أحدث الأخبار مع #متياس


الاقباط اليوم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الاقباط اليوم
موعد احتفالات الكنيسة بمولد العذراء حالة الحديد
تتأهب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية للاحتفال بعيد العذراء حالة الحديد في 28 يونيو2025، وذلك بإقامة النهضات والاحتفالات في الفترة من 13 حتى 28 يونيو 2025. إذ تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في يونيو من كل عام، بذكرى إحياء عيد السيدة العذراء مريم "حالة الحديد"، ولهذا العيد مكانة خاصة وكبيرة في قلوب الأقباط والمسلمين داخل مصر وخارجها، فالجميع ينتظرونه بشغف، للذهاب لتلك الكنيسة كى يرفعون لله صلواتهم وطلباتهم بشفاعة السيدة العذراء مريم، ويتركون لها طلباتهم مكتوبة فى أوراق صغيرة، كي تطلب أن يحل الله مشاكلهم وظروفهم الصعبة، مثلما حل الحديد من يد المساجين. كما يتأهب دير السيدة العذراء مريم المحرق بمحافظة أسيوط، في يونيو2025، احتفالاته السنوية بعيد "العذراء حالة الحديد"، واستقبال الزوار. ويبدأ برنامج احتفالات الدير برفع بخور عشية، ثم زفة أيقونة العذراء فى ساحة الدير الخارجية، تليها العظة لأحد آباء الأساقفة أو الآباء الكهنة، وينتهى اليوم بالصلاة وطلب المراحم الإلهية لمصر وشعبها، ويترأس الأنبا بيجول، أسقف ورئيس دير السيدة العذراء بالمحرق، زفة أيقونة العذراء مريم خلال الاحتفالات. قصة العذراء حالة الحديد هي معجزة نجاة القديس متياس الرسول في مدينة برطس بشفاعة العذراء، فكان القديس متياس الرسول يكرز بالإنجيل، وبعد استجابة عدد كبير من الشعب له، أمر الوالي بربط القديس متياس بسلاسل من حديد. وقيده الوالي بقيود من حديد مع كثير من الذين آمنوا وأودعهم في سجن المدينة، وكانت السيدة العذراء في ذلك الوقت قديسة محاربة وكان رؤساء اليهود يحاولون نفيها البراري، ولكنه انتقلت إلى برطس. وبعد أن توجهت إلى مدينة برطس حيث سجن متياس الرسول وبسطت يديها وطلبت من الله المعونة، وفيما هي تصلي انفتحت أبواب السجن وذاب الحديد وانحلت القيود، بحسب الاعتقاد المسيحي، وعندما حاول الوالي تعذيب المسيحيين لم يجد آلة تعذيب لأن الحديد قد تحول إلى سائل.


الدستور
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الدستور
موعد احتفالات الكنيسة بمولد العذراء حالة الحديد
تتأهب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية للاحتفال بعيد العذراء حالة الحديد في 28 يونيو2025، وذلك بإقامة النهضات والاحتفالات في الفترة من 13 حتى 28 يونيو 2025. إذ تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في يونيو من كل عام، بذكرى إحياء عيد السيدة العذراء مريم "حالة الحديد"، ولهذا العيد مكانة خاصة وكبيرة في قلوب الأقباط والمسلمين داخل مصر وخارجها، فالجميع ينتظرونه بشغف، للذهاب لتلك الكنيسة كى يرفعون لله صلواتهم وطلباتهم بشفاعة السيدة العذراء مريم، ويتركون لها طلباتهم مكتوبة فى أوراق صغيرة، كي تطلب أن يحل الله مشاكلهم وظروفهم الصعبة، مثلما حل الحديد من يد المساجين. كما يتأهب دير السيدة العذراء مريم المحرق بمحافظة أسيوط، في يونيو2025، احتفالاته السنوية بعيد "العذراء حالة الحديد"، واستقبال الزوار. ويبدأ برنامج احتفالات الدير برفع بخور عشية، ثم زفة أيقونة العذراء فى ساحة الدير الخارجية، تليها العظة لأحد آباء الأساقفة أو الآباء الكهنة، وينتهى اليوم بالصلاة وطلب المراحم الإلهية لمصر وشعبها، ويترأس الأنبا بيجول، أسقف ورئيس دير السيدة العذراء بالمحرق، زفة أيقونة العذراء مريم خلال الاحتفالات. قصة العذراء حالة الحديد هي معجزة نجاة القديس متياس الرسول في مدينة برطس بشفاعة العذراء، فكان القديس متياس الرسول يكرز بالإنجيل، وبعد استجابة عدد كبير من الشعب له، أمر الوالي بربط القديس متياس بسلاسل من حديد. وقيده الوالي بقيود من حديد مع كثير من الذين آمنوا وأودعهم في سجن المدينة، وكانت السيدة العذراء في ذلك الوقت قديسة محاربة وكان رؤساء اليهود يحاولون نفيها البراري، ولكنه انتقلت إلى برطس. وبعد أن توجهت إلى مدينة برطس حيث سجن متياس الرسول وبسطت يديها وطلبت من الله المعونة، وفيما هي تصلي انفتحت أبواب السجن وذاب الحديد وانحلت القيود، بحسب الاعتقاد المسيحي، وعندما حاول الوالي تعذيب المسيحيين لم يجد آلة تعذيب لأن الحديد قد تحول إلى سائل.


فيتو
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- فيتو
متياس الرسول، المختار ليكمل المسيرة
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، ذكرى استشهاد القديس متياس الرسول، أحد الاثني عشر تلميذا، والذي وقع عليه الاختيار ليحل محل يهوذا الإسخريوطي بعد خيانته للسيد المسيح. قصة القديس متياس الرسول وُلِد القديس متياس في إقليم الجليل، وكان من المرافقين للرسل منذ بداية خدمة السيد المسيح. تم اختياره بقرعة مقدسة ليكون شاهدًا للقيامة، وامتلأ من الروح القدس يوم الخمسين، فانطلق مبشرًا في اليهودية والسامرة والكبادوكية، حتى وصل إلى أماكن بعيدة مثل مدينة برطس ودمشق. واجه القديس متياس اضطهادًا شديدًا بسبب كرازته، فتم القبض عليه وسجنه، لكن بحسب التقليد الكنسي، تشفع بالعذراء مريم، التي ظهرت وأخرجته من السجن، مما أدى إلى إيمان والي المدينة وسكانها. استمر القديس في نشر الإيمان رغم العذابات، حتى نال إكليل الشهادة بالرجم في أورشليم سنة 68م، ليُخلَّد اسمه في سجل الشهداء الأطهار. وتقيم الكنيسة احتفالات روحية بهذه المناسبة، تخليدًا لمسيرته في نشر البشارة وتحمله الآلام من أجل الإيمان. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.