logo
#

أحدث الأخبار مع #مجلسالأممالمتحدةلحقوقالإنسان

ترامب يقترح تعليق معظم المساهمات الأمريكية في هيئات الأمم المتحدة
ترامب يقترح تعليق معظم المساهمات الأمريكية في هيئات الأمم المتحدة

روسيا اليوم

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

ترامب يقترح تعليق معظم المساهمات الأمريكية في هيئات الأمم المتحدة

وجاء في مذكرة توضيحية لمشروع ميزانية البيت الأبيض التي نشرت اليوم الجمعة: "تعليق الميزانية لغالبية المساهمات الإلزامية وجميع المساهمات الطوعية للأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى، بما في ذلك الميزانية العادية للأمم المتحدة واليونسكو ومنظمة الصحة العالمية". ويتوافق هذا القرار مع الأمر التنفيذي للرئيس الأمريكي بمراجعة مشاركة البلاد في المنظمات الدولية ووقف تمويل تلك التي "لا تتماشى مع أولويات الإدارة". وفي فبراير الماضي، وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا يقضي بانسحاب الولايات المتحدة من مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان والأونروا. ومنذ تولي الرئيس الجمهوري لمنصبه في 20 يناير 2025، أصدر سلسلة قرارات بالانسحابات من عدة منظمات، حيث سبق أن أمر بانسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية و اتفاقية باريس للمناخ. ومن جانبها، قالت جولييت توما مديرة الإعلام والتواصل في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" إن الوكالة تواجه صعوبات متزايدة في دفع رواتب موظفيها بسبب توقف المساعدات الأمريكية. وبحسب صحيفة "بوليتيكو" فإن القرارات الأمريكية تزيد من الضغوط المالية على الوكالة التي تعتمد بشكل كبير على المساعدات الدولية لتقديم خدماتها الأساسية للاجئين الفلسطينيين في مناطق نشاطها. المصدر: RT أفادت وكالة "رويترز" للأنباء، بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وقع أمرا تنفيذيا يقضي بانسحاب الولايات المتحدة من مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان والأونروا. قالت جولييت توما مديرة الإعلام والتواصل في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" إن الوكالة تواجه صعوبات متزايدة في دفع رواتب موظفيها بسبب توقف المساعدات الأمريكية. أفاد وسائل إعلام بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيوقع خلال 24 ساعة أمرا تنفيذيا لانسحاب الولايات المتحدة من مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة ووقف تمويل "أونروا".

الكويت: مُدانٌ... انتهاك الاحتلال لممارسة الفلسطينيين حريتهم الدينية
الكويت: مُدانٌ... انتهاك الاحتلال لممارسة الفلسطينيين حريتهم الدينية

