logo
#

أحدث الأخبار مع #متحف_الاتحاد

«دبي للثقافة» و«دبي القضائي».. شراكة جوهرها المعرفة
«دبي للثقافة» و«دبي القضائي».. شراكة جوهرها المعرفة

البيان

timeمنذ 12 ساعات

  • ترفيه
  • البيان

«دبي للثقافة» و«دبي القضائي».. شراكة جوهرها المعرفة

أبرمت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» مذكرة تفاهم مع معهد دبي القضائي، بهدف توطيد علاقات الشراكة الاستراتيجية وتوسيع آفاق التعاون المشترك في المجالات القانونية. وتأتي هذه المذكرة في سياق التزام الطرفين بنشر الوعي القانوني والثقافي لدى مختلف فئات المجتمع، ما يسهم في دفع عجلة الإبداع ويدعم اقتصاد دبي القائم على المعرفة والابتكار، ويحقق رؤى الإمارة وتطلعاتها المستقبلية. وتم توقيع مذكرة التفاهم في متحف الاتحاد بحضور كل من هالة بدري، مدير عام هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة»، والقاضي الدكتورة ابتسام علي البدواوي، مدير عام معهد دبي القضائي، وعدد من المسؤولين من الطرفين. وتنص مذكرة التفاهم على تفعيل قنوات التواصل المشتركة بين الطرفين، وتبادل الخبرات وأفضل التجارب المؤسسية بينهما، إلى جانب تعاونهما في نشر المعرفة المؤسسة والثقافة القانونية عبر تنظيم وإقامة مجموعة من ورش العمل التدريبية المتخصصة والندوات والحلقات النقاشية، والمؤتمرات والملتقيات وغيرها، والمشاركة في البرامج والأنشطة السنوية ذات الصلة بالمجالات القانونية، إلى جانب تبادل الزيارات والبرامج المعرفية والإصدارات والكتب والملخصات والمنشورات الدورية، وتشجيع نشر البحوث والدراسات العلمية والثقافية الخاصة بالطرفين من خلال القنوات المتاحة لديهما، بهدف تطوير مكتباتهما وتنشيط عملها في نشر المعرفة واستقطاب الفئات المستهدفة، وغيرها. وفي هذا الصدد، أكدت هالة بدري أن دبي تمتاز بتفرد بيئتها الإبداعية ومنظومتها التشريعية والقانونية المرنة التي ساهمت في استقطاب أصحاب المواهب من مختلف أنحاء العالم للاستفادة مما توفره الإمارة لهم من تسهيلات نوعية لهم، ما جعل منها ملتقى للمبدعين، لافتة إلى أهمية الشراكة بين «دبي للثقافة» ومعهد دبي القضائي ودورها في تعزيز الثقافة القانونية لدى أفراد المجتمع. وقالت: «تمثل مذكرة التفاهم خطوة مهمة نحو إثراء المشهد المعرفي المحلي، وتؤكد التزامنا بدعم تبادل الخبرات والتجارب النوعية الهادفة إلى رفع مستوى معرفة المبدعين في كافة المجالات القانونية، وتحفيز روح الابتكار لديهم وتشجيعهم على الاستثمار في اقتصاد المعرفة»، وعبرت عن اعتزاز الهيئة بشراكتها مع المعهد، وهو ما يتناغم مع التزاماتها بالعمل على تعزيز التكامل مع مؤسسات ودوائر حكومة دبي. من جانبها، أشارت القاضي ابتسام علي البدواوي إلى أن مذكرة التفاهم مع «دبي للثقافة» تعكس التزام معهد دبي القضائي بنشر المعرفة القانونية، وهو ما يتماشى مع تطلعات المعهد واستراتيجياته الهادفة إلى توفير بيئة قانونية مستدامة، ترتكز على الوعي والتفاعل الإيجابي وتقدم مؤهلات معترفاً بها لتلبية احتياجات سوق العمل. وقالت: «تمثل هذه الشراكة محطة جديدة في مسيرة المعهد وتدعم جهوده في توسيع دوائر الثقافة القانونية وتطوير أساليب نشرها بين أفراد المجتمع، حيث تسهم شراكتنا مع دبي للثقافة في رفع مستوى الوعي القانوني لدى أصحاب المواهب في مختلف المجالات الإبداعية»، مؤكدة في الوقت ذاته أن الاتفاقية تتيح فرص الوصول إلى إصدارات المعهد القضائية والقانونية، وتعزز مشاركة المعهد في إثراء الحراك الثقافي الذي تشهده دبي.

