أحدث الأخبار مع #مجلسالأمنالقوميالأمريكي،


الوئام
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوئام
بكين تحتجز جزيرة رملية في بحر الصين الجنوبي
أفادت وسائل الإعلام الحكومية الصينية بأن خفر السواحل الصيني قد احتجز جزيرة رملية صغيرة في بحر الصين الجنوبي، في خطوة تزيد من حدة النزاع الإقليمي مع الفلبين. وأظهرت قناة CCTV الحكومية صورًا لأربعة ضباط صينيين يرتدون ملابس سوداء ويحملون العلم الصيني وهم يقفون على جزيرة ساندي كي، وهي شعاب مرجانية متنازع عليها في جزر سبراتلي. وأكدت القناة أن الصين قد 'نفذت السيطرة البحرية وطبقت سيادتها' على الجزيرة في وقت سابق من شهر أبريل. ولم تُصدر الحكومة الفلبينية ردًا رسميًا بعد، إلا أن النزاع بين البلدين حول ملكية العديد من الجزر والمناطق في البحر قد تصاعد بشكل كبير في الآونة الأخيرة، مع حدوث مواجهات متكررة بما في ذلك تصادمات بحرية واشتباكات. وتقع جزيرة ساندي كي بالقرب من قاعدة عسكرية فلبينية في جزيرة تيتو، حيث تستخدمها الفلبين لمراقبة تحركات القوات الصينية في المنطقة. ورغم احتجازها من قبل الصين، لا يوجد ما يشير إلى أن الأخيرة ستتخذ خطوة لاحتلال الجزيرة بشكل دائم، حيث غادرت خفر السواحل الصينية بعد الحادث. وفي بيان للبيت الأبيض، عبر المسؤولون الأمريكيون عن قلقهم من تقارير حول احتجاز الصين للجزيرة، واعتبروها 'مقلقة إذا كانت صحيحة'. ومن جهته، حذر المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، جيمس هيويت، من أن 'مثل هذه الأفعال تهدد الاستقرار الإقليمي وتخالف القانون الدولي'، مضيفًا أن البيت الأبيض يتشاور مع حلفائه في المنطقة. وتزامنت هذه الخطوة مع التدريبات العسكرية السنوية التي تجريها الولايات المتحدة والفلبين تحت مسمى 'بالكاتان'، وهو ما اعتبرته الصين استفزازًا. وتشارك في التدريبات نحو 17,000 شخص، حيث من المتوقع أن تشمل التدريبات استخدام صواريخ مضادة للسفن ونظام الدفاع الجوي الأمريكي. التوترات في بحر الصين الجنوبي شهدت تصاعدًا كبيرًا في السنوات الأخيرة، إذ تعتبر الصين أن لها الحق في السيادة على معظم المناطق في البحر بموجب 'خط التسعة خطوط'. ورغم أن الفلبين ودول أخرى في المنطقة لها مطالبات متناقضة، فإن الصين استمرت في تعزيز مطالبها عبر بناء جزر جديدة وتسيير دوريات بحرية.


وطنا نيوز
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وطنا نيوز
مسؤولة إسرائيلية سابقة تتولى الإشراف على ملف إيران في البيت الأبيض
وطنا اليوم _في خطوة تثير المخاوف من تضارب المصالح وحجم نفوذ اللوبي الصهيوني في الإدارة الأمريكية، عيّن البيت الأبيض مسؤولة سابقة في جيش الاحتلال الإسرائيلي لتقود ملفي إسرائيل وإيران في مجلس الأمن القومي الأمريكي، في وقت تشهد فيه الساحة الدولية مفاوضات حساسة بشأن البرنامج النووي الإيراني. وأكد البيت الأبيض تعيين ميراف سيرين، واصفًا إياها بأنها 'أمريكية وطنية'، رغم خلفيتها السابقة في المؤسسة العسكرية الإسرائيلية وعملها في مفاوضات مع السلطة الفلسطينية ضمن وحدة منسق أعمال الحكومة الإسرائيلية في الأراضي المحتلة، وهي الجهة ذاتها التي تتهم اليوم بمنع دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، ما فاقم الأزمة الإنسانية هناك. ويأتي تعيين سيرين، التي كانت تعمل في 'مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات' المقربة من إسرائيل والمعروفة بمواقفها المتشددة ضد إيران، في وقت تتصاعد فيه الضغوط من قبل حلفاء تل أبيب داخل واشنطن لدفع إدارة ترامب نحو التخلي عن المسار الدبلوماسي مع طهران لصالح خيار عسكري. وأشار موقع Drop Site News، الذي كشف عن التعيين، إلى أن وجود سيرين في هذا المنصب يمنح إسرائيل 'ميزة غير معتادة' في نقاشات السياسة الداخلية الأمريكية، خاصة في ظل حملة ضغط جديدة من الحكومة الإسرائيلية لدفع واشنطن نحو شنّ حرب على إيران بدلًا من استئناف المفاوضات النووية. ونفى متحدث باسم مجلس الأمن القومي أن تكون سيرين تعمل في وزارة الدفاع الإسرائيلية، قائلا إنها شاركت فقط في فترة تدريب أشرف عليها المجلس. وقد تصدّر الملف الإيراني أجندة البيت الأبيض مؤخرًا، بعدما أفادت صحيفة نيويورك تايمز أن الرئيس دونالد ترامب تدخّل شخصيًا لمنع إسرائيل من تنفيذ هجوم وشيك على المنشآت النووية الإيرانية. وجاء هذا التدخل بدعم عدد من كبار مسؤولي الإدارة، من بينهم نائب الرئيس جي دي فانس، ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ورئيسة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز. وتجدر الإشارة إلى أن سيرين دأبت في منشورات سابقة على منصة 'إكس' (تويتر سابقًا) على انتقاد الاتفاق النووي الذي أبرمته إدارة أوباما مع إيران عام 2015، ورفضها لرفع العقوبات المفروضة على طهران، وهي خطوات ضرورية ضمن أي تسوية جديدة محتملة مع إيران. وفي عام 2005، نشرت صحيفة لوس أنجلوس تايمز مقالًا أشار إلى عمل سيرين مع المنظمات غير الحكومية في إسرائيل.


