أحدث الأخبار مع #مجلسالأمنالقومى


بوابة الأهرام
منذ 10 ساعات
- سياسة
- بوابة الأهرام
جولة جديدة من الحرب التجارية الأمريكية ــ الأوروربية ترامب يعيد هيكلة مجلس الأمن القومى.. ويدفع باتجاه «نهضة نووية»
فى إطار تحركات الرئيس دونالد ترامب لإعادة هيكلة الإدارة الأمريكية منذ بداية فترة ولايته الثانية، أصدر الرئيس الأمريكى قرارا بإجراء إصلاح كبير لمجلس الأمن القومى بالبيت الأبيض، سيؤدى إلى تقليص حجمه ويعيد العديد من الموظفين المعينين إلى وكالاتهم الأصلية، ومنح أكثر من 100 مسئول فى المجلس إجازة إدارية، وذلك بعد أسابيع من تولى وزير الخارجية ماركو روبيو رئاسة المجلس بشكل مؤقت. وأشارت وسائل إعلام أمريكية إلى أن موظفى مجلس الأمن القومى تلقوا رسالة إلكترونية من رئيسهم برايان ماكورماك، تبلغهم بأنه سيتم فصلهم، وأن أمامهم 30 دقيقة لإخلاء مكاتبهم. وإذا لم يكونوا متواجدين فى مقار عملهم يُمكنهم إرسال عنوان بريد إلكترونى، وترتيب موعد لاستلام أغراضهم وتسليم أجهزتهم لاحقًا. وبعد أيام من تولى ترامب السلطة، قام بإبعاد نحو 160 من مساعدى مجلس الأمن القومى، بينما قامت الإدارة بمراجعة عملية التوظيف وحاولت مواءمتها مع أجندة ترامب. يأتى ذلك فى الوقت الذى أصدر فيه ترامب سلسلة قرارات تنفيذية تهدف إلى التوسع فى إنتاج الطاقة النووية فى الولايات المتحدة، فيما وصفه الرئيس الأمريكى بـ«نهضة نووية». وبحسب مسئول أمريكى بارز، فإن الهدف من ذلك هو زيادة كمية الكهرباء المولدة من الطاقة النووية بأربعة أمثال خلال الـ25 عاما المقبلة. وجاء فى بيان أصدره البيت الأبيض: «تحت قيادة الرئيس ترامب، سوف تبدأ أمريكا نهضة فى مجال الطاقة النووية». وقال مايكل كراتسيوس، مدير مكتب البيت الأبيض للعلوم والتكنولوجيا: «نعمل من أجل استعادة قاعدة صناعية نووية أمريكية قوية، وإعادة بناء سلسلة توريد آمنة وسيادية للوقود النووى، وقيادة العالم باتجاه مستقبل مدفوعا بالطاقة النووية الأمريكية». وأضاف كراتسيوس: «هذه الأعمال مهمة للاستقلال الأمريكى فى مجال الطاقة، ومواصلة الهيمنة فى الذكاء الاصطناعى، وغيره من التكنولوجيات الناشئة». ويبدو أن هدف زيادة قدرة المحطة النووية من نحو 100 جيجاوات الحالية إلى 400 جيجاوات بحلول 2050 ليس واقعيا بالوضع فى الاعتبار الاستثمارات الضرورية والموافقات المطلوبة. وتزامنت قرارات ترامب مع إشعاله الحرب التجارية مجددا مع أوروبا، وهو ما دفع المفوض الأوروبى لشئون التجارة ماروس سيفكوفيتش إلى القول إن التكتل مستعد للعمل بـ«حسن نية»، من أجل التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة يكون قائما على «الاحترام» وليس «التهديدات». ولوّح ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على المنتجات الأوروبية المستوردة إلى الولايات المتحدة اعتبارا من الأول من يونيو، قائلا إن المفاوضات الجارية «تراوح مكانها».