«دبي للثقافة» والمعهد القضائي يتعاونان في تعزيز المعرفة القانونية
«دبي للثقافة» والمعهد القضائي يتعاونان في تعزيز المعرفة القانونية

صحيفة الخليج

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

«دبي للثقافة» والمعهد القضائي يتعاونان في تعزيز المعرفة القانونية

أبرمت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» مذكرة تفاهم مع معهد دبي القضائي، بهدف توطيد علاقات الشراكة الاستراتيجية وتوسيع آفاق التعاون المشترك في المجالات القانونية. وتأتي المذكرة في سياق التزام الطرفين بنشر الوعي القانوني والثقافي لدى مختلف فئات المجتمع، ما يسهم في دفع عجلة الإبداع ويدعم اقتصاد دبي القائم على المعرفة والابتكار، ويحقق رؤى الإمارة وتطلعاتها المستقبلية. وقّع مذكرة التفاهم في متحف الاتحاد هالة بدري، مدير عام هيئة الثقافة والفنون في دبي، والقاضي د. ابتسام علي البدواوي، مدير عام معهد دبي القضائي، بحضور عدد من المسؤولين من الطرفين. وتنص المذكرة على تفعيل قنوات التواصل بين الطرفين، وتبادل الخبرات وأفضل التجارب المؤسسية بينهما، إلى جانب تعاونهما في نشر المعرفة المؤسسية والثقافة القانونية عبر تنظيم وإقامة مجموعة من ورش العمل التدريبية المتخصصة والندوات والحلقات النقاشية، والمؤتمرات والملتقيات وغيرها، والمشاركة في البرامج والأنشطة السنوية ذات الصلة بالمجالات القانونية. وتتضمن المذكرة تبادل الزيارات والبرامج المعرفية والإصدارات والكتب والملخصات والمنشورات الدورية، وتشجيع نشر البحوث والدراسات العلمية والثقافية الخاصة بالطرفين من خلال القنوات المتاحة لديهما، بهدف تطوير مكتباتهما وتنشيط عملها في نشر المعرفة واستقطاب الفئات المستهدفة، وغيرها. وأكدت هالة بدري أن دبي تمتاز بتفرد بيئتها الإبداعية ومنظومتها التشريعية والقانونية المرنة التي أسهمت في استقطاب أصحاب المواهب من مختلف أنحاء العالم للاستفادة مما توفره الإمارة لهم من تسهيلات نوعية لهم، ما جعل منها ملتقى للمبدعين. ولفتت إلى أهمية الشراكة بين «دبي للثقافة» ومعهد دبي القضائي ودورها في تعزيز الثقافة القانونية لدى أفراد المجتمع. وقالت: «تمثل مذكرة التفاهم خطوة مهمة نحو إثراء المشهد المعرفي المحلي، وتؤكد التزامنا دعم تبادل الخبرات والتجارب النوعية الهادفة إلى رفع مستوى معرفة المبدعين في كل المجالات القانونية، وتحفيز روح الابتكار لديهم وتشجيعهم على الاستثمار في اقتصاد المعرفة». وعبّرت عن اعتزاز الهيئة بشراكتها مع المعهد وهو ما يتناغم مع التزاماتها بالعمل على تعزيز التكامل مع مؤسسات ودوائر حكومة دبي. من جانبها، أشارت القاضي ابتسام علي البدواوي إلى أن المذكرة تعكس التزام معهد دبي القضائي بنشر المعرفة القانونية، وهو ما يتماشى مع تطلعاته واستراتيجياته الهادفة إلى توفير بيئة قانونية مستدامة، ترتكز على الوعي والتفاعل الإيجابي وتقدم مؤهلات معترف بها لتلبية احتياجات سوق العمل. وقالت: «تمثل هذه الشراكة محطة جديدة في مسيرة المعهد وتدعم جهوده في توسيع دوائر الثقافة القانونية وتطوير أساليب نشرها بين أفراد المجتمع، إذ تسهم شراكتنا مع «دبي للثقافة» في رفع مستوى الوعي القانوني لدى أصحاب المواهب في مختلف المجالات الإبداعية». وأكدت في الوقت ذاته أن الاتفاقية تتيح فرص الوصول إلى إصدارات المعهد القضائية والقانونية، وتعزز مشاركة المعهد في إثراء الحراك الثقافي الذي تشهده دبي.

