أحدث الأخبار مع #متمردين


روسيا اليوم
منذ 20 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
رئيس الكونغو الديمقراطية السابق يواجه محاكمة
وأشارت الوكالة إلى أن الرئيس السابق سيحاكم أمام محكمة عسكرية. وكان جوزيف كابيلا الذي شغل منصب رئيس الجمهورية منذ عام 2001 وحتى عام 2019، يتمتع بالحصانة بصفته سيناتورا مدى الحياة، لكن مجلس الشيوخ جرده من الحصانة هذا الأسبوع وسمح للمدعي العام العسكري بفتح تحقيقات جنائية ضد كابيلا. ويشتبه بصلات كابيلا بالمتمردين الناشطين في شرق البلاد من جماعة "تحالف نهر الكونغو" التي تضم كذلك حركة "23 مارس" (M23)، وكذلك بضلوعه في جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. ورفض كابيلا التهم الموجهة إليه، معتبرا أن هناك دوافع سياسية وراءها. وكان الرئيس الحالي لجمهورية الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسيكيدي قد اتهم كابيلا في أغسطس 2024 بالتحضير للتمرد، وفي مارس الماضي اتهمته الحكومة بدعم المتمردين من الجماعات المذكورة، وتحدثت عن وجود أدلة لديها. جدير بالذكر أن النزاع بين الحكومة المركزية في الكونغو الديمقراطية والجماعات المتمردة في محافظتي كيفو الشمالية وكيفو الجنوبية بشرق البلاد مستمر منذ سنوات، وشهد تصعيدا جديدا في الأشهر الأخيرة، حيث سيطرت حركة M23 على بعض المدن المهمة في المنطقة.المصدر: تاس


صحيفة الخليج
منذ 4 أيام
- سياسة
- صحيفة الخليج
مقتل زعيم المتمردين الماويين في الهند
نيودلهي- أ ف ب قتلت قوات هندية خاصة زعيم المتمردين الماويين في الهند، الأربعاء، على ما قال وزير الداخلية، في ما قد يشكل ضربة حاسمة في النزاع المتواصل منذ عقود. وقال الوزير الهندي آميت شاه: إن قوات هندية قتلت 27 متمرداً بينهم «الزعيم الأعلى» للتمرد الماوي، موضحاً في بيان: «اليوم في عملية في نارايانبور، قضت قواتنا الأمنية على 27 ماوياً بينهم نامبالا كيشاف رو المعروف بباسافاراجو الأمين العام لحركة (سي بي أي الماوية) أي قائدها الأعلى والعمود الفقري لحركة ناكساليت»، تيمناً بالبلدة الواقعة عند سفوح جبال هيمالايا حيث نشأ التمرد الماوي قبل ستة عقود تقريباً.


LBCI
منذ 5 أيام
- سياسة
- LBCI
الجيش السوداني يؤكد "تطهير كامل ولاية الخرطوم" من مقاتلي قوات الدعم السريع
أعلن الجيش السوداني "اكتمال تطهير كامل ولاية الخرطوم" من مقاتلي قوات الدعم السريع، بعد قرابة شهرين من استعادته السيطرة على وسط العاصمة. وقال المتحدث باسم الجيش نبيل عبد الله في بيان: "ولاية الخرطوم خالية تماما من المتمردين"، في إشارة إلى قوات الدعم السريع التي تخوض حربا مع الجيش منذ نيسان 2023.