البوابة
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
بوليتيكو: ترامب تعهد بإنهاء الحروب وتحقيق تكافؤ الفرص التجارية ولم يحقق شيئا.. مجموعة أوراسيا لتقييم المخاطر: الرئيس الأمريكى يحاول القيام بكل شىء دفعة واحدة ولكن تنفيذه كارثى حتى الآن
خلال ما يزيد قليلًا على ثلاثة أشهر، هدد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بضم أراضٍ ذات سيادة، وتراجع عن التزامه بأقدم تحالفات أمريكا، وفرض رسومًا جمركية على معظم أنحاء العالم - مُبشرًا من جانب واحد بنظام عالمى جديد وغير مؤكد.ولكن مع مرور مئة يوم على ولايته الثانية، لم يُحقق مؤلف كتاب "فن الصفقات" بعد الاتفاقيات الكبرى التى وعد بها. قال إيان بريمر، رئيس مجموعة أوراسيا، وهى شركة تقييم مخاطر غير حزبية فى نيويورك: "إن توجه الرئيس فى السياسة الخارجية شائع ومنطقي: إنهاء الحروب، وتأمين الحدود، والتجارة العادلة. هكذا انتُخب". "لكنه يحاول القيام بكل شيء دفعة واحدة، وكان تنفيذه كارثيًا حتى الآن. وهذا أحد أسباب انخفاض شعبيته بشكل كبير". السلام فى أوكرانيا والشرق الأوسط وفى هذا السياق نشرت صحيفة بوليتيكو الأمريكية تقريرا حول حصاد المائة يوم الأولى من حكم ترامب، قالت فيه إن جعجعة ساكن البيت الأبيض الانتخابية، التى أوحت بأن كل هذه الأمور ستكون سهلة، قد أبرزت مبالغته ونفاد صبره الذى اصطدم بالواقع منذ عودته إلى الحكم. ولكن هذا ليس لقلة محاولاته، فبعد عودته إلى منصبه بأربع سنوات من الخبرة الرئاسية، حاول ترامب تطبيق أجندة أكثر تطرفًا، ساعيًا إلى تحقيق أكثر وعوده طموحًا، مستخدمًا سياسة القوة لانتزاع تنازلات من الحلفاء والخصوم على حد سواء. وأضافت أن ترامب دمّر أهم ما امتلكته الولايات المتحدة على مدى الثمانين عامًا الماضية، ألا وهو الثقة، فى الوقت الذى يحاول فيه البيت الأبيض استغلال مرور مئة يوم على توليه منصبه، تواجه الإدارة أدلة جديدة على إخفاقاتها على جبهات السياسة الخارجية التقليدية. ورفضت روسيا اقتراح ترامب لإنهاء الحرب فى أوكرانيا، وهو ما وعد به "منذ اليوم الأول" وبعد ساعات، ردّ الناخبون الكنديون على ترامب برسالة قوية، ردًّا على تنمره بشأن أن تصبح كندا "الولاية رقم ٥١" فى أمريكا بانتخاب زعيم الحزب الليبرالى مارك كارنى رئيسًا للوزراء. وأكمل ذلك انقلابًا مذهلًا ومثيرًا للسخرية فى حملة انتخابية، قبل أن تتحول إلى استفتاء وطنى على ترامب، بدا أن مرشحًا محافظًا أكثر تأييدًا له سيفوز على الأرجح. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومى الأمريكى برايان هيوز: "مع الاضطرابات، هناك بعض التقلبات، لكن الاستراتيجية طويلة المدى متينة وستجنى ثمارها"، مضيفا أن هناك الكثير من العمل الذى يتعين القيام به والرئيس ترامب يُنجزه بسرعة، لكن كل ذلك يدور حول محور واحد، وهو سياسة خارجية "أمريكا أولًا". وطالما شكّك ترامب فى تحالفات أمريكا القائمة على القيم مع حلفائها الديمقراطيين، وقد كان صريحًا بشأن نهجه القائم على المعاملات التجارية مع العالم، عارضًا مكافأة الدول التى ترغب فى الاستثمار فى الولايات المتحدة ومعاقبة الجميع. وأثار الرئيس الأمريكى قلق حلفائه فى أوتاوا وكوبنهاجن بنهج إمبريالى يُعيد إلى الأذهان حقبة ماكينلي، بينما يسعى فى الوقت نفسه إلى ترك إرث تاريخى كصانع سلام. ومنح ترامب رجل الأعمال ستيف ويتكوف، مبعوثه الرسمى إلى الشرق الأوسط، سلطة قيادة محادثات فى الشرق الأوسط مع إيران وروسيا فى آنٍ واحد. وفى هذه الأثناء، شن ترامب حملة قصف ضد الحوثيين المدعومين من إيران لإعادة فتح ممرات الشحن فى البحر الأحمر، وشن حملة صارمة على المعابر الحدودية، وحرب تجارية عالمية قد تؤدى فى نهاية المطاف إلى سلسلة من الصفقات التجارية، ولكنها حتى الآن تسببت بشكل رئيسى فى حالة من عدم اليقين الاقتصادي. أشار البيت الأبيض إلى إنجازات أخرى، منها: حثّ المكسيك وكندا على تعزيز أمن الحدود؛ وإقناع بنما بإنهاء مشاركتها فى مبادرة الحزام والطريق الصينية؛ وتأمين إطلاق سراح ٤٦ أمريكيًا محتجزين فى الخارج؛ وإقناع الدول بقبول رحلات إعادة غير المواطنين الذين كانوا فى الولايات المتحدة بشكل غير قانوني؛ والحصول على التزامات تزيد على تريليون دولار من المستثمرين الأجانب. وصرح اثنان من حلفائه خارج البيت الأبيض بوجود مبدأ موحّد وراء تركيز ترامب الجديد على صندوق الثروة السيادية، وحربه التجارية، وحتى اهتمامه الجاد بالاستحواذ على جرينلاند وكندا: تقليل اعتماد أمريكا على الصين من خلال إعادة الصناعات التحويلية إلى الوطن وإيجاد مصادر جديدة للمعادن الأساسية.