فنانة ومصور وخبيرة يفوزون بـ «منحة أبحاث» متحف الاتحاد
فنانة ومصور وخبيرة يفوزون بـ «منحة أبحاث» متحف الاتحاد

الإمارات اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

فنانة ومصور وخبيرة يفوزون بـ «منحة أبحاث» متحف الاتحاد

كشفت هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة) عن أسماء الفائزين بـ«منحة الأبحاث» الخاصة بمتحف الاتحاد، الهادفة إلى دعم الدراسات المبتكرة المتعلقة باستكشاف التاريخ والثقافة والهوية الإماراتية، وتحفيز المجتمع الإبداعي والأكاديمي على إنتاج وتطوير محتوى إبداعي جديد يسهم في دعم منظومة البحث الأكاديمي في الدولة، وهو ما يتماشى مع تطلعات الهيئة ومسؤولياتها الثقافية الرامية إلى تعزيز مكانة المتحف كمركز لإنتاج ونقل المعرفة، ومؤسسة حيوية للتعليم والبحث وصون التراث المحلي. وحصل كل من الفنانة أسماء يوسف الأحمد، والمصور والرحّالة محمد أحمد أهلي، وعالمة الآثار وخبيرة المتاحف أنيسا مولينا غولتوم، على المنحة، بفضل مقترحاتهم النوعية، وقدرتها على ابتكار منهجيات متفردة تقدم تفسيرات جديدة للتاريخ والثقافة المحلية. وجاء اختيار الفائزين بالمنحة بناءً على معايير تتعلق بمدى ارتباط مشروعاتهم المقترحة بالهوية الإماراتية، وتوافقها مع موضوعات متحف الاتحاد الرئيسة، ومراعاتها لأساليب جمع البيانات وقدرتها على جذب الجمهور والتواصل معه، وتفعيل مساحات المتحف. وسيسعى الثنائي أسماء يوسف الأحمد ومحمد أحمد أهلي، من خلال مشروعهما «جذورُ الحَجَر: تأمّلاتٌ في مشاهدَ نباتِ جبالِ حَجَرِ الإمارات»، إلى توثيق أنواع النباتات الجبلية البرية الموجودة في سلسلة جبال الحَجَر بالدولة، وذلك عبر الجمع بين علم النبات والتاريخ الشفهي، والتصوير والتعبير الفني. كما سيعملان من خلال الدراسة على إبراز الأهمية البيئية والثقافية للطبيعة الوعرة في الإمارات، ما يسهم في تقديم منظور جديد لتفاعل الجمهور مع التراث الطبيعي، وسيتم تتويج المشروع بإصدار موسوعة فنية متكاملة باللغتين العربية والإنجليزية. بدورها، ستعمل الباحثة أنيسا مولينا غولتوم، من خلال مشروعها «دبلوماسية وعرة: تجوال الشيخ زايد في ربوع الإمارات (1966–1976)، وإنشاء طريق الشيخ خليفة بن زايد الدولي (E11) كشريان حياة للاتحاد»، على إعادة تصور الجولات التي قام بها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في جميع أنحاء الدولة خلال العقد الأول من حكمه، وجهوده في تطوير البنية التحتية التي مهدت الطريق لتأسيس الاتحاد، إذ ستعتمد في ذلك على تحليل مجموعة من الصور الأرشيفية، والبيانات التاريخية، وتقارير البنية التحتية، بهدف استكشاف كيف أسهمت «دبلوماسية الطرق الوعرة» التي انتهجها الشيخ زايد في تعزيز التواصل بين أفراد المجتمع، وترسيخ فكرة الاتحاد في نفوسهم. وعلى مدار الـ12 شهراً المقبلة، سيشارك الحاصلون على المنحة في برنامج ميداني متخصص تنظمه «دبي للثقافة» بهدف تمكينهم من البحث والتوثيق، وذلك تمهيداً لتوظيف مخرجات مشروعاتهم وما تتضمنه من توصيات، ضمن سلسلة من البرامج العامة والجلسات النقاشية التي ستعقدها الهيئة خلال «موسم متحف الاتحاد الثقافي»، لإتاحة الفرصة أمام الجمهور لاستكشاف أهمية هذه الدراسات. تمكين المواهب تعد «منحة الأبحاث» جزءاً من مبادرة «منحة دبي الثقافية»، التي تندرج ضمن استراتيجية جودة الحياة في دبي، وتهدف إلى تطوير قطاع الثقافة والفنون في دبي، عبر توفير مجموعة من المنح التي تصل قيمتها إلى 180 مليون درهم، ستوزع على مدار 10 سنوات، وستسخر لدعم وتمكين أصحاب المواهب المحلية في مختلف مجالات الصناعات الثقافية والإبداعية، ما يسهم في ترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للثقافة، وحاضنة للإبداع، وملتقى للمواهب. . اختيار الفائزين جاء بناءً على معايير تتعلق بمدى ارتباط مشروعاتهم المقترحة بالهوية الإماراتية، وتوافقها مع موضوعات متحف الاتحاد الرئيسة.