الميادين
منذ 6 أيام
- سياسة
- الميادين
بسبب "بوكو حرام" و"داعش".. فرار 20 ألفاً من ولاية بورنو النيجيرية
قال حاكم ولاية بورنو في شمال شرق نيجيريا، القريبة من الحدود مع الكاميرون، باباجانا زولوم، إن "ما لا يقل عن 20 ألف شخص فروا من مارتي بعد تزايد الهجمات التي يشنها متشددون إسلاميون في المدينة"، وذلك بعد 4 سنوات من عودة السكان إلى البلدة التي كانت تحت سيطرة المتمردين. وأجرى حاكم ولاية بورنو، باباجانا زولوم، زيارة إلى مدينة مارتي لتقييم الوضع الأمني ولقاء المسؤولين العسكريين هناك. وجاءت زيارته، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز"، عقب غارة على قاعدة مارتي العسكرية الأسبوع الماضي، حيث سيطر مسلحون عليها مؤقتاً، ما أسفر عن مقتل خمسة جنود على الأقل وفُقدان آخرين. اليوم 16:40 17 أيار وكان زولوم قال، للصحافيين يوم الأحد، إنه "تم إعادة توطين مارتي قبل حوالى أربع سنوات، ولكن لسوء الحظ، خلال الأيام الثلاثة الماضية، تعرضت للنهب وتم تهجير السكان مرة أخرى (...) غادر حوالى 20 ألف شخص مدينة مارتي متوجهين إلى مدينة ديكوا". وأضاف زولوم أن "ترك السكان للعيش في مخيم في بلدة ديكوا يشكل تهديداً كبيراً لأنه من شأنه أن يترك الشباب عرضة للتجنيد من قبل المتمردين". ومن المقرر أن يتوجه زولوم، الذي زار أيضاً ران، وهي بلدة أخرى تعرضت فيها قاعدة للجيش لهجوم الأسبوع الماضي، يوم الاثنين إلى منطقة كالاوا بالجي حيث قتل 23 مزارعاً على أيدي مسلحين مشتبه فيهم. يذكر أن حكومة ولاية زولوم أعادت توطين السكان في مارتي كجزء من برنامج لإغلاق مخيمات النازحين داخلياُ في مايدوجوري عاصمة بورنو، ودعمت الخطة كنموذج للمدن الأخرى التي كانت تحت سيطرة المتمردين في السابق. لكن العديد من سكان مارتي يخشون الآن أن تنقلب حياتهم رأسا على عقب إذا استمرت الهجمات.


