#أحدث الأخبار مع #مجلة_العلومالرجلمنذ 3 أيامصحةالرجلدراسة تكشف: قلة الألياف والدهون في الغذاء ترفع خطر إصابات الجريكشفت دراسة علمية نُشرت في مجلة Journal of Science and Medicine in Sport أن التغذية غير المتوازنة ترفع من احتمالية إصابة العدّائين خلال ممارسة الجري. الدراسة، وهي مراجعة منهجية استندت إلى تحليل بيانات مأخوذة من 15 دراسة سابقة، شملت 5,942 عدّاءً من ممارسي رياضة المسافات الطويلة. وهدفت الدراسة إلى التحقّق من وجود علاقة بين النظام الغذائي وخطر التعرّض لإصابات الجري، لا سيّما بين العدّائين الذين يستهلكون كميات أقل من العناصر الغذائية الأساسية. مثل البروتينات، والكالسيوم، وفيتامين D، والعناصر المعنية بصحة العظام والعضلات. نتائج لافتة: المصابون يستهلكون سعرات ودهونًا أقل أظهرت النتائج أن العدّائين المصابين كانوا يستهلكون سعرات حرارية ودهونًا أقل من غيرهم. كما كشفت البيانات أن المصابين يستهلكون حوالي 3 غرامات أقل من الألياف يوميًا مقارنة بالأصحاء. وعلى النقيض، لم تُسجّل فروقات واضحة في معدلات استهلاك البروتين أو الكالسيوم أو الكربوهيدرات أو الكحول بين المجموعتين. الألياف والدهون: خط الدفاع الأول أوضح الباحثون أن انخفاض استهلاك الدهون والألياف يضعف قدرة الجسم على امتصاص الفيتامينات الأساسية مثل A وD وE وK، والتي تلعب دورًا رئيسيًا في دعم صحة العظام والعضلات. كما أن الألياف تدعم توازن الميكروبيوم المعوي، ما يقلل من الالتهابات ويعزز تعافي الأنسجة بعد التمارين المكثفة. توازن السعرات أساس الوقاية خلصت الدراسة إلى أن الحفاظ على توازن السعرات وتوفير ما يكفي من الألياف والدهون الصحية في النظام الغذائي أمر ضروري لتقليل خطر الإصابات لدى العدّائين، خاصة أولئك الذين يتبعون برامج تدريبية مكثفة أو يمرون بفترات تقليل في السعرات. ونبّه الباحثون إلى أن الاكتفاء بالمكملات لا يُغني عن النظام الغذائي المتكامل، مشددين على أهمية تناول خضروات غنية بالألياف، وبذور صحية، وأسماك غنية بالدهون المفيدة، كجزء أساسي من النظام الغذائي للرياضي.
الرجلمنذ 3 أيامصحةالرجلدراسة تكشف: قلة الألياف والدهون في الغذاء ترفع خطر إصابات الجريكشفت دراسة علمية نُشرت في مجلة Journal of Science and Medicine in Sport أن التغذية غير المتوازنة ترفع من احتمالية إصابة العدّائين خلال ممارسة الجري. الدراسة، وهي مراجعة منهجية استندت إلى تحليل بيانات مأخوذة من 15 دراسة سابقة، شملت 5,942 عدّاءً من ممارسي رياضة المسافات الطويلة. وهدفت الدراسة إلى التحقّق من وجود علاقة بين النظام الغذائي وخطر التعرّض لإصابات الجري، لا سيّما بين العدّائين الذين يستهلكون كميات أقل من العناصر الغذائية الأساسية. مثل البروتينات، والكالسيوم، وفيتامين D، والعناصر المعنية بصحة العظام والعضلات. نتائج لافتة: المصابون يستهلكون سعرات ودهونًا أقل أظهرت النتائج أن العدّائين المصابين كانوا يستهلكون سعرات حرارية ودهونًا أقل من غيرهم. كما كشفت البيانات أن المصابين يستهلكون حوالي 3 غرامات أقل من الألياف يوميًا مقارنة بالأصحاء. وعلى النقيض، لم تُسجّل فروقات واضحة في معدلات استهلاك البروتين أو الكالسيوم أو الكربوهيدرات أو الكحول بين المجموعتين. الألياف والدهون: خط الدفاع الأول أوضح الباحثون أن انخفاض استهلاك الدهون والألياف يضعف قدرة الجسم على امتصاص الفيتامينات الأساسية مثل A وD وE وK، والتي تلعب دورًا رئيسيًا في دعم صحة العظام والعضلات. كما أن الألياف تدعم توازن الميكروبيوم المعوي، ما يقلل من الالتهابات ويعزز تعافي الأنسجة بعد التمارين المكثفة. توازن السعرات أساس الوقاية خلصت الدراسة إلى أن الحفاظ على توازن السعرات وتوفير ما يكفي من الألياف والدهون الصحية في النظام الغذائي أمر ضروري لتقليل خطر الإصابات لدى العدّائين، خاصة أولئك الذين يتبعون برامج تدريبية مكثفة أو يمرون بفترات تقليل في السعرات. ونبّه الباحثون إلى أن الاكتفاء بالمكملات لا يُغني عن النظام الغذائي المتكامل، مشددين على أهمية تناول خضروات غنية بالألياف، وبذور صحية، وأسماك غنية بالدهون المفيدة، كجزء أساسي من النظام الغذائي للرياضي.