logo
#

أحدث الأخبار مع #مجلسالشورىالسعودي

السعودية تسابق الزمن لتحقيق 50% من الكهرباء عبر الطاقة النظيفة بحلول 2030
السعودية تسابق الزمن لتحقيق 50% من الكهرباء عبر الطاقة النظيفة بحلول 2030

ليبانون 24

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • ليبانون 24

السعودية تسابق الزمن لتحقيق 50% من الكهرباء عبر الطاقة النظيفة بحلول 2030

بينما تواصل السعودية دورها الريادي في سوق النفط العالمي، تسير بالتوازي على مسار طموح نحو مستقبل أكثر استدامة، إذ تضخ استثمارات ضخمة في مشاريع الطاقة المتجددة بهدف توليد نصف احتياجاتها من الكهرباء من مصادر نظيفة بحلول عام 2030. وأشار تقرير للشرق إلى أنّه من أبرز المبادرات التي تسهم في تحقيق هذا الهدف، مشروع "نيوم للهيدروجين الأخضر"، المقرر أن يبدأ الإنتاج في عام 2026 بطاقة يومية تبلغ 600 طن من الهيدروجين الأخضر، مستندًا إلى 4 غيغاواط من الطاقة المتجددة من الشمس والرياح. وفي مداخلة له، قال الدكتور فهد بن جمعة ، عضو لجنة الاقتصاد والطاقة السابق في مجلس الشورى السعودي ، إن حجم المشاريع الحالية في الطاقة النظيفة يعكس جدية الحكومة في تحقيق مزيج طاقة مستدام، معتبراً أن الموازنة بين الاستثمار في النفط والغاز والطاقة المتجددة هي الخيار الاستراتيجي الأمثل. وأشار بن جمعة إلى أن النفط لا يزال يشكل نحو 70% من صادرات المملكة ، وبالتالي فإن استمرارية إيراداته ضرورية لتمويل مشاريع التحول الطاقي، مؤكداً أن الطلب العالمي على الطاقة التقليدية سيستمر لعقود قادمة. أما على صعيد الطاقة النووية، فأوضح بن جمعة أن السعودية تسعى إلى توطين التقنية النووية من خلال التعاون مع دول مثل الولايات المتحدة والصين، وإنشاء مراكز بحثية كمثل مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، لكنه لفت إلى أن إنشاء مفاعل نووي يحتاج ما لا يقل عن سبع سنوات. وشدد بن جمعة على أن نجاح مشاريع الطاقة المستقبلية يتطلب مهارات بشرية عالية، مشيرًا إلى جهود الدولة في تأهيل الكفاءات محليًا عبر الجامعات المتخصصة، أو من خلال ابتعاث الطلاب إلى جامعات عالمية لتعلم أحدث تقنيات الطاقة. (الشرق)

«الشورى» السعودي يطالب بإنشاء مشاريع «مترو» في المدن الكبرى
«الشورى» السعودي يطالب بإنشاء مشاريع «مترو» في المدن الكبرى

