أحدث الأخبار مع #مجلسالمبانيالخضراء


زاوية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
هيئة كهرباء ومياه دبي تنسج لوحة استدامة في دبي من خلال مبانيها الخضراء
دبي، الإمارات العربية المتحدة: في إطار سعيها لترسيخ مكانة دبي كمدينة رائدة في الاستدامة والابتكار، تواصل هيئة كهرباء ومياه دبي جهودها لدعم التنمية العمرانية المستدامة في دبي وتحقيق أهداف خطة دبي الحضرية 2040 واستراتيجية جودة الحياة في دبي 2033، من خلال مجموعة كبيرة من المشاريع والبرامج التي تسهم في تسريع التحوّل نحو المباني صفرية الطاقة، وخفض البصمة الكربونية، وتأسيس نموذج مستدام لتوفير الطاقة والمياه والمحافظة على الموارد، وإعادة تأهيل المنشآت القائمة لتعزيز كفاءتها في استهلاك الطاقة والمياه، لدعم النمو الاقتصادي المتسارع في إمارة دبي دون الإضرار بالبيئة ومواردها. وقال معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي: "نعمل في إطار توجيهات سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لجعل دبي المدينة الأفضل في المعيشة والحياة. وندعم تميز دبي ونهضتها التنموية والعمرانية ونسعى لتعزيز ريادتها بوصفها أول مدينة في العالم العربي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تحصل على التصنيف البلاتيني العالمي الخاص بالمدن - الريادة في الطاقة والتصميم البيئي (LEED)، بحسب تصنيف المدن العالمية من مجلس المباني الخضراء في الولايات المتحدة الامريكية. وتتعاون الهيئة مع مجلس الإمارات للأبنية الخضراء ومختلف الجهات الحكومية والخاصة، لدعم دورها الجوهري في نجاح دبي بتحقيق خفض كبير في الانبعاثات الكربونية. وقد تجاوزت إمارة دبي المستهدف من استراتيجية دبي للحد من الانبعاثات الكربونية، حيث وصل انخفاض الانبعاثات الكربونية في دبي إلى 28.6% في عام 2024. وتعتبر الهيئة من أوائل الجهات التي تبنت مفهوم المباني الخضراء في دبي، ونحرص على زيادة عدد المباني المستدامة، التي تستخدم طرقاً حديثة للحفاظ على الموارد الطبيعية، وتعتمد أفضل الممارسات في التصميم المبتكر المستدام واستخدام المواد الصديقة للبيئة، إضافة إلى استخدام الكهرباء والمياه بطريقة أكثر كفاءة." وتعمل الهيئة على تعزيز كفاءة الطاقة في منشآتها عبر مشاريع إعادة تأهيل شاملة تشمل المباني الإدارية، ومحطات توليد الكهرباء، ومحطات تحلية وضخ وتخزين المياه، ومحطات تحويل الطاقة، باستخدام حلول مبتكرة تخفّض الاستهلاك وتُحسّن الأداء البيئي بشكل مستمر. وتعكس هذه الجهود رؤية الهيئة الرامية إلى ترسيخ دبي كعاصمة عالمية للاقتصاد الأخضر والابتكار المستدام. مبنى الشراع: أيقونة استدامة جديدة في دبي سيُشكل "مبنى الشراع"، المقر الرئيسي الجديد لهيئة كهرباء ومياه دبي، تحفة معمارية مستدامة تُصنّف كأعلى وأكبر وأذكى مبنى حكومي إيجابي الطاقة. صُمم المبنى ليكون نموذجاً عالمياً في الاستدامة، حيث يسعى للحصول على التصنيف البلاتيني وفق نظام "الريادة في الطاقة والتصميم البيئي " (LEED)، بالإضافة إلى شهادة "WELL" الذهبية للمباني الخضراء. يعتمد المبنى على منظومة تقنية متطورة تشمل إنترنت الأشياء، وتحليل البيانات الضخمة، والذكاء الاصطناعي، إلى جانب حلول الطاقة المتجددة الحديثة التي تضفي كفاءة استثنائية. التزام الهيئة بالمباني الخضراء تلتزم هيئة كهرباء ومياه دبي بتطبيق أرقى المعايير المحلية والعالمية للمباني الصديقة للبيئة في جميع منشآتها، مع تركيز على تعزيز كفاءة استخدام الموارد كالطاقة والمياه، خلال دورة حياتها الكاملة. إنجازات رائدة في الاستدامة لدى الهيئة حالياً 10 مبانٍ خضراء حاصلة على تصنيف الريادة في الطاقة والتصميم البيئي (LEED) تشمل مجمع هيئة كهرباء