أحدث الأخبار مع #متحف_الكابيتول


روسيا اليوم
منذ 18 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
الشرطة الأمريكية تكشف عن بيان ناري عن وحشية العالم وحرب غزة نشره منفذ هجوم سفارة إسرائيل في واشنطن
وقالت الشرطة إن رودريغز البالغ من العمر 31 عاما، كان يهتف "فلسطين حرة حرة" قبل لحظات من اعترافه بقتل الموظفين خارج متحف الكابيتول اليهودي في وقت متأخر من يوم الأربعاء. وبينما يحقق المحققون في الدافع وراء الحادثة، ركزت الشرطة على بيان من 900 كلمة يحمل اسم رودريغيز بدأ في الانتشار على الإنترنت فور اعتقاله. وبالإضافة إلى محاولة تحديد صحة الوثيقة، كانت السلطات تبحث في أجهزته الإلكترونية وتتحقق مما إذا كان قد تطرف ذاتيا. ويبدو أن البيان مؤرخ في 20 مايو، أي قبل يوم من القتل، مما يشير إلى أن القتل كان عملا احتجاجيا سياسيا أشعلته الحرب في غزة. وجاء في الوثيقة: "العمل المسلح ليس بالضرورة عملا عسكريا. عادة ما لا يكون كذلك. عادة ما يكون مسرحا ومشهدا، وهي صفة يشترك فيها مع العديد من الأعمال غير المسلحة.. أولئك المعارضين للإبادة الجماعية قد تنازلوا عن إنسانيتهم". وأضاف: "لكن اللاإنسانية أظهرت منذ فترة طويلة أنها شائعة بشكل صادم، وعادية، وبشرية بشكل مألوف. قد يكون الجاني حينها والدا محبا، أو طفلا بارا، أو صديقا كريما ومحسنا، أو غريبا لطيفا، قادرا على القوة الأخلاقية في الأوقات التي تناسبه وأحياناوحتى عندما لا تناسبه، ومع ذلك يبقى وحشا". وتابع: "الإنسانية لا تعفي أحدا من المساءلة. كان يمكن تبرير العمل أخلاقيا منذ 11 عاما خلال عملية الجرف الصامد، في الوقت الذي أصبحت فيه على دراية شخصية بسلوكنا الوحشي في فلسطين. لكني أعتقد أن مثل هذا العمل كان سيكون غير مفهوم لمعظم الأمريكيين، وسيبدو جنونيا. أنا سعيد لأنه اليوم على الأقل هناك العديد من الأمريكيين الذين سيفهمون العمل بوضوح، وبطريقة ما، سيرونه الشيء العقلاني الوحيد الذي يجب فعله". واختتم البيان بقوله إنه يحب والديه وأخته وعائلته، قبل أن يعلن "فلسطين حرة". وظهرت الوثيقة بينما كان رودريغيز يجري استجوابه من قبل شرطة العاصمة واشنطن ومكتب التحقيقات الفيدرالي صباح أمس الخميس. وأكد نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي دان بونجينو أن المحققين يدرسون "بعض الكتابات المنسوبة للمشتبه به". وقال في بيان على موقع "إكس": "نأمل أن نعلن عن تحديثات بخصوص صحتها قريبا". وأضاف أن السلطات الفيدرالية محدودة في ما يمكنها الكشف عنه علنا بشأن التحقيق نظرا لأنها تسعى "بشكل حثيث" لتوجيه الاتهامات للمشتبه به. من جانبه، وعد مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كاش باتيل بمحاسبة المتهم. وقال في بيان: "عمل الإرهاب الذي وقع الليلة الماضية يحظى باهتمام كامل من مكتب التحقيقات الفيدرالي. العنف المعادي للسامية المستهدف هو هجوم على قيمنا الأساسية وسيواجه بقوة كاملة من إنفاذ القانون الفيدرالي. سيُحاسب الفرد المسؤول، وسيواصل المكتب تعقب كل الأدلة حتى يتم تحقيق العدالة." واتهم رودريغيز، المولود في شيكاغو، بقتل يارون ليشينسكي وسارة لين ميلغرام عند مغادرتهما فعالية في متحف الكابيتول اليهودي. وقالت رئيسة شرطة واشنطن العاصمة باميلا سميث إنه شوهد يتجول خارج المتحف قبل إطلاق النار. وأضافت: "بعد تقييده، حدد المشتبه به المكان الذي تخلص فيه من السلاح، وتم استرداد