Amman Xchange

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • Amman Xchange

«الشورى» السعودي يطالب بإنشاء مشاريع «مترو» في المدن الكبرى

الرياض: «الشرق الأوسط» طالب مجلس الشورى السعودي الهيئة العامة للنقل العام، بالتنسيق مع الجهات المعنية لدراسة إنشاء مشاريع «مترو» في المدن الكبرى والتجمعات الحضرية بالمملكة، وذلك خلال جلسته العادية الحادية والثلاثين من أعمال السنة الأولى للدورة التاسعة، الثلاثاء، برئاسة نائب رئيس المجلس الدكتور مشعل بن فهم السُّلمي. وأصدر مجلس الشورى قراراً طالب فيه الهيئة العامة للنقل بالعمل على زيادة عدد البرامج التدريبية اللوجيستية المقدمة من الأكاديمية السعودية اللوجيستية، وتنويعها بما يلبي احتياجات القطاع. ودعا المجلس في قراره الهيئة - بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة - إلى مراجعة معايير تقييم جودة خدمات النقل الترددي للحجاج، وتطويرها بما يضمن كفاءتها. وأكد المجلس في قراره أن على الهيئة، العمل على رفع الطاقة الاستيعابية لقطارات الركاب لكافة السكك الحديدية في المملكة، وزيادة سرعتها إلى السرعة الحالية لقطار الحرمين الشريفين. إلى ذلك، ناقش مجلس الشورى خلال الجلسة التقرير السنوي للمؤسسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية للعام المالي الماضي، حيث أشارت عضو المجلس الدكتورة ريمه اليحيى إلى أهمية قيام المؤسسة بتسهيل طلبات واحتياجات المسافرين وتحسين تجربة المسافر من خلال تقديم خدماتها بسرعة وسهولة. وفي مداخلة لها بشأن التقرير طالبت عضو مجلس الشورى سارة قاسم، المؤسسة بإعادة تقييم استثماراتها والشركات التابعة لها، بهدف وضع خطة تنفيذية واضحة تحدد مصير هذه الشركات، سواء من خلال الخصخصة أو التحول إلى مساهمة أو مغلقة؛ بما يحقق الاستدامة المالية المطلوبة. وفي شأن آخر، ناقش المجلس التقرير السنوي لوزارة الاتصالات وتقنية المعلومات للعام المالي الماضي، حيث طالبت عضو «الشورى» الدكتورة تقوى عمر بتوسيع قاعدة الشركات الكبرى للاتصالات عبر سياسات تحفيزية وتشريعية، تُمكّن من جذب استثمارات جديدة، ودعم نمو الشركات الناشئة لتصبح شركات اتصالات وطنية كبرى. من جانبها، دعت عضو مجلس الشورى الدكتورة عائشة عريشي الوزارة للعمل على تنفيذ مشاريع وحزم تحفيزية بهدف تحسين ورفع جودة النطاق العريض في المناطق الحدودية، بما يضمن سرعة التقاط شبكة الاتصال وتوفير سرعات إنترنت عالية في تلك المناطق. من جهة أخرى، تطرقت الجلسة إلى التقرير السنوي لهيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية للعام المالي المنصرم. وطالب عضو مجلس الشورى الدكتور حسن آل مصلوم بتطوير آليات وزن المحتوى المحلي في الصناعات الدوائية، داعياً إلى دراسة اشتراط تطبيق الحد الأدنى في عنصر التقنية والتدريب، وعنصر المواد الأولية من عناصر المحتوى المحلي. وأشار عضو مجلس الشورى المهندس مهدي الدوسري إلى أهمية دراسة تقنين القائمة الإلزامية لتشجيع الالتزام بتوريد مواد ومعدات من المصانع المحلية بحيث يتم إلزام الجهات بخمسين في المائة من الطلبات خلال السنة. كما ناقش المجلس خلال هذه الجلسة التقرير السنوي لهيئة الزكاة والضريبة والجمارك للعام المالي الفائت، حيث طالبت عضو «الشورى» الدكتورة منى الفضلي بتقييم برنامج المشغل الاقتصادي والمزايا الكبيرة الممنوحة وتوافق أدائها مع المعايير اللازمة ووضع مستهدفات أداء تتماشى مع ممكناتها، داعية الهيئة إلى دراسة التحديات التشغيلية والاستراتيجية الداخلية والعوامل الخارجية التي تؤثر على عمل الهيئة.

عضو بـ «الشورى»: الاتفاقية الاقتصادية الاستراتيجية بين المملكة وأمريكا تعمق استدامة الشراكة
عضو بـ «الشورى»: الاتفاقية الاقتصادية الاستراتيجية بين المملكة وأمريكا تعمق استدامة الشراكة

صحيفة عاجل

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة عاجل

عضو بـ «الشورى»: الاتفاقية الاقتصادية الاستراتيجية بين المملكة وأمريكا تعمق استدامة الشراكة