الرأي

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرأي

الكويت: مُدانٌ... انتهاك الاحتلال لممارسة الفلسطينيين حريتهم الدينية

- السفير الهين: منع الاحتلال للفلسطينيين من بلوغ أماكن العبادة ومضايقة المصلين انتهاك ممنهج لحرية الدين - السفير سالمين: استهداف المقابر وتدنيس المصحف الشريف... تقويض لحرية المعتقد جنيف - كونا - أكدت دولة الكويت أن ما تقوم به القوة القائمة بالاحتلال في قطاع غزة، يمثل انتهاكاً صارخاً لممارسة الحرية الدينية ويدفع بالمزيد من الكراهية. جاء ذلك في كلمة الكويت، التي ألقاها ممثل مندوبيتها الدائمة لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيف، الملحق الدبلوماسي أحمد سالمين، خلال نقاش تقرير مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بحرية الدين والمعتقد في إطار أعمال الدورة الـ58 من مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان. وقال سالمين، إن استهداف المقابر في قطاع غزة يمثل «ممارسة تمييزية ممنهجة تقوض حرية المعتقد وانتهاكاً للعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية وفق المادة رقم 7». كما عبّر سالمين عن استنكاره لغياب الإشارة إلى استمرار حوادث تدنيس المصحف الشريف وخطابات الكراهية والإسلاموفوبيا المتزايدة بما في ذلك سياسات القمع والتقييد لممارسة الحرية الدينية. كما عبّر عن قلقه حيال ازدياد حالات التمييز والعنف على أساس الدين أو المعتقد، داعياً إلى ضرورة توفير الحماية لجميع أفراد المجتمع من كل أشكال صور التعذيب وسوء المعاملة وضمان المساءلة القانونية. ودعا سالمين إلى أن تكون التقارير القادمة للمقررة الخاص أكثر شمولية لتعكس كل المشاغل المتعلقة بحرية الدين والمعتقد. إكراه وفي جلسة سابقة، أعرب مندوب الكويت الدائم لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيف، السفير ناصر الهين، باسم مجلس التعاون الخليجي، عن استغرابه لغياب أي إشارة في التقرير الأممي المعني بحرية الدين أو المعتقد، إلى أحد أبرز أشكال الإكراه وسوء المعاملة القائمة على أساس الدين أو المعتقد، والمتمثل في القيود اليومية المفروضة على حرية الدين والمعتقد للفلسطينيين بالأراضي الفلسطينية المحتلة. جاء ذلك في كلمة ألقاها السفير الهين في جنيف، أول من أمس، بصفته رئيس مجلس سفراء دول مجلس التعاون الخليجي، خلال الحوار التفاعلي مع المقررة الخاصة المعنية بحرية الدين والمعتقد، في أعمال الدورة 55 لمجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان. وشدد الهين في كلمته على أن منع الوصول إلى أماكن العبادة والتمييز في منح التصاريح والمضايقات الممنهجة للمصلين من قبل الاحتلال، يشكّل مثالاً صارخاً لما وصفته المقررة الخاصة في تقريرها بالانتهاكات الممنهجة لحرية الدين والمعتقد، التي تصل إلى حد سوء المعاملة والإكراه. وأعرب عن أمله في أن تتدارك المقررة الخاصة هذا الإغفال، وأن تحظى هذه القضية بالاهتمام الذي تستحقه في إطار الولاية المنوطة بها، حرصاً على أن يتناول جميع الانتهاكات بموضوعية وشمولية، وعدم إغفال أي سياق ذي صلة، وبما يعزز مصداقية التقرير واتساقه مع المبادئ التي يقوم عليها عمل «حاملي الولايات». وكانت المقرر الخاص المعني بحرية الدين والمعتقد نازيلا غانيا، قد قدمت تقريرها الخاص أمام مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، أول من أمس، وتحدثت فيه عن العلاقة بين التعذيب وسوء المعاملة التي تتم باسم الدين أو التفسيرات الدينية، وأشارت فيه إلى وجود ثغرات كبيرة في الفهم الأعمق لكيفية ارتباط كلا الحقين ببعضهما البعض. ولم تتطرق غانيا في تقريرها، إلى الانتهاكات الصارخة لممارسة حرية الدين في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتصاعد الإسلاموفوبيا في العديد من دول العالم.

إيلون ماسك: الولايات المتحدة تنفق «الكثير» على هياكل تابعة للأمم المتحدة
إيلون ماسك: الولايات المتحدة تنفق «الكثير» على هياكل تابعة للأمم المتحدة

مصرس

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

إيلون ماسك: الولايات المتحدة تنفق «الكثير» على هياكل تابعة للأمم المتحدة

أعلن مدير وزارة الكفاءة الحكومية الأمريكية، إيلون ماسك أن الولايات المتحدة تخصص «الكثير» من الأموال للأمم المتحدة والهياكل المرتبطة بها. وكتب ماسك على منصة «إكس»: «الولايات المتحدة تقدم تمويلا كبيرا للأمم المتحدة والهياكل المرتبطة بها».ووقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأربعاء الماضي، أمرا تنفيذيا يقضي بانسحاب الولايات المتحدة من مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان والأونروا.ويأتي ذلك في إطار سلسلة قرارات، اتخذها الرئيس الجمهوري منذ توليه لمنصبه في 20 يناير، حيث سبق أن أمر بانسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية واتفاقية باريس للمناخ.