«دبي للثقافة» تعلن الفائزين في «منحة الأبحاث»
«دبي للثقافة» تعلن الفائزين في «منحة الأبحاث»

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • البيان

«دبي للثقافة» تعلن الفائزين في «منحة الأبحاث»

وجاء اختيار الفائزين بالمنحة بناءً على معايير تتعلق بمدى ارتباط مشاريعهم المقترحة بالهوية الإماراتية، وتوافقها مع موضوعات متحف الاتحاد الرئيسة، ومراعاتها لأساليب جمع البيانات وقدرتها على جذب الجمهور والتواصل معه، وتفعيل مساحات المتحف.

"دبي للثقافة" تكشف عن الفائزين بـ "منحة الأبحاث"
"دبي للثقافة" تكشف عن الفائزين بـ "منحة الأبحاث"

البوابة

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • البوابة

"دبي للثقافة" تكشف عن الفائزين بـ "منحة الأبحاث"

أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي عن أسماء الفائزين بـ "منحة الأبحاث" الخاصة بمتحف الاتحاد، الهادفة إلى دعم الدراسات المبتكرة المتعلقة باستكشاف التاريخ والثقافة والهوية الإماراتية، وتحفيز المجتمع الإبداعي والأكاديمي على إنتاج وتطوير محتوى إبداعي جديد يسهم في دعم منظومة البحث الأكاديمي في الدولة، وهو ما يتماشى مع تطلعات الهيئة ومسؤولياتها الثقافية الرامية إلى تعزيز مكانة المتحف كمركز لإنتاج ونقل المعرفة، ومؤسسة حيوية للتعليم والبحث وصون التراث المحلي. وحصل كل من الثنائي الفنانة أسماء يوسف الأحمد والمصور والرحالة محمد أحمد أهلي، وعالمة الآثار وخبيرة المتاحف أنيسا مولينا غولتوم على المنحة، بفضل مقترحاتهم النوعية وقدرتها على ابتكار منهجيات متفردة تقدم تفسيرات جديدة للتاريخ والثقافة المحلية. وجاء اختيار الفائزين بالمنحة بناءً على معايير تتعلق بمدى ارتباط مشاريعهم المقترحة بالهوية الإماراتية، وتوافقها مع موضوعات متحف الاتحاد الرئيسية، ومراعاتها لأساليب جمع البيانات وقدرتها على جذب الجمهور والتواصل معه، وتفعيل مساحات المتحف. وسيسعى الثنائي أسماء يوسف الأحمد ومحمد أحمد أهلي، من خلال مشروعهما "جذورُ الحَجَر: تأمّلاتٌ في مشاهدَ نباتِ جبالِ حَجَرِ الإمارات" إلى توثيق أنواع النباتات الجبلية البرية الموجودة في سلسلة