السلاح". وقالت الشاهدة كاتي كاليشر إنها كانت من بين الأشخاص داخل المتحف الذين رأوا رودريغيز يدخل ويبدو عليه الخوف الشديد، بعد سماع طلقات نارية. وأضافت أن البعض حاول مساعدته، معتقدين أنه ضحية، قبل أن يخرج فجأة منديل كوفية. وقالت كاليشر عن الاعتقال الذي تم تصويره: "قال: أنا فعلتها. فعلتها من أجل غزة، فلسطين حرة حرة. وهو يردد هذا الهتاف. ثم فجأة دخلت الشرطة واعتقلته". المصدر: The Post أعربت قطر عن إدانتها واستنكارها لحادثة إطلاق النار أمام المتحف اليهودي في واشنطن، ما أدى إلى مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية بالعاصمة الأمريكية. أدانت دولة الإمارات بشدة حادثة إطلاق النار التي أدت إلى مقتل الموظفين بالسفارة الإسرائيلية في واشنطن، معربة عن استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإجرامية. كشف شهود عيان لشبكة "سي إن إن"، تفاصيل عن حادث إطلاق النار أمام المتحف اليهودي في واشنطن اليوم الخميس، والذي أسفر عن مقتل 2 من موظفي السفارة الإسرائيلية. رجح المستشار الألماني فريدريش ميرتس أن يكون أحد موظفي السفارة الإسرائيلية اللذين قتلا بإطلاق للنار في واشنطن مؤخرا مواطنا ألمانيا. أعلنت السلطات الأمريكية أن الرجل الذي أطلق النار عند المتحف اليهودي في واشنطن مؤخرا وقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية، ينتمي لمجموعة اشتراكية. تداولت منصات إعلامية فيديو لمطلق النار أمام المتحف اليهودي في واشنطن، ما أدى إلى مقتل موظفين تابعين للسفارة الإسرائيلية.


CNN عربية
منذ 2 أيام
- CNN عربية
مقتل موظفين بسفارة إسرائيل بأمريكا والمهاجم هتف "الحرية لفلسطين"
(CNN)-- أعلنت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن، ليلة الأربعاء، بالقرب من المتحف اليهودي في العاصمة الأمريكية، وفيما يلي نستعرض لكم آخر التطورات أولا بأول: المكالمات الأولية للشرطة: حوالي الساعة 9:08 مساءً بالتوقيت الشرقي، تلقت الشرطة "مكالمات متعددة" لإطلاق نار في منطقة شارع ثيرد وشارع إف الشمالي الغربي، وفقًا لرئيسة إدارة شرطة العاصمة، باميلا سميث: "عثر الضباط على رجل بالغ وامرأة بالغة فاقدي الوعي ولا يتنفسان في مكان الحادث"، واستجابت إدارة الإطفاء وخدمات الطوارئ الطبية في العاصمة، ورغم جهود الإنقاذ، "توفي الضحيتان متأثرتين بإصاباتهما". الحدث: قالت سميث إن الضحيتين كانا يغادران فعالية أقيمت في متحف الكابيتول اليهودي. وقالت اللجنة اليهودية الأمريكية في بيان إنها استضافت فعالية في المتحف تلك الليلة.قبل الهجوم: شوهد المشتبه به وهو يتجول بالمكان ذهابًا وإيابًا خارج المتحف قبل إطلاق النار، كما قالت سميث. إطلاق النار: اقترب المشتبه به من مجموعة من أربعة أشخاص وأطلق النار من مسدس. وصرح السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة بأن الضحيتين اللتين قُتلتا كانا على وشك الخطوبة. اعتقال المشتبه به: قالت سميث إنه بعد إطلاق النار، دخل المسلح إلى المتحف واحتجزه أمن الفعالية، وبعد تكبيل يديه، أخبر الأمن بمكان رمي السلاح، الذي استعادته السلطات. ما نعرفه أيضًا: تم التعرف على المشتبه به باسم إلياس رودريغيز، 30 عامًا، من شيكاغو، إلينوي، وقد هتف "الحرية لفلسطين" أثناء احتجازه، ولم يكن رودريغيز معروفًا للشرطة من قبل، وتقول الشرطة إنها تعتقد أنه كان مطلق النار الوحيد، ولا يوجد أي تهديد فعلي متبقٍ.