أكد عضو مجلس الشورى السعودي فضل البوعينين، أهمية الاتفاقية الاقتصادية الاستراتيجية بين المملكة الولايات المتحدة. وأضاف البوعينين، بمداخلة عبر أثير «العربية إف إم»، أن تلك الاتفاقية مظلة كبرى تعمق استدامة الشراكة بين البلدين لدعم مستهدفات رؤية 2030. وتابع، أن الاتفاقية تتضمن عقودا قادما تعني الاستدامة وتعميق الشراكة الاستراتيجية بين الجانبين، حيث تركز رؤية 2030 على الاقتصاد المعرفي، مع توافق الرؤى المستقبلية بين الجانبين. وأكمل البوعينين، أن الاتفاقية الاستراتيجية من المفترض أن تمتد إلى عقود قادمة، فضلا عن توقيع جميع الاتفاقيات بين الجانبين في سياق التحول الاقتصادي؛ مما ينعكس إيجابا على استثمارات المملكة. عضو مجلس الشورى السعودي فضل البوعينين: الاتفاقية الاقتصادية الاستراتيجية.. مظلة كبرى تعمق استدامة الشراكة بين #السعودية و #أميركا لدعم مستهدفات رؤية 2030 #تغطيات_خاصة #العربيةFM — FM العربية (@AlarabiyaFm) May 14, 2025

التوسع في قطاع السياحة السعودي.. من زيادة الغرف الفندقية إلى خلق مليون ونصف وظيفة
التوسع في قطاع السياحة السعودي.. من زيادة الغرف الفندقية إلى خلق مليون ونصف وظيفة

مستقبل وطن

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مستقبل وطن

التوسع في قطاع السياحة السعودي.. من زيادة الغرف الفندقية إلى خلق مليون ونصف وظيفة

وضعت المملكة العربية السعودية قطاع السياحة كأحد الركائز الأساسية ضمن رؤية 2030 لتقليل اعتماد الاقتصاد الوطني على النفط وتنويع مصادر الدخل. ومنذ إطلاق الرؤية، حقق القطاع تقدمًا ملحوظًا على مختلف الأصعدة، سواء من حيث أعداد السائحين، حجم الاستثمارات، خلق فرص العمل، أو مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي، الذي بلغ 4.4%. تحول القطاع السياحي في السعودية شهد قطاع السياحة تحولًا جذريًا منذ بدء تنفيذ رؤية 2030 ، حيث انطلقت العديد من المشاريع الضخمة التي تركز على جذب السياح، مثل الوجهات السياحية في نيوم، البحر الأحمر، القدية، الدرعية والعلا. كما قامت المملكة باستضافة كبرى البطولات الرياضية والأحداث الترفيهية، ما أسهم في تعزيز مكانتها كمقصد سياحي عالمي. إضافة إلى ذلك، قامت المملكة بتسهيل قدوم السياح من خلال إصلاح البيئة التنظيمية والتشريعية، وتعتمد الآن على نظام السياحة الجديد الذي يوفر التأشيرات الإلكترونية، مع التركيز على تطوير القدرات البشرية السعودية في هذا القطاع. تعزيز استهداف 150 مليون سائح سنويًا بحلول 2030 قال فهد بن جمعة، عضو لجنة الاقتصاد والطاقة في مجلس الشورى السعودي سابقًا، في مقابلة مع "الشرق"، إن قطاع السياحة كان في السابق غير مستغل، ولكنه الآن يمثل أحد المحركات الرئيسية لتحقيق أهداف رؤية 2030 . وأضاف أن القفزات التي شهدها القطاع في السنوات الأخيرة تدل على قدرة السياحة على خلق فرص توظيفية ضخمة وتوليد عوائد اقتصادية كبيرة. وأكد ابن جمعة أن تحسن الخدمات السياحية في المملكة جعل من المدن السعودية وجهات سياحية جذابة، مما ساهم في تجاوز هدف الوصول إلى 100 مليون سائح سنويًا، ليتم رفع هذا الرقم إلى 150 مليون سائح سنويًا بحلول عام 2030. زيادة المعروض من الغرف الفندقية وتحسن الجودة من جانبه، أشار حذيفة مدخلي، عضو مجلس إدارة الجمعية السعودية للسياحة، إلى أن رؤية 2030 قد نجحت في تحويل قطاع السياحة إلى أحد الأعمدة الأساسية للاقتصاد الوطني، ما أدى إلى زيادة المعروض من الغرف الفندقية وتحسين جودة الخدمات المقدمة للسائحين. كما لفت إلى أن هذه الزيادة في المعروض قد أسهمت في استقرار الأسعار خلال العام الماضي، إلا أن أسعار الشقق الفندقية شهدت ارتفاعًا بسبب إقبال الأسر، التي شكلت غالبية حركة السياحة الداخلية في تلك الفترة. استقرار الأسعار وتحسن العروض الفندقية رغم أن أسعار الغرف الفندقية في السعودية انخفضت بنسبة 2.1% لتصل إلى 440 ريالًا لليلة في الربع الأخير من العام الماضي، فقد ارتفعت أسعار الشقق الفندقية بنسبة 25.1% لتصل إلى 220 ريالًا لليلة. وتوقع مدخلي استمرار الاستثمار في القطاع الفندقي، مع التركيز على إنشاء فئات جديدة من الفنادق الصغيرة وبيوت الشباب، وهو ما سيساهم في توفير خيارات أكثر تكلفة للسائحين. السعودية تستهدف 675 ألف غرفة فندقية بحلول 2030 تستهدف المملكة العربية السعودية الوصول إلى 675 ألف غرفة فندقية بحلول عام 2030، مع تخصيص 120 ألف غرفة منها في العاصمة الرياض. وأظهرت التقارير السنوية لرؤية السعودية 2030 لعام 2024 أن قيمة الاستثمارات السياحية في المملكة قد ارتفعت بشكل كبير من 1.18 مليار ريال في عام 2021 إلى 14.8 مليار ريال في العام الماضي. خلق فرص عمل ودعم الاقتصاد المحلي أوضح محمد المعجل، رئيس اللجنة الوطنية للسياحة في السعودية سابقًا، أن رؤية 2030 قد أحدثت تغييرات جذرية في المملكة، خاصة في قطاع السياحة. وشهد القطاع زيادة ملحوظة في عدد الغرف الفندقية وتحسن كبير في خدماتها، فضلاً عن تنوع الأنماط السياحية، ما ساهم في رفع أعداد السائحين الدوليين والمحليين. وأضاف المعجل أن القطاع السياحي ساهم بشكل مباشر في خلق فرص العمل، حيث شهد العام الماضي نموًا في عدد الموظفين المباشرين في القطاع، والذي وصل إلى 966.5 ألف موظف مقارنة بـ 683 ألف موظف في عام 2020. وقد بلغ عدد السعوديين العاملين في القطاع نحو 25% من إجمالي القوى العاملة، بينما تشكل النساء 13% من العاملين فيه. التوقعات المستقبلية للقطاع السياحي السعودي توقع حذيفة مدخلي أن يستمر قطاع السياحة في خلق فرص عمل جديدة خلال السنوات المقبلة، خاصة وأن هناك مساحة كبيرة لتحقيق المستهدفات المتعلقة بخلق 1.6 مليون وظيفة بحلول عام 2030. مع استمرار التطور في هذا القطاع، تتزايد الفرص الاقتصادية، مما يساهم في دفع عجلة التنمية المستدامة في المملكة.