ومياه دبي السكني في ورسان، وهو أول مشروع متنوع لسكن العائلات في العالم يحصل على هذا التصنيف من المجلس الأمريكي للأبنية الخضراء في الولايات المتحدة الأمريكية؛ المبنى المستدام في القوز، أول مبنى حكومي مستدام في دولة الإمارات وأكبر مبنى حكومي في العالم يحصل على التصنيف البلاتيني الخاص بالمباني الخضراء وفق مقياس المجلس الأمريكي للأبنية الخضراء؛ مركز الاستدامة والابتكار؛ مركز البحوث والتطوير؛ محطة الشبكة الذكية؛ مركز البيانات للحلول المتكاملة (مورو)؛ مجمّع قطاع توزيع الطاقة في الروية؛ جامع الريان في حتا؛ مخزن مجمع محطات جبل علي لإنتاج الطاقة وتحلية المياه؛ مركز إدارة المباني في الروية. -انتهى-


الإمارات اليوم
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
«ديوا» تؤكد التزامها بتسريع التحوّل نحو المباني «صفرية الطاقة»
أكدت هيئة كهرباء ومياه دبي «ديوا» مواصلة جهودها لدعم التنمية العمرانية المستدامة في دبي، وتحقيق أهداف «خطة دبي الحضرية 2040»، و«استراتيجية جودة الحياة في دبي 2033»، من خلال مجموعة كبيرة من المشاريع والبرامج التي تسهم في تسريع التحوّل نحو المباني «صفرية الطاقة»، وخفض البصمة الكربونية، وتأسيس نموذج مستدام لتوفير الطاقة والمياه والمحافظة على الموارد، وإعادة تأهيل المنشآت القائمة لتعزيز كفاءتها في استهلاك الطاقة والمياه، لدعم النمو الاقتصادي المتسارع في إمارة دبي دون الإضرار بالبيئة ومواردها، مشيرة إلى أن لديها حالياً 10 مبانٍ خضراء حاصلة على تصنيف الريادة في الطاقة والتصميم البيئي (LEED). وقال العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير: «نعمل في إطار توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لجعل دبي المدينة الأفضل في المعيشة والحياة، وندعم تميزها ونهضتها التنموية والعمرانية، ونسعى إلى تعزيز ريادتها بوصفها أول مدينة في العالم العربي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تحصل على التصنيف البلاتيني العالمي الخاص بالمدن - الريادة في الطاقة والتصميم البيئي (LEED)، بحسب تصنيف المدن العالمية من مجلس المباني الخضراء في الولايات المتحدة». وأضاف: «تتعاون الهيئة مع (مجلس الإمارات للأبنية الخضراء)، ومختلف الجهات الحكومية والخاصة، لدعم دورها الجوهري في نجاح دبي بتحقيق خفض كبير في الانبعاثات الكربونية، وقد تجاوزت إمارة دبي المستهدف من استراتيجية دبي للحد من الانبعاثات الكربونية، حيث وصل انخفاض الانبعاثات الكربونية في دبي إلى 28.6% في عام 2024». وأكد الطاير أن الهيئة تعتبر من أولى الجهات التي تبنت مفهوم المباني الخضراء في دبي، وتحرص على زيادة عدد المباني المستدامة التي تستخدم طرقاً حديثة للحفاظ على الموارد الطبيعية، لافتاً إلى أنها تعتمد أفضل الممارسات في التصميم المبتكر المستدام، واستخدام المواد الصديقة للبيئة، إضافة إلى استخدام الكهرباء والمياه بطريقة أكثر كفاءة. وكشفت الهيئة أنها تعمل على تعزيز كفاءة الطاقة في منشآتها عبر مشاريع إعادة تأهيل شاملة تشمل المباني الإدارية، ومحطات توليد الكهرباء، ومحطات تحلية وضخ وتخزين المياه، ومحطات تحويل الطاقة، باستخدام حلول مبتكرة تخفّض الاستهلاك، وتُحسّن الأداء البيئي بشكل مستمر. ولفتت الهيئة إلى أن «مبنى الشراع»، المقر الرئيس الجديد لهيئة كهرباء ومياه دبي، يشكل تحفة معمارية مستدامة تُصنّف كأعلى وأكبر وأذكى مبنى حكومي إيجابي الطاقة، حيث صُمم المبنى ليكون نموذجاً عالمياً في الاستدامة، ويعتمد المبنى على منظومة تقنية متطورة تشمل إنترنت الأشياء، وتحليل البيانات الضخمة، والذكاء الاصطناعي، إلى جانب حلول الطاقة المتجددة الحديثة التي تضفي كفاءة استثنائية.