فيتو
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
واشنطن تؤكد التزامها باستقرار مضيق تايوان وتحذر من أي تغييرات أحادية
أكد مجلس الأمن القومي الأمريكي، اليوم، التزام الولايات المتحدة بالحفاظ على السلام والاستقرار في مضيق تايوان، مشددًا على ضرورة حل القضايا العالقة عبر الوسائل السلمية. وحث المجلس جميع الأطراف على الامتناع عن أي تحركات قد تؤدي إلى تصعيد التوترات، مشيرًا إلى أن "أي محاولات أحادية الجانب لتغيير الوضع الراهن في المضيق غير مقبولة". وتأتي هذه التصريحات وسط تصاعد التوترات الإقليمية، في وقت تواصل فيه واشنطن التأكيد على دعمها لاستقرار المنطقة وفقًا للقوانين الدولية. فيما قالت وزارة الخارجية الأمريكية، في بيان صادر عنها اليوم الثلاثاء: إنها ستدعم تايوان أمام الضغوط العسكرية الصينية. تصاعد التوترات بين الصين وتايوان وأضافت وزارة الخارجية الأمريكية أن تصعيد الصين لتكتيكات الترهيب العسكري لا يؤدي إلا تفاقم التوترات. ويأتي ذلك بعدما أطلقت الصين تدريبات عسكرية كبيرة حول جزيرة تايوان. وحذرت الصين، اليوم الثلاثاء، من أن الجهود الرامية لضمان استقلال تايوان قد تؤدي إلى اندلاع حرب، وذلك بُعيد إطلاقها حول الجزيرة مناورات عسكرية كبرى. وقال تشو فنجليان المتحدّث باسم مكتب شؤون تايوان، الهيئة المولجة الإشراف على سياسات الحزب الشيوعي الصيني تجاه تايوان، إنّ استقلال تايوان يعني الحرب، والدفع باتجاه استقلال تايوان يعني دفع سكان تايوان إلى وضع خطير لنزاع مسلَّح. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