الشرق الأوسط
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
3 قتلى باشتباك في الشطر الهندي من كشمير
قُتل 3 متمردين مفترضين، اليوم (الثلاثاء)، في الجزء الهندي من كشمير في اشتباك بالأسلحة النارية مع عسكريين، في أول حادث من نوعه منذ الهجوم الذي خلّف 26 قتيلاً في هذه المنطقة، وأدّى إلى أخطر مواجهة عسكرية بين الهند وباكستان منذ عقود، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وقعت الاشتباكات بعد أن تلقت فرقة مكافحة التمرد الخاصة بالجيش الهندي معلومات تفيد بوجود المتمردين في غابة كيلر في شرق ولاية جامو وكشمير. وكتب الجيش الهندي، عبر منصة «إكس»، أن «عملية بحث وتدمير» بدأت، ما أدى إلى وقوع مواجهة. وأضاف: «خلال هذه العملية، أطلق إرهابيون نيراناً كثيفة، ودارت معركة شرسة أسفرت عن القضاء على 3 إرهابيين». وإقليم كشمير مقسّم بين الهند وباكستان منذ انفصال البلدين عام 1947، وشكّل محور حروب عدة. ولا يزال البلدان يتنازعان السيادة على كامل أراضي الإقليم الواقع في منطقة جبال هيمالايا. ويشكل الشطر الهندي من كشمير مسرحاً لتمرد انفصاليين بدأ عام 1989، وخلّف عشرات الآلاف من القتلى، بينهم متمردون وجنود هنود ومدنيون. ونشرت نيودلهي قوة قوامها نحو 500 ألف جندي هناك، رغم أن القتال هدأ منذ ألغت حكومة ناريندرا مودي الحكم الذاتي المحدود للمنطقة عام 2019. وفي 22 أبريل (نيسان)، هاجم مسلحون سياحاً بالقرب من باهالغام، وهي مدينة سياحية شهيرة في كشمير، ما أسفر عن مقتل 26 رجلاً، معظمهم من الهندوس. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، لكن نيودلهي أشارت على الفور بأصابع الاتهام إلى إسلام آباد التي تتهمها بدعم المتمردين الكشميريين. من جانبها، نفت باكستان أي علاقة لها بالهجوم. وتبع ذلك سلسلة من الإجراءات الدبلوماسية الانتقامية بين القوتين النوويتين، ما دفع الهند إلى إطلاق صواريخ على ما وصفتها نيودلهي بـ«معسكرات إرهابية» على الأراضي الباكستانية. وردّت باكستان على الفور، وعلى مدى 4 أيام وجدت الجارتان أنفسهما على شفا حرب مفتوحة جديدة، مع هجمات بطائرات من دون طيار ونيران المدفعية والضربات الصاروخية. مساء الاثنين، وفي أول خطاب له إلى مواطنيه منذ بدء الأعمال العدائية، وعد رئيس الوزراء الهندي الهندوسي القومي المتطرف ناريندرا مودي بردّ «حازم» في حال «استهدف هجوم إرهابي آخر الهند». وصباح الثلاثاء، قال الجيش الباكستاني: «فليكن الأمر واضحاً، أي محاولة أخرى لتحدي سيادة باكستان أو سلامة أراضيها ستقابَل بردّ سريع وشامل وحاسم». أعلن الجيش الباكستاني عن خسائره العسكرية لأول مرة منذ بدء الأعمال العدائية قبل أسبوع، وقال إن «11 جندياً قتلوا وأصيب 78 آخرون» في الجيش والقوات الجوية. ولفت إلى أنه سجّل «مقتل 40 مدنياً، بينهم 7 نساء، و15 طفلاً، وإصابة 121 آخرين، بينهم 10 نساء، و27 طفلاً» في الضربات الهندية على مدن عدة في الجزء الباكستاني من كشمير وفي ولايات باكستانية عدة. من جانبها، سجّلت نيودلهي مقتل 15 مدنياً و5 جنود. ومساء الأحد، أصدر كبار الضباط من الجانبين مواقف علنية أكّدوا فيها إنجاز المهمة التي أُسندت إليهم، ونشروا صوراً ومقاطع فيديو لدعم كلامهم. وأقرّ الجنرال إيه كي بارثي من القوات الجوية الهندية، في تصريحات للصحافيين، بأن «الخسائر جزء من المعركة»، «لكن السؤال الوحيد هو؛ هل حقّقنا هدفنا؟ والإجابة على هذا السؤال هي؛ نعم بكل تأكيد». ورفض التعليق على مزاعم باكستان أنها أسقطت 5 مقاتلات هندية، بينها 3 طائرات «رافال» فرنسية الصنع. وأكّد ببساطة أن «جميع طيارينا عادوا». ومثلما تبادل الطرفان الردود في ساحة المعركة، فإنهما يخوضان حرباً إعلامية. ومساء الاثنين، تفقد قائد الجيش الباكستاني الجنرال عاصم منير، الذي يعدّه الخبراء الرجل القوي في البلاد، الجنود الجرحى في المستشفى. وأعرب رئيس الوزراء الهندي مودي، صباح الثلاثاء، عن «امتنان لا متناهٍ» للقوات التي زارها في قاعدة جوية. في حين لا تزال الخطابات العدائية تهيمن على الأجواء بين البلدين، ولم يتم الإبلاغ عن أي حادث كبير على أرض الواقع على طول «خط السيطرة» الذي يفصل كشمير، التي تتنازع عليها الجارتان. في تشاكوتي، وهي قرية باكستانية تقع على طول خط السيطرة، عاد الأطفال إلى المدارس بعد إغلاقها لأيام بسبب تبادل مكثف لإطلاق النار بين القوات الهندية والباكستانية، وأحياناً على بعد عشرات الأمتار فقط منها في كشمير. وأكّد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الاثنين، أنه نجح في منع وقوع «حرب نووية». وقد انطلقت الجولة التصعيدية الأخيرة قبل فجر الأربعاء بهجوم بالصواريخ الهندية، وأسفرت هذه الغارات عن مقتل نحو 20 مدنياً، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية». وردّت باكستان على الفور، ما أعاد الجارتين إلى أسوأ ساعات صراعهما المفتوح الأخير عام 1999. وأعلن الجيش الهندي عن محادثات هاتفية جرت بين مسؤولين عسكريين من البلدين، مساء الاثنين. وأشار إلى أن النقاشات تركزت حول الحفاظ على الهدنة، لافتاً إلى أن المسؤولين العسكريين «اتفقوا على أن ينظر الجانبان في اتخاذ تدابير فورية لتقليص عدد القوات المنتشرة على الحدود».