أحدث الأخبار مع #مجديإبراهيم،
بوابة الفجر
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
إجراءات جديدة من نقابة الصحفيين لإنهاء فوضى تغطية الجنازات (فيديو)
أكد مجدي إبراهيم، رئيس شعبة المصورين بنقابة الصحفيين، أن فوضى تغطية العزاءات والجنائز، جاء بسبب انتشار الهواتف المحمولة واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي لتحقيق التريند، برزت أزمة حقيقية أثرت على خصوصية تلك المناسبات. وأضاف "إبراهيم" خلال حواره ببرنامج "أنا وهو وهي" المذاع على قناة "صدى البلد"، اليوم الأحد، أن تصوير الجنازات كان يتم سابقًا بهدوء وتنظيم، دون أي مشكلات، مستشهدًا بتغطيته لجنائز كبار الفنانين مثل أحمد زكي ونور الشريف، منوها أن الأزمة الحالية سببها غياب التمييز بين المصورين المحترفين والجمهور العادي، حيث أصبح الجميع يحمل هواتف ذكية، مما أدى إلى اختلاط الأدوار وعدم وضوح هوية المصور، سواء كان صحفيًا أو بلوجرًا أو مجرد شخص يوثق لحضوره الشخصي. وتابع، أن هناك جهودًا مشتركة بُذلت مؤخرًا بين نقابة الصحفيين، ونقابة المهن التمثيلية، وشركة تنظيم متخصصة، لتنظيم عملية التصوير في الجنائز، وتم الاتفاق على إصدار "فيست" خاص بالمصورين الصحفيين المعتمدين، بهدف تسهيل عملية التعرف عليهم، وتنظيم التغطية الإعلامية بطريقة أكثر احترافية.
البوابة
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
إجراءات جديدة لإنهاء فوضى تغطية الجنازات والعزاءات.. فيديو
أكد مجدي إبراهيم، رئيس شعبة المصورين بنقابة الصحفيين، أن فوضى تغطية العزاءات والجنائز، جاء بسبب انتشار الهواتف المحمولة واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي لتحقيق التريند، برزت أزمة حقيقية أثرت على خصوصية تلك المناسبات. وأضاف مجدي إبراهيم خلال لقائه مع الإعلامي شريف نور الدين ببرنامج أنا وهو وهي المذاع على قناة صدى البلد أن تصوير الجنازات كان يتم سابقًا بهدوء وتنظيم، دون أي مشكلات، مستشهدًا بتغطيته لجنائز كبار الفنانين مثل أحمد زكي ونور الشريف، منوها أن الأزمة الحالية سببها غياب التمييز بين المصورين المحترفين والجمهور العادي، حيث أصبح الجميع يحمل هواتف ذكية، مما أدى إلى اختلاط الأدوار وعدم وضوح هوية المصور، سواء كان صحفيًا أو بلوجرًا أو مجرد شخص يوثق لحضوره الشخصي. وتابع مجدي إبراهيم قائلا: هناك جهودًا مشتركة بُذلت مؤخرًا بين نقابة الصحفيين، ونقابة المهن التمثيلية، وشركة تنظيم متخصصة، لتنظيم عملية التصوير في الجنائز، وتم الاتفاق على إصدار «فيست» خاص بالمصورين الصحفيين المعتمدين، بهدف تسهيل عملية التعرف عليهم، وتنظيم التغطية الإعلامية بطريقة أكثر احترافية.