بلد نيوز
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بلد نيوز
منشآت «كهرباء دبي».. نموذج استدامة يواكب النمو
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: منشآت «كهرباء دبي».. نموذج استدامة يواكب النمو - بلد نيوز, اليوم الاثنين 28 أبريل 2025 12:33 صباحاً دبي: «الخليج» تواصل هيئة كهرباء ومياه دبي جهودها لدعم التنمية العمرانية المستدامة بالإمارة، وتحقيق أهداف خطتها الحضرية 2040 واستراتيجية جودة الحياة 2033، بمجموعة كبيرة من المشاريع والبرامج، تسهم في تسريع التحوّل نحو المباني صفرية الطاقة، وخفض البصمة الكربونية، وتأسيس نموذج مستدام لتوفير الطاقة والمياه والمحافظة على الموارد، وإعادة تأهيل المنشآت القائمة لتعزيز كفاءتها في استهلاك الطاقة والمياه، لدعم النمو الاقتصادي المتسارع دون الإضرار بالبيئة ومواردها. المدينة الأفضل قال سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي للهيئة: «نعمل في إطار توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، لجعل دبي المدينة الأفضل في المعيشة والحياة. وندعم تميزها ونهضتها التنموية والعمرانية ونسعى لتعزيز ريادتها بوصفها أول مدينة في العالم العربي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تحصل على التصنيف البلاتيني العالمي الخاص بالمدن - الريادة في الطاقة والتصميم البيئي (LEED)، بحسب تصنيف المدن العالمية من مجلس المباني الخضراء في الولايات المتحدة الأمريكية». وأضاف: «تتعاون الهيئة مع مجلس الإمارات للأبنية الخضراء ومختلف الجهات الحكومية والخاصة، لدعم دورها الجوهري في نجاح دبي بتحقيق خفض كبير في الانبعاثات الكربونية. وقد تجاوزت دبي المستهدف من استراتيجية دبي للحد من الانبعاثات الكربونية، حيث وصل انخفاض الانبعاثات الكربونية في دبي إلى 28.6% في عام 2024. وتعتبر من أوائل الجهات التي تبنت مفهوم المباني الخضراء في دبي، ونحرص على زيادة عدد المباني المستدامة». وتعمل الهيئة على تعزيز كفاءة الطاقة في منشآتها عبر مشاريع إعادة تأهيل شاملة تشمل المباني الإدارية، ومحطات توليد الكهرباء، ومحطات تحلية وضخ وتخزين المياه، ومحطات تحويل الطاقة، باستخدام حلول مبتكرة تخفّض الاستهلاك وتُحسّن الأداء البيئي بشكل مستمر، وتعكس هذه الجهود رؤية الهيئة الرامية إلى ترسيخ دبي كعاصمة عالمية للاقتصاد الأخضر والابتكار المستدام. أيقونة استدامة يُشكل «مبنى الشراع»، المقر الرئيسي الجديد للهيئة تحفة معمارية مستدامة تُصنّف كأعلى وأكبر وأذكى مبنى حكومي إيجابي الطاقة.ولدى الهيئة حالياً 10 مبانٍ خضراء حاصلة على تصنيف الريادة في الطاقة والتصميم البيئي.


البيان
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
«كهرباء دبي»: انخفاض الانبعاثات الكربونية إلى 28.6 % في 2024
أكدت هيئة كهرباء ومياه دبي استمرار جهودها لدعم التنمية العمرانية المستدامة في دبي، وتحقيق أهداف خطة دبي الحضرية 2040، واستراتيجية جودة الحياة في دبي 2033، من خلال مجموعة كبيرة من المشاريع والبرامج، التي تسهم في تسريع التحول نحو المباني صفرية الطاقة، وخفض البصمة الكربونية، وتأسيس نموذج مستدام لتوفير الطاقة والمياه والمحافظة على الموارد، وإعادة تأهيل المنشآت القائمة، لتعزيز كفاءتها في استهلاك الطاقة والمياه، لدعم النمو الاقتصادي المتسارع في إمارة دبي دون الإضرار بالبيئة ومواردها. وقال معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي للهيئة إن «دبي تجاوزت المستهدف من استراتيجية الحد من الانبعاثات الكربونية، حيث وصل انخفاض الانبعاثات الكربونية في دبي إلى 28.6 % في عام 2024». وأضاف: «نعمل في إطار توجيهات القيادة الرشيدة لجعل دبي المدينة الأفضل في المعيشة والحياة، وندعم تميز دبي ونهضتها التنموية والعمرانية، ونسعى لتعزيز ريادتها بوصفها أول مدينة في العالم العربي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تحصل على التصنيف البلاتيني العالمي الخاص بالمدن - الريادة في الطاقة والتصميم البيئي «LEED»، بحسب تصنيف المدن العالمية من مجلس المباني الخضراء في الولايات المتحدة الأمريكية. وتتعاون الهيئة مع مجلس الإمارات للأبنية الخضراء ومختلف الجهات الحكومية والخاصة، لدعم دورها الجوهري في نجاح دبي بتحقيق خفض كبير في الانبعاثات الكربونية». وأشارت الهيئة إلى العمل على تعزيز كفاءة الطاقة في منشآتها عبر مشاريع إعادة تأهيل شاملة، تشمل المباني الإدارية، ومحطات توليد الكهرباء، ومحطات تحلية وضخ وتخزين المياه، ومحطات تحويل الطاقة، باستخدام حلول مبتكرة تخفض الاستهلاك وتحسن الأداء البيئي بشكل مستمر، حيث سيشكل «مبنى الشراع»، المقر الرئيسي الجديد لهيئة كهرباء ومياه دبي تحفة معمارية مستدامة، يصنف كأعلى وأكبر وأذكى مبنى حكومي إيجابي الطاقة.