أهل مصر
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أهل مصر
بايدن وعدد من أعضاء الإدارة السابقة يفقدون ميزة أمنية بأمر من ترامب
أعلنت رئيسة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي غابارد إلغاء التصريح الأمني للرئيس السابق جو بايدن، وتصاريح الوصول إلى المعلومات السرية لعدد من الشخصيات البارزة بالإدارة السابقة. وكتبت غابارد في منشور عبر منصة 'إكس': ' بناء على توجيهات الرئيس دونالد ترامب، قمت بإلغاء التصريح الأمني للرئيس السابق جو بايدن، وإلغاء التصاريح والوصول إلى المعلومات السرية لكامالا هاريس، وهيلاري كلينتون، وليز تشيني، وآدم كينزينجر، وفيونا هيل، وألكسندر فيندمان. تجدر الإشارة إلى أن أسماء الشخصيات الواردة في منشور غابراد إما علموا في إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، أو وجهوا انتقادات للرئيس دونالد إليزابيث تشيني وأدم كينزينغر: كانا عضوين سابقين في مجلس النواب الأمريكي، ويشتهران بانتقادهما المستمر للرئيس دونالد فيونا هيل: شغلت منصب المديرة السابقة لشؤون روسيا في مجلس الأمن القومي الأمريكي، وتُعتبر خبيرة بارزة في الشؤون الدولية. ألكسندر فيندمان : ضابط متقاعد من الجيش الأمريكي، وسبق أن عمل مديرا في مجلس الأمن القومي، وكان له دور بارز في تحقيقات مساءلة يأتي هذا القرار بعد خطوة سابقة اتخذتها إدارة وأعلنت غابارد في قت سابق إلغاء التصاريح الأمنية لـ51 عميل استخبارات وقعوا على خطاب 'المعلومات المضللة' المتعلق بالكمبيوتر المحمول الخاص بهانتر وفي أوائل شهر مارس، أعلنت أيضا أنها بموجب توجيهات من ترامب، ألغت تصاريح الوصول إلى المعلومات السرية للوزير السابق للخارجية الأمريكية، أنتوني بلينكن، ومساعد الرئيس السابق للأمن القومي، جيك ساليفان. وفي 7 فبراير، قام الرئيس الأمريكي دونالد ومن المعتاد أن يتلقى الرؤساء الأمريكيون السابقون إحاطات استخباراتية لتمكينهم من تقديم المشورة للرؤساء الحاليين بشأن قضايا الأمن القومي والسياسة الخارجية. في عام 2021، ألغى الرئيس جو

مصرس
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
انقسام في الاستخبارات الأمريكية.. نفي وتأكيد حول محادثات «سيجنال» السرية
في جلسة استماع أمام لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ الأمريكي، أكد مدير الاستخبارات الوطنية الأمريكية، جون راتكليف، أنه كان جزءًا من سلسلة الرسائل التي تناولت موضوعات أمنية حساسة عبر تطبيق سيجنال، لكنه أشار إلى أنه لم يكن على علم بكيفية انضمام رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتك"، جيفري جولدبيرج، إلى مجموعة اتصال سرية استخدمها المسؤولون العسكريون الأمريكيون لمناقشة ضربة جوية ضد الحوثيين في اليمن. وأكد راتكليف في شهادته أن تطبيق سيجنال تم تحميله على جهازه الحكومي بعد انضمامه إلى وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) وأنه تم تقديمه كأداة مسموح باستخدامها في إطار العمل الرسمي.وقال: "من أولى الأمور التي تم إطلاعي عليها من قبل إدارة السجلات في وكالة الاستخبارات المركزية كانت حول كيفية استخدام تطبيق سيجنال كأداة مقبولة للعمل داخل الحكومة الأمريكية".على الرغم من ذلك، وفي تصريحات أخرى خلال الجلسة، نفت تولسي جابارد، مديرة الاستخبارات الوطنية، أي تورط لها في مجموعة المحادثات الخاصة التي جرت عبر تطبيق سيجنال.وردت على أسئلة لجنة الاستخبارات بالقول إنها ليست عضواً في المحادثة الجماعية المذكورة، وهو ما يتناقض مع التقارير التي أفادت بتواجدها في تلك المجموعة.وأضافت جابارد: "لا معلومات سرية تم تبادلها في تلك المحادثات".الجدير بالذكر أن التسريبات التي ظهرت مؤخراً كشفت عن وجود جولدبيرغ في محادثة سرية مخصصة لمناقشة خطة عسكرية أمريكية ضد جماعة الحوثيين في اليمن، على الرغم من أن المحادثة كانت محاطة بتدابير أمنية عالية.ووفقاً للتقارير، فقد كانت المحادثة تحت اسم "Houthi PC Small group"، وقد ضمت 18 مسؤولاً أمريكياً رفيع المستوى، بينهم نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس، ووزير الدفاع بيت هيجسيث.الحادثة أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط السياسية والإعلامية، حيث تم التأكيد على تنفيذ الضربة الجوية ضد الحوثيين في 15 مارس 2025، وفقاً لما تم التخطيط له في المحادثات، ما يعني أن التسريبات كانت صحيحة.وأشار بريان هيوز، المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، إلى أن الإدارة الأمريكية تعمل على مراجعة كيفية تمكن جولدبيرج من الانضمام إلى المحادثة الحساسة.وفي السياق ذاته، أصر مسؤولو وكالة الاستخبارات المركزية على أن محادثة سيجنال كانت تستخدم فقط للتنسيق بين المسؤولين العسكريين، مؤكّدين أن التطبيق لم يكن بديلاً للاتصالات السرية التقليدية التي تتم عبر القنوات الرسمية.