logo
#

أحدث الأخبار مع #مجلسجماعةمراكش،

بعدما صار ملاذ الكوكب.. هل يتم تحويل ملعب سيدي يوسف بن علي لملعب حقيقي؟
بعدما صار ملاذ الكوكب.. هل يتم تحويل ملعب سيدي يوسف بن علي لملعب حقيقي؟

كش 24

timeمنذ 2 أيام

  • رياضة
  • كش 24

بعدما صار ملاذ الكوكب.. هل يتم تحويل ملعب سيدي يوسف بن علي لملعب حقيقي؟

تحول ملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش الى محط اهتمام من طرف مختلف المتتبعين للشأن الرياضي بمراكش، لا سيما بعدما صار المنقذ لفريق الكوكب المراكشي من مشقة التنقل الى مدن مجاورة لاستقبال ضيوفه، برسم منافسات القسم الاحترافي الثاني الذي تمكن الفريق من تصدر ترتبيه و العودة لمكانته الطبيعية بالقسم الاول. ورغم ان الملعب لم يستقبل سوى عدد قليل ومختار من الجمهور خلال المباريات السابقة الماضية، بعدما تم الاستقرار على توسيع دائرة المسموح لهم بولوج الملعب بشكل نسبي استثنائيا، حيث شملت حضور مختلف الفئات السنية التابعة لفريق الكوكب وبعض ممثلي الجمعيات الرياضية، وممثلي الهيئات الداعمة للفريق، ومنخرطي النادي، واعضاء المكتب المسير، وبعض المشجعين المعروفين الذين وجهت لهم دعوات خاصة، بالاضافة الى ممثلي وسائل الاعلام المعتمدين، الا ان هذا الملعب لعب دورا مهما في استقرار الفريق خلال النصف الثاني من البطولة. ولكي لا نغطي الشمس بالغربال، ونأمل اكثر مما يتيحه الواقع، فإن الكوكب المراكشي ورغم كل الوعود التي تم التلويح بها كرد فعل جماعي بالموازاة مع فرحة الصعود والعودة الى القسم الاحترافي الاول، الا انها ستكون مجرد وعود وسيكون حرمان الفريق في الموسم المقبل من ملعب مراكش الكبير، امر مرجحا وواقعا مفروضا على اعتبار ان البطولة الاحترفية ستنطلق الموسم المقبل مبكرا في الشطر الثاني من شهر غشت على اكثر تقدير، وهي الفترة التي لم يكون فيها ملعب مراكش متاحا على اعتبار انه سيصير في عهدة الكاف 3 اشهر على الاقل قبل انطلاق كاس افريقيا. ويدفعنا هذا الطرح الى التساؤل عن مدى امكانية التفكير بجدية في اعادة تاهيل ملعب سيدي يوسف بن علي ليصير الملعب الثانوي الذي قد ينقذ الكوكب المراكشي في اي لحظة، خصوصا وان خيار الحارثي يبقى رغم الوعود مستبعدا على الاقل بحضور الجمهور، بالنظر للاعتبارات الامنية التي ترجح مصالح المشاريع السياحية الراقية بمحيطه بالحي الشتوي، اكثر مما تراعي للفريق الاول في المدينة ، وهو امر ولو انه لا يروق لجمهور الفريق الا انه يبقى منطقيا ولو بشكل نسبي، بالنظر بعض السوابق في مجال الشغب، والذي يمتد الى خارج الملعب ويلحق الضرر بمحيطه. ويبدو ملعب سيدي يوسف بن علي مناسبا جدا لاي توسعة حيث يتوفر على المساحة الكافية لاضافة المدرجات بكل جهاته وخصوصا اذا تم الاستقرار على ازالة حلبة العاب القوى لا سيما و ان هذه الرياضة ليست الرياضة الشعبية التي تمارس بشكل كبير في مراكش، كما انها ليست رياضة جماهرية اي ان ملعب الحارثي "المقدس رسميا" ممكن ان يحتضنها ليبقى ملعب سيدي يوسف بن علي ملعبا خاصا بكرة القدم علما ان مؤهلاته تتجاوز توفر المساحة لاضافة المدرجات و كذا التوفر على ملعب للتداريب، وتتجاوزها بكون مخارجه تلفظ الجماهير الى مساحات شاسعة بمنطقة اكدال و سيدي يوسف، بعيدا عن المشاريع الحساسة و الراقية، اي انه يضمن نفس المعايير الامنية التي يضمنها ملعب مراكش الكبير من هذه الناحية. ويشار ان ان احد كبار المسؤولين بجهة مراكش طرح هذه المشروع مؤخرا في اجتماع رسمي، ولاقى تقبلا كبيرا من طرف عده اطراف في انتظار تبنيه من طرف مجلس المقاطعة او مجلس الجهة او مجلس جماعة مراكش، و طلب دعم الجامعة ومختلف المتدخلين لتزويد مراكش بملعب جديد مؤهل، لانها المدينة الحمراء تستحق كالرباط تواجد عدة ملاعب مؤهلة، ولم يعد مسموحا ان يرحل فريقها الاول للبحث عن ملعب في الضواحي والمدن المجاورة وخوض المنافسات بدون جمهور.