الرأي
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
«الأڤنيوز- الخبر»... بمعايير «LEED»
تماشياً مع خطة الاستدامة التي تلتزم بها شركة المباني، والسعي نحو الالتزام بمعايير الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة وتحقيق الريادة في تصميم الطاقة والبيئة وبناء المشاريع المستدامة، أعلنت «شمول القابضة»، إحدى الشركات التابعة لـ«المباني»، عن استيفاء مشروع الأڤنيوز- الخبر متطلبات ومعايير نظام تصنيف «LEED v4» لتصميم وبناء المشاريع المستدامة، وحصل المشروع على شهادة ما قبل الاعتماد الأولية من الفئة الذهبية من مجلس المباني الخضراء الأميركي (USGBC)، وهو ما يمنح المشروع الضوء الأخضر باتباعه الطريق الصحيح نحو الريادة كمبنى أخضر مستدام وحاصل على شهادة «LEED». وتأتي الخطوة ضمن الخطة التي يتبعها «الأڤنيوز- الخبر»، للحصول على الاعتماد الذهبي في تصميم المشروع «LEED»، من خلال التركيز على كفاءة الطاقة، وتصميم المناظر الطبيعية، واستخدام المياه، وغيرها من تدابير الاستدامة، حيث يتم الحرص على تطبيق معايير الاستدامة البيئية والاجتماعية بشكل شامل خلال عمليات بناء المشروع. المباني الخضراء وصرحت «المباني» حول هذه الخطوة: «تشكل شهادة LEED رمزاً دولياً للتميز، الأمر الذي يتناغم مع أهدافنا وتطلعاتنا المشتركة لتحقيق مستقبل صحي ومستدام، حيث يعزز حصول مشروع الأڤنيوز- الخبر على شهادة ما قبل الاعتماد الأولية من الفئة الذهبية، مكانتنا الرائدة في تبني مفاهيم المباني الخضراء، كما يعكس التزام المشروع باتباع الممارسات المستدامة خلال عمليات البناء التي يجري العمل عليها الآن». وأضافت: «نتطلع لحصول المشروع على الاعتماد الرسمي للشهادة الذهبية في نظام تصميم المشروع (LEED) للمباني المستدامة عند الانتهاء من المشروع كاملاً وبدء عمليات التشغيل بداخله، حيث من المتوقع الانتهاء من المشروع في الربع الثالث من عام 2027». رمز عالمي للاستدامة ويعد نظام «LEED»، الذي طوره مجلس المباني الخضراء في الولايات المتحدة الأميركية، نظام تصنيف المباني الخضراء الأكثر استخداماً على مستوى العالم، ويشكل رمزاً معترفاً به عالمياً لتحقيق الاستدامة والريادة، وذلك من خلال ممارسات التصميم والبناء والعمليات التي تعمل على تحسين الصحة البيئية والبشرية، كما يساعد المباني المعتمدة لدى «LEED» على جعل العالم أكثر استدامة. وتُمنح شهادة «LEED» لتطبيق استراتيجيات وحلول عملية ملحوظة في مجالات تشمل التطوير المستدام للموقع، وتوفير المياه، وكفاءة الطاقة، واختيار المواد، وجودة البيئة الداخلية. ومنذ تأسيسها عملت «المباني» على بناء علامة تجارية مستدامة تحمل قيمة ملموسة وتشكل مصدر إلهام للمشاريع الجديدة، والتي بدورها تحفز الازدهار والنمو على المدى الطويل لدولة الكويت، ودعمها المستمر لخطة التنمية الوطنية وذلك من خلال إنجاز مشاريع نموذجية لمجتمعات حضرية.