logo
#

أحدث الأخبار مع #مجلةجامانيتوركأوبن

دراسة: تقليل الدهون في منتصف العمر يعزز الذاكرة ويقلل الخرف
دراسة: تقليل الدهون في منتصف العمر يعزز الذاكرة ويقلل الخرف

خبرني

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

دراسة: تقليل الدهون في منتصف العمر يعزز الذاكرة ويقلل الخرف

خبرني - أظهرت دراسة جديدة أن الالتزام بنظام غذائي صحي في الخمسينيات والستينيات من العمر قد يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بالخرف. وكانت الأبحاث قد أشارت إلى أن النظام الغذائي الغني بالأسماك والبقوليات والخضروات مع تقليل تناول السكريات قد يؤخر ظهور مرض الخرف بنسبة تصل إلى 25%. والآن، اكتشف علماء بريطانيون أن اتباع هذا النظام الغذائي بين سن 48 و70 يعزز نشاط مناطق في الدماغ التي تبدأ بالتدهور قبل تشخيص المرض. وأظهرت الدراسة، التي أجراها خبراء من جامعة أكسفورد، أن الأشخاص الذين لديهم نسبة أقل من الدهون حول منطقة البطن في هذه المرحلة من العمر يتمتعون بذاكرة أفضل وقدرة أكبر على التفكير المرن مع تقدمهم في السن. وحث الباحثون، الذين وصفوا النتائج بأنها "مهمة"، الجمهور على تبني استراتيجيات لتحسين نظامهم الغذائي للحفاظ على صحة الدماغ وتقليل خطر الإصابة بالخرف. وكتب الباحثون في مجلة"جاما نيتورك أوبن أن "التحول العالمي نحو العادات الغذائية غير الصحية مرتبط بزيادة في انتشار أمراض السكري وأمراض القلب والأوعية الدموية والسمنة، وجميعها عوامل خطر معروفة للإصابة بالخرف". وأضافوا: "من المهم النظر في تأثير النظام الغذائي العام والسمنة المركزية على الذاكرة والمناطق المرتبطة بها في الدماغ، مثل الحُصين." وفي هذه الدراسة، تتبع الباحثون العادات الغذائية لـ 512 بريطانيا على مدى 11 عاما، وقاسوا نسبة محيط الخصر إلى الورك لـ 664 شخصا على مدى متابعة استمرت 21 عاما. تم إجراء اختبارات الأداء المعرفي، إلى جانب فحوصات تصوير بالرنين المغناطيسي في بداية الدراسة، وعندما بلغ المشاركون سن السبعين في المتوسط، وذلك لرصد التقدم واكتشاف أي علامات للتدهور المعرفي. ووجد العلماء أن المتطوعين الذين التزموا بنظام غذائي صحي في منتصف العمر كان لديهم تحسن في التواصل بين الجزء الأيسر من الحُصين، وهو الجزء المسؤول عن الذاكرة، والفص القذالي، المسؤول عن معالجة الرؤية، كما ارتبط تحسين النظام الغذائي بتحسن المهارات اللغوية، وفقًا للباحثين.

دراسة صينية تربط بين قلة النوم واضطراب مستويات السكر في الدم
دراسة صينية تربط بين قلة النوم واضطراب مستويات السكر في الدم

العين الإخبارية

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

دراسة صينية تربط بين قلة النوم واضطراب مستويات السكر في الدم

توصل فريق من الباحثين في الصين إلى أن قلة النوم وتأخر موعد النوم يرتبطان بزيادة في تقلب مستويات السكر في الدم لدى البالغين. توصل فريق من الباحثين في مختبر "ويستليك" لعلوم الحياة والطب الحيوي في الصين إلى أن قلة النوم وتأخر موعد النوم يرتبطان بزيادة في تقلب مستويات السكر في الدم لدى البالغين، مما قد يكون له تأثيرات على الوقاية من مرض السكري وإدارته. ووفقا لبيانات مراقبة الجلوكوز المستمرة، فقد أظهرت الدراسة أن الأفراد الذين يعانون من قلة النوم المستمرة وتأخر في مواعيد النوم يعانون من تباين أكبر في مستويات الجلوكوز في الدم. وتنظيم مستويات السكر في الدم يلعب دورا حيويا في الصحة الأيضية، حيث أن تقلبات الجلوكوز ترتبط بمضاعفات مرض السكري. وقد أشارت أبحاث سابقة إلى أن قلة النوم تعد عاملا مساهما في اضطراب عملية التمثيل الغذائي للجلوكوز، لكن تأثير أنماط النوم الطويلة الأمد على تقلبات الجلوكوز ظل موضوعاً غير مُستكشَف بشكل كافٍ. وفي الدراسة التي نُشرت في مجلة"جاما نيتورك أوبن" تحت عنوان "مسارات مدة النوم وموعد النوم ومراقبة الجلوكوز المستمرة لدى البالغين"، أجرى الباحثون دراسة مستقبلية لتقييم العلاقة بين مدة النوم على المدى الطويل وموعده مع تقلبات الجلوكوز. شملت الدراسة ألف و156 مشاركًا تتراوح أعمارهم بين 46 و83 عاما من دراسة التغذية والصحة في قوانغتشو، وهي دراسة جماعية مستمرة قائمة على المجتمع في مقاطعة قوانغدونغ بالصين. خضع المشاركون لتقييمات النوم عبر عدة زيارات، وارتدوا أجهزة مراقبة الجلوكوز المستمرة لمدة 14 يوما متتالية لتسجيل تقلبات السكر في الدم في الوقت الفعلي. أظهرت النتائج أن الأفراد الذين يعانون من نقص شديد في النوم (4.7 إلى 4.1 ساعات نوم ليليا) زادت لديهم تقلبات الجلوكوز بنسبة 2.87% وارتفعت متوسط التغيرات اليومية في الجلوكوز بمقدار 0.06 مليمول/لتر مقارنةً بمجموعة النوم الكافي. كما أظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين يعانون من تأخر دائم في مواعيد النوم زادت لديهم تقلبات الجلوكوز بنسبة 1.18% وزيادة في متوسط التغيرات اليومية في الجلوكوز بمقدار 0.02 مليمول/لتر. وأولئك الذين جمعوا بين قلة النوم وتأخر النوم تعرضوا لزيادة أكبر في تقلبات السكر مقارنةً بالأفراد الذين يعانون من أحد العاملين فقط. تشير النتائج إلى أن الحفاظ على مدة نوم كافية وموعد نوم مبكر قد يكون عاملا رئيسيا في تحسين السيطرة على مستويات الجلوكوز في الدم والحد من المخاطر المرتبطة بمرض السكري. aXA6IDk1LjEzNS4xMzUuMTAwIA== جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store