الإدريسي يتفقد الأشغال بالطريق الوطنية 9 ومحيط ملعب مراكش الكبير
الإدريسي يتفقد الأشغال بالطريق الوطنية 9 ومحيط ملعب مراكش الكبير

حزب الأصالة والمعاصرة

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • حزب الأصالة والمعاصرة

الإدريسي يتفقد الأشغال بالطريق الوطنية 9 ومحيط ملعب مراكش الكبير

أشرف محمد الإدريسي نائب رئيسة مجلس جماعة مراكش، إلى جانب السلطات المحلية، على تنزيل مجموعة من المشاريع الطرقية، التي تستهدف بالدرجة الأولى المحاور المؤدية إلى الملعب الكبير، وذلك في إطار التحضيرات الجارية لتنظيم كأس إفريقيا للأمم 2025. وتأتي هذه التدخلات ضمن برنامج مندمج يهدف إلى تسهيل حركة التنقل، تعزيز الولوجيات، دعم كفاءة البنيات التحتية، وتحسين وضوح الرؤية الحضرية في الجهة الشمالية الشرقية للمدينة. ويضم هذا البرنامج ستة مشاريع كبرى تغطي مسافة تتجاوز 18 كيلومترا، وتشمل تدخلات نوعية على مستوى توسعة المحاور القائمة، وإنشاء طرق جديدة، وإعادة تهيئة مفاصل مرورية حيوية. وتهم هذه العمليات تحديدا الربط بين الطريق الوطنية RN9، والطريق الدائرية الشرقية، ومنطقة جعفرية، والمداخل المختلفة للملعب، مع الحرص على تعزيز قدرة الشبكة على استيعاب التدفقات الكثيفة خلال الفعاليات الرياضية الكبرى. ومن أبرز التدخلات، توسعة الطريق الجهوية RP2118 إلى مسلك مزدوج، وإنشاء محور جديد على طول 3 كيلومترات في مسار غير مهيكل سابقا، بالإضافة إلى إعادة تهيئة مدارة مرورية استراتيجية عند النقطة الكيلومترية PK 237+700 على الطريق الوطنية RN9، والتي ستشهد إضافة أربع ممرات دوران مباشرة، مرفوقة بتشجير وتجهيزات إشارات مرورية محسنة. كما تشمل الأشغال محورا أساسيا يتمثل في تدخل مزدوج على الطريق الوطنية RN9: الأول يهم إضافة مسلك ثالث في كل اتجاه على امتداد 3.2 كيلومترات بين قنطرة وادي تانسيفت ومدارة SI3، والثاني يشمل إعادة تأهيل كاملة للمقطع الرابط بين هذه المدارة والطريق السيار، من خلال تقوية البنية التحتية، وإنشاء أرصفة، وتوفير إنارة عمومية، وتنسيق جوانب الطريق بمساحات خضراء. أما الحلقة الأخيرة ضمن هذا البرنامج، فتتمثل في فتح طريق جديدة بطول 1.5 كيلومتر لربط RN9 بطريق جعفرية، مع تهيئة مفترق طرق هيكلي وإعادة تصميم مدارة المدخل الشمالي للملعب الكبير. ويعكس هذا المشروع، بما يحمله من بعد هيكلي وعمق ترابي، طموح مدينة مراكش لتوطيد مكانتها كوجهة قادرة على احتضان تظاهرات رياضية كبرى وفقا لأعلى المعايير، دون أن تنفصل هذه الدينامية عن رؤية أوسع لتحديث النسيج الحضري وضمان ديمومة أداء منظومة التنقل داخل المدينة.