ترامب وقّع أمرا تنفيذيا يقضي بانسحاب أميركا من مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان والأونروا
ترامب وقّع أمرا تنفيذيا يقضي بانسحاب أميركا من مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان والأونروا

النشرة

time٠٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النشرة

ترامب وقّع أمرا تنفيذيا يقضي بانسحاب أميركا من مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان والأونروا

وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمرا تنفيذيا يقضي بانسحاب الولايات المتحدة الأميركية من مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان والأونروا. ورأى أن "الأمم المتحدة لم ترق لمستوى إمكاناتها ولا تدار بشكل جيد"، مضيفًا "على كل دول العالم تمويل الأمم المتحدة". وكان ترامب قد أمر في السابق بانسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية واتفاقية باريس للمناخ منذ توليه منصبه في 20 كانون الثاني. واعتبر البيت الأبيض في وثيقة تعرف باسم "ورقة حقائق"، حصلت عليها مجلة "بوليتيكو"، أن مجلس حقوق الإنسان "لم يحقق" الغاية من إنشائه، زاعماً أنه "يستخدم ككيان لحماية الدول التي ترتكب انتهاكات مروعة لحقوق الإنسان". ودان البيت الأبيض تبني مجلس حقوق الإنسان قرارات ضد إسرائيل، قائلاً: "أظهر مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة تحيزاً مستمراً ضد إسرائيل، التي ركز إجراءاته عليها بشكل غير عادل وغير متناسب".

ترمب يعلن انسحاب أميركا من مجلس حقوق الإنسان ووقف تمويل "أونروا" في خطوات تصعيدية ضد الهيئات الدولية
ترمب يعلن انسحاب أميركا من مجلس حقوق الإنسان ووقف تمويل "أونروا" في خطوات تصعيدية ضد الهيئات الدولية

العرب اليوم

time٠٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العرب اليوم

ترمب يعلن انسحاب أميركا من مجلس حقوق الإنسان ووقف تمويل "أونروا" في خطوات تصعيدية ضد الهيئات الدولية

