#أحدث الأخبار مع #مثلثالحزن24 القاهرة١٣-٠٥-٢٠٢٥ترفيه24 القاهرةمن مهرجان كان السينمائي.. 300 فنان عالمي ينددون بالإبادة الجماعية في غزة: لم يعد يمكننا الصمتوقع أكثر من 300 من العاملين في مجالات السينما والثقافة، من بينهم ريتشارد غير، سوزان ساراندون، خافيير بارديم، بيدرو ألمودوفار، مايك لي، ومارك روفالو، على رسالة مفتوحة نُشرت مساء أمس الإثنين في صحيفة ليبيراسيون الفرنسية، تدعو إلى إسكات الفظائع المرتكبة في غزة. مهرجان كان السينمائي وحرب غزة وتأتي هذه الرسالة قبيل افتتاح مهرجان كان السينمائي مساء اليوم، وقد أُهديت إلى المصوّرة الصحفية الفلسطينية فاطمة حسونة، التي وثّقت حياتها في قطاع غزة من خلال الفيلم الوثائقي ضع روحك على يدك وامضِ، والذي يُعرض ضمن فعاليات المهرجان. ووفقًا لبيان صادر عن إدارة المهرجان، فقد قُتلت حسونة جراء غارة شنّها الجيش الإسرائيلي على القطاع في 16 أبريل 2025. وجاء في البيان:كانت على وشك الزواج، وقد قُتل عشرة من أقاربها في الغارة ذاتها، بينهم شقيقتها الحامل. وشملت قائمة الموقعين أيضًا المخرج الإسرائيلي نداف لابيد، والمخرج البريطاني-اليهودي جوناثان غليزر مخرج فيلم منطقة الاهتمام، وكاتب السيناريو آرثر هاراري، والمخرج السويدي روبن أوستلوند مخرج مثلث الحزن. وقد تضمّنت الرسالة مضامين مناهضة لإسرائيل وجيشها، حيث جاء فيها:منذ 7 أكتوبر، لم يُسمح للصحفيين الأجانب بدخول القطاع. الجيش الإسرائيلي يستهدف المدنيين بشكل مباشر. كما أشار الموقعون إلى حادثة تتعلق بالمخرج الفلسطيني حمدان بلال، الحائز على جائزة الأوسكار عن فيلم No Other Land، حيث كتبوا:تعرّض بلال لهجوم عنيف من قبل مستوطنين، ثم اختطفه الجيش الإسرائيلي، ولم يُطلق سراحه إلا تحت ضغط دولي. إن صمت الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم السينمائية إزاء ذلك أثار غضبًا واسعًا، واضطرت إلى الاعتذار علنًا عن سكوتها المخجل. واختُتمت الرسالة بالقول:نحن، فنانون ومثقفون، لا يمكننا أن نصمت بينما تُرتكب إبادة جماعية في غزة، وحين تؤثر هذه الفظائع غير الموصوفة علينا نحن أيضًا بشكل مباشر، ما فائدة مهنتنا إن لم نتعلم من التاريخ عبر السينما؟ وإن لم نكن هناك للدفاع عن الأصوات المهمّشة؟ لماذا نصمت؟ انهضوا سَمّوا الأشياء بأسمائها، تجرأوا على النظر إلى الواقع بعين إنسانية، كي لا يُسكت هذا الواقع، من أجل فاطمة، ومن أجل كل من يموتون بينما العالم يلوذ بالصمت. على السينما أن تعكس مجتمعنا. علينا أن نتحرك قبل فوات الأوان. إعلام إسرائيلي: ممر آمن لإطلاق سراح عيدان ألكسندر دون وقف مؤقت لإطلاق النار في غزة ترامب يشيد بقرب الإفراج عن رهينة أمريكي إسرائيلي في غزة باعتباره "نبأ تاريخيا"
24 القاهرة١٣-٠٥-٢٠٢٥ترفيه24 القاهرةمن مهرجان كان السينمائي.. 300 فنان عالمي ينددون بالإبادة الجماعية في غزة: لم يعد يمكننا الصمتوقع أكثر من 300 من العاملين في مجالات السينما والثقافة، من بينهم ريتشارد غير، سوزان ساراندون، خافيير بارديم، بيدرو ألمودوفار، مايك لي، ومارك روفالو، على رسالة مفتوحة نُشرت مساء أمس الإثنين في صحيفة ليبيراسيون الفرنسية، تدعو إلى إسكات الفظائع المرتكبة في غزة. مهرجان كان السينمائي وحرب غزة وتأتي هذه الرسالة قبيل افتتاح مهرجان كان السينمائي مساء اليوم، وقد أُهديت إلى المصوّرة الصحفية الفلسطينية فاطمة حسونة، التي وثّقت حياتها في قطاع غزة من خلال الفيلم الوثائقي ضع روحك على يدك وامضِ، والذي يُعرض ضمن فعاليات المهرجان. ووفقًا لبيان صادر عن إدارة المهرجان، فقد قُتلت حسونة جراء غارة شنّها الجيش الإسرائيلي على القطاع في 16 أبريل 2025. وجاء في البيان:كانت على وشك الزواج، وقد قُتل عشرة من أقاربها في الغارة ذاتها، بينهم شقيقتها الحامل. وشملت قائمة الموقعين أيضًا المخرج الإسرائيلي نداف لابيد، والمخرج البريطاني-اليهودي جوناثان غليزر مخرج فيلم منطقة الاهتمام، وكاتب السيناريو آرثر هاراري، والمخرج السويدي روبن أوستلوند مخرج مثلث الحزن. وقد تضمّنت الرسالة مضامين مناهضة لإسرائيل وجيشها، حيث جاء فيها:منذ 7 أكتوبر، لم يُسمح للصحفيين الأجانب بدخول القطاع. الجيش الإسرائيلي يستهدف المدنيين بشكل مباشر. كما أشار الموقعون إلى حادثة تتعلق بالمخرج الفلسطيني حمدان بلال، الحائز على جائزة الأوسكار عن فيلم No Other Land، حيث كتبوا:تعرّض بلال لهجوم عنيف من قبل مستوطنين، ثم اختطفه الجيش الإسرائيلي، ولم يُطلق سراحه إلا تحت ضغط دولي. إن صمت الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم السينمائية إزاء ذلك أثار غضبًا واسعًا، واضطرت إلى الاعتذار علنًا عن سكوتها المخجل. واختُتمت الرسالة بالقول:نحن، فنانون ومثقفون، لا يمكننا أن نصمت بينما تُرتكب إبادة جماعية في غزة، وحين تؤثر هذه الفظائع غير الموصوفة علينا نحن أيضًا بشكل مباشر، ما فائدة مهنتنا إن لم نتعلم من التاريخ عبر السينما؟ وإن لم نكن هناك للدفاع عن الأصوات المهمّشة؟ لماذا نصمت؟ انهضوا سَمّوا الأشياء بأسمائها، تجرأوا على النظر إلى الواقع بعين إنسانية، كي لا يُسكت هذا الواقع، من أجل فاطمة، ومن أجل كل من يموتون بينما العالم يلوذ بالصمت. على السينما أن تعكس مجتمعنا. علينا أن نتحرك قبل فوات الأوان. إعلام إسرائيلي: ممر آمن لإطلاق سراح عيدان ألكسندر دون وقف مؤقت لإطلاق النار في غزة ترامب يشيد بقرب الإفراج عن رهينة أمريكي إسرائيلي في غزة باعتباره "نبأ تاريخيا"