أحدث الأخبار مع #مايكلهارتنت،


نافذة على العالم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
إقتصاد : "بنك أوف أمريكا": الرسوم الجمركية ستؤدي لانكماش الاقتصاد الأمريكي
الجمعة 9 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - مباشر: أعرب الخبير الاستراتيجي لدى "بنك أوف أمريكا"، مايكل هارتنت، عن مخاوفه بشأن انكماش الاقتصاد الأمريكي بسبب الرسوم الجمركية المرتفعة. كما أفصح "هارتنت" عن تشاؤمه بشأن الأسهم الأمريكية خلال العام الجاري، حتى مع انحسار مخاوف الحرب التجارية التي أشعلها الرئيس دونالد ترامب على الشركاء التجاريين. حيث قال في مقابلة مع موقع "ماركت واتش"، إن هناك تنازلات تجارية سيتم تقديمها من أجل التوصل إلى صفقات مع بعض الدول، مع خفض معدلات الرسوم الجمركية عن المستوى الحالي.


شبكة عيون
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- شبكة عيون
"بنك أوف أمريكا": الرسوم الجمركية ستؤدي لانكماش الاقتصاد الأمريكي
"بنك أوف أمريكا": الرسوم الجمركية ستؤدي لانكماش الاقتصاد الأمريكي ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: أعرب الخبير الاستراتيجي لدى "بنك أوف أمريكا"، مايكل هارتنت، عن مخاوفه بشأن انكماش الاقتصاد الأمريكي بسبب الرسوم الجمركية المرتفعة. كما أفصح "هارتنت" عن تشاؤمه بشأن الأسهم الأمريكية خلال العام الجاري، حتى مع انحسار مخاوف الحرب التجارية التي أشعلها الرئيس دونالد ترامب على الشركاء التجاريين. حيث قال في مقابلة مع موقع "ماركت واتش"، إن هناك تنازلات تجارية سيتم تقديمها من أجل التوصل إلى صفقات مع بعض الدول، مع خفض معدلات الرسوم الجمركية عن المستوى الحالي. مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب اقتصاد


الوئام
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
تدفقات مالية ضخمة.. هل تدخل أوروبا العصر الذهبي للاستثمار؟
طفرة كبرى لأسهم أوروبا، خلال الأسبوع المنتهي يوم الأربعاء، حيث حققت تدفقات مالية ضخمة بلغت 4.1 مليار دولار خلال الأسبوع. ولعبت الحرب الروسية الأوكرانية سببا رئيسيا في انخفاض الأرقام وتفاوتها بين الحين والآخر، حيث يُعد هذا الرقم الأكبر منذ فبراير 2022، حين بدأ الصراع بين موسكو وكيف. ويعكس ذلك الأمر، تزايد ثقة المستثمرين في الأسواق الأوروبية مقارنة بنظيرتها الأمريكية، وذلك وفقًا لتقرير صادر عن بنك أوف أمريكا، استنادًا إلى بيانات EPFR لتدفقات صناديق الاستثمار العالمية. وقال مايكل هارتنت، كبير استراتيجيي الاستثمار في بنك أوف أمريكا إنه عام العولمة، والرهان الآن ينصب على الصين وأوروبا، حيث بلغت التدفقات نحو 12 مليار دولار خلال الأسابيع الأربعة الأخيرة فقط، وهو أكبر تدفق منذ أغسطس 2015، ما يعزز مكانة أوروبا كمركز استثماري جاذب لهذا العام. على الصعيد العالمي، اجتذبت صناديق الأسهم 22.9 مليار دولار، منها 8.5 مليار دولار للأسهم الأمريكية، و2.4 مليار دولار للأسواق الناشئة، كما شهدت صناديق التكنولوجيا تدفقات إيجابية بقيمة 2.6 مليار دولار، وهو أول تدفق إيجابي في خمسة أسابيع، رغم خسارة مؤشر ناسداك أكثر من 10% من قيمته مقارنة بذروته في ديسمبر، ما يؤكد دخول قطاع التكنولوجيا مرحلة التصحيح السعري. وفي هذا الإطار، وصف هارتنت أداء أسهم التكنولوجيا الأمريكية الكبرى، مثل أبل، ومايكروسوفت، وأمازون، وميتا، بأنها انتقلت من 'الرائعة السبعة' إلى 'المتعثرة السبعة'، في إشارة إلى التراجع الواضح مقارنة بالزخم المتزايد للأسواق الأوروبية. تعكس هذه التحركات تحول المستثمرين نحو الأسواق الأوروبية كبديل جذاب، وسط تباطؤ النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة، والمخاوف من استمرار رفع أسعار الفائدة. ورغم الاضطرابات الجيوسياسية في شرق أوروبا، لا تزال القارة تستقطب رؤوس الأموال، ما يشير إلى رهان المستثمرين على قدرة الأسواق الأوروبية على التعافي واستيعاب الصدمات الاقتصادية. مددت الأسهم الأوروبية مكاسبها، أمس الخميس، مدفوعة بتفاؤل المستثمرين بشأن تهدئة التوترات التجارية. وجاء ذلك بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إعفاء شركات صناعة السيارات من الرسوم الجمركية البالغة 25 في المائة على الواردات من كندا والمكسيك لمدة شهر. وارتفع مؤشر 'ستوكس 600' الأوروبي بنسبة 0.3 في المائة، فيما شهد مؤشر شركات صناعة السيارات والمكونات قفزة بنسبة 1.2 في المائة. وارتفعت المكاسب القطاعية؛ بأكثر من 2 في المائة لتسجل مستوى قياسياً مرتفعاً جديداً، كما ارتفعت أسهم 'لوفتهانزا' بنسبة 7.5 في المائة بعد إعلان الشركة عن انخفاض في أرباح التشغيل للعام بأكمله بما يتماشى مع التوقعات، وصعد سهم 'ميرك كيه جي إيه' بنسبة 1.2 في المائة بعد أن توقعت مجموعة الرعاية الصحية والتكنولوجيا نمو الأرباح التشغيلية المعدلة بالعملة بما يصل إلى 8 في المائة. وقبل الانتخابات العامة الفرنسية، سحب المستثمرون أكبر قدر من الأموال من صناديق الاستثمار في الأوراق المالية الأوروبية خلال الشهور الـ4 التي سبقت شهر يوليو من عام 2024. ووصل إجمالي الأموال التي تم سحبها من أسواق المال الأوروبية في أسبوع واحد فقط 2.1 مليار دولار، وهو أعلى مستوى له منذ 14 أسبوعا، بحسب تقديرات بنك أوف أميركا. واستقطبت صناديق الأسهم أكثر من نصف تريليون دولار في الأشهر الخمسة الأخيرة قبل شهر أبريل من عام 2021، متجاوزة التدفقات المسجلة على مدى الاثني عشر عاما السابقة، بحسب بيانات من بنك أوف أمريكا. وحينها استقبلت صناديق الأسهم تدفقات قياسية بلغت 576 مليار دولار، وهو ما يفوق إجمالي الاثني عشر عاما السابقة البالغ 452 مليار دولار، وذلك بفضل سياسات التيسير النقدي وتحفيز مالي غير مسبوق. وخلال عام 2019 قال بنك أوف أمريكا ميريل لينش إن صناديق الأسهم الأوروبية سجلت دخول تدفقات للمرة الأولى في 16 أسبوعا. وأوضح أن صناديق الأسهم الأوروبية استقطبت أكبر تدفقات لها منذ فبراير 2018 في الأسبوع الماضي حيث جذبت إجمالا 300 مليون دولار في أسبوع واحد فقط. وعلى إثر ذلك قد يتسبب وقف الحرب الروسية الأوكرانية في دخول أوروبا للعصر الذهبي للاستثمار وذلك بالتزامن مع الإجراءات التي يحاول فرضها ترمب منذ عودته للبيت الأبيض.