الإدريسي: إنشاء أول مرآب جماعي تحت أرضي خطوة مهمة ضمن مشروع جليز الكبير بمراكش
الإدريسي: إنشاء أول مرآب جماعي تحت أرضي خطوة مهمة ضمن مشروع جليز الكبير بمراكش

حزب الأصالة والمعاصرة

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • حزب الأصالة والمعاصرة

الإدريسي: إنشاء أول مرآب جماعي تحت أرضي خطوة مهمة ضمن مشروع جليز الكبير بمراكش

ستشهد؛ مدينة مراكش إنجاز أول مرآب جماعي تحت أرضي بساحة 16 نونبر، على مساحة 9500 متر مربع، في إطار مشروع جليز الكبير، الذي يهدف إلى تحسين البنية التحتية وتعزيز جاذبية المدينة. وسيتم هذا المشروع بشراكة بين المجلس الجماعي لمراكش، مجلس جهة مراكش-آسفي، ولاية الجهة، ووزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، وسيمتد إنجازه على مدى ثمانية أشهر. وفي هذا الإطار، كشف محمد الإدريسي النائب الأول لرئيسة مجلس جماعة مراكش والمفوض له قطاع الأشغال والبنايات واللوجستيك والطرق، في تصريح صحفي، أن مشروع إنشاء أول مرآب جماعي تحت أرضي بساحة 16 نونبر يعد خطوة مهمة ضمن مشروع جليز الكبير، ويهدف إلى معالجة إشكالية وقوف السيارات في المدينة. وأوضح الإدريسي، أن المرآب سيضم طابقين تحت أرضيين بطاقة استيعابية تصل إلى 460 سيارة، بالإضافة إلى موقف مخصص لـ 60 دراجة نارية، مؤكدا أن المشروع لا يقتصر فقط على توفير أماكن لركن السيارات، بل يشمل أيضا مرافق حديثة، حيث سيتم تهيئة الطابق العلوي ليشمل نافورة، فضاء أخضر، وإنارة عصرية، للحفاظ على الطابع الجمالي لساحة 16 نونبر التي تحتضن تظاهرات محلية ودولية. وأضاف نائب رئيسة مجلس جماعة مراكش، أن المرآب الجديد سيضم عشر مواقف لشحن السيارات الكهربائية، إلى جانب مداخل ومخارج متعددة لتسهيل حركة المرور، حيث سيكون هناك مدخل بشارع الحسن الثاني، ومدخل ومخرج بشارع واد المخازن، إضافة إلى مخرج بشارع قاضي عياض، مبرزا أن هذا المشروع يأتي في إطار الجهود التي تبذلها جماعة مراكش، برئاسة فاطمة الزهراء المنصوري، لحل أزمة ركن السيارات، مشيرا إلى أن الجماعة تعمل على إيجاد حلول مستدامة لهذا المشكل، من بينها إنشاء مرائب تحت أرضية في مواقع استراتيجية بالمدينة. وفي سياق متصل، أعلن الإدريسي أن الأشغال ستنطلق قريبا لإنجاز مرآب تحت أرضي آخر بعرصة المعاش، بالقرب من ساحة جامع الفناء، مما سيسهم في تعزيز البنية التحتية وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين والزوار. هذا، ويعد هذا المشروع خطوة مهمة نحو تعزيز البنية التحتية لمراكش، وتحسين ظروف التنقل داخل المدينة، خاصة في المناطق التي تعرف كثافة مرورية مرتفعة، ما سيعزز مكانة المدينة كوجهة سياحية عالمية تتوفر على مرافق حديثة تلبي احتياجات الساكنة والزوار على حد سواء. إبراهيم الصبار

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store