خبير للعربية: العقوبات ضد النفط الإيراني وراء ارتفاع أسعار النفط
خبير للعربية: العقوبات ضد النفط الإيراني وراء ارتفاع أسعار النفط

العربية

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

خبير للعربية: العقوبات ضد النفط الإيراني وراء ارتفاع أسعار النفط

قال فهد بن جمعة، عضو لجنة الاقتصاد والطاقة في مجلس الشورى السعودي سابقًا، إن الارتفاع الحاد في أسعار النفط الأسبوع الماضي جاء نتيجة فرض الولايات المتحدة عقوبات إضافية على صادرات النفط الإيراني، خاصة إلى الصين، مما قلّص المعروض العالمي ودعم الأسعار. وأوضح جمعة في مقابلة مع "العربية Business" أن التزام دول مثل كازاخستان والإمارات بتعويضات خفض الإنتاج ضمن "أوبك بلس" أسهم في دعم السوق، إلى جانب انخفاض الدولار. وحذّر جمعة من عوامل مضادة تخفض الأسعار، مثل احتمالات إحياء الاتفاق النووي مع إيران، ما قد يؤدي إلى زيادة صادراتها النفطية مجددًا. وأضاف أن أي تسويات جيوسياسية كبرى، سواء بين أميركا وإيران أو في ملف الحرب الأوكرانية، قد تضغط على الأسعار. وأشار إلى أن وكالات الطاقة خفضت توقعات الطلب، ما يُنذر بتقلبات مستمرة في السوق خلال الفترة المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store