الوئام
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
أوروبا تشهد أكبر تدفق مالي منذ فبراير 2022
حققت الأسهم الأوروبية تدفقات مالية ضخمة بلغت 4.1 مليار دولار خلال الأسبوع المنتهي يوم الأربعاء، وفقًا لتقرير صادر عن بنك أوف أميركا، استنادًا إلى بيانات EPFR لتدفقات صناديق الاستثمار العالمية. ويُعد هذا الرقم الأكبر منذ فبراير 2022، حين بدأت الحرب الروسية الأوكرانية، ما يعكس تزايد ثقة المستثمرين في الأسواق الأوروبية مقارنة بنظيرتها الأميركية. وفي سياق الارتفاع المستمر، بلغت التدفقات نحو 12 مليار دولار خلال الأسابيع الأربعة الأخيرة فقط، وهو أكبر تدفق منذ أغسطس 2015، ما يعزز مكانة أوروبا كمركز استثماري جاذب لهذا العام. وعلّق مايكل هارتنت، كبير استراتيجيي الاستثمار في بنك أوف أميركا، قائلًا: 'إنه عام العولمة، والرهان الآن ينصب على الصين وأوروبا'. على الصعيد العالمي، اجتذبت صناديق الأسهم 22.9 مليار دولار، منها 8.5 مليار دولار للأسهم الأميركية، و2.4 مليار دولار للأسواق الناشئة. كما شهدت صناديق التكنولوجيا تدفقات إيجابية بقيمة 2.6 مليار دولار، وهو أول تدفق إيجابي في خمسة أسابيع، رغم خسارة مؤشر ناسداك أكثر من 10% من قيمته مقارنة بذروته في ديسمبر، ما يؤكد دخول قطاع التكنولوجيا مرحلة التصحيح السعري. وفي هذا الإطار، وصف هارتنت أداء أسهم التكنولوجيا الأميركية الكبرى، مثل أبل، ومايكروسوفت، وأمازون، وميتا، بأنها انتقلت من 'الرائعة السبعة' إلى 'المتعثرة السبعة'، في إشارة إلى التراجع الواضح مقارنة بالزخم المتزايد للأسواق الأوروبية. تعكس هذه التحركات تحول المستثمرين نحو الأسواق الأوروبية كبديل جذاب، وسط تباطؤ النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة، والمخاوف من استمرار رفع أسعار الفائدة. ورغم الاضطرابات الجيوسياسية في شرق أوروبا، لا تزال القارة تستقطب رؤوس الأموال، ما يشير إلى رهان المستثمرين على قدرة الأسواق الأوروبية على التعافي واستيعاب الصدمات الاقتصادية.