اتجه الرئيس الأميركي دونالد ترمب ، الثلاثاء، لإعلان انسحاب الولايات المتحدة من مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ووقف تمويل وكالة الأمم المتحدة لغوث اللاجئين الفلسطينيين وتشغيلهم في الشرق الأدنى (أونروا)، في استعادة لقرارين اتخذهما أصلاً خلال ولايته الرئاسية الأولى، مع استعداده لاتخاذ قرارات إضافية بحق هيئات دولية أخرى تضطلع بأدوار حيوية حول العالم. وكان ترمب أوقف في النصف الثاني من عام 2018 «دفع مبالغ ضخمة من المال للفلسطينيين»، عبر «أونروا»، عاكساً سياسة الدعم التي تبناها كل الرؤساء الأميركيين من الجمهوريين والديمقراطيين منذ إنشاء الوكالة بمبادرة أميركية قبل أكثر من 75 عاماً. لكن الرئيس السابق جو بايدن أعاد هذا التمويل الأميركي في أبريل (نيسان) 2021، قبل أن يوقفه مجدداً في يناير (كانون الثاني) 2024 بعدما اتهمت إسرائيل 12 موظفاً في الوكالة بالمشاركة في هجوم « حماس » ضد إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023. وعلَّق الكونغرس الأميركي رسمياً مساهماته حتى مارس (آذار) 2025 على الأقل لكبرى وكالات المساعدة الأممية للاجئين الفلسطينيين في غزة وغيرها من الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، ولبنان وسوريا والأردن، بذريعة أنها متورطة في التحريض ضد إسرائيل وأن موظفيها ضالعون في «نشاطات إرهابية ضد إسرائيل». وكانت الولايات المتحدة أكبر مانح لـ«أونروا»؛ إذ كانت تقدم لها ما بين 300 و400 مليون دولار سنوياً. وتزامنت خطوة ترمب هذه المرة مع استقباله في واشنطن العاصمة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي دأب على المطالبة بإلغاء «أونروا»، التي تقدم المساعدات والخدمات الصحية والتعليمية لملايين الفلسطينيين. وتنفي الوكالة الاتهامات الإسرائيلية بالضلوع في أي نشاطات أخرى، وتعهدت الأمم المتحدة بالتحقيق في كل الاتهامات الموجهة ضد «أونروا»، مؤكدة أن إسرائيل لم توفر الأدلة التي تطالب بها المنظمة الدولية. وقال مسؤول في البيت الأبيض الاثنين، إن توقيع الأمر التنفيذي تقرر، الثلاثاء؛ ليتزامن على ما يبدو مع اللقاء بين ترمب ونتنياهو. وكان الكنيست الإسرائيلي حظر عمل الوكالة الأممية في إسرائيل أو تعامل السلطات الإسرائيلية معها، ودخل هذا الحظر حيز التنفيذ في 30 يناير (كانون الثاني) الماضي. وقال المفوض العام لـ«أونروا» فيليب لازاريني الأسبوع الماضي إن الوكالة تتعرض «لحملة تضليل شرسة لتصويرها منظمة إرهابية». وكانت إدارة ترمب الأولى انسحبت أيضاً من مجلس حقوق الإنسان المكون من 47 عضواً في منتصف فترة مدتها ثلاث سنوات بسبب ما عدّته «تحيزاً مزمناً» ضد إسرائيل وافتقاراً إلى الإصلاح. والولايات المتحدة ليست عضواً حالياً في الهيئة التي تتخذ من جنيف مقراً لها، وفي عهد الرئيس بايدن، عادت الولايات المتحدة لعضوية المجلس بين عامي 2022 و2024. ومن المقرر أن تراجع مجموعة عمل تابعة لمجلس حقوق الإنسان سجل الولايات المتحدة الحقوقي في أغسطس (آب) المقبل، في عملية تسري على كل بلدان العالم كل بضع سنوات. وفي حين لا يتمتع المجلس بسلطة ملزمة قانوناً، فإن مناقشاته تحمل ثقلاً سياسياً ويمكن أن تؤدي الانتقادات إلى زيادة الضغوط العالمية على الحكومات لتغيير مسارها. وفي ورقة حقائق نشرها موقع «بوليتيكو» الإخباري، أفاد البيت الأبيض بأن المجلس «لم يحقق هدفه ويستمر في استخدامه بصفته هيئة حماية للدول التي ترتكب انتهاكات مروعة لحقوق الإنسان»، مكرراً تنديده بمواقف المجلس من إسرائيل. وأضاف أن مجلس حقوق الإنسان «أظهر تحيزاً ثابتاً ضد إسرائيل، وركز عليها بشكل غير عادل وغير متناسب في إجراءات المجلس»، مذكراً بأنه «في 2018، العام الذي انسحب فيه الرئيس ترمب من مجلس حقوق الإنسان في إدارته الأولى، أصدرت المنظمة قرارات تدين إسرائيل أكثر من سوريا وإيران وكوريا الشمالية مجتمعة». لكن منظمات حقوق الإنسان وبعض المشرّعين يؤكدون أن مجلس حقوق الإنسان كيان مهم، على رغم الملاحظات عليه، في مراقبة انتهاكات حقوق الإنسان في كل أنحاء العالم. وأشاد المندوب الإسرائيلي الدائم لدى الأمم المتحدة داني دانون، الاثنين، بخطوات ترمب، متهماً مجلس حقوق الإنسان بـ«الترويج لمعاداة السامية المتطرفة». وقال: «في الوقت نفسه، فقدت (أونروا) مكانتها منذ فترة طويلة بصفتها منظمة إنسانية مستقلة، وتحولت سلطة إرهابية تسيطر عليها (حماس) تحت ستار وكالة إنسانية». ومنذ توليه منصبه لولاية ثانية في 20 يناير (كانون الثاني) الماضي، أمر ترمب بانسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية ومن اتفاق باريس للمناخ، وهي أيضاً خطوات اتخذها خلال ولايته الأولى في منصبه. ويطلب أحد القرارات التنفيذية لترمب من وزير الخارجية ماركو روبيو مراجعة وإبلاغ البيت الأبيض حول المنظمات الدولية أو الاتفاقيات أو المعاهدات التي «تعزز المشاعر المتطرفة أو المناهضة لأميركا»، مع التركيز بشكل خاص على منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (يونيسكو) التي انسحبت الولايات المتحدة منها عام 2019، مشيراً أيضاً إلى تحيزها ضد إسرائيل. وكذلك، اتخذ ترمب هذه الإجراءات في وقت بدأت فيه إدارة ترمب عملية تطهير واسعة النطاق في الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، التي تعمل أيضاً على تعزيز حقوق الإنسان وتقدم المساعدات في الخارج، وسط تساؤلات ومخاوف في شأن استمراريتها وما إذا كانت تتمشى وسياسة «أميركا أولاً» الترمبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store