#أحدث الأخبار مع #مجلسمازنالعمرانالبلاد البحرينية٠٩-٠٣-٢٠٢٥سياسةالبلاد البحرينية'البلاد' تزور مجلس مازن العمرانزارت 'البلاد' مساء يوم أمس السبت، مجلس مازن العمران الرمضاني، الذي اكتظ بوقت مبكر بعدد كبير من الزوار، من سفراء، وأعضاء السلك الدبلوماسي، والتجار والمواطنين. وقال العمران لـ 'البلاد': إن هذا المجلس، الذي تعبر 'لمته' عن روح البحرين الأصيلة، هو امتداد لمجلس الوالد، المربي الفاضل أحمد العمران رحمه الله في العدلية، الذي استمر لعقود عديدة في استقبال الزوار، وجمع الناس، وخدمتهم. وبيّن أن العمل سارٍ على قدم وساق لتحويل منزل والده إلى متحف. وأوضح العمران أن البحرين مميزة في مجالسها الرمضانية والاعتيادية، التي تعد نافذة ينظر عبرها الزائر والوافد لأخلاق وسمات هذا الشعب الوفي، الذي يقدم للعالم دروسًا في الأخلاق الرفيعة، وحسن العشرة، والضيافة. إلى ذلك، أكد السفير الفلسطيني طه عبدالقادر حرصه الشديد كل عام على حضور المجالس الرمضانية، مبينًا أنه يضطر في بعض الأحيان إلى إلغاء سفرات عمل خارج البحرين لكي يستمتع بزيارة المجالس ولقاء الناس. ولفت عبدالقادر إلى أن البحرين تقدم للمنطقة والعالم حالة فريدة عبر مجالسها الرمضانية، التي يجتمع ويلتقي فيها كل أبناء وأطياف المجتمع البحريني في مكان واحد، مبينًا أن المجالس مدارس حقيقية، يتعلم فيها النشء ما يحتاجونه من قيم، وثقافة، وأدب، وأداء واجب تجاه الآخرين. بدورها، قالت السفيرة التركية د. عائشة هلال صايان كويتاك، إن المجالس البحرينية الرمضانية حالة فريدة، واستثنائية، ومميزة، لافتة إلى أنها أكملت الآن ثلاثة أشهر فقط من عملها كسفيرة في البحرين، ولكن زيارة المجالس هذه رائعة، وتقدم للجميع الكثير من المعلومات عن ثقافة وعادات هذا الشعب الطيب.
البلاد البحرينية٠٩-٠٣-٢٠٢٥سياسةالبلاد البحرينية'البلاد' تزور مجلس مازن العمرانزارت 'البلاد' مساء يوم أمس السبت، مجلس مازن العمران الرمضاني، الذي اكتظ بوقت مبكر بعدد كبير من الزوار، من سفراء، وأعضاء السلك الدبلوماسي، والتجار والمواطنين. وقال العمران لـ 'البلاد': إن هذا المجلس، الذي تعبر 'لمته' عن روح البحرين الأصيلة، هو امتداد لمجلس الوالد، المربي الفاضل أحمد العمران رحمه الله في العدلية، الذي استمر لعقود عديدة في استقبال الزوار، وجمع الناس، وخدمتهم. وبيّن أن العمل سارٍ على قدم وساق لتحويل منزل والده إلى متحف. وأوضح العمران أن البحرين مميزة في مجالسها الرمضانية والاعتيادية، التي تعد نافذة ينظر عبرها الزائر والوافد لأخلاق وسمات هذا الشعب الوفي، الذي يقدم للعالم دروسًا في الأخلاق الرفيعة، وحسن العشرة، والضيافة. إلى ذلك، أكد السفير الفلسطيني طه عبدالقادر حرصه الشديد كل عام على حضور المجالس الرمضانية، مبينًا أنه يضطر في بعض الأحيان إلى إلغاء سفرات عمل خارج البحرين لكي يستمتع بزيارة المجالس ولقاء الناس. ولفت عبدالقادر إلى أن البحرين تقدم للمنطقة والعالم حالة فريدة عبر مجالسها الرمضانية، التي يجتمع ويلتقي فيها كل أبناء وأطياف المجتمع البحريني في مكان واحد، مبينًا أن المجالس مدارس حقيقية، يتعلم فيها النشء ما يحتاجونه من قيم، وثقافة، وأدب، وأداء واجب تجاه الآخرين. بدورها، قالت السفيرة التركية د. عائشة هلال صايان كويتاك، إن المجالس البحرينية الرمضانية حالة فريدة، واستثنائية، ومميزة، لافتة إلى أنها أكملت الآن ثلاثة أشهر فقط من عملها كسفيرة في البحرين، ولكن زيارة المجالس هذه رائعة، وتقدم للجميع الكثير من المعلومات عن ثقافة وعادات هذا الشعب الطيب.