مصرس
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
رئيس شعبة المصورين يدين سب وقذف زوج آية سماحة: سنتخذ الإجراءات القانونية.. والبلوجر يشوهون الصحافة
أدان مجدي إبراهيم، رئيس شعبة المصورين بنقابة الصحفيين، بشدة «التجاوز والسب والقذف» الصادر من المخرج محمد السباعي، زوج الفنانة آية سماحة، بحق المصورين الصحفيين أثناء تغطيتهم لجنازة الفنان الراحل سليمان عيد. ورفض خلال تصريحات تلفزيونية لبرنامج «الساعة السادسة» مع الإعلامية عزة مصطفى، المذاع عبر شاشة «الحياة» مساء الإثنين، تعليق الفنانة آية سماحة أيضا على منشور زوجها ب «لفظ غير ظريف»، بحق المصورين الصحفيين.وأوضح أن الصورة التي نشرها «السباعي» وتضمنت عبارات «السب والقذف»، يظهر فيها بوضوح الزميل أحمد حماد المصور بالإذاعة والتلفزيون مع «مجموعة من الشبان غير المعروفين بالنسبة لنا»، مؤكدا أن جميع المصورين الصحفيين كانوا يلتزمون بالوقوف خلف الحاجز الأمني المخصص لهم خلال الجنازة.وسلط الضوء على معاناة المصورين الصحفيين المتكررة في مثل هذه المناسبات من «البلوجرز وأصحاب الصفحات الشخصية» الذين «يمنعوننا عن أداء وظيفتنا ويشوهون مهنتنا» من خلال سعيهم لتحقيق «الترافيك والمشاهدات والتربح»، من خلال تغطية الجنازات.وتابع: «في كل مناسبة تحدث فيها أزمة وتجاوز من البلوجرز، نؤكد لسنا نحن، وأن المصورين الصحفيين يقفون باحترام والتزام، ومع ذلك نتعرض للشتم بألفاظ خارجة وجارحة، وهذا الأمر لا يصح».وأكد أن منشور زوج الفنانة آية سماحة يمثل «سبا وقذفا صريحا»، بالرغم من اعتذاراها، مشددا أن نقابة الصحفيين ستتخذ الإجراءات القانونية المناسبة حياله.ولفت إلى مطالبة «الصحفيين» نظيرتها في «المهن التمثيلية» بتقديم بلاغات ضد الصفحات المخالفة «حتى يتعظ الباقون ويرتدعوا»، خلال اجتماعات جرت الفترة الماضية، كما تم الاتفاق أن تبلغ «المهن التمثيلية» نقابة الصحفيين في حال رغبة أسرة فنان بعدم تغطية الصحافة العزاء.ودعا إلى ضرورة التفريق بين «العزاء» و«الجنازة»، موضحا أن «العزاء مكان خاص لأسرة المتوفى، من حقهم رفض أو السماح بالتغطية الصحفية.. أما الجنازة، فهي لشخصية عامة، وليس من حق أحد الاعتراض على تغطيتها، فالصحافة لها حق أصيل في تأريخها وتسجيلها، مع الالتزام الكامل باحترام قواعد المهنة والخصوصية ومشاعر أسرة المتوفى».
جريدة المال
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
صاحب مصنع بمدينة الجلود بالروبيكي: سعر القطعة من 500 إلى 700 جنيه وبنشتري الكميات من الجزارين والمساجد
قال مجدي إبراهيم، صاحب مدبغة في مدينة الجلود بالروبيكي، إنه متواجد بالمدينة منذ 6 سنوات، مشيرًا إلى أنه يعمل بتلك الصناعة منذ 25 عامًا، موضحًا أن انتقاله إلى الروبيكي ساعده في شراء ماكينات حديثة ضخمة لم يكن في استطاعته وضعها في مدبغه بمصر القديمة. وأضاف، خلال لقاء من داخل مدينة الجلود بالروبيكي مع الإعلامي محمد شردي في برنامج الحياة اليوم على فضائية الحياة، أنه يقوم بالحصول على الجلود من جهتين؛ الأولى الجزارون بسعر يتراوح من 500 إلى 700 جنيه للقطعة الواحدة. وتابع: الجهة الثانية هي الدخول في مزادات لشراء الجلود من المساجد، وذلك بعد دفع التأمين الخاص بالمزاد، لافتًا إلى أن المزاد الواحد لا يقل عن 2000 قطعة جلد ما بين جاموسي وخِراف. وعن عملية تصنيع الجلود في مصنعه، أوضح ابراهيم أن الجلد يأتي 'مادة خام'، ثم يتم شطفه وإزالة البكتيريا والدم والشعر، ومن ثم تصنيعه سواء جلد كنبة، فرش سيارات، أحزمة، وذلك من الجلد الجاموسي، بينما جلود الخراف يتم تصنيعها في الملابس والجواكيت.