اليوم السابع
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
بولتيكو: إصرار ترامب على المحادثات الفردية مع "شى" يعرقل الاتفاق لوقف الحرب التجارية
قالت مجلة بولتيكو إن الرئيسين الأمريكى دونالد ترامب والصينى شى جين بينج عالقان فى مواجهة بشأن المفاوضات التجارية المباشرة، مشيرة إلى أن رفض ترامب السماح بالتواصل الدبلوماسى غير الرسمى لسد الفجوة بين البيت الأبيض وبكين يؤدى إلى إبطاء التقدم نحو التوصل إلى اتفاق محتمل. ويصر ترامب على إجراءات محادثات فردية مع رئيس الصين ، مما عرقل الجهود الدبلوماسية الأخرى لوقف الحرب التجارية المتفاقمة بين القوتين العالميتين. ولن يسمح ترامب لمندوبى البيت الأبيض بالتواصل مع المسئولين الصينيين فى بكين بشأن انفراج، وفقا لمسئولين سابقين رفيعى المستوى فى وزارة الخارجية ومسئول فى قطاع الصناعة، رفضوا الكشف عن هويتهم لمناقشة قضية حساسة جارية. ولم يصادق مجلس الشيوخ الأمريكى بعد على تعيين سفير لدى الصين، كما لم يعين ترامب أى شخص آخر لقيادة المحادثات مع بكين، ولم يتواصل البيت الأبيض مع السفارة الصينية لبدء المناقشات. وذهبت بولتيكو إلى القول بأن غياب أى تواصل جدى أدى إلى تجميد الاتصالات الهادفة بين البلدين، وهدد احتمال التوصل إلى حل قريب. ونقلت بولتيكو عن رايان هاس، المدير السابق لشئون الصين وتايوان ومنغوليا فى مجلس الأمن القومى خلال إدارة أوباما، قوله إن "القنوات الخلفية لا تعمل لأن الرئيس ترامب لا يريدها". وأضاف: "يريد ترامب التعامل مباشرة مع الرئيس شى بنفس الطريقة التى تعامل بها مع الرئيس بوتين. لا أعتقد أنه مهتم بشكل خاص بالاستعانة بمصادر خارجية لنقل آرائه للآخرين". وأعرب ترامب مرارًا وتكرارًا عن رغبته فى التحدث إلى شى أو الاجتماع به لتخفيف التوترات التجارية. لكن يبدو أن الزعيم الصينى يقاوم هذه المبادرات. بدلًا من ذلك، ركز شى هذا الأسبوع على حشد دول جنوب شرق آسيا لتعزيز علاقاتها مع الصين فى معارضة الرسوم الجمركية الأمريكية. وهذا الجمود الواضح يثير حفيظة البيت الأبيض. وقالت كارولين ليفيت، السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض: "لقد أوضح الرئيس ترامب أن الكرة فى ملعب الصين".


