلال تعليقهما على الحادثة، أن نجاة جميع الأشخاص الثمانين الذين كانوا على متن الطائرة هي حقيقة مذهلة، ووصفاها بـ"المعجزة". يوم عاصف وقال رئيس إطفاء المطار إن الحادث وقع في يوم عاصف في أكبر مدينة كندية بعد تساقط ثلوج كثيفة، لكن المدرج كان جافا ولم تكن هناك ريح عكسية. وبلغت سرعة الرياح 32 ميلا في الساعة مع هبات بسرعة 40 ميلا في الساعة في بيرسون، الاثنين، مما أدى إلى تطاير الثلوج في الهواء، وبلغ مدى الرؤية 5 أميال. هذا وتجري السلطات الكندية والأميركية تحقيقات في سبب الحادث.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store