جبال الحَجَر بالدولة، وذلك عبر الجمع بين علم النبات والتاريخ الشفهي، والتصوير والتعبير الفني، كما سيعملان من خلال الدراسة على إبراز الأهمية البيئية والثقافية للطبيعة الوعرة في الإمارات، ما يساهم في تقديم منظور جديد لتفاعل الجمهور مع التراث الطبيعي، وسيتم تتويج المشروع بإصدار موسوعة فنية متكاملة باللغتين العربية والإنجليزية. وبدورها ستعمل الباحثة أنيسا مولينا غولتوم من خلال مشروعها "دبلوماسيَّة وعرة: تجوال الشَّيخ زايد في ربوع الإمارات (1966–1976)، وإنشاء طريق الشَّيخ خليفة بن زايد الدّوّلي "E11" كشريانِ حياةٍ للاتحاد"، على إعادة تصور الجولات التي قام بها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في جميع أنحاء الدولة خلال العقد الأول من حكمه، وجهوده في تطوير البنية التحتية التي مهدت الطريق لتأسيس الاتحاد، حيث ستعتمد في ذلك على تحليل مجموعة من الصور الأرشيفية، والبيانات التاريخية وتقارير البنية التحتية، بهدف استكشاف كيف ساهمت "دبلوماسية الطرق الوعرة" التي انتهجها الشيخ زايد في تعزيز التواصل بين أفراد المجتمع وترسيخ فكرة الاتحاد في نفوسهم. وعلى مدار الـ 12 شهراً المقبلة، سيشارك الحاصلون على المنحة في برنامج ميداني متخصص تنظمه "دبي للثقافة" بهدف تمكينهم من البحث والتوثيق، وذلك تمهيداً لتوظيف مخرجات مشاريعهم وما تتضمنه من توصيات، ضمن سلسلة من البرامج العامة والجلسات النقاشية التي ستعقدها الهيئة خلال "موسم متحف الاتحاد الثقافي"، لإتاحة الفرصة أمام الجمهور لاستكشاف أهمية هذه الدراسات. يذكر أن "منحة الأبحاث" تُعدّ جزءاً من مبادرة "منحة دبي الثقافية" التي تندرج ضمن استراتيجية جودة الحياة في دبي، وتهدف إلى تطوير قطاع الثقافة والفنون في دبي، عبر توفير مجموعة من المنح التي تصل قيمتها إلى 180 مليون درهم ستوزع على مدار 10 سنوات، وسيتم تسخيرها لدعم وتمكين أصحاب المواهب المحلية في مختلف مجالات الصناعات الثقافية والإبداعية، ما يسهم في ترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للثقافة، وحاضنة للإبداع، وملتقى للمواهب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store