نافذة على العالم
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
الأخبار العالمية : بولتيكو: إصرار ترامب على المحادثات الفردية مع "شى" يعرقل الاتفاق لوقف الحرب التجارية
الأحد 20 أبريل 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - قالت مجلة بولتيكو إن الرئيسين الأمريكى دونالد ترامب والصينى شى جين بينج عالقان فى مواجهة بشأن المفاوضات التجارية المباشرة، مشيرة إلى أن رفض ترامب السماح بالتواصل الدبلوماسى غير الرسمى لسد الفجوة بين البيت الأبيض وبكين يؤدى إلى إبطاء التقدم نحو التوصل إلى اتفاق محتمل. ويصر ترامب على إجراءات محادثات فردية مع رئيس الصين، مما عرقل الجهود الدبلوماسية الأخرى لوقف الحرب التجارية المتفاقمة بين القوتين العالميتين. ولن يسمح ترامب لمندوبى البيت الأبيض بالتواصل مع المسئولين الصينيين فى بكين بشأن انفراج، وفقا لمسئولين سابقين رفيعى المستوى فى وزارة الخارجية ومسئول فى قطاع الصناعة، رفضوا الكشف عن هويتهم لمناقشة قضية حساسة جارية. ولم يصادق مجلس الشيوخ الأمريكى بعد على تعيين سفير لدى الصين، كما لم يعين ترامب أى شخص آخر لقيادة المحادثات مع بكين، ولم يتواصل البيت الأبيض مع السفارة الصينية لبدء المناقشات. وذهبت بولتيكو إلى القول بأن غياب أى تواصل جدى أدى إلى تجميد الاتصالات الهادفة بين البلدين، وهدد احتمال التوصل إلى حل قريب. ونقلت بولتيكو عن رايان هاس، المدير السابق لشئون الصين وتايوان ومنغوليا فى مجلس الأمن القومى خلال إدارة أوباما، قوله إن "القنوات الخلفية لا تعمل لأن الرئيس ترامب لا يريدها". وأضاف: "يريد ترامب التعامل مباشرة مع الرئيس شى بنفس الطريقة التى تعامل بها مع الرئيس بوتين. لا أعتقد أنه مهتم بشكل خاص بالاستعانة بمصادر خارجية لنقل آرائه للآخرين". وأعرب ترامب مرارًا وتكرارًا عن رغبته فى التحدث إلى شى أو الاجتماع به لتخفيف التوترات التجارية. لكن يبدو أن الزعيم الصينى يقاوم هذه المبادرات. بدلًا من ذلك، ركز شى هذا الأسبوع على حشد دول جنوب شرق آسيا لتعزيز علاقاتها مع الصين فى معارضة الرسوم الجمركية الأمريكية. وهذا الجمود الواضح يثير حفيظة البيت الأبيض. وقالت كارولين ليفيت، السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض: "لقد أوضح الرئيس ترامب أن الكرة فى ملعب الصين".


الدولة الاخبارية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدولة الاخبارية
بولتيكو: إصرار ترامب على المحادثات الفردية مع 'شى' يعرقل الاتفاق لوقف الحرب التجارية
الأحد، 20 أبريل 2025 02:40 مـ بتوقيت القاهرة قالت مجلة بولتيكو إن الرئيسين الأمريكى دونالد ترامب والصينى شى جين بينج عالقان فى مواجهة بشأن المفاوضات التجارية المباشرة، مشيرة إلى أن رفض ترامب السماح بالتواصل الدبلوماسى غير الرسمى لسد الفجوة بين البيت الأبيض وبكين يؤدى إلى إبطاء التقدم نحو التوصل إلى اتفاق محتمل. ويصر ترامب على إجراءات محادثات فردية مع رئيس الصين، مما عرقل الجهود الدبلوماسية الأخرى لوقف الحرب التجارية المتفاقمة بين القوتين العالميتين. ولن يسمح ترامب لمندوبى البيت الأبيض بالتواصل مع المسئولين الصينيين فى بكين بشأن انفراج، وفقا لمسئولين سابقين رفيعى المستوى فى وزارة الخارجية ومسئول فى قطاع الصناعة، رفضوا الكشف عن هويتهم لمناقشة قضية حساسة جارية. ولم يصادق مجلس الشيوخ الأمريكى بعد على تعيين سفير لدى الصين، كما لم يعين ترامب أى شخص آخر لقيادة المحادثات مع بكين، ولم يتواصل البيت الأبيض مع السفارة الصينية لبدء المناقشات. وذهبت بولتيكو إلى القول بأن غياب أى تواصل جدى أدى إلى تجميد الاتصالات الهادفة بين البلدين، وهدد احتمال التوصل إلى حل قريب. ونقلت بولتيكو عن رايان هاس، المدير السابق لشئون الصين وتايوان ومنغوليا فى مجلس الأمن القومى خلال إدارة أوباما، قوله إن "القنوات الخلفية لا تعمل لأن الرئيس ترامب لا يريدها". وأضاف: "يريد ترامب التعامل مباشرة مع الرئيس شى بنفس الطريقة التى تعامل بها مع الرئيس بوتين. لا أعتقد أنه مهتم بشكل خاص بالاستعانة بمصادر خارجية لنقل آرائه للآخرين". وأعرب ترامب مرارًا وتكرارًا عن رغبته فى التحدث إلى شى أو الاجتماع به لتخفيف التوترات التجارية. لكن يبدو أن الزعيم الصينى يقاوم هذه المبادرات. بدلًا من ذلك، ركز شى هذا الأسبوع على حشد دول جنوب شرق آسيا لتعزيز علاقاتها مع الصين فى معارضة الرسوم الجمركية الأمريكية. وهذا الجمود الواضح يثير حفيظة البيت الأبيض. وقالت كارولين ليفيت، السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض: "لقد أوضح الرئيس ترامب أن الكرة